فاليعلم (الجلابة) إنه لا علاقة ل(الغرابة) بمعركة الكرامة

السؤال الذي يطرح نفسه لماذا يجتهد الإعلاميين والنشطاء من الجلابة المندكورات وخصوصا الكيزان منهم في عرض وتسويق بشاعة جرائم الجنجويد وما فعله بحرائرهم وأطيانهم بهذه الطريقة المقززة حاليا ولم نشاهدهم يفعلون ذلك عندما كان يرتكب الجنجويد والدعم السريع مثل هذة الجرائم وأبشع منها بولايات دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق؟.
بل وصل بهم الحد حتي إسقاط المهنية والاحترفية وأخلاقيات مهنة الصحافة والإعلام والدوس عليها دون خجل ، وهي نفس المعايير التي كانوا يحرمون بها غيرهم حتي مجرد الحصول علي رخصة القيد الصحفي.
فما تضج به المواقع الإلكترونية والسوشال ميديا من اخبار ومبادرات الإعلاميين ورؤساء تحرير بعض الصحف تجسد حقيقية ومشكلة العقل الباطني ونفسية الكيزان والجلابة المريضة في جانبها الاعلامي والتي اتخذت هذا طابع التهريج الإعلامي وكأن هذه الجرائم والافعال تحدث لاول مرة في السودان وبواسطة الدعم السريع والجنجويد.
ووصل بهم الحد الي التنافس فيما بينهم في السبق الإعلامي ففي نشر أخبار وصور وإفادات الموتي والقتلي والمغتصبات لكل قرية أو حله يقتل أو يحرق أهلها الدعم السريع بالجزيرة أو الخرطوم بأسرع من البرق وعفاريت الجن عندما تسابقوا في إحضار عرش ملكة سبأ.
والمنطق يقول إن هذه الحرب العبثية التي تدور الان واشعلها الكيزان وبقايا النظام السابق من (الجلابة) ويساندهم فيها النسق الاجتماعي والقيمي الذي تنتمي إليهم من قبايل (الجلابة) بحواضنهم يجب أن تتوقف فورا بعد أن خسر الجميع كل شئ وحتي الوطن الذي ظل ينهبون ثرواته لن يجده أحد في حال إستمرارها.
ما يطفح من قصص وحكايات في اعلام (الجلابة) لم نشاهد مثله من أشكال (النواح) و(السكلي) والمجمجة منهم من قبل عندما كان يفعل الجنجويد نفس الشئ بتوجيهات منهم وجيشهم الكيزاني ضد سودانيين أخرين بقري ومعسكرات نزوح بالهامش السوداني.
صمتوا حينها لأن أيديهم كان في الموية الباردة واعينهم علي الجيوب والظروف المنفوخة والمنتفخة علي الرغم من أن تلك الايادي التي تحمل الظروف كانت ملطخة بدماء أهل الذين يريدون أن سيتقون بهم اليوم في معركة الكرامة للقضاء علي الجنجويد ومليشيات العطاوة.
مشكلة الجلابة ومناصريهم من بقايا النظام السابق أنهم يفترضوا دوما الغباء في الأخر ، وحتي الان لم يعترفوا بأنهم السبب فيما حاق بهولاء الذين يفترض أن فيهم الغباء وكان المعرة مقصوره عليها باللون والدين والعرق كافضلية لهم. كانوا يعلمون بان المواطنين الذين كانوا يقتلون والنساء اللواتي يغتصبن هم/ن جزء الشعب السوداني ، ولن الحرب والمدافع ونيرانها لم تكن في مرمي قراهم وفللهم وسياراتهم وبناتهم.
مؤكد المواطنيين الذين كانوا (هناك) من قبل لم ولن يكونوا في غفلة أو أنهم الان قد تناسو عن ما كان يفعل الجنجويد والدعم السريع من قبل بدارفور وجبال النوبة من جرائم وموبقات وهم صااااامتون كاهل القبور.
