طريقان لاطالة أمد الحرب والحكم بإعدام السودان
قاعدة روسية في بورتسودان وحكومة النموذج الليبي في الفاشر

ياسر عرمان
كانت الصومال في الأصل واحدة شعباً وأرضاً، وشعبها العزيز تربطه صلات وثيقة بالسودانيين وهو يتحدث لغة واحدة ومعظمه يتبع نفس الديانة ومتجانس اثنياً، بالرغم من ذلك فعلت الحرب الأهلية الافاعيل بالصومال قسمت الشعب والأرض، فماذا ستفعل بالسودان الزاخر بالتنوع والوحدة والاختلافات!
تتجه أطراف الحرب في عجزها عن الحل العسكري والذي ان حدث لن يستديم السلام أو يوحد العباد والبلاد، تتجه إلى أخذ (شليه) من خراب بيت آبائها! الجيش الذي يعاني من نقص في المشاة لا يبحث عن الحلول بل يبحث عن السلاح الذي يسد رمق نقص المشاة متمثلاً في المسيرات والطيران الحديث والمدفعية المبرمجة ولا يمانع في تدمير الشعب والبنية التحتية وهو يريد الدعم السريع كشريك أصغر في نهاية المطاف. الفريق أول ياسر العطا قال انه على استعداد للتضحية ب (٤٨) مليون مواطن، واذا ثبت ان سكان السودان (٤٥) مليون ففي هذه الحالة فانه لابد ان يستعير (٣) مليون ضحايا من دول الجوار!
قادة الجيش على دراية بالمتغيرات الجيوسياسية في البحر الأحمر والساحل والقرن الأفريقي والشرق الأوسط وهم يرغبون في دعم الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية كخيارهم الأول ان وجد، وان تعذر فإنهم سيمضون مع بلدان الساحل المتمردة على الغرب والصديقة لروسيا الاتحادية وكل البلدان الأخرى المعادية للغرب في ظل تطورات متسارعة يشهدها النظام العالمي وهم بذلك يدخلون السودان وهو في أضعف حالاته في الصراعات الاقليمية والدولية وهو مخطط قديم للبشير وزمرة المؤتمر الوطني وموضوع القاعدة ابتدره البشير وأوقفته ثورة ديسمبر.
معلوم ان روسيا بدأت مشوار الميل في سوريا بقاعدة بنياس، وهذه التحالفات المرتجاة ستغضب عدد من دول الجوار التي لا ترغب في قواعد على البحر الأحمر، وفي الانقسام الذي يشهده مجلس الأمن الدولي ستتخندق جماعة بورتسودان مع المتخندقين بغرض الحماية وهذا سيجلب للجيش أصدقاء وخصوم معاً وسينقل طرفي الحرب من البحث عن قسمة السلطة والموارد إلى طريق جديد نحو اقتسام السودان نفسه. وكتب الذين ذهبوا في طريق جهنم من قبل ان هذا الطريق مفروش بالورود والنيران المحرقة.
الفاشر والنموذج الليبي:
الدعم السريع في بحثه عن الشريعة أعطى إشارات بان الاستيلاء على الفاشر يعني تكوين حكومة مقابلة لبورتسودان مما يعني اقتسام جغرافيا السودان والسلطة والموارد ووضع اليد على حدود خمسة بلدان هي ليبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى وجزء من حدود مصر وجنوب السودان، والحدود مصدر للعلاقات والتجارة والسلاح.
الفاشر مثل ما تشهد معركتها انقسام قبلي ومجتمعي بين الجيش والدعم السريع فان حكومتها ستشهد نفس الانقسام السياسي والمجتمعي وستكون اقل شأناً من النموذج الليبي لتعقيدات تركيبة السودان وستعطي قليل من الشرعية ومزيد من الانقسامات والحروب الداخلية ومسؤولية اكبر تجاه المدنيين وستقود إلى تقسيم السودان ودارفور نفسها.
المنافسة على الشرعية والسيادة:
طرفا الحرب يتصارعان على الشرعية والسيادة التي شبعت تأكلاً وسقطت حينما تحولت عاصمة البلاد ورموز ومباني الدولة إلى بيوت أشباح وتم تشريد أكثر من ١١ مليون نازحين ولاجئين يمثلون الشعب وسيادته واحترام إرادته، السودانيون اليوم مشردون يتلقون الاهانات في المطارات والمنافذ والأنكى داخل بلادهم وحينما تنعدم قيمة الإنسان تنعدم السيادة والشرعية.
