تكرَّر في الآونة الأخيرة كلامٌ على لسان بعض مسؤولي «قوات الدعم السريع» في السودان، أو من المحسوبين عليها والمتعاطفين معها، عن أن قائدها محمد حمدان دقلو (حميدتي)، لم تعد لديه السيطرة التامة عليها كما كان في السابق. صحيح أنَّ هذا الكلام قيل في إطار محاولة تبرئته من مسؤولية الانتهاكات الواسعة التي ارتكبتها قواته لا سيما بعد تمددها في ولاية الجزيرة، لكنَّه يبقى كلاماً ينطوي على قدر كبير من الخطورة، لأنه يطرح السؤال عما إذا كانت هذه القوات خرجت بالفعل عن السيطرة وأصبحت مجموعات منها تقاتل فقط من أجل النهب والسلب، وتقتل بلا سبب سوى التشفي أو التلذذ.
اختفاء حميدتي وعدم ظهوره منذ نحو أربعة أشهر، وعدم خروجه لإدانة الانتهاكات الواسعة والمتكررة في الآونة الأخيرة في ولاية الجزيرة، وأبشعها مذبحة قرية «ود النورة» التي راح ضحيتها أكثر من 100 شخص هذا الشهر، يثير التساؤلات مجدداً حول وضعه ومصيره، ويزيد الغموض حول مَن يسيطر على قيادة «الدعم السريع». فإما أنَّ الرجل لم يعد موجوداً في المشهد، لذلك فُقدت السيطرة التي كان يفرضها بحضوره وشعبيته وسط قواته، وإمّا أنه بسبب كثرة المنضمين لها من المستنفرين من عرب الشتات الأفريقي القادمين من دول الجوار أو من المرتزقة الذين جندوا بإغراء المال، وكثيرون منهم أتوا فقط للنهب والسلب، ضعفت أو فُقدت سيطرة قيادة «الدعم السريع» على قواتها.
في كل الأحوال فإنَّ الأمر يخلق إشكالية كبيرة ويزيد من خطورة الوضع واحتمالات وقوع المزيد من الانتهاكات والمذابح. أكثر من ذلك فإنه يثير أسئلة حول إمكانية تنفيذ أي اتفاقات قد تعقد إذا استؤنفت مفاوضات منبر جدة التي تضغط أطراف دولية عدة من أجل استئنافها.
في مقابلة معه قبل أيام، قال أحد مستشاري حميدتي مهاجماً قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان إنه لا يستطيع وقف الحرب وفرض العودة للتفاوض على الإسلاميين، في حين أن قائد «الدعم السريع» يستطيع وقف الحرب فوراً بتسجيل صوتي موجه إلى قواته. السؤال هنا أنه إذا كان الرجل قادراً على ذلك بتسجيل صوتي فقط، فلماذا لم يخرج ليوقف عمليات النهب والقتل والاغتصاب والمذابح ضد المدنيين؟ كيف يكون قادراً على وقف الحرب وليس قادراً على وقف الانتهاكات الواسعة التي ترتكبها قواته على مرأى ومسمع العالم كله؟
هناك مَن يحاول قلب الحقائق وطمسها فيقول لك تارة إنَّ من يقومون بالسلب والنهب والقتل ليسوا من «قوات الدعم السريع» بل من الوافدين الجدد عليها، وتارة إنهم من المجرمين الذين يتنكرون بزيها ويستغلون الأوضاع الأمنية المضطربة لممارسة جرائمهم، وتارة أخرى هم من «فلول النظام السابق»، الذين يرتدون زي «قوات الدعم» ويرتكبون الانتهاكات بهدف تشويه صورتها أمام المواطنين والعالم.