المخجل أنهم يحاولون إستدرار عطف أبناء الهامش بعرض جرائم الدعم السريع الذي كونهو هم بأنفسهم لحرق وقتل إنسان الهامش كحالة خاصة ليموت مزيد منهم للدفاع عن الجلابة باسم معركة الكرامة.
إن تحشيد من تبقي من الغرابة والهامش للاستنفار والقتال مع الجيش غير أخلاقي ، وليس من المنطق أن يشارك أبناء الهامش في هذة المعارك لحماية نفس النظام السابق والتراتبية الاجتماعية والريع والمصالح والعلاقات الطفيلية القديمة بعد أن هرب وأخفي الجلابة أبناءهم في المدن الأمنة ودول العالم ليعودوا بعد إنجلاء المعارك. الان لم يعد هنا مبرر ليموت أو يقتل أو يقاتل اي شخص من (الغرابة) أو الهامش كما يطلق عليهم الجلابة المندكورات العنصرية.
لم يعد هناك مبرر لإستمرار هذة الحرب وهروب قادة الجيش من الاتجاه الي وضع حد للحرب التي يدفع أبناء الهامش والغرابة الفاتورة الاعلي ، وحتي الإغاثة وصلت للاشتراطات باخلاء الأعيان والمنازل بمدن معينة. وهذا ما يؤكد بأن هذة الحرب حرب السودان القديم للمحافظة علي ريعهم الاجتماعي وإمتيازاتهم التاريخية يشاركوهم فيها من يقتاتون من فتات موائدهم من عبيد الجلابة وخدم المنازل.
الحرب لن تقيف والقتل لن يتوقف والدعم السريع والجنجويد سيواصل في جرائمهم ، ومؤشرات الحرب المخيفة الان ستتواصل وسترتفع لطالما لا يرغب الجلابة وبقايا النظام في الإعتراف بأصل المشكلة ومواجهتها بشجاعة. والحرب في السودان كانت وستظل هي المؤشر الحقيقي لأزمة الحكم في البلاد ، وسبب استمرارها وتجديدها دائما هو استمرار إختلال ميزان العدالة وسؤء استغلال السلطة وتكريسها في يد ومصلحة مجموعات أثنية وعرقية ومناطق معينة.
ما لم يقر المتسبب الرئيسي في أستمرار هذه الأزمة التي ظلت تقبض بتلابيب البلاد منذ الأستقلال والي اليوم لن تتوقف الحرب الحالية أو القادمة ، ومعالجة أسباب قيام الحرب يكون بمخاطبة الجزر التاريخية لأزمة البلاد المتمثلة في طريقة الحكم وهو المدخل الصحيح والحل الجزري لايقاف الحرب بدلا من الإستمرار في تكوين المليشيات وإستنساخها وتجيش المواطنيين وحشدهم ودغدغة مشاعر الاثنيات والقبائل بالاغاني والأناشيد التي لا تتعدي الحلاقيم التي إستمرات الكذب والنفاق.
أما الجلابة وبقايا نظام الكيزان عليهم الكف عن أنتظار الغرابة وأبناء الهامش وعبيد الجلابة للاطصفاف بجانب معسكر مؤسسة الجلابة المسلحة (الجيش السوداني) كجنود أغبياء ومستنفرين في ما يسمونه جزافا ب”معركة الكرامة”.
