حائط المبكي الإماراتي!!

عصب الشارع
صفاء الفحل
على مر تاريخ الوطن ظلت الحكومات العسكرية الدكتاتورية تكيل العداء لبعض الدول حسب مصالحها وليس مصالح الوطن بكل تأكيد، فقد دخل الانقلاب المايوي بقيادة النميري في صراع طويل مع الجارة ليبيا، أما انقلاب البشير (الكيزاني) فحدث ولا حرج فقد كان معادياً لغالب دول الجوار ووصل به الأمر إلى القيام بمحاولة لاغتيال الرئيس المصري حسني مبارك، وظل يتآمر على العديد من الدول حتي رحل غير مأسوفاً عليه، وسيظل أذياله في اللجنة الأمنية الانقلابية يسيرون على خطاه حتى يكتب الله لهم اللحاق به قريباً بإذن الله.
وإذا جاز السؤال دون أن أتهم كالعادة بأنني عميلة وخائنة ونحن نتابع هذه الحملة المسعورة من اللجنة الأمنية وحواضنها الكيزانية ضد دولة الأمارات الشقيقة، بأن ما الفرق بين أن تدعم دولة الأمارات الدعم السريع وأن تدعم روسيا وإيران مليشيا الحركة الإسلامية التي تحارب اليوم بديلاً عن قوات مسلحة أصبح لا صوت لها؟ فكلاهما يصب في زيادة تأجيج نيران الحرب العبثية التي تدور لتدمير البلاد والشعب رغم أننا لو نظرنا الأمر بعقلانية فإن الأمارات ظلت وما زالت ترسل الدعم الانساني للسودان بينما لم نسمع بدعم إنساني من روسيا أو إيران وأن كل ما يصل من بواخر محمل بالأسلحة والذخيرة بما في ذلك الباخرة التي ترسو في هذه اللحظة بميناء بورتسودان، فمن المفترض على حكومة اللجنة الأمنية أن تكون (قدوة) بدلاً من هذه (البكائيات) بمجلس الأمن، فالشعب السوداني بحاجة للغذاء والدواء وليس للرصاص والقنابل والمسيرات.
اللجنة الأمنية التي تدخل في عداء مع المحيط العربي والإفريقي الذي ينادي بإيقاف الحرب وضعت من دولة الإمارات (كبش فداء) للقول بأن هناك تدخل خارجي لـ(دغدغة) مشاعر البسطاء وتغطية عجزها عن حسم المعارك على الأرض والذي ظلت تبشر به والجميع يعلم بأن كافة الأسلحة التي يستخدمها الدعم السريع في معاركه اليوم دخلت البلاد بموافقة ومساعدة البرهان ولجنته الأمنية وعليه الاعتراف بذلك والاعتذار للشعب السوداني بدلاً عن تسليط سياط العداء للدول الأخرى، فالحرب الدائرة معلومة الأهداف فالطرفين يسعيان للسيطرة على مقاليد الحكم ويعلمان في ذات الوقت بأن الشعب السوداني يرفضهما معاً وأن كل دول العالم الحرة تسعى فقط لإيقاف الحرب ودعم خيار الشعب في الديمقراطية والدولة المدنية.
دولة الإمارات التي تحتضن الملايين من السودانيين بكل حب وترحاب تدرك شعباً وحكومة بأن الأصوات النشاز التي تقود هذه الحملة المخجلة لا تمثل رأي الشعب السوداني الذي يكن كل الحب والتقدير والاحترام لتلك الدولة الصديقة والتي ظلت تضع كل إمكانياتها في خدمته، وأن هذا الصراخ المعروف الأهداف سينتهي بمجرد نهاية هذه الحرب العبثية وانقشاع هذه الغمة التي تجثو على صدر الوطن بقوة السلاح ولن يؤثر ذلك بحال على العلاقات الوثيقة التي تربط الشعبين الشقيقين وستظل الوشائج التي تربط بينهم مستمرة فالشعوب باقية والحكام زائلون.
والثورة لن تتوقف..
والقصاص آت لامحالة..
والرحمة والخلود للشهداء..
الجريدة
والله يا هبولة
بقيتي تبيعي وتشتري علنا دون خجل
انسي بكائيات اللجنة الامنية كما سميتيها
مجلس الامن الدولي خصص جلسة لخبرائه الذين أكدوا ان الامارات تؤجج الحرب في السودان بارسال اطنان الاسلحة للسودان وطلب المجلس من الامارات التوقف عن ذلك!!