الشرعية المتآكلة من نصيب بورتسودان فهي شرعية لدولة وليس حكومة ونتجت من ان المجتمع الدولي يريد الحفاظ على الدولة السودانية ولكنه لا يقف مع الحكومة، واذا ما اعلن المجتمع الدولي بان السودان تنعدم فيه الدولة والسيادة فان ذلك سيخلق مشاكل بدأً من الأوراق الثبوتية والجنسية ويتطلب اجراءات ومسؤوليات لا يرغب المجتمع الدولي في تحملها والذي يتعامل مع بورتسودان كممثلة للدولة اما الحكومة فحتى الاتحاد الأفريقي الأقرب لنا قام بتجميدها وتبذل مجهودات كبيرة للعودة له، ونتجت الشريعة من الجيش ومجلس السيادة. والشرعية والسيادة الحقيقية لن تتحقق برهن السودان للمصالح الاقليمية والدولية وانشاء قواعد اجنبية رفضتها الحركة الوطنية منذ نشأتها، والمحير ان بعضهم يدق جرس المزاد ويرحب بكل الدول الراغبة في انشاء القواعد على ساحل البحر أو النهر. في كلتا الحالتين فان القواعد مضرة مثل النموذج الليبي الذي يسعى الشعب الليبي العزيز للتخلص منهم وتوحيد الدولة الليبية وبناء جيش ليبي واحد، في الحالتين فإننا نتجه لاطالة أمد الحرب ومعاناة المدنيين والتضحية بمزيد من العسكريين من ابناء الوطن في الجانبين.
الحل في وقف الحرب وتسريع العملية السياسية واستدامة السلام:
ما تحتاجه بلادنا ويحقق مصالح الجميع هو الربط بين المسار المدني-السياسي والمسار العسكري. ان دعوة الاتحاد الافريقي للمدنيين والدعوة التي وجهتها مصر للمدنيين ايضاً يستحقان الربط والتنسيق بينهما وكذلك بينهما وبين المسار العسكري في جدة للوصول لوقف اطلاق نار إنساني طويل الأمد برقابة اقليمية ودولية على الأرض مما يهيئ المناخ لعودة المدنيين إلى قراهم ومدنهم ويوفر الإغاثة ويفتح المسارات ويحمي المدنيين ومشاركتهم الفاعلة في الفضاء السياسي المفتوح ومخاطبة جذور الأزمة باعادة تأسيس الدولة وبناء الجيش المهني الواحد واستكمال الثورة في عملية واحدة ومترابطة تؤدي إلى حكم مدني ديمقراطي وللاستقرار والتنمية والمواطنة بلا تمييز، اما الذهاب في طريق القاعدة والنموذج الليبي فانه سيطل أمد الحرب وهو حكم بإعدام السودان.
٦ يونيو ٢٠٢٤
اسأل لينا اصحابك الجنوبيين ديل كان يدونا التلاته مليون ديل …
بل بس
ي اس الخراب ي غراب الشؤم ..
مازلت تحمل الكراهية السامة لجنوب السودان. ماذا فعلوا بك؟ لقد فعل السيد عرمان الذي تكرهه بشدة الشيء الصحيح ووقف إلى جانب العدالة.
هذه المرة أيضًا نتوقع من الرجل العظيم أن يقف إلى جانب العدالة مع الأخذ في الاعتبار أنه ليس صحفيًا عاديًا أو محللًا سياسيًا لمنطقتنا ولكنه مثقف وقائد متمرس.
نتوقع من القائد المتمرس أن يعرف:
1_ لا يوجد شيء اسمه التفاوض مع المرتزقة الإماراتيين والعملاء مثل حمدوك والأحزاب السياسية المزعومة وقوات الدعم السريع.
2_ إذا كنت تريد حكومة انتقالية حقيقية يدعمها الجيش، فأنت بحاجة – في المقام الأول – إلى تعبئة شعبية عامة (جماهير مسلحة) لهزيمة التدخل الإماراتي في الشؤون الداخلية السودانية.
3_ الإماراتيون هم العدو الأول للسودان. تحتاج إلى جمع ما يكفي من الشجاعة للخروج وإخبار الحقيقة للأمة السودانية. (الكثير من المثقفين السودانيين إما تم شراؤهم من قبل الإمارات أو مرتبطون بها بمصالح شخصية ولذلك يختارون الصمت خوفاً من تعريض تلك المصالح الشخصية للخطر.)
–
تحليل منطقي وموفق من المناضل الفذ ياسر عرمان اتمني ان يكلل ثمرة نضالك بسودان موحد وسلام وتنميه وحريه قريبا وان تقطف ثمار نضالك
ربنا يخليك ويحميك من بلهاء بلادي
عمار + الديش (لماذا المثل البعيد ) اضربووا بالشودان …ولا هم من صنع الاحداث والانفصال
ظهور ياسر عرمان او خالد سلك يصيب الكيزان الارهابيين السفلة تجار دين ومخدرات زناة نهار وجدادهم الالكترونى الكيزانى الممعوط ومزعوط بفعل الثورة والثوار بالانهيار العصبي الشديد فينطلق فيهم اسهال شديد جدا ويصبحوا يتزاحموا علي ابواب الادبخانات والحمامات البلدية بعد ان يكونوا قد استفرغوا قيح صديدهم النتن وملاوا الدنيا بطراشهم العفن، لعنة الله عليهم بتوع جهاد النكاح والحمل السفاح.
المهم هو……..