هذه الحجج لا تصمد إذا سألت هؤلاء: ماذا عن كل الذين شاهدهم الناس وشهد عليهم العالم كله، خلال مراحل الحرب وهم بأزياء «قوات الدعم السريع» وعرباتها القتالية يقتلون وينهبون ويحرقون الممتلكات، ويوثقون بأنفسهم كل ذلك في مقاطع الفيديو التي يبثونها فرحين ومتفاخرين؟
الحقيقة أنَّ هذه الانتهاكات هي ديدن «قوات الدعم السريع» وسجلها منذ تأسيسها وحتى اليوم. فالمجازر والانتهاكات ارتكبت في دارفور، وفي الجزيرة وفي الخرطوم، وشهد عليها وعانى منها المواطنون، وأدانها ووثق لها المجتمع الدولي، ومن الصعب طمسها أو التبرير لها بحجج واهية، بهدف التنصل من مسؤوليتها. ولأن هذه الانتهاكات تبدو ممنهجة، فإنها تدحض أي كلام من شاكلة أنها مجرد «تفلتات» تحدث بسبب مناخ الفوضى الذي تحدثه الحرب. كيف يكون ذلك ولا يكاد يمر يوم من دون أن يظهر مقاتلون من «الدعم السريع» في مقطع فيديو متداول في وسائل التواصل الاجتماعي وهم يوثقون لانتهاكات من نوع ما، سواء كان ذلك للقصف المتعمد لأحياء المدنيين، أو لتصفية أسرى، أو للتباهي بالمنهوبات المنقولة من الخرطوم أو الجزيرة، أو للتلويح برفض الخروج من بيوت المواطنين التي احتلوها بعدما أُجبر أصحابها على مغادرتها، أو أفظع من كل ذلك لمناظر القتل والسحل ودفن أناس أحياء مثلما حدث لأبناء قبيلة المساليت في دارفور؟
وضع «قوات الدعم السريع» ومستقبلها كانا دائماً من الأسئلة الشائكة حتى قبل اندلاع الحرب، واليوم يصبح أكثر تعقيداً بعدما توسّعت دائرة الانتهاكات ومعها الغضب الشعبي، وطرأت مستجدات بشأن ما إذا كانت قيادتها قد فقدت السيطرة عليها لا سيما مع الحيرة التي يثيرها «اختفاء» حميدتي المتكرر عن الأنظار.
الشرق الاوسط
عثمان مصرني لابد أن تقول هذا الكلام
عدم ظهور حميدتي منذ عدة أشهر أمر غريب في الحقيقة و لكن سير الامور على الارض لا يدعو الى الاستنتاج بفقدان ثيادة الدعم السريع السيطرة .
مثلا لو أخذنا ما حدث في قرية ود نورة من فظائع فهتاك سؤال بديهي و هو لماذا ود النورة فقط يحدث فيها مثل هذا و هي بلدة صغيرة لم يسمع بها من قبل الغالبية العظمى من السودانيين اللهم الا من هم بجوارها او لهم صلة بها .
طبيعة الحروب هي الفوضى و الا لماذا كان منسوبي و اسر قادة الجيش و قادة الخدمة المدنية من سكان كافوري و العمارات من أوائل من فر و اين تبخرت الشرطة من الساعات الاولى للحرب
ايضا لماذا فر برهان و كباشي الى ابعد مدينة ممكنة بورتسودان و لم يثوقفوا في مدني او شندي او سنار ؟؟
لو ما البحر نناسك ديل كان وصلوا اليمن !!
ويقول ليك من يسيطر … السؤال هو من يسيطر علي السودان وعلي كل مفاتيح التخكم والسيطرة علي الوضع العسكري ..
الاحابة هي الدعم السريع !!