طيب اذا كانت ترسل ادوات القتل والدمار والتشريد والتهجير للشعب السوداني فما حاجة الشعب لأرز وعدس ترسله الامارات لضحاياها؟
قلتي بكل وقاحة عن روسيا والامارات (فكلاهما يصب في زيادة تأجيج نيران الحرب العبثية التي تدور لتدمير البلاد والشعب رغم أننا لو نظرنا الأمر بعقلانية فإن الأمارات ظلت وما زالت ترسل الدعم الانساني للسودان بينما لم نسمع بدعم إنساني من روسيا أو إيران) وهذا تأكيد ان الامارات ايضا ( تصب في زيادة تأجيج نيران الحرب العبثية التي تدور لتدمير البلاد والشعب) ولكنها استحقت الثناء بسبب ارسال اغاثة لضحاياها!!!!
طبعا دا موسم البيع والشراء ولازم تحصلي قبل المولد ينتهي!!
بس بصراحة مستواك التحليلي في غاية الهزال والانحدار والتناقض وهو مستوى يسيئ لأي صحفي مهني سواء وقف مع الجنجويد أو ناصبهم العداء!
الحقيقة التي بهرب منها الاغلبية
قبل الحرب اللعينة في السودان ، الإمارات تحت قيادة بن زايد وأخوانه قامت بكل شيء ممكن لكي تفشل كل ثورات الربيع العربي في كل دول الإقليم ، ومن أشهر أقوال محمد بن زايد: (الشرق الأوسط ليس كاليفورنيا والشعوب العربية لاتتفهم الديمقراطية وإن أُعطوا الديمقراطية سوف يسيطر الإسلاميون على معظم بلاد الشرق الأوسط) هكذا تحدث بن زايد وهكذا كان فعالآ في إفتعال الأزمات السياسية والتدخل العسكري عبر شراء المرتزقة وتمويلهم في سوريا وفي ليبيا وفي اليمن. واليمن شكلت النقطة المحورية في بناء تحالف محمد بن زايد ومحمد حمدان دقلو ، حيث تمكن دقلو عبر جسر البشير وعصابته الكيزانية من تجنيد عشرات اللآلاف من جنود المرتزقة من دارفور وتشاد والنايجر ومالي وأفريقيا الوسطى ، وبعلم من المخلوع البشير وبطانته الكيزانية بؤرة الفساد ، كانت الأرقام الوطنية للهوية السودانية والجنسية السودانية بالميلاد تعطى على قفا من يشيل برضا البشير وبإشراف محمد حمدان دقلو لكل المرتزقة الذين وفدوا من تشاد والنايجر ومالي ، وإن كان معظم هؤلاء لم يطأوا أرض السودان في حياتهم من قبل. المرتزقة كان يتم تدريبهم في معسكرات في السعودية ومن ثم يرسلون للقتال في اليمن. لاحقآ توطدت العلاقات بين زايد ودقلو من واراء الكواليس وتمكن دقلو من الحيازة على ذهب جبل عامر بعد أن إعتقل منافسه وبن عمه موسى هلال ، وصار دقلو يهرب ذهب السودان بالأطنان إلى بن زايد وكان للكيزان نصيبآ من كل ذلك وقسمة ، حتى قامت ثورة الشباب االتي أطاحت بالمخلوع ، وهنا كشر بن زايد عن أنيابه وصدرت منه الأوامر إلى دقلو لأفشال ثورة الشباب ولو بثمن الدم ، ومن أسف شديد فإن الكيزان وكتائب ظلهم اللعينة ومخابراتهم وكودارهم في الجيش تكالبوا أيضآ على ثورة الشباب ، ثم حدث ماحدث. الفوضى التي أعقبت خلقت فرصة هي الأنسب لإسرائيل لتحقيق حلمها القديم بتفتيت السودان عبر إشعال الفتن ببن الإثنيات وإشعال فتيل الحروب الأهلية والقبلية ، فكان أن تدخل على الخط عراب إشتعال الحروب والدمار في الشرق الأوسط الفرنسي برنار ليفي لويس والذي كان دائم الرؤية أنه يجب الخلاص من من يسمون عرب شتات النايجر وتشاد الذين يشكلون عقبة رئيسة لمصالح فرنسا وإسرائيل ومحاولات سيطرتهما على اليورانيوم والثروات المعدنية في تشاد والنايجر ومالي. الآن سنحت الفرصة لصهاينة إسرائيل لصيد عدة أهداف منشودة منذ زمن بعيد: تقسيم السودان وتفتيته إلى عدة دويلات إثنية متناحرة مع بعضها البعض ، طرد من يسمون بعرب شتات النايجر وتشاد ومالي من تلك البلاد وأعادة أستيطانهم في دارفور ، ثم فتح المجال الجوي والسماوات العريضة الواسعة لدول غرب إفريقيا وتحديدآ سموات دارفور وتشاد والنايجر لمجالات الطيران المدني والعسكري الإسرائيلي ، ثم الإستحواذ على ثروات المعادن الثقيلة وخصوصآ اليورانيوم. الأمارات والتي هي مخلب القط