اصلا دارفور دى كدا حركات مسلحة متعددة وانشقاقات وانضمامات وبوصلتهم في ذلك هو مصالحهم الشخصية الضيقة وعنصريتهم القبلية المقيتة المنتشرة فى دولة دارفور هناك. المصيبة ابناء دارفور يعملوا كل البلاوى والمشاكل والمصايب والحروب ويدعموا تنظيم الكيزان الارهابي وينتخبوا الصادق المهدي ويكونوا هم عماد مليشيات الكيزان الارهابيين زى قوات الدفاع الشعبي الارهابية ويعملوا اعتصام الموز الشهير ويفرملوا الثورة ويشعلوا الحروب في الشريط النيلي ويعملوا الاتفاقات تحت التربيزة مع تنظيم الكيزان الارهابي ولجنته الامنية ويهاجموا لجنة ازالة التمكين ويرفضوا الاطاري ويفارقةدوا الحياد ويعلنوا الحرب علي الدعم السريع طمعا في مزيد من مال الدولة والمناصب وفي النهاية يجو يقولوا ليك ديل الجلابة عملوا كدا والجلابة كتلونا وناس عنصريين ويعدوها بكائيات ومناحات وشكية وابتزاز للشماليين وهم يطلعوا كانهم الملائكة والجلابة الشياطين. عشان كدا بنقول يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان الحل الوحيد والناجع والنهائي الانفصال وان نعود الى مكوناتنا الطبيعية المعروفة وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم كما كنا منذ الازل. لاحل الا بفك الارتباط المصنوع بين وادى النيل ودولة دارفور (١٩١٧م) واقليم جبال النوبة (١٩٠٠م) بواسطة المستعمر الانجليزى والغاء هذه الدولة المصنوعة بالقوة الاسمها السودان وياله من اسم عنصري قبيح. قبيلة الزغاوة عندها ٣ حركات مسلحة علي راسهم حركة الحاقد مناوى وحركة الكوز المجرم الكريه الحاقد فكي جبرين وحركة الطاهر حجر ودا شى عااادى عند الدارفوريين ودا هو فهمهم كدا وبيشوفوا ان كدا الصاح مليشيات وحركات مسلحة ونهب وسرقة دا العادى والمفروض يكون. هنالك فرق ثقافي كبير بيننا وبينهم.
آآآآآآه ي عنصري ي بغيض ..
لو السودان حاكورة جدك افصلنا..
مليون تف عليك ..Hawa Husain
الشرعية لجيش البلاد منذ اليوم الاول ثم ( تدبلت الشرعية ) بوقوف الشعب صفا واحد يقاتل مع الجيش
انت عارفك وهم عشان كدة ما بقول ليك انت وهم ولا شنو ؟
ما يحدث في الجزيرة وامدرمان والفاشر وكثير من المدن المحاصرة والمحتلة من قتل متكرر للابرياء بواسطة الدعم السريع يجب أن يضع الجميع معارضين ومواليين للحكومة أمام الواقع الأليم والمسؤولية التاريخية والنظر والنظر إليه بمنظور مختلف حيث أن هذه القوات لا تفرق بين مدني وعسكري وأن وجودها وسط المدنيين واحتلالها للمدن والقرى التي لا يوجد بها جيش دليل قوي على أن هدفها احداث الفوضى والنهب والقتل أينما حلت وليس عندها القدرة على حماية من تحتلهم بل كل هدفها إفراغ المواقع التي تحتلها من سكانها وتركهم يواجهون خطر الموت والجوع والنزوح. بعيداً عن السياسة يجب الالتفاف حول الجيش الوطني وترك المسميات مثل جيش الفلول التي يطلقها البعض وان كانت جزء من الحقيقة فهي لا تخدم وطن ولا تحمي أرض. حلنا في جيش وطني مهني واحد والشعب كله حاضنته حتى يحرر الأرض ويحمي الوطن ويعيد الاستقرار والامن. ثم يأتي دور النخب السياسية والعسكرية لفتح حوار شفاف ومفتوح كيف يحكم السودان بمشاركة حقيقية من الشعب السوداني وتأسيس لجان العدالة والمحاسبة.
أما عقد المؤتمرات وإصدار البيانات والمهتارات السياسية (هذا فلول وذاك قحاتي مركزي او ديمقراطي… ) فهي لن تحل مشكلة وطن يُدمر ولا تطعم جائع ولا تأوي نازح ولا تأمن خائف.
يجب أن يكون الحد الأدنى لأول خطوات الحل الشامل الذي تكلفه القوانين الدولية وقف التعدي على الأبرياء والضعفاء وتدمير البنية التحتية والتجويع.
ربما نختلف في التوجهات والانتماء وطريقة الحكم ولكن يجب أن نتفق كلنا على حماية الوطن والمواطن من القتل والنهب والتشريد والجوع.
شعاع الوعي اتمنى الا يخمد وميضه.
مع خالص تقديري قرأت حديثك بتمعن. ما خرجت منه انك كما هو حال الكثير حتى من بعض ذوي الميول اليسارية جزافا، أنك تطلب من الناس ان يفصلوا بين (الديش) وبين تنظيم الحركات الإسلامية البغيضة. لكي نحفظ بلادنا. مم؟ وهو امر لا يروق للاكثرية من اهل بلادي خصوصا بعد احتلال أرض جزيرة الخير عندما وقف جيش البلاد ليس متفرجا فحسب بل متواطيءً بشكل جلي، او بالقصد. فانسحاب كامل جيش البلاد كما تزعم من كافة مناطق الجزيرة في وقت أحوج ما تكون فيه الجزيرة للحماية لاقتراب موسم حصاد القمح والذي يوفر الرغيف لمجمل سكان البلاد. الذين يتضورون جوعا منذ العام ١٩٨٩.