انتهي الدرس يا غبي
تم .. قضي الامر …
damn it …. GAME OVER
من يتحدث باسم حكومة السودان الان ؟
من يمسك بوزارة الخارجية و البنك المركزي و الموانيئ
تحت سلطة من هو المتحدث باسم السودان في الامم المتحدة
الاجابة : الجيش
a fool at forty is a fool forever
كل جرائم الدعم السريع يتحمل وزرها الحركه الاسلامويه بقياده المجرم الهارب على كرتى وسكرتيره البيدق المدعوا البرهان وبما انك احد ابواق هذا التنظيم الشيطانى فأنت ايضاً تتحمل وزر هذه الجرائم ولولا تنظيمكم الدموى الارهابي ما كان ليوجد الدعم السريع فهو فخر صناعتكم التى أنتجها المجرم الهارب البشير وراح يتباهى بها سنين عددا ثم خلفه البيدق الجبان الهارب من ساحه المعركه بعد ان جعل من حميدتى نائباً له برتبه عسكريه رفيعه ثم راح يكيل له من المدح والثناء والتبجيل ويقاسمه ثروات البلاد المنهوبة من عوائد الذهب والبترول. ولكن بغض النظر عن كل ذلك الم يرتكب غلمان على كرتى وعلى رأسهم البيدق الجبان نمر الورق البرهان الم يرتكبوا من الجرائم والأهوال ما يشيب له الولدان خلال هذه الحرب وقبلها منذ انقلابهم المشؤوم قبل ٣٥ سنه. اين جرائم السلب والنهب من فظائع وأهوال بيوت الاشباح ومن مجزره العيلفون ومجزره فض اعتصام القياده ومجزره ٢٠١٣ . اما عن الأغتصاب فهو من ادوات الترويع والقمع التى أنتجتها عقول تيوس الكيزان وكان آخر ابتكاراتهم فى هذا المضمار هو خلق وظيفة مغتصب برتبه عسكريه ايها الكوز المأفون مالك كيف تحكم. الشعب السودانى قاطبه على علم بتاريخك الملوث بعفن منتجات الكيزان من كذب وتدليس ونفاق والشعب ايضاً على علم بجرائم الحرب التى ارتكبها عيال الكيزان وجناحهم العسكرى بقياده لجنة الخنآزير الامنيه وعلى علم بمن اشعل نيران هذه الحرب وأخذ يؤجج فيها لا لشى إلا طمعاً فى العوده إلى سدة الحكم وانتقاماً من الشعب ألذى رمى بهم فى مكب النفايات، فكل ما ينتج عنها من كوارث وموت ودمار وخراب تتحملون انتم يا اخوان الشيطان وزره.
يا جمار افندي من الاسباب التي اجلت الهجوم علي القضارف وشندي اللجنة التي كونها حميدتي برئاسة لواء في الدعم السريع لتوقيف المتفلتين من الدعم السريع او المجرمين الذين تم اطلاقهم من السجون والبسوهم لبس الدعم السريع ليعثوا في الجزيره نهبا وتقتيلا. مما جعل الدعم يراجع عضويته اكثر من الهجوم علي تحرير مواقع جديده…فهمت يا بلبوس فندي في ثوب صحفي.
تحليل عميق ومنطقي
فقد تحول الدعم السريع الى عصابات نهب مسلح.
اذكر انه بعد دخول هذه العصابات الى الجزيرة تحدث احد قادتهم بعد زياته لبعض القرى وقدم اوصافا مخيفة لانتهاكات الدعم وكيف نهبوا كل شي من تراكتورات واليات وعربات وماكينات باستباحة كاملة وصفها بأنها لا ترضي الله ولا ترضي الرسول!
وفي تسجيله قال انناحين نتحدث لهؤلاء النهابين من الدعامة تذمروا وقالوا نحن جينا وحاربنا معاكم! كنوع من الاحتجاج على تقديم النصيحة لهم بالكف عن جرائمهم! وبالمناسبة الدعم السريع يمول هؤلاء المرتزقة بهذه المنهوبات ولذلك يغض الطرف عنها.