والوكيل القوي المدعوم لتنفيذ مخططات إسرائيل في الشرق الأوسط وأفريقيا ماهي إلا خادم وسادن ينفذ مصالح إسرائيل في المنطقة بالوكالة ، والجائزة الممنوحة والمعطاة بسخاء من الصهاينة لمحمد بن زايد هي السماح له بنهب مايستطيع من ثروات وخيرات السودان والإستحواذ على مناجم الذهب السودانية وسواحل البحر الأحمر السودانية وإنشاء القواعد العسكرية الإسرائيلية تحت غطاء قواعد عسكرية إماراتية في الحبشة وفي تشاد وفي دولة أفريقيا الوسطى وفي ولايات بحر العرب وبحر الغزال في دولة جنوب السودان ، والهدف الأكبر هو السيطرة التامة على كل دول أفريفيا والإستحواذ على ثرواتها التي يعتبرها الصهاينة عطية إلهية لهم بأمر الإله الذي قال لهم في التوراة أن إسرائيل سوف تتحصل بالأحقية الممنوحة من الله على كل ثروات الأمم وسوف يركع لها كل ملوك وشعوب الأرض. (وَتَرْضَعِينَ لَبَنَ الأُمَمِ، وَتَرْضَعِينَ ثُدِيَّ مُلُوكٍ، وَتَعْرِفِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُخَلِّصُكِ وَوَلِيُّكِ عَزِيزُ يَعْقُوبَ.(التوراة: إش 60: 16) (ليستعبِد لك الشعوب وتسجد لك القبائل. التوراة: تكوين ٢٧-٢٩) خلف هذه الخلفية الإيمانية هم ينفذون مخططاتهم طويلة الأمد والنفس ويستخدمون سدنتهم وعبيدهم أمثال محمد بن زايد الذي أصبح تلاعبه بالسودان واضحآ وضوح الشمس وموثق ومعروف لدى الدول الغربية قبل السودان نفسه ، والذي أصبح إستقدامه لمرتزقة دول غرب إفريقيا أمرآ معروفآ للقاصي والداني ، وتسليحهم بالأسلحة الفتاكة لتهجير وقتل ونهب الشعب السوداني وتنفيذ مخططات صهيونية قديمة بتفتيت السودان ، وجائزة محمد بن زايد هي كل مايستطيع وضع يده عليه من ثروات السودان والحيازة على الموانيء وبناء القواعد العسكرية الإسرائيلية تحت غطاء إماراتي على سواحل البحر الأحمر السودانية. وبن زايد ينفذ كل ذلك بأموال ذهب السودان المسروق المجلوب إلى الإمارات ، وليس ثمة نقطة دم واحدة إماراتية تراق في تنفيذ هذه المؤامرة ، لأن المجندين للقتال لتنفيذ هذا المخطط هم مرتزقة رعاع من غرب إفريقيا وقبائليون رعاع من قبائل غرب السودان ، وقتلة مأجورين من كتائب ظل الكيزان وبضعة فلول من كيزان جيش ضعيف مستضعف أنهكهه تمكين الكيزان من أركانه. والنشاط الإعلامي المجند لخلق السواتر الدخانية لتعميه الحقائق يجب شغله بمعركة وهمية تشغل الرأي العام وتقسم الناس بين معسكرين: كيزان وفلول ضد دعامة ومرتزقة… الإمارات بقيادة محمد بن زايد متورطة حتى النخاع في دمار السودان وفي سرقة ثروات السودان وفي تهجير سكان السودان وهي تدعم بكل قواها العسكرية والمالية مرتزقة الدعم السريع وتؤجج الحرب وتضع الوقود على نار الحرب في السودان ، ونعم … إلى المفاجأة الكبرى: الإمارات أيضآ تمد بالسلاح الأضعف قوة ، ومن تحت الطاولة وخلف الكواليس تمد كوادر الكيزان في الجيش بالسلاح الضعيف عبر الوسيط المصري والوسيط الروسي ، وليس ذلك تناقضآ مع كراهية بن زايد الشديدة للكيزان ، ولكن تنفيذآ لأوامر الصهاينة أن الحرب يجب أن تستمر حتى يتم الدمار النهائي للسودان كما نعلمه. وكيف للحرب أن تستمر إذا نفذ العتاد الحربي لأحد طرفي القتال؟ المؤامرة على السودان أكبر بكثير من ثمن دماء الأبرياء في السودان ، وأكبر بكثير من تهافت السودانين أنفسهم على لعبة كيزان وفلول ودعامة ومرتزقة وقحاطة وتقدم وكتائب ظل وفلول كيزان ، فكل هؤلاء بيادق في ساحة مخطط كبير ، يمكن شراؤهم ويمكن بيعهم ويمكن الذهاب بهم ويمكن إستبدالهم بغيرهم بصور جديدة وتحت مسميات جديدة. المهم أجعل الشعب مشغول بلعبة هلال/مريخ -فلول/دعامة ، ثم حقق مخططاتك على أرض الواقع ودعهم يستيقظون يومآ بلا وطن ويتيهون على الأرض مثلما تاه اليهودي أربعة آلاف من السنين. اللهم إني قد بلغّت فأشهد.