وتلك تقديرات عسكرية بحتة ليس بمقدوري الخوض فيها لعدم اهليتي لذلك. ولكني اقولها وبالصوت العالي تبريرات ومحاولة إلقاء التهمة والخيانة للواء المنسحب من قيادة جيش ومدني ليس بالأمر السهل تصديقه.
وأعود لحديثي حول الوقوف صفا متماسكا مع قوات تركت مهامها الأصلية لتتفرغ هي للسيادة، واجبار المواطن على الدفاع عن نفسة ولعله من السخف المؤسف اذن يا بطل المعركة ما هي مهمة ( الديش) لو أن علي أن أدافع عن مالي وعرضي؟
من يرتكب كل تلك الحماقات؟ من هو الذي قام بتشكيل تلك القوة المضاربة من مرتزقة يعلم تمام العلم انهم اجانب جمعتهم قبيلة واحدة مشتركة عابرة للقارات وليس الصحراء الكبرى فحسب. ألم يكن هو ذات الشخص الذي يطلب منا ذات الشخص الذي أقر. على رؤوس الاشهاد انه طلب من زعيم تلك الفئة الضالة أن يكون شريكه في الحكم.
اما مسألة الفصل بين (الديش) وبين الحركات الإسلامية البغيضة مجتمعة بتكفيرييها ودواعشها وطالبانها وشباب مجاهدينها وبكو حرامها. وكل تلك المفردات التي عجزت معاجم اللغة من حصرها واستيعابها. فلايخفى على كل ذي بصيرة او حتى الغافل منهم ان (الديش) حُوِّل بكلياته أداة في أيدي الفسقة الفجرة.
ومسألة نحن يجب أن نتخلص من مرتزقة صعاليك غرب افريقيا واوباش الرزيقات ثم نبدأ كفاحا وعراكا آخر لكي نزيح عصبة الفجرة الفسَّق فهذا ضرب من المستحيل إذ أن انتصار هذه الطغمة وبهذه الصيفية لن يجلب سلاما ابدا وقد وطننا أنفسهم جيدا ويعرف الفسقة جيدا كيف يلفون حبال الحقد والكراهية حول عنق كل المظاليم من غدرهم. فهام الان شرعوا في إعادة كتائبهم البراء والفساء والخراء واسحب احمد فضل الله بالرغم من اعترافي بأنه كذاب أشر
وقبل أن اختم حديثي لابد من القول يجب الخلاص من قوات مرتزقة صعاليك غرب أفريقيا وهمج الرزيقات بالتزامن مع تجريد الكيزان من كل الصلاحيات والقوة التي اكتسبوها حراما وظلما لعباده. والمولود سفاحا من رحم القوات المسلحة صعاليك غرب أفريقيا واوباش الرزيقات.
مع اقراري بصعوبة هذا الطرح ولكنه من الممكن وليس بمستحيل ابدا وهو ابتعاد الطرفان عن مجمل المشهد كلية وتكوين جبهة مدنية واسعة لإدارة البلاد، وإصلاح ما افسدته الحركات الإسلامية البغيضة مجتمعة، ومولدهم بالحرام مرتزقة صعاليك غرب أفريقيا وهمج الرزيقات.
مع فائق تقديري.
شكرا اخي عمر على ما سجلته يراعك وانت اضفت على كلام المناضل ياسر ذو النظرة الوطنية المستقبلية … كثيراً ما أرى هجوماً ضد ياسر وكذلك خالد سلك لكانهم أعداء للوطن بقدر ما ارى قوة طرحهم العقلاني بعيداُ عن التحيز .. مهما كان عدوك شرس يجب احترامه لا ان تتصيد اخطاءه ومحاولة تهميشه وغوغائية النظرة الفكرية العصيبة البغيضة بلا ادنى تفكير ونقد بناء….عليه اقول إن طال امد الحرب لا نعلم ماذا بعد ؟ وبلادنا تسير بخطى بطيئة نحو الهاوية واهلنا البسطاء يموتون جراء الحرب العبثية اللعينة كما اسماها البرهان ذات نفسه وتنصل بتصريحاته عن كونها عبثية … السؤال الكبير : لماذا الكيزان والبرهان والمخابرات السودانية سمحت لحميدتي بالتمدد في ساحات الوطن ومكنته من موارد الدولة واعطته من النفوذ ما اعطته .. وكنا نسمع كثيراً اهانة ضابط من قبل جندي جنجويدي حقير والمؤسسة العسكرية لا تحمي بقوانينها وبصلفها ذاك الضابط واولئك الذين تعرضوا للاهانة من قبل الجنجويد على مرئى ومسمع .. خلاف المواطن الذي ظل على الدوام ينادي بحل الجنجويد ودونك شباب الثورة الذين دعوا لوحدة القوات المسلحة وحل الجنجويد … وهم الان موضع تندر وتهديد من البرهان ؟ هنا السؤال يأتي مدوراً ومنحدراً ومنزلقاً من نصدق وكيف نصدق هؤلاء ام اولئك …اين هي الحقيقة (البرهان + العطا) الدعم من رحم الجيش؟؟؟)))…..