الموقف كالاتي:
بعد انقلاب 25 أكتوبر قامت الامارات بالترتيب للحرب وقد كانت في الحقيقة فكرة انقلاب مضاد:
– اقنعت حميدتي للتنصل عن الانقلاب وانهم بصدد مخطط لجعله رئيسا للسودان
– اقتعت حمدوك للاستقالة من رئاسة وزراء الانقلاب والحضور الى ابوظبي ضمن خلية تخطط للنقلاب المضاد من بينهم طه الحسين ومحمد دحلان وخبراء اجانب قبل ان تضم اليهم حميدتي بعد الحرب، وبالمناسبة الامارات خايفة من تصريحات حميدتي الهوجاء لأنه تعود على كشف الاسرار على الهواء وقد امسكت به عندها وجعلت حمدوك هو المسؤول السياسي الفعلي لحرب الدعم السريع وكل ما يتم من مؤتمرات بدعم وتمويل من الامارات هدفه الوحيد ابراز الجناح السياسي للدعم باعتباره قوة مؤثرة واظهار ان الدعم السريع مدعوم شعبيا من نخب سودانية مختلفة وهي مؤتمرات لا علاقة لها بايقاف الحرب كمؤتمر اديس ولا علاقة لها بتوفير الدعم للشعب السوداني كما حدث في مؤتمر باريس المضلل الذي لم يجمع قرشا واحدا للشعب وانما فقط هدف لابراز القزامة والدعامة باعتبارهم قوة سودانية معتبرة تؤيد الدعم، وهو تمويه صوري لا علاقة له اطلاقا باراء الشعب السوداني؟
– قبل الحرب تم استغلال فترة الفوضى حين كان فولكرز هو الحاكم الفعلي للسودان وكانت السفارات تتحكم في السياسيين وتبرطع في البلاد كما تريد استغلالا لضعف الساسة وقلة خبرتهم واعتقادهم ان العلاقات مع السفارات تقوي موقفهم وتعنى استقواء بالمجتمع الدولي ودعم لهم! وهنا تم تنفيذ الجزء الاول من الخطة الممثل في الدخول الى قلب المجتمع بكل شرائحه ودفع ملايين الدولارات لشراء الذمم في كل القطاعات بما فيهم ضعاف النفوس في الجيش والشرطة واجهزة الامن التي تم سبق تدجينها لتصبح كاتبة تقارير لا يعرف لمن تذهب تقاريرها ومدى اهميتها بينما البلاد تستباح بشكل مخيف
– اندلعت الحرب بتنسيق كامل مع قحت كي تضمن انها ستكون في السلطة سنوات طويلة للهروب من استحقاقات الانتخابات بمختلف الحجج والمعاذير فيما سعى الدعم لابتلاع الدولة وقد ظل يعمل لهذا الهدف بسرعة الصاروخ
– الحرب الدائرة الان هي حرب بأسلحة اماراتية تعتمد على كثافة النيران على الاهداف المعنية من جهة وتحويل بعض بنادق الجيش الى صدر الجيش من جهة اخرى عن طريق مليارات الدولارات التي انفقت على الرشاوي وشراء الذمم
– امدادات البشر لم تتوقف حيث هناك دعاية ضخمة وسط العطالى وعرب الشتات في غرب افريقيا بأن هذه الحرب فرصة العمر لشبابهم لبناء الثروات والحصول على العربات والذهب والمال كغنائم وان كل ما تحصل عليه في المعركة هو غنيمة حلال لك لا اثم فيها
– وفيما تستمر تغطية السلاح من الامارات بكثافة يتواصل الدعم البشري للحرب وقد اصبحت للمرتزقة مهنة جديدة ولن يتخلوا عنها سواء اوقف الدعم الحرب ام لم يوقفها لان الموضوع بالنسبة لهم موضوع مصالح وحياة فقد كانوا يستميتون في الذهاب الى اليمن ومستعدين للموت هناك وهم الان يستميتون من اجل الوصول الى السودان ارض الغنائم والمغانم اللامحدودة والدخول الى مدنه وقراه .
هؤلاء المرتزقة لم يأتوا ليموتوا من اجل تحقيق مدنية قحت او تنفيذ اتفاقها الاطاري، فهم جايين لمصالح محددة ولن يستجيبوا لاي شخص يقول لهم اوقفوا حرب الغنائم، كما ان الدعم نفسه لن يستطيع ان يقول كلمة واحدة دون ان تاذن له الامارات وان تكون تلك لاكلمة في سياق المخطط العام الذي انفقت من اجله عشرات الملايين من الدولارات!!
حتى لو فرضا أصبح الدعم السريع حرامية ونهابين يعنى حيكونوا اسوا من الكيزان الدعم السريع بالنسبة للكيزان يعتبروا ملائكة .