التحية لك صح النوم يا عزة…
بعد..
اولا لك الشكر للشرح والاستفاضة و التنوير…
البت الكاتبة هذا المقال واضح جليا قدراتها الكتابية وملكاتها التعبيرية ومدي استيعابها … عندما تجتمع كل هذه الصفات تنتج لنا مقال رخيص مثل هذا فيه قدح لكل شيء…
الوطن بقي سلعة رخيصة
انت الاستاذه صفاء الفحل من مرتزقه الصحافه وهذه حقيقه لاجدال عليها.
في النصف الأول من سبعينات القرن المنصرم كنت وكيل نيابة في الخرطوم. دخل علي الشرطي ومعه رجل به كدمات وجروح كثيرة في وجهه.
سألته من فعل بك ذلك؟ قال زوجتي.
قلت هل انت متزوج من خديجة كلاي؟ قال ابدا، هي بنت أهلي.
سألته: هل هي بدينة قال لا.
كم تكبرك من العمر؟ قال انا أكبر منها بعشرين عاما.
قلت: وتريدني ان افتح بلاغا ضد زوجتك التي تصغرك بعشرين عاما؟
قال بلى.
كنت وقتها شابا في مقتبل عمري المهني، فقلت للشرطي اذهب بهذا الرجل للكفتيريا واسقيه شيئا باردا وهون عليه.
بعد نصف قرن تقريبا من تلك الحادثة يقف الحارث ادريس ليشتكي أمام مجلس الأمن دولة يفوقها السودان عمرا بآلاف السنوات ويكبرها مساحة باكثر من عشرين ضعفا.
تمنيت لو أن رئيس مجلس الأمن قدم للحارث كوبا من مشروب بارد أيا كان نوعه لتهوين الامر عليه.
يا جماعة تخطوا موضوع الحرب والدمار، نحن بقينا ملطشة.
يا سلام عليك يا اخ ميمان كفيت واوفيت …
فعلاَ … بقينا وسط خلق الله ملطشة !!
شعب الله الزوبار ؟؟!!
هههههههههههه!! خديجة كلاي؟!
يا جهلولة روسيا و ايران يدعمان المؤسسة العسكرية و دويلة الشر الأمارات و كلابها من عيال زايد يدعمون ( مرتزقة ) و هنا يكمن الفرق و سارة جاكوبس عضو الكونغرس الامريكي طالبت بمنع بيع الاسلحة الأمريكية الي دويلة الشر الأمارات و كلابها من عيال زايد و لم تذكر دولة أخري.
تقول روسيا وايران تدعمان مؤسسة عسكرية هذه ليست مؤسسة عسكرية للسودان روسيا وايران يدعمان مليشا تتبع الكيزان وهى مؤسسة لا علاقة لها بالسودان هى فقط تخص تنظيم الكيزان الارهابى ولا علاقة لشعب السودان بها .
مشكلة السودان ليست الكيزان مشكلة السودان الاساسية هى مليشا الكيزان التى يطلق عليها اسم السودان .
لذلك وحتى يتطور السودان وينطلق وينعم بخيراته ويصبح ضمن الدول المتقدمة لابد من هزيمة هذا الجيش وتكوين جيش جديد وطنى على اسس مهنية ووطنية جديدة
نصيحة ليكي أمشي شوفي ليك صاج و قرقيبة و تملا و طايوق و عوسي عواستك للعيال و ابوهم لانو انتي ما عندك علاقة بالاعلام و الصحافة.
المقال ده لكل عميل :-
( في عام 1970 أقرت كوبا قانوناً يمنع مواطنيها من الهجرة إلى أمريكا حتى لا تجندهم المخابرات الأمريكية في جيش كوبا المعارض والمناوئ لكاسترو .
وفي عام 1980 م حاولت أمريكا إحراج كوبا …
فأعلن الرئيس الامريكي ” جيمي كارتر ” أن أيادي أمريكا مفتوحة لكل الكوبيين وأنهم سوف يحصلون على رواتب مرتفعة ومنازل مجانية و … و..وو.
رد الرئيس الكوبي ” كاسترو ” بأنه جهز 600 قارب عند ميناء هافانا وقال من يريد أن يذهب لأمريكا فليذهب …
فأحتشد أكثر من 125 ألف كوبي وركبوا القوارب متجهين إلى أمريكا …
هنا كانت المفاجئة …
فقد تفاجأت أمريكا بالحشود الهائلة من المهاجرين الكوبيين وأمتنعت عن إستقبالهم وتركتهم لأسابيع في البحر أمام مرأى ومسمع العالم كله … !!!