رويبضة السودان الاول بدون منافس ….. متعهد حروب الهامش …… مقاول حركات متمردة …….. اهلك العزل في الجزيرة يذبحون وانت تتمشدق وتهرف بما لا تعرف وتسير خلف العميل البائس حمدوك بعد سيرك خلف الهالك قرنق وطلاقك البائن مع عقار تلميذ قرنق ………. فاين تذهب يا رويبضة هذا الزمان من دماء غزيرة سالت وعروض انتهكت وممتلكات سلبت ومقدرا دمرت وشعب شرد……. اين تذهب المذكور انفا من الخراب هو حصاد دخولك انت وامثالك في السياسة ………. كفاكم
بقدرما كان حديث عرمان مرتبا كان حديثك في غير محله كان من الممكن أن تفند ما طرحه.
طرح رؤيته غاية التهذيب الذي افتقدته انت لأنك لجأت للسب واللعن الذي لايفيد، فلا لعنك لياسر ينال منه واكتسبت أنت ظلم اللعن ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولابذيء
أصبح وضع البرهان حرجا بعد مجزرة قرية ود النورة… انكشفت عورته….وقد سبقتها مجازر اخرى في الجزيرة ودارفور والعاصمة….البرهان يتفرج في الناس تذبح ولاحيلة له… بدأ السخط الشعبي يزداد عليه يوما بعد يوم…وقرببا سوف ينفجر الوضع وتعم الفوضى في البلد….هذا ماجعل البرهان يتخبط في سياساته…استعان بروسيا وايران دون حسابات…دون حتى استشارة وزارة الخارجية…فالبرهان يرى انه وزارة الخارجية ومجلس الشعب والناءب العام…جعله التخبط يرى نفسه انه كل شىء…فلا محالة أن مجازر قرى الجزيرة ستستمر طالما الحال كما هو…ولايملك البرهان غير الوحوحة….حنسوى…حنعمل…حنقاتل…حننتصر…حنوقف.ححححححححح….هذا ما يملكه…والشعب يذبح يوميا دون حماية
انت يا ياسر لمن شلت السلاح عشان تفرض رؤيتك بالقوة ما كنت عارف الكلام دا ، ما عارف الاحتراب يؤدي الى تقسيم البلد ،،
يا عالم محمود عالم شعب منو الواقف مع الجيش، الشعب السوداني ضد الحرب ومن أول يوم قالها واضحة لا للحرب ولكن الكيزان أمثالك الواحد قاعد في تركيا ويحمش في النيران، المستنفرين المغفلين يغرونهم بالمال وقبل ان يدفع لهم يكونوا في عداد الموتى، ما فعله الكيزان وبرهانهم وكل ارزقية اللجنة الأمنية من كضباشي وياسر كاسات وابراهيم جابر لن ينساه الشعب السوداني علي مدى أجيال، كان بإمكان البرهان تفادي هذه الحرب ولكن لانه ليس له سلطة، اشعلها الكيزان بضرب معسكر الدعم السريع في المدينة الرياضية واجبر البرهان علي خوض الحرب وهو لاحول له ولاقوة.
مقال يستحق الاحترام والتقدير من رجل بقامة ياسر عرمان نتمنى ان يتعلم منه السياسيين والعسكريين وينظروا الى حال البلاد والعباد وينظروا للدول التى حولنا الى اين وصلتهم الحرب والله المستعان
صحيفة سجم والرماد خنازير ماجورة
(تؤدي إلى حكم مدني ديمقراطي وللاستقرار والتنمية والمواطنة بلا تمييز)
هههههههه
لما تكتبوا المقالات وانتو شالعين تتحدثوا عن الوحدة والمواطنة ودولة القانون، ولما تجو للتطبيق والمحاصصات فإن المواطنة بلا تمييز تتحول الى (عدا المؤتمر الوطني)! او اقصاء مجموعات اخرى تحت شعار(الاغراق)!
انتم لستم رجال دولة بل مجموعة ارزقية وهتافية وبياعين كلام.. قدتم البلد خلال السنوات الماضية من سيئ الى اسوأ حتى مرحلة السقوط في الحرب نتيجة للغة الكراهية والسفه المفرط وقلة الادب وغياب العقل والحكمة..
النتيجة ان الملايين من الابرياء الذين لا علاقة لهم بكيزان ولا قحاتة أصبحوا يدفعون ثمنا باهظا ويدفعون حياتهم وينجرفون نحو بحر الضياع هذه الملايين الان تفقد ثروتها وتعليمها وصحتها ووطنها وتفقد ارواحها نتيجة نزغكم وسفهكم لانكم قدتم البلاد بعقلية اركان النقاش.