و انت بالنسبة لابليس تعتبر شنو؟. تلميذه مثلا؟
من يسرق وينهب هم الدعم السريع قطاع المستنفرين من قبائل المسيريه والرزيقات وبقيه القبائل الاستعرابيه السمجه ومرتزقى عرب الشتات ومرتزقى افريقيا والمليشيات التي كانت تقاتل مع حفتر وليبياِ وعصابات عابره للحدود مثل عصابات الجزولى وعصابات أبو عكاز وغيرها وحركات مسلحه معارضه لحكومه تشاد وحركات مسلحه من افريقيا الوسطى ————-اتفاق الدعم السريع معهم بالغنيمه من المال والنساء والسيارات وغيرها وكذلك استيلاء البيوت………………………………………………..من ثقافات القبائل الاستعرابيه البقاريه النهب والاغتصاب وانتهاك العروض كممارسه ثقافيه……………………………………..
من مسيطر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا الفريق البرهان مسيطر على الجيش والتفاوض وصنع القرار ولا الأمير حميدتى فريق خلاء مسيطر على جنوده. مجموعة كوبر ومجموعه على كرتى والجناح الكيزانى بالجيش بقياده الفريق نوبه كباشى مسيطر على الاداره العمليه العسكريه وعامل الطاحونه عبدالرحيم دقلو ولفلاتى عثمان عمليات مسيطرين على عمليات الدعم السريع ————–اما حميدتى فبين هالك او غير قادر على صناعة القرار وعموما اذا كان حميدتى قادر لم ولن يسمح بانتهاكات المواطنيين —————
عزيزي الفاضل لا تبحث عن الصدق بين مجموعة المنافقين و الطبالين و الشهداء على الحق بالباطل . هؤلاء الذين لازالوا يبررون افعال الجنجويدي المأجور هم معه سواء لا فرق بين جمجويدي حاملا سلاحه للنهب و السرقة وبين من يحمل قامه للدفاع عنهم . كلاهما مجرم يتحمل من الوزر نفس النصيب. ذلك ان من اعان ظالما على ظلمه لا بنظر الله إليه يوم القيامة و له نفس وزر المجرم .
اديك الزيت من شخص عادي لا قرا كتب ولا كمل جامعة لكن اعترك هذه الحياة ومن اهم عوامل اثقال الشخص بالمعرفة اليوم لازم يصاحب تخصصك الاكاديمي ثقل الحياة الاجتماعية والسياسية حتى تكون قياديا ناجحا اما صحفي طبيب اي كان تخصصه الاكاديمي بدون ان يثقل علمه بالحياة العملية صفر خلاف الصفات الوراثية وعلماء الادارة يقولون نسبة 75 % صفات وراثية 25 كسب وتعليم … الدعم السريع قوة تشكلت عبر اشخاص جهله داخل الدولة اولهم البشير تخوف البشير من الانقلاب عليه من قبل الجيش اسس هذه القوة لحمايته واعترف واقر بذلك … منحت قوات الدعم السريع امتيازات وظلت امبراطورية مالية وقوة عسكرية لكن غير منضبطه لان العامل مال وجاه ونفوذ مفتوح على هرم الدولة .. قائد القوة سنحت له الظروف مقابلة الاوربيين وكانت كذبة شغلة دعم الهجرة انا لا اصدق مبالغ الدعم مقابل صد الهجرة الغير شرعية كما يروج لها السودان ولا ليبيا المطل على البحر وتونس هذه الدول حفت قدماها حتى اوربا تقدم لهم مساعدات تحت بند الهجرة الغير شرعية يوجد الاجانب او المهاجرين باراضيهم وتعب لحرس الحدود وامكانيات ضعيفة لم يساعدوهم لذلك اوربا عبر فرنسا روسيا الامارات شريك في امبراطورية حميدتي عسكريا وماديا كان يستقطب الافراد والضباط النظاميين عبر ارتفاع المرتبات وكل هذا الخلل رئاسة جمهورية السودان بالاخص الخرطوم هذه