وتوفي العشرات أغلبهم من العجائز و النساء والأطفال قبل أن يتم وضعهم في ملاجئ جزيرة غوانتاناموا الكوبية المحتلة من الأمريكان .
الغريب أنه وبعد خروجهم انتعش الإقتصاد الكوبي بعد فترة من الركود وحقق فائض تجاري كبير رغم الحصار ، كذلك تطور قطاع التعليم والصحة في كوبا وبشكلٍ سريع … !!!
آنذاك خطب ” فيدال كاسترو ” وقال مقولته الشهيرة :
( هؤلاء الديدان لقد كانوا أمريكيين وهم بيننا ) .
بينما تعرض ” جيمي كارتر ” لأنتقاد شديد بسبب غبائه وتسبب ذلك في خسارته بالأنتخابات فيما قال خلفه الرئيس ” رونالد ريغان ” : لو بقى هؤلاء المهاجرين في كوبا لسقط كاسترو !!!
( فى كل وطن توجد ديدان هم سبب خرابه ونكبته ، وخروجهم راحة للبلاد والعباد )
، فالأوطان لأهاليها و الخائن لا وطن له ..
اللهم أخرج من وسطنا ديدان الوطن الغالي
قاتل الله العملاء اينما كانوا )………….. انتهى دوركم يا خونة
هاك المقال ده لتعرفي ما هي الامارات يا مسكينة :-
( ⭕️-ما هو سر الإمارات التى لا يعرفه أحد ▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎ ؟؟؟.
بقلم الاعلامى بقناة الجزيرة جمال ريان
-من هي الامارات التي تحاول التدخل في كل شؤون الدول البعيدة عنها اليمن ليبيا سوريا واخيرا السودان
لا أحد يعرف كيف لبلد مثل “الإمارات” ، الصغير في مساحته التي لا تتعدى الـ(٧٥) ألف كلم٢ ، وعدد سكانه الأصلييين ، الذي لم يتجاوز حتى الآن الـ(٨٠٠) الف نسمة ، أن يشهد مثل هذه النهضة السريعة !!
“الإمارات لا تملك تاريخاً سياسياً ولا حركات تحرير ، ولا مؤسسات ثقافية أو فكرية ،
هل نفخ بها الشيخ زايد سورة “يس” ، لتصبح بين ليلة وضحاها مزدهرة بالبناء والإعمار ،
و تمتلك واحداً من أكثر الاقتصاديات نمواً في غرب اسيا ..؟!!
الحقيقة : إن الماسونية اليهودية وراء إنشاء “مشروع الامارات” ، حيث فكر “اغنياء اليهود” في الغرب ، بانشاء مستوطنة يهودية في الشرق الاوسط ، ترعى المصالح المالية وحركة التجارة ، دون الحاجة إلى التعامل مع “الدولة” الأم لأسباب سياسية وغيرها .
منذ عام ١٩٧١ ، وهو عام التاسيس ، ضمن الغرب تجزئة الإمارات إلى ست ثم إلى سبع إمارات ، ولكل إمارة أمير وجيش وشرطة وأمن و ….الخ ،
فيما إمارة أبو ظبي تشغل أكثر من ثلاثة أرباع المساحة ،
ليسهل عليهم عدم استطاعتهم تشكيل نواة دولة .
حتى لو سلمنا ، وفقاً للاحصاءات الرسمية ، أن عدد سكان الإمارات “٧٥٠” ألف ،
فماذا يساوي هذا ، بعدد الأجانب الذين يقطنون الإمارات ، و البالغ عددهم (9) مليون نسمة ، من (200) جنسية ، و (150) قومية؟!!
فحتى لو تحول جميع السكان إلى جهاز مخابرات و أمن و جيش ، لما تمكنوا من حماية بلدهم ..!!
المذهل في دولة الإمارات ، أنك حين تدخل ، وكأنك إلى بلد أوروبي ، أو أحد البلدان الآسيوية المتقدمة ، حيث النظام الدقيق ، والتعامل المهني ، والانضباط العالي في النظام ، وأناقة الشوارع والنظافة ،
و لكن من الصعب أن تعثر على مواطن “أصلي” ؛ فجميع التعاملات التي تبدأ من المطار وحتى السكن ، بيد “الأجانب”
وهناك عرب من بلدان مختلفة ، فيما لا تكاد تحصي عدد الرحلات عبر المطارات ، المنافسة لأكبر المطارات في العالم، في السعة والخدمات ، ولا عدد السفن والبواخر في الموانئ ، حتى تكاد تصاب بالذهول !!!
هل من المعقول أن هذا “الإماراتي” البسيط في تفكيره ، ومديات تطلعاته ، أن يدير هذه الماكنة المعقدة ..؟!!
الإمارات عموماً ، و أبو ظبي خصوصا ، تضم أعلى نسبة أثرياء في العالم ، حيث يقدر عددهم بـ”٧٥” ألف مليونير ، فيما يشكل اليهود الأثرياء النسبة الأعلى فيهم .