زي ما الغرابة كانو بجمعو وما بخصصو، من الطبيعس هسه كمان الجلابة يجمعو وما يخصصو، ودا الكنا بنحذر منو الغرابة
زي ما الغرابة كانو بجمعو وما بخصصو، من الطبيعي هسه كمان الجلابة يجمعو وما يخصصو، ودا الكنا بنحذر منو الغرابة
الغرابة في قلب معركة الكرامة والجلابة والغرابة في خندق واحد ضد العدو المشترك المليشيا الارهابية
قلنا الحل الوحيد والناجع والنهائي الانفصال وان نعود الى مكوناتنا الطبيعية المعروفة وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم كما كنا قبل ان يضعنا المستعمر الانجليزى في هذه الدولة المصنوعة بالقوة الاسمها السودان وياله من اسم عنصري قبيح فتم حظر تعليقاتنا من الراكوبة برغم من اننا نسرد التاريخ فقط ونذكر الحقائق مجردة، في حين يتم السماح بنشر تعليقات جداد الكيزان الارهابي المجرم الطلاس الفاجر الداعر ليبث سمومه وينال من الشعب وثورته وكلو بالطلس والاكاذيب والشائعات المعروفة عن بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر منذ ايام الديمقراطية الثالثة واسقاطهم لحكونة الصادق المهدي بالكذب والاشاعات والطلس ومنارسة الدعارة الاعلامية الكيزانية المعهودة ومفضوحة.
بذمتكم يا رواكيب انا لما اقول ان دارفور كانت دولة مستقلة كاملة الدسم هسي المعلومة دى فيها حاجة؟؟ ولما اقول ان اخر رئيس لها هو علي دينار هسي المعلومة دى فيها حاجة؟؟!!! ولما اقول كتلوه الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م هسى دى موش حقيقة؟؟!!!
ولما اقول ان دولة دارفور ضماها المستعمر الانجليزى لوادى النيل في يوم الاثنين الاسود الموافق ل ١يناير ١٩١٧م هسي دى موش حقيقة ثابتة؟!!
لما اقول ان الجلابة اصحاب حضارة كوش العريقة وان كوش حضارة عمرها اكثر من ٧ سنة وهى الرافعة الحضارية التى يفتقدها ابناء الهامش العنصري البغيض هسي دى موش حقيقة؟؟؟
وانا لما اطالب باعلان الانفصال بين الدول الثلاث والشعوب الثلاث (دولة وادى النيل/ مملكة كوش ودولة دارفور ودولة جبال النوبة) موش هو دا مطلب عادل واحقاق للحقوق، بالمناسبة القائد عبدالعزيز الحلو طالب نفس المطالب دى من ٢٠١١م وللان بيكرر مطالبو دى والكلام دى نشرتوه هنا يا راكوبة.
بالمناسبة تاااااني … هل تعلم عزيزي القاري انه عندما تمرد ناس مناوى وعبدالواحد في ٢٠٠١م كان اسم حركتهم جبهة تحرير دارفور وكان مطلبهم هو اعلان استقلال دارفور. انا لما اقول عاوز الانفصال فقط بغرض انهاء هذه الحروب المزمنة اللانهائية وحقن دماء الجلابة والدارفوريين والنوباويبن بسبب هذه الوحدة المصنوعة وحدة الحروب والخراب والدمار والتهجير والقتل والكراهية والحقد انا عاوز اعيش في امن وسلام، فيها حاجة دى يا راكوبة انا عاوز النوباويين يعيشو في امن وسلام فيها حاجة دى يا راكوبة وعلي الدارفوريبن ان ارادوا العيش بامن وسلام في دولتهم المستقلة دارفور ان يتقبلوا بعضهم البعض وان يحاربوا القبلية والعنصرية المتفشية بيناتهم وان يتركوا التشدد الديني والمزايدات بالدين وتعاليم القرون الوسطى وان يتركوا تكوين المليشيات والحركات المسلحة للوصول للسلطة والعيش بالاونطة وان يتبنوا طرق التعليم الحديثة والتكنولوجيا المتطورة وان يستفيدوا من موارد دولتهم الغنية بالمياة الجوفية واليورانيوم والنحاس والدهب …الخ. هسى بالله يا محرري الراكوبة كلامي دا فيهو حاجة؟؟؟!!!