كانت عبارة عن مرتع للمخابرات الاجنبية السبب رئاسة الجمهورية مؤسسات الدولة كلها هذه الامور يجب كان يحاسب عليها الانقلاب الملفات التي مست سيادة الوطن مباشر لكن الاحزاب اي زول جلدوهوا ناس الامن عاوز يتفش ينتقم لثاره … قناة العربية الاجتماعات التي اذاعتها من وين اجتماعات خاصة بالكيزان كيف طلعت ومن طلعها ومن بعثها للقنوات هي مخابرات السعودية الامارات ومصر بالرغم من خلافات في الحكم لكن هذه الدول هي افة الوطن العربي ولو النخب كانت جديرة كان الجمتهم عبر شخصيات غربية وامريكية لكن للاسف الشق المدني تعامل مع مخابرات اقليمية ودولية بالشان السوداني والشق المدني وضع نفسه محل الخونه العملاء بجهل وانا لا اعفي عرمان زول عسكري واشتغل بهذا المجال الاحزاب غلطت غلط لا يغتفر … انصاعت وراء حميدتي كقوة يحقق لهم المدنية وهو ونخب من حاضنة الدعم طامعه في الحكم وتم وعدها من قبل الخلايجة لان حميدتي عمل امبراطورية مالية في حلقة ضيقة من الرزيقات يوسف عزت هذا سبب نكثة حميدتي شخص حالم ومستعجل على حلمه والتمكين الاماراتي له وبالمناسبة الامارات الموساد يتحكم في اغلب البزنس فيها عبر الرقابة دبي سوق للنخاسة اي صفقة وبالاخص سلاح بالشرق الاوسط افريقيا اسيا تتم داخل دبي لو نووي وهذا شرك تتبع …. اليوم الحرب توسعت امكانية الحاضنة الضيقة السياسية المواصلة صعب بقت تتاكل وتصغر والحرب اخدت زمن اكثر مما متوقع لها الدعم السريع لا يملك ولا لديه سابق سياسي من يفكر له مسؤولين في احزاب تعاملوا بجهوية واي شعار طلع له مدلول واضح 56 الفلول لكل من يخالف وهم طالع من رحم هذا التنظيم مكون الدعم السريع جسم غير متناسق وسوف تقع فيه خلافات وقبل الحرب هل المسيرية كانت تتفق مع حميدتي لا والف لا وهنا الخطا الذي وقع فيه النخب السودانية وكيف سلفاكير يدعم وهو لديه ملف ساخن حق موارد وحدود ما مصير المسيرية البقارة كتبوا لانفسهم الفناء برعونه ومخطط اكبر من وعي كل النخب السودانية لانها لا تعرف الملفات الحساسة الملفات نقاط الخلاف نقاط النزاع مكونات مناطق النزاع حرب ابيي بردت سنوات وتوجد قوة اممية بمررو الزمن سغل يهود اتفاق مصر وسيناء وتهجير وتدمير انتخابات ابيي جنوبية قوة صراع قبيلة اباد شبابها ما كل حاجه كوز كوز فلول انت سوداني روحك غالية يجب ندخرها لخدمة الوطن لا قتل اخيك والاخير يهودي كافر بالله ورسوله ياخذ مورادك
اليهودي أخير عليك.
على الأقل ده عدو معروف ومعلوم أما انتم فخوان المسلمين كما اسماكم محمود عباس العقاد.
من فصل الجنوب ومارس سياسة فرق تسد بين القبائل ومن صنع الجنجويد هم ذات الجماعة المسيلمية التي تدافع عنها.
يا سيد عابد ، مداخلتك هذه أعلاه من ذهب خالص. كفيت ووفيت ورب الكعبة.
** كلام قديم تضليلى وليست له قيمة يلوك ويردد فيه الكيزان الملاعين ومؤجريهم ومن إستجاب لتضليلهم ( حميدتى وينو ؟؟ ) ولا أدرى لماذا تانى قاموا يرددوا فيه فى الأيام دى ؟؟ والداير حميدتى معروف ومحلو معروف أذهب الى أى إرتكاز دعم سريع رافعا راية بيضاء من غير سوء وقول ليهم داير حميدتى وسوف تصل .