الامام الصادق قال لكم (من فش غبينتو حرق مدينتو) وانتم الان دمرتم كل شي ولا تزال انت تتحدث عن المسار المدني السياسي، حيث ان المدنيين في فهمكم هم عرمان وسلك وطه عثمان وجعفر حسن والواثق البرير ومنقة وبقية شلة المعاتيه التي دمرت كل ما بناه الشعب خلال المائة عام الماضية، اما بقية الشعب من غير هذه الجماعة التي فرضت نفسها بلا شرعية ولا تفويض على الشعب مستقلة الخلخلة التي حدثت بعد الثورة فهم جميعا عبارة عن (اغراق) وهو احد مصطلحات الكراهية التي قمتم بصكها ضمن مسيرتكم المجرمة الفاشلة ولا تزالوا جاريين وراء الحكم. اما الحديث عن دوركم في الحرب (الانقلاب) فهذا يحتاج لكتاب اسمه (التحالف بين الجهلاء والنشطاء والسفراء لتدمير الدولة)!
يجب تنظيف العقلية لتفهم اي حديث بتوجهه بدلآ من التعامل بألفاظ الشارع وتفكير اتجاه واحد ٥ي الصاح والغلط .
القطيع
برغم أهمية القاعدة علي ساحل البحر الاحمر لروسيا إلا ان لا احد يراهن علي قائد وقياده لا يملكون ارادتهم
لكن كيف يمكن القبول بمليشيا وحشيه كالدعم السريع ومليشيا دمويه كالكيزان الذين لا يابهون لما يحصل للسودان وشعبه؟؟
القاعدة الروسية اربكت كثير من الحسابات وجعلت الاميركيين ينتبهون لخطورة مواصلة امداد الامارات للجنجويد بالسلاح.
طبعا هي اربكت حسابات قحت وتقدم كحاضنة سياسية للجنجويد
محاولة عرمان تخويف الناس من القاعدة الروسية جزء من تكتيكات الحاضنة السياسية لحمايتها من التدخل الروسي.
احكم قرار هو قرار القاعدة الروسية لأننا في مرحلة فقدان الوطن وقد فقده الملايين حتى الان. ايه نخسر اكثر مما خسرنا يا ياسر خرمان اذا اعطينا الروس قاعدة؟ لا شئ على الاقل سوف نبتعد من محور المؤامرات الغربي، و لن تستفد الامارات من سواحل البحر الاحمر وهذا احد اهم اهدافها في هذه الحرب.
نؤيد هذا القرار مليار في المائة.
لا بأس بوجود قاعدة او أكثر وذلك يعني مصلحة البلاد .. لكن بالمقابل تنفيذ هكذا قرارات مؤثرة لن يتم بوجود حكومة غير شرعية وغير محترف بها دوليآ . لتأثير القرار دوليآ .
بعيدآ عن تقدم أو قحت الموضوع يدافع عن نفسه .
صدق برنار شو حينما قال كل عشرة عساكر منهم تسعة اغبياء … أنا أقول كل مائة منهم تسعة وتسعون اغبياء .. وانت لك الحق في العدد .
كل يحارب خصمه علي حساب الوطن والمواطن ويدعي الوطنية… اللهم اخذهم اخذ عاد وثمود واكفنا من شر أعمالهم .. انهم قوم عادون.فاسقون،منافقون،قتله،فسده،مستهزؤون، جبارون،كاذبون،حسده،شيمهم،الانتقام من الشعب !!!!
فيهم من يبيع وطنه من اجل الحكم ومن يبيع اهله من اجل المال ومن يبيع ارواح المواطنين البسطاء بالاستنفار من اجل العودة الى كافوري تحت اسم حرب الكرامه!!!!
اللهم عجل لنا بقيادة رشيده يخافك ويرحمنا.
الحل واضح وساهل فقط يحتاج وطنية وشجاعة اولا واخير مطالب الثورة حكم مدني الشعب السوداني يريد حكم مدني هذه مسالة مفرغ عنها لكن كيف يفكر الساسة الاحزاب واي نوع واي حكم دي مصيبة التغيير لان المكون المسؤول من التغيير تشلح وتشظى لعنصرية وجهوية نتنه ……. الامر انت ياياسر عرمان كنت ضنبوا لجون قرن تفاوضتم مع الكيزان وتركتم الاحزاب السياسية التي حملت سلاح معكم في خندق واحد (التجمع الديمقراطي بقيادة مولانا ورددها بلهجة قرن مولانا …….. يبقى اليوم ما هو المبرر للجلوس مع المتحاربيين وهم الاثنين كيزان قيادة مدنين وعسكر وناشطين ومتحدثين ومستشاريين للدعم كانوا من قيادات الكيزان وقادة الجيش وباقي الكيزان بالاضافة للمؤتمر الشعبي الذي يعتبر جزء من الثورة وجزء من قحت ماذا تبقى من مكون السودان وضيف قول جبيرل كوز كيكل صناعة كيزان وقول مالك عقار كوز وقول ترك كوز وقول شيبة ضرار كوز كل هذه المكونات لها حاضنة اجتماعية ليه تجهل هذا الحجم وترهقوا الوطن والمواطن .. وكل ما تزيد الحرب بدون تنازلات من الاطراف سوف تطلع جسم ويكون اسوا من اخيه المثال الحي الثورة طلعت على الاطراف التي استلمت