فيهو اساءة لزول ؟؟؟
فيهو شنو طيب ليه بتحظروا تعليقاتي ؟؟؟
يعنى تسمحوا للجداد الالكترونى الكيزانى الارهابي بنشر الطلس ويفبرك الاكاذيب المفضوحة ويمارس الدعارة الاعلامية الكيزانية المعهودة وينال من الثورة وشهدائها وانا تحظرونى عشان بسرد التاريخ وبنور اهلنا وبس. محن محن محن والله محن
حاجة اخيرة.. الانفصال جاى جاى وقريبا ستضطر الراكوبة لنشر العنوان النالي: (اعلان دولة وادى النيل المستقلة بعيدا من دارفور وجبال النوبة وانتهاء الحروب للابد).
اخر الكلام…
هل تعلم عزيزي القارئ ان اسم السودان هذا الاسم القبيح الكريه تم اطلاقه علينا بواسطة المستعمر التركي في يونيو ١٨٢١م لاول مرة في التاريخ، وقبل هذا التاريخ كنا معروفين بدولة كوش وحتى عندما دخلها الاسلام في ١٥٠٤م طواعيا انتقلت العاصمة الى سنار واصبح اسم دولتنا سنار علي اسك العاصمة وهو تقليد كوشي قديم وكنا نعرف بالسنانير ويشهد بذلك الرواق السناري في الازهر الشريف الذي لاعلاقة له برواق دولة دارفور.
ختاما كوش دولة ودارفور دولة وجبال النوبة دولة ومافي اى علاقة بينهم ابدا خالص نهائي.
ياعزيزى هذه الحرب اشعلت نيرانها جماعة الاخوان المسلمين التنظيم الاجرامى بلا حدود . ووقودها من الجانبين اهل الهامش والبسطاء من غير المتعلمين وليس بينهم ابناء نافع والجاز وكرتى وعلى عثمان . والدعم السريع جناح عسكرى للاخوان اختلف معهم فى قسمة الثروة والسلطة وجناح الاخوان المكون من نائب الرئيس السابق حسبو وحميدتى وعبدالرحيم ومسار جميعهم من نفس المزبلة . وبعد ان يقضوا على ابناء الهامش والبؤساء والبسطاء وتسيل دماؤهم انهارا . سيتصالح القوم ويتفقون على مصالحهم واطنان الذهب وآبار البترول مرة اخرى وسيظهر لك ياعزيزى حسبو وعبدالرحيم ومسار من جهة يحضنون على كرتى والجاز واحمد هارون من الجهة الثانية فى حفل التوقيع. ويقلبون الصفحة ولا عزاء للبلهاء فعندما يغيب العقل يصبح الانسان مثل الحيوان سهل الانقياد . الاخوان فاقوا سؤ الظن العريض واجرامهم بلا حدود وهم اذكياء جدا فكل البنادق تتقاتل من اجلهم . فهمت ؟؟؟؟
من الظلم المساواة بين الكيزان والجلابة
لأنه الجلابة ومعهم سائر أهل السودان هم من ثار علي الكيزان وأسقطوهم
ودفعوا الثمن غاليا قبل الثورة وبعدها
ليس من المنطق المساواة بين المجرم والضحية
والكيزان كتنظيم ضم أناس من معظم أمصار السودان
وعدد لا بأس به من دارفور الجريحة
إذا في عربية فيها خمسة أشخاص وعملت حادث
فما بتقدر تلومهم كلهم
الملام هو السواق
نحن الجلابة متبرئين من الكيزان
وهو الكيزان لعنهم الله في القبل الأربعة
الردود الهادئه والمنطقية تطفئ الغضب وتنير البصيرة
فليعلم فليعلم وليس فاليعلم
( الجلابة ) المغضوب عليهم حين كان يتم ضربهم و قتلهم في بيوت الاشباح أين كنت انت كصحفي ؟ و حين نافح الجلابة الكيزان كان جزء من ابناء دارفور ( الهامش ) دبابيين في جنوب السودان و علي رأسهم حسبو محمد عبدالرحمن و بوق المرتزقة عبدالمنعم الربيع.