** حكاية نهابين ومغتصبين وحرامية وقتله هذه الصفات الكريهة التى تجاوزها الزمن وغطى عليها افعال الجيش بقطع الرؤوس وأكل أعضاء ولحوم البشر فحقو ماتذكروها فلو أن من يتصفون بهذه الصفات الكريهة المطردة من الأخلاق والإنسانيه ومع ذلك يهزمون جيش قلتم ان عمره فوق المئة عام ويهرب قادته من مقراته فلو ان حقيقة أن قوات الدعم السريع بهذه الصفات القذرة وهزموا هذا الجيش العريق فوالله هذا عار وفضيحة لهذا الجيش .
** ود النورة ماكان فيها معسكر للمستنفرين .. ؟ كدى أمش إتاكد بعدين تعال أكتب .
** أنا أعلم أنكم مكلفون لإثارة قضايا لشغل وتشتيت إنتباه الناس عمايحصل فيستحسن لو كان طرحكم معقولا لسبب بسيط فالشعب السودانى على دراية تامة باساليبكم البلهاء دى .
يا التلب الكاتب بعد كل الورجغة حول الدعم السريع و جرائمه لم يجرؤ على ان يكتب ….”لا تفاوض بل بس” و هو ما هدف اليه من مقاله البئس
الكاتب و. طبعا انت لاتعرفه له تاريخ في مناهضة الكيزان لاتستطيع ان تزايد به عليه، هو يكتب في صحيفة الشرق الاوسط السعودية منذ الثمانينيات و بسبب مقالاته زمن المخلوع البشير منعت الشرق الأوسط من دخول السودان عدة مرات.
الكوزنة سلوك وليست انتماء تنظيمي والكوز ولا المتكوزن. دي حرب كيزان بامتياز ولا ادري كيف يخفى على عثمان ميرغني هذا الامر وهو داخل عش الدبابير؟
المدعو تلب انت كذاااااب المجرم حميدتي مات و شبع موت و الذي يدير المرتزقة مخابرات دول و علي رأسهم دويلة الشر الأمارات.
اتوقع من هذا الكوز كاتب المقال إن يكتب مقال يطالب فيه السلطات السعودية اطلاق سراح قائد كتيبة البراء إبن مالك المصباح.
اذا كان الجيش ومعه كل المتحالفين ما بقدرو يوقفو الحرب ..
والدعامه وكل المرتزقة المعاهو مابقدرو يوقفو الحرب ..
……
يا أيها المعلقين أعلاه ارحمو عقولنا ارجوكم
علقو عن ماذا كتب الرجل
وليس عن من هو الرجل
آثار الكاتب نطاق هامه جدا جدا اثرو هذه النقاط بالتحليل و الآراء..
اظن الحرب دي طلعت في راسكم د… ن الحرب ذاتو
الذي يسيطر علي مرتزقة عربان الشتات الافريقي هي دويلة الشر الأمارات و البعاتي حميدتي و بقية قادة المرتزقة ما هم إلا أداة و عبيد لسيدهم كلب الصحراء محمد بن زايد.
لا يوجد من ينكر أن قوات الدعم السريع يقودها بشكل أساسي آل دقلو.
وبالمقابل يجب أن تعترف ان من يقود القوات المسلحة هم ضباط الكيزان ومعهم قيادتهم السياسية.
لكن يبقى السؤال لصالح من يكتب عثمان ميرغني مساندةً للقوات المسلحة ضد الجنجويد؟
في رأي المتواضع انه يكتب دفاعاً عن سياسة المملكه العربيه السعوديه في (مخاشنتها) الخفية مع الإمارات العربية فهناك خطوط تماس واشتباك في ما يخص السودان واليمن وربما أماكن أخرى. لا يستطيع عثمان ميرغني ان يكتب حرفاً واحداً إلا برضى المملكه.