و هذا يعني توفير بيئة آمنة لهذا الخزين المالي الكبير .
لذا ، ليس غريباً أن من قاد محمد بن زايد من يده باتجاه “اسرائيل” ، هو المليونير اليهودي “حاييم سابان”
الإمارات ليست مجرد عمارات شاهقة ، وشوارع انيقة ، وحركة تجارة والآت مصانع وورش ،
إنما هي مستوطنة ماسونية. للتآمر على الأمة الاسلامية والعربية
السؤال المهم :
ما حاجة الإمارات أن تكون الدولة الخامسة في الانفاق على الأسلحة ؟
ترى أين هو جيشها ؟؟
و عن أي حدود تدافع ؟؟؟
الجواب :
إن جميع هذه الأسلحة ، سواء المعلن عن صفقاتها أو غير المعلن ، يذهب إلى التآمر على دول المنطقة ، حيث ليس هنالك من دولة عربية أو إسلامية في المنطقة ، إلا وتجد أن الإمارات داخلة على مشروعها الاقتصادي أو السياسي أو الامني ، وخلق الفوضى فيه .
و السؤال :
هل تمتلك أسرة آل زايد كل هذا العقل ، لتدير كل هذه الملفات المعقدة ؟؟
و هل من مصلحة مشايخ الإمارات ، كل هذا التدخل الواسع في شؤون دول ، تبعد آلاف الكيلومترات عنها ؟
السؤال :
لماذا لا يحكم أصحاب رؤوس الأموال “دولة الإمارات” بشكل مباشر ، بدلاً من هذه الأعراب و عناوينها ؟.
هذا السؤال يجيب عنه كتاب : “اليهودي العالمي” ،
لمؤلفه هنري فورد ، صاحب شركة فورد عام ١٩٢١ ، حيث يقول :
إن “اليهود يفضلون أن يقودوا العالم من الخلف”
سؤال آخر:
لماذا لم يختاروا “إسرائيل” بدلاً من “الإمارات” ، كي يحركوا رؤوس الأموال ، خاصة و أن أرض فلسطين وفيرة في أرضها ، و في جمال طبيعتها ، ولها موقع جغرافي مهم و إطلالة على البحر ؟
الجواب :
“إسرائيل” غير صالحة للاستثمار ، لانها “ساتر عسكري” ، ومهددة في كل لحظة ، وغير مرغوب التعامل معها تجارياً في المنطقة ،
أي : “غير مستقرة” ، وواجهة العمل فيها اليهود !!.
الخلاصة :
“الإمارات” عبارة عن مستوطنة صهيونية ماسونية ، منذ عام ١٩٧١ …
بعد هذا التقرير عرفتم ما هي الإمارات
وأخيراً: إن أكبر محفل ماسوني في العالم هو في الإمارات إنها النقطة المركزية العملية للنظام الدولي…لإقامة وبناء أديرة مسيحية وكنائس ومعابد يهودية وبوذية وصهيونية عالمية ) اكلي اكلك ساكت يا غشيمة
يا إحسان كمبال ، كلامك أعلاه صحيح ١٠٠%. اليهود دائمآ ، دائمآ يخططون لما يصلح لهم ولمصالحهم في العالم ب بعد نظر شديد ، وتخطيط دقيق قائم على الدراسات طويلة الأمد. وفي الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وتقريبآ كل الدول الأوربية ومؤخرآ في القاهرة وفي بيروت وفي أبوظبي والدوحة ، نجد دائمآ بيوتات الدراسات البحثية وهي منشأآت بحثية فعالة في الدراسات الإقتصادية والمجتمعية ودراسات التكوين التركيبي الإثني في مجتمع ما ، ودراسات تعني بتقييم الثروات الطبيعية وكيفية إمكانية إستغلالها وبحوثات تدرس حتى التكوين الجغرافي وتضاريس سطح الأرض والتكوين الطبيعي لمنطقة ما …. أصل فكرة نشأة هذه المنشأآت البحثية وليد تفكير يهودي قديم جدآ يعود لحقبة السبي البابلي ، وهذا ليس موضوعنا هنا ، ولكن هذه المنشأآت ظهرت بقوة فعالة أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية. وهي من الفعالية والإحكام بحيث أنهم يقومون في منشأة بحثية ما ، بمنح منح تغطية تكاليف الدراسة الأكاديمية لشخص ما ، من الألف إلى الياء عبر كل مراحل التعليم الجامعي وفوق الجامعي ، ثم لاحقآ يوظف هؤلاء الكوادر في عمل بحوثات شاملة لناحية معينة في بلد ما ، مثلآ ، قد نجد شخص أكاديمي يعمل في جامعة أمريكية وله/ا مؤلفات منشورة عن طبيعة التنوع العرقي