الجو بقت تتحارب في المال والسلطة … معقول انا كمواطن انتظر لي فرج او حل من اطراف خارج السلطة تنشقق بالامس ما حدث داخل حزب الامة هل هذا دليل عافية ولا في مواطن بيفهم طبيعة الخلاف وهل سوف يحل او يتعمق ويزيد من تحالفات وانشقاقات جديدة ياخي الحل واضح يحتاج شجاعة وليس هزيمة ولا عيب الوطن الناس تقدم له كل شيء والعكس والله من يتنازل من اجل سلامة الوطن هو رجل الدولة هو البيكسب شعبية اذا اراد سلطة انا كمواطن لا يمكن اقبل طريقة التدخل الاعلامي والمادي الخليجي سوداني كوز ولا شيوعي او حزب امه هو اخوي هو دمي ولحمي لا يمكن ناشط سعودي او اماراتي يستخف بفريق بالجيش ويقول ياسر كاسات انا ضد ياسر العطا ومعارض لياسر العطا لكن والله ما بقبل فيه ولا حتى حميدتي زاتوا لو زول اجنبي اساء له ولن يسيء اجنبي لمواطن من وطنك والا عنده اسواء من ما يضمر لك هذه حقيقه .. الحل واضح واكرر كلامي د. الشفيع خضر سعيد بداية الثورة تمت مضايقته حتى استقال وخرج من السودان ليه لاننا لم نفهمه ولم نعرف ما يعرفه نحن نشاهد الحل لكن لا نملك القرار ولا نقول الا مقول مشهورة لقائد في عهد الحجاج بن يوسف سفاك الدماء المهلب بن صفره لمن قهر من سلوك الحجاج وتدخله بدون معرفة فقط انا رئيس ( ان من البلاء ان يكون الراي بيد من يملكه لا بيد من يبصره ) ربنا يصلح الحال
دعا رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، أطراف الصراع الليبي، إلى إزالة كل العوائق الداخلية والخارجية التي تعيق العودة إلى تحقيق السلم الحقيقي، وقال إن المصالحة التي «تطمحون إليها هي لقاء القلب والعقل».
وأوضح موسى فكي الذي تحدث مطولاً باللغة العربية في أعمال اللجنة التحضيرية للمصالحة الليبية المجتمعة في الكونجو التي اختتمت اجتماعاتها أمس الأول، أنه ينبغي «الربط بين المصالحة والعدالة»………………………………
ليه يااخ ياسر نفس الاتحاد يدعوا لصلح في ليبيا بالسودان معادلة صفرية يوجد كيزان بكل الوطن العربي حتى الخليج به كيزان ليه نحن بس حرب صفرية هذه حرب يقودها الموساد الاميركان البريطانيين الفرنسيين بوهم عرب الشتات واحفاد قريش .. بعد سقوط بغداد استمعت لباحث ومدير مركز ابحاث وامركا تعتمد في القرارات مراكز الابحاث وبتصرف عليها اموال الباحث قال بالحرف الواحد عشان ما تسمع شيعه ووهم قال السنة حكموا العراق بمئات السنين فقررت الادارة الامريكية في عهد بوش تغير السنة واضعافهم اليوم التحكم في غرب افريقيا كيف لازم بلبله لكن طز وطز لو يقدروا يغيروا الا بممارسة هذه الابادات طبيعة وتركيبة الانسان السوداني بيحب الارض السواد الاعظم لا نقول كلهم لكن اغلبية متجذرة فيهم حب الارض والنيل واي زول يراجع صراع الاستثمار في السودان وما واجه الاستثمار لذلك توجهوا لضرب المجتمع لكن هيهات
الهجوم علي شخص الاستاذ عرمان هجوم شخصي و كثير من المعلقين انحرفوا عن مضمون المقال وتحذير الرجل من مصير قد يكون ضياع السودان
الله يقطع راسيك وراس عرمان وكل قحاطي ندل
حل جيش قاطعي الرؤوس:
نقول راينا ولو في وش اي زول نقول راينا ليس بدون احترام وليس تقليل ولا هجوم شخصي نحن نتحدث عن وطن ومواطن هجر وقتل … سؤال لك انت بتقول حل الجيش وبتقول لا للحرب كيف ؟؟؟؟؟؟ بينك وبين نفسك هل يستقيم هذا الكلام انت اذا شخص حاسي بمعاناة الوطن والمواطن لن تكون شخص سلبي او تكتب بدون وعي قامت هذه الحرب اكثر من عام بل وحل ولا للحرب وياسر عرمان وغيره طافوا مليون عاصمة ومدينة ماهي النتيجة ابرد اهدا فكر بوعي اغلب الاطراف ارتكبت جرم في حق الوطن والمواطن وسوف تزيد الانتهاكات ما دام هنالك حرب وداعمين للحرب بالداخل والخارج من 1983 مليون حركة تحرير وتهميش انفصل الجنوب وهل الجنوب نهض ولا الموت القتل السعادة والرفاهية اتت اليهم من ما يسمون مناضلين وياسر دا واحد منهم جلابة جلابة 41سنة المواطن الجنوبي هل تهنا برغد العيش هل شاهدت مساواة في السلطة هل