ملخص المقال شماتة الغرابة بما يحصل للجلابة بأيدي الغرابة . لكن الكاتب يغفل أن الكل خسران جلابة وغرابة و أثرياء وفقراء وأن البلاء شمل كل السودان بانتشار الجوع والخوف او نقص الأنفس والاموال والثمرات.
اقتباس “السؤال الذي يطرح نفسه لماذا يجتهد الإعلاميين والنشطاء من الجلابة المندكورات وخصوصا الكيزان منهم في عرض وتسويق بشاعة جرائم الجنجويد وما فعله بحرائرهم وأطيانهم بهذه الطريقة المقززة حاليا” انتهى
الرجاء العوده لمقال الكاتب بعنوان انتهاكات الدعم السريع لحقوق الانسان بكردفان وجبال النوبه بتاريخ ٩ أبريل!!!!!
ففى هذا المقال ألذى اسماه الكاتب ب ( تقرير) يمارس نفس الوضاعه الصحفيه والسقوط الاخلاقى بالامتناع عن الحياديه حيث اورد على لسان شهود مجهولى الهويه وتقارير أمميه مجهولة المصدر اورد ما زعم انه انتهاكات لحقوق الانسان ارتكبها الدعم السريع. حتى ظننت حينها انه احدى ابواق الكيزان الصدئه النافخه على كير الحرب ، فأذا به فى مقاله هذا يلبس ثوب الصحفى الملتزم بأخلاقيات المهنه ويعيب على بعض من سواقط المجتمع الذين لا وزن لهم يعيب عليهم ما قد مارسه من قبل فى غض الطرف عن جرائم جيش على كرتى وتهافتهم وسباقهم المحموم لأظهار الدعم السريع وكأنه هو ألذى ارتكب الجرائم وانتهك حقوق الانسان دون الطرف الأخر. إذا لم يكن هذا هو اللون الرمادى والموقف الغامض والتجاره بالقضيه فماهو اذاً ؟؟؟؟؟؟ استخدام مقزز وبغيض لمصطلحات تعكس كم هائل من امراض التفكير القبلي الجهوى العنصرى ألذى حاول الكاتب فاقد البوصله ان يوسم به ابناء الشمال ( مندكورو وجلابه وغرابه) والطامه الافظع أنه تبنى نهج تعميمى لايبقى ولايذر فمن وجهه نظره المعتمه كل الجلابه ( إذا ارتضينا هذا المصطلح العنصرى) هم كيزان وفات عليه أن هؤلاء الجلابه هم من سقطوا موتى برصاص الكيزان فى اعتصام القياده وفى معسكر العيلفون وفى انتفاضه ٢٠١٣ هم من عانوا ويلات بيوت الاشباح ومعتقلات أجهزه الكيزان القمعيه فى الوقت ألذى كان لصوص حركات الارتزاق يتهافتون على توقيع الاتفاقات خلف الكواليس ليضمنوا لأنفسهم وعائلاتهم جزء من الكيكه. اعد توجيه مؤشراتك نحو الصحافه الصادقه بعيدا عن المزايدات وبعيدا عن النفخ على نيران القبليه والعنصريه البغيضه.
تصالح مع نفسك اولا ايها الكاتب…اكتب لنا عن اعتصام الموز لو سمحت ….الاعتصام الذي قصم ظهر البعير اقصد السودان….وستظل ثورة ديسمبر خالدة في دواخلنا ..ثورة لن ولم يفهمها شخص غير متصالح مع نفسه……نرجوا من ادارة الراكوبة ان لا تسمح لكل من هب ودب ان يكتب في هذا الموقع…..
الجلابى كلمة تعنى لكل انسان (سودانى) حباه الله مالا وليس له لون سياسى ولا مكان جغرافى
ايها الكاتب العزيز فان اردت ان تكتب فكتب عن كيفية اصلاح المجتمع السودانى كفانا تشرذم كفانا علل ضاع ابرياء بكتابات بعد الكتاب وسفكت دماء بجهل الساسة السفهاء
«لَزوالُ الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن بغير حق»