الإثني في دارفور أو جنوب السودان (وليس حديثي هنا عن دارافور أو جنوب السودان بصورة إستثنائية خاصة ولكن كل المناطق التي تستوجب إهتمامهم ) ، تفند هذه الدراسات الباحثة مثلآ الإختلافات الإثنية الفعلية لسكان هذه المنطقة وطبيعة الأرض فيها والعوامل التي قد توّلِد التنافس وقيام الخلافات والشقاقات بين السكان إلخ ، إلخ … نتائج هذه البحوثات يتم توظيفها لاحقآ في إفتعال شرارت الحروب الإثنية والقبلية والحروب الناتجة عن التنافس على الموارد الطبيعية بين الإثنيات المختلفة ….. الآن تحت ظل هذه الخلفية ، دعونا نتحدث عن بلدنا السودان وهو الغني عن الشرح فيما يختص بتعدد إثنياته وقبائله والصراعات الطبيعية بين أهله على هويتهم وثرواتهم وخلافه ، السودانيون لم يتورعوا يومآ إطلاقآ من أعلان عروبيتهم ومناصرتهم لقضية العرب الكبرى وهي قضية فلسطين ، وحتى قبل الإستقلال شارك السودانيون في حروب الإستنزاف وببسالة قتالية شهد لها الإسرائيليون أنفسهم ، ثم شارك السودانيون إبان الحقبة الناصرية وعنتريات القومية العربية في حروب ٥٦ – ٦٧- ٧٣ ، وهكذا وضعوا أنفسهم والبلاد تحت مجهر الصهيونية العالمية ، فأجريت دراسات وبُحثت بحوثات وعُلمت خفايا ، ووُضعت خطط لتمزيق السودان وتفتيته وهي طويلة الأمد والنفس ، وبعضها طُبق بحذافيره ، وبعضها جاري تطبيقه الآن وبعضها جاهز للتطبيق في المستقبل. واليد مخلب القط التي تمزق السودان وتصب الوقود على الحرب في السودان في هذه المرحلة الآن هي دولة الإمارات ، وهي نفسها (أي الإمارات) منشأة مستعمرة إقتصادية لكل كبريات رؤوس الأموال الصهيونية في العالم ، ومن الإمارات تنطلق وتنفذ المخططات الصهيونية الكبرى ، مثلآ أقول لكم هنا مجازآ وتذكروا كلامي هذا ، أنه من الإمارات سوف تنطلق قريبآ الدعاوى لإنشاء وطن قومي للفلسطيين في شرق وجنوب شبه جزيرة سيناء ومن الإمارات سوف تنطلق قريبآ الدعوة لضم قطاع غزة إلى دولة إسرائيل وسوف يتم قريبآ جدآ بناء المستوطنات الإسرائيلية في قطاع غزة. ومن الإمارات أيضآ سوف تنطلق حملة شرسة لإنفصال إقليم دارفور وإستيطان من يسمون ب “عرب” شتات النايحر ومالي وتشاد في دارفور ، ومن الإمارات سوف تنطلق قريبآ الشرارة التي سوف تشعل الحروب الإثنية في شرق السودان ، ومن الإمارات سوف تنطلق قريبآ الدعوة بأن منطقة الفشقة هي منطقة أثيوبية وسوف تقوم الحرب بين أثيوبيا وماتبقى من جيش السودان ، وللعلم فإن إسرائيل كان لها قاعدة مركز بحثي إستراتيجي زراعي صغير في قلب منطقة الفشقة وطيلة تسعينات القرن الماضي وبعلم من حكومة الكيزان ، وللعلم أيضآ فإن إسرائيل بدأت بالفعل في بناء قاعدة عسكرية ومطار عسكري بالقرب من الحدود الأثيوبية السودانية وهذه القاعدة هي واحدة من ثلاث قواعد عسكرية تقوم إسرائيل ببنائها تحت غطاء إماراتي في بحر الغزال وفي تشاد . والغرض ليس حصار السودان وتفتيته فحسب ، فالسودان بحسب مخططهم لن يكون ، ولكن الغرض هو خلق عمق إستراتيجي عسكري قوي للدولة العبرية تسيطر به على كل إفريقيا ومنافذ البحر الأحمر ويهدد مصر وليبيا وكل أقطار الشرق الأوسط. وماذا عن السودان؟ حال أبناء السودان مثل حال ركاب سفينة خشبية تجمدت المياة حولها من شدة البرد ، فطفق الركاب يقتلعون أخشاب السفينة كل يدعي أن هذه الأخشاب هي المنطقة التي تخصه في السفينة وطفق الكل يحرقون تلك الأخشاب لكي يستمتعوا بالدفء المؤقت. الله يلعن الكيزان ، ساقوا البلاد إلى موارد الهلاك وإلى عرين الأعداء. الله غالب.