شاهدت نزيف دم وقف لازم اردم ياسر وغير ياسر في وجهه بالمنطق كل النخب السودانية مشتركة في هذا الجرم وهي تريد السلطة فقط واحدين شغالين بزنس وجاه ونثريات والكيزان كل يوم يتمكنوا والاسواء اتفاقيات دولية ملزمة تزيد من المشكلة هل بعد الثورة سمعت شخص جاب سيرة روسيا حتى الكيزان هربوا طريقة ياسر ومن معه لهوا الناس باعلانات لجنة ازالة تمكين ومحكمة لاشخاص اصدرت لهم مذكرات رسمية والثورة وقعت عليه ماذا قدمت محاكمة جماعة البشير الى اين وصلت وفض الاعتصام الى اي نتيجة وصلت ايهما اولى محاكمة قتل المعتصمين ولا محاكمة اشخاص مطلوبين دوليا ما عليك الا تسليمهم اليوم المجرم بقى عنده مناصرين ليه لانه قدت الناس لقبلية وعنصرية منو بيقبل تاخد ود عمه لو غلطان خارج اطار القانون اعقل ابرد اتكلم بمنطق انت وغير ياسر وكل الاحترام للاخ ياسر لكن كلمة حق حسب ما نشاهد لن نترك اي كان
كاتب المقال أعلاه المدعو ياسر سعيد عرمان شيوعي مجرم هارب مِن وجه العدالة بعد صدور حكم القصاص الشرعي في حقه بالإعدام لقتله غِيلةً وغدراً شاباً في مقتبل العُمر خالفه الرأي . عرمان قضي معظم سنوات عمره وسط الغابات والأحراش وبين الخمارات والمراقص في كمبالا ونيروبي وأديس أبابا وأسمرا . عرمان إستحق وبجداره إطلاق لقب شيطان السُّودان في حقه. عرمان شيطان يمشي علَى الأرض. لا أدري كيف سيقابل هذا المُجرم الخائن الغادر القاتل كيف سيقابل ربه بعد موته وهلاكه ؟_ عرمان غراب الشُّؤم كل مَن تعامل معه كانت نهايته الموت الزؤام بدءاً بجون قرنق وإنتهاءاً بالنهاية المأساوية للتشادي الهالِك المقبور القاتل حميدتي؛ حيث كان عرمان مستشاره السِّياسِي وهو من ورَّطه ببدء الحرب والإستيلاء علَي السٌّلطة في السُّودان وتكوين مملكة آل دقلو. السُّودانيين ليسوا في حوجة لنصائح هذا المُجرم في كيفية توفيق أوضاعهم.
اتق الله ولاتصدر احكاما من غير معرفة بتفاصيلها. تصدر حكما بأنه قتل شابا خايفه الرأي.
وليس دفاعا عن ياسر عرمان فهو أقدر على الدفاع عن نفسه اولا لم يصدر حتى مذكرة توقيف بحق ياسر عرمان ناهيك عن صدور حكم ضده ثانيا ياسر غادر بعد سنتين من حادثة اغتيال من ذكرته وق كتب الاستاذ عادل عبد العاطي المتهم وقد تم اعتقاله لمدة عامين للتحقيق وأطلق سراحه كتب الاستاذ عادل عبد العاطي بشجاعة نادرة عن تلك الحادثة يحسده عليها الكيزان التوافه.
ثالثا وهو الأهم كونه شيوعي او كافر او ملحد هذا لايحرمه حق المواطنة. وليس جريمة.
منطق الكيزان التوافه حول ياسر عرمان نابع من الحقد كعادة الكيزان التوافه.
المهاترات تزيد الوضع تازما كان من الممكن اخد نقاط الإختلاف ومن ثم تفنيدها.
مهما كان الإختلاف مع ياسر فالرجل يطرح رؤية فيها الخطل وفيها المفيد ويقدمها بطريقة متماسكة.
قال البشير الكريه انهم قتلوا عشرة
آلاف شخص بدون أدنى سبب
البشير التافه وقع على مرسوم إعدام الشهيد مجدى بتهمة الاتجار بالعملة علماوبان الشهيد مجدي لم يكن يمارس الاتجار بالعملات وقبض علية بمبلغ ٢٥ مليون دولار محتجز في بيته والصيدليات تعاني من ادية الحياة.
تم اغتيال الدكتور علي علي ايدي زبانية الإسلام السياسي
الدولة الإسلامية في السودان كانت تمارس الاغتيال بقوة السلطة وليس بقوة القانون.
قتلت ٢ مليون في الجنوب.
قتلت ٣٥٠ الف في حرب العبث بدارفور. اعترفت ب١٠ آلاف ضحية فقط الاعتراف على لسان دكتور الأسنان مصطفى عثمان اسماعيل
١١٧ شهيد بعد انقلاب التافه البرا هان وشريكه حميتي التشادي
لعن اللع الكيزان
انت لا تصلح محلل او كاتب صحفي لهذه الحرب لانك منحاز للدعم السريع بصورة فاضحة واضح من نقدك للجيش بطريقة مباشرة ونقدك للدعم السريع الابطريقة ضمنية مثلا حديثك لكل طرفي السريع والشرعية التي لدي حكومة بورتسودان انتم من اوجدتوها ومنظمة التحرير الفلسطنية كانت في المنفي ومعترف من العالم اجمع لانها معترف بها من شعبهم اولا انتم اول من غير معترف بكم هو شعبكم