مواطنون من أم درمان يعبرون عن موقفهم من الحرب

عبر مواطنون سودانيون يعيشون بمدينة أمدرمان بالعاصمة الخرطوم ، عن آراء مختلفة تجاه الموقف من استمرار الحرب أم ذهاب الجيش للتفاوض مع قوات الدعم السريع، فيما عبر معظم من استطلعهم راديو تمازج عن رغبتهم في ذهاب الجيش إلى التفاوض ووقف الحرب.
وكان مساعد القائد العام للجيش السوداني، الفريق ياسر العطا، قد قال لدى مخاطبته جرحى العمليات العسكرية في منطقة كرري العسكرية شمال أم درمان، هذا الأسبوع، إنه “لا تفاوض ولا هدنة مع الدعم السريع”.
وكان حديث العطا قد جاء تعليقاً على تصريحات لنائب رئيس مجلس السيادة، الفريق مالك عقار، هذا الأسبوع، والتي أعلن من خلالها رفض الحكومة الاستجابة لطلب وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اتصاله برئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، والتي طالب خلالها بالعودة باستئناف المفاوضات بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأجرى راديو تمازج، استطلاعا للرأي مع بعض المواطنين داخل مدينة أم درمان التي تقع تحت سيطرة الجيش السوداني، حول وجهات نظرهم في الحرب الدائرة.
وقالت تهاني اسماعيل “35 عاماً” وهي ربة منزل، إنها لا ترغب في ذهاب القوات المسلحة للتفاوض منتقدة الانتهاكات التي ترتكبها قوات الدعم السريع.
وقال المحلل السياسي والكاتب الصحفي محمد عبدالعزيز لـ راديو تمازج، إنه بعد مرور عام على الحرب في السودان فمن الواضح أن الواقع يشير إلى أنه ليس هناك طرف لديه القدرة على تحقيق انتصار حاسم على الطرف الآخر.
و أضاف أن ذلك يعزز إمكانية استمرار الصراع لسنوات أخرى، مما قد يؤدي إلى كوارث كبيرة، موضحًا أنه في الوقت الحالي فهناك أكثر من 11 مليون سوداني هم نازحين ولاجئين.
وأضاف عبدالعزيز إلى أن بعض الإحصاءات تتحدث عن أن هناك أكثر من 100 ألف شخص قتلوا في الحرب، منوهاً إلى أن نصف السودانيين يواجهون خطر المجاعة.
ووفقاً له، فمن المهم التوصل إلى حل سلمى للصراع ومحاولة تقليل الخسائر التي وقعت في السودان ، وختم بأن أي محاولة لحسم عسكري قد لا تجدي.
من جهتها قالت النازحة نمارق الهادي “40 عاماً” وهي نازحة في محلية كرري، قالت لراديو تمازج، أن الشعب خسر كل ما يملك، و التفاوض يضعف موقف الجيش، ويعتبر خضوعا لقوات الدعم السريع، وفق ما قالت.
أما رشا الخير “30 عاماً” فقد رأت أن الأمر متروك لتقديرات القوات المسلحة لأنها أدرى بمصلحة البلاد والمواطن، وفق قولها معتبرة أن الحرب هي حرب “كرامة”.
المواطن عبد المتعال صابون عبر عن موقفه الآمل في إيقاف الحرب عبر التفاوض، موضحاً أن هناك انتهاكات ارتكبت من الطرفين المتقاتلين، تضرر منها المواطن، لافتاً إلى خطر “ضياع مستقبل الأطفال”، وفق تعبيره.
وأضاف في حديث لراديو تمازج “أتمنى أن تقف الحرب بأي شكل وبأسرع وقت”.
راديو تمازج
كل من اكتوي بنار ونهب وسرقة واغتصاب هذه المليشا التتارية النازية الاانسانية الشيطلنية لن يقول لك الا ل
لا تفاوض و لو استمرت الحرب مائة عام
سوف تقف عندما تسحق هذه المليشيا سحقا تاما
انا حسب معرفتي بنوعية الرجال في السودان يمكن أن أقول ان محمد احمد الفحل الذي يدعي انه المهدي المنتظر وكل اتباعه من ود توورشين لحد ناس مريم والصديق الصادق لو تفحصنا فيهم جيدا لم نجد شخص يستحق الاحترام والتقدير باستثناء عبد الرحمن محمد احمد الفحل الذي تربي عل يد امرأة حكيمة اسمها مقبولة هي امه التي اخرجتهم من جهل الانصار للفكر المتحضر الحذيث ليتعايش مع المستعمر البريطاني ويخرج بالسودان للدنيا الحديثة التي حدثت بعد الحرب العالمية الثانية بينما كان على الميرغني يتدثر في تخلف ماضيه وورث هذا التخلف لابنه محمد عثمان الذي اورثه أبنائه يضاف الي عبد الرحمن المهدي قيادة الحزب الوطني الاتحادي برئاسة اسماعيل الازهري ومعه مجموعة الحسين يوسف الهندي وحسن عوض ومبارك زروق وآخرين ولاتشمل الكوز زين العابدين الهندي اما حزب الشعب الديمقراطي وجماعة الختمية لايوجد بينهم من يستحق أن يذكر اسمه مضاف اليهم كل جماعة الإخوان المسلمين ومعتنقي الفكر الشيوعي الالحادي والبعثي والناصري والجمهوري ومن تسمى مسميات لم ينزل الله من سلطان القحاته وتقدم
هزيمة مليشيا البرهان وجيش الفلول وحافائهم واردة بنسبة ٩٠% . ومافي داعي للمكابرة وكراع في بورتسودان وكراع في تركيا.
عشان كده أخير معسكر البرهان يتفاوض مع معسكر حميدتي لأن إنتصار الدعم السريع النهائي حيكون فيه تغيير شامل لوجه السودان المعروف الآن . ويتحول أصحاب البلد إلى أجراء في بيوتهم وأرضهم وعبيد. مثلما حدث للمصريين على يد الفراعنة والهكسوس والفرس والآشوريين والإسكندر والرومان والمماليك والأتراك وهلم جرا.
احلام عبد نام وهو نجس
يا كلس ، الحرب هي فقط كلمة واحدة لكن تخرج منها كلمات غير مقدور تحملها وأولها الاغتصاب. ، والموت والإعاقة والجنون والجوع والعطش والمرض والتشرد والنزوح واللجوء والجهل والحريق والدمار والخراب والانتقام والرعب والخوف والدعاره والسرقه والذل والاهانه والغش والفقر والاستغلال والتخلف والظلم والعنصريه والأنانية والحسد والنفاق …الخ
من يرفض ايقاف الحرب عليه الرضي من نتائجه وتحمله دون شكوي !!!!
كلامك صحيح تب. لكن كان الدابي دخل بيتك تعرف السلام والنوم في بيتك بأمان كيف؟ لازم تكتل الدابي أول. وبعدين سلام وأمان.
بالبصارة و الدبارة تكتل الدابي
ما تكسر العدة وتهدم البيت وتقتل أولادك
وخاصة الدابي دخل بالباب عديل
تحت بصر وتصفيق الجميع
ومكنته من أحسن المواقع
أنظر كيف تعامل بوتين مع فاغنر
أفلا تبصرون مالكم كيف لا تحكمون عقولكم
لعنة الله على الكيزان و الجنجويد إلى يوم الدين
أها وكان ما عندي شجاعة ولا قدرة أقتل الدابي . أعمل شنو؟