الآن كل الوظايف المهمة بيد الاماراتيين تصور قبل شهرين عملت عملية زراعة عدسة بواسطة استشارية اماراتية في مستشفي خاص يسمي سمايا يجري يوميا أكثر من عشرين عملية. اسكن قرب المكان الذي كنت اعمل به زرت المكتب وجدت كل المهندسين و حتي عملي وجد به شاب مواطن و قابلت العمالة من يقومون بالاعمال التي تحتاج جهد بدني نفسهم من نفس المكون الاجنبي.حين قدمت الي الامارات كان راتب المواطن يتراوح بين 4 الي 10 الاف اليوم الرواتب المواطنيين تتراوح بن 28 الي 180 الف غير البدلات و السكن المتاح لكل الاسر و الكثير من الخير لهذا الشعب
ولماذا الأمارات العربية هي الاستثناء؟
كل مشيخات الخليج العربي هي كذلك وكل منها لها دور وظيفي تؤديه لصالح ماما أمريكا من أول السعودية إلى آخر قطر الوسيط الحصري والمسهل الرسمي للعلاقات وحلحلة المشكلات بين أمريكا وإسرائيل من ناحية وكل حركات التخلف للاسلاموي من أول طالبان إلى آخر الجماعة المسيلمية بكل اشكالها وافرادها.
كألعادة جداد الكيزان والفلول وارى فى مثل مقالات الكنداكة صفاء الفحل الشهيرة بقاذفة الحذاء الشهير تاريخيا, هل تجرأ أحدا منكم أن يقوم بما قامت به الكنداكة صفاء التى طبقت مبادئها النضالية بيان بألعمل والتاريخ يسجل, التعليقات النابية الضحلة فى وسائل الاعلام لا فائدة منها ولا تغنى ولا تسمن من جوع بل تعكس فقط انهزامية صاحبها ويأسه فيندفع لسلاحه الوحيد التنمر والالفاظ الجارحة ما يفضح افلاس حقيقى فكريا وأخلاقيا, كل التحايا والتقدير للكنداكة صفاء والعمالقة لن يصلهم الاقزام أبدا.
لك التحية استاذ حافظ. فعلا الجداد الاليكتروني وبعض المتاجرين بالسياسية بقوا يستخدموا سلاح التنمر والالفاظ الجارحة. انت مطلوب منك ان تقبل بما يقولون وتلغي عقلك. احيانا تحس بإنوا البعض لا يقرأ حتى المقال يكفي ان يكون الكاتب الكنداكة استاذة صفاء او الاستادة رشا عوض او الاستاذة صباح او الاستاذ ياسر عرمان لتبدأ حفلة السب والشتم دون النظر للمحتوى. الامر بسيط للغاية. من اللحظة اللي دخل فيها الكيزان لمعترك السياسة في وطننا المنكوب ما شاف السودان عافية حتى اليوم. وبالنسبة للبعض الجيش حاجة مقدسة وفوق النقد وكذلك البرهان مع ان الكيزان والبرهان هم اكثر من اساء الى الجيش واكثر من دمره. بل هم من يتحمل مسئولية ووزر انشاء وتكوين وتقوية وتمويل الدعم السريع حتى تحول الى اناكوندا تبلع الكل. حاولت خلال الفترة الماضية ان اطلع على المداخلات واراقب بهدوء وفعلا وجدت ان هنالك تيار يتبنى التنمر بإعتبار ان الهجوم خير وسيلة للدفاع والبعض يتحدث وكأنه يملك الحقيقة كاملة. اذكر احد المختلين عقليا ترك مداخلتي وعلق على اسم ابوجاكومة ولم يتوقف الا عندما تصدى له احد الاخوة الاماجد ومسح به الارض. نحن الآن نقترب من اربعة عقود شهد خلالها السودان دمار غير مسبوق وسالت الدماء انهارا ومع ذلك يخرج علينا من يعتقد بإنه فوق الجميع ليقدم لنا عظات ودروس. اشد على يدك اخي الكريم التحية ليك وللاستاذة صفاء.
المدعو حافظ قذف الحذاء قلة أدب و عدم تربية و ليس نضال
حليلك يا نيلسون مانديلا.
………….. قال قال ( الكنداكة صفاء الفحل الشهيرة بقاذفة الحذاء الشهير تاريخيا, هل تجرأ أحدا منكم أن يقوم بما قامت به الكنداكة صفاء التى طبقت مبادئها النضالية بيان بألعمل والتاريخ يسجل, التعليقات النابية الضحلة فى وسائل الاعلام لا فائدة منها ولا تغنى ولا تسمن من جوع بل تعكس فقط انهزامية صاحبها ويأسه فيندفع لسلاحه الوحيد التنمر والالفاظ الجارحة ما يفضح افلاس حقيقى فكريا وأخلاقيا, كل التحايا والتقدير للكنداكة صفاء والعمالقة لن يصلهم الاقزام أبدا. ) الكلام ده