مستشار حميدتي يكشف لـ”الراكوبة” حقيقية بيانات “يوسف عزت”

مخير قاتلك الله انت اقرب الي القبر منك الي الحياة اما تتقي الله فيما تقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
يوم ترجع فيهو الي الله هنالك لن ينفعك منصبك ولا انتمائك القبلي وبئس المصير
قواتك انت يا عبيد ال دقلوا وعبيد الامارات مضروبة في كل الجبهات
انظر الي جرائمكم في الجنينة وفي الجزيرة وفي الخرطوم وعندك وجه تتكلم
اين دينك اين اسلامك اين مخافة الله فيك ركنت للدنيا وهي فانية تقاتل في صف الضلال
صدق الله العظيم حين قال لا تعمي الابصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور )

دعا مخيّر الشعب السوداني إلى عدم التورط مع (((القوات المسلحة السودانية)))
يا مخبر دا عوير يالكاتب المقال دا عوير

حديث ه>ا الشخص لا يستحق مجرد الرد لكني انتهز ه>ه السانحة للرد على الجنجا ولكن قبل ذلك احيي الوطنيين من ابناء الرزيقات والمسيرية والبني هلبة وغيرهم ممن انحازوا لجانب الوطن والمواطن ضد ارهاب المليشيا الارهابية اللصة الناهبة السارقة التي تسودها اسرة لا قيمة لها ولا تاريخ ولا ارث / كما وصفها الوليد ما مادبو / قبل انحرافه لهم طبعا انحيازا لمصلحتة الشخصية التي عرضت عليه وقبلها وهي اسرة المدعو دقلو لعنة الله عليم جميعا
ثانيا رايت بعض الجنجا تارة باسم العلماء يقولون ( وان طائفتان من المؤمنين ) وين المؤمنين يا هؤلااء؟ الا تفهمون ؟ والله هذه المليشيا ابعد عن الاسلام ناهيك الايمان
وتارة باسم الادارة الاهلية يهددون ويتوعدون للدخول لبورتسودان والشمالية ونهر النيل ويتجاهلون عن عمد الجارئم غير المسبوقة لهم في الخرطوم والجزيرة والفاشر والجنينة ونيلا وحتى الضعين نقول لهم الحداث ما سواي تعالوا بس كلامكم دا لا يودي ولا بجيب

كيف الجيش ينهب المواطنين ومحاصيلهم وبعداك ياكل القطط والزواحف هههههههههه والله ما سرق محاصيلنا ونهبنا وسرق عرباتنا وقتلنا في قرانا الامنه وشردنا غير الجنجويد قول كلام متناسق يا مستشار حتى يدخل العقل

مرتزقة الشتات اهل النهب والسلب والحرب على المواطن المسكين ، قاتلكم الله وخزاكم

مع الإقرار الكامل بسوء الكيزان والرفض القاطع للسودانيين لعودتهم لسدة الحكم مرة أخرى تحت مظلة الجيش..إلا أنه وفي ذات الوقت فإن التصريحات والمقابلات الاعلاميه لقيادات نافذه في الدعم السريع والقول المتكرر بأنهم يحاربون الاسلاميين من أجل قيام الدوله المدنيه الديموقراطيه لا تحظى بأي مصداقيه لدى الغالبيه العظمى من السودانيين وذلك إلى أن ما يبذله هؤلاء على المنصات الاعلاميه يتنافى تماما مع ما تقوم به تلك المليشيات من انتهاكات وجرائم غير مسبوقه من قتل وسرقه وطرد واغتصاب ..فتلك المليشيات قد أثبتت الوقائع أنها تستهدف المواطن السوداني في ماله وعرضه وحياته وبالتالي فهي تدير معركه ضد المواطن السوداني …وهذا هو منوالها منذ أن تأسست. ..وكل الحروب اللتي اشتركت فيها في الدفاع عن نظام المخلوع والجراىم التي ارتكبتهاوبعضها قد تم توفيقه من قبل منظمات دوليه إضافة إلى حرب اليمن يمثل أبلغ دليل على طبيعتها الاجراميه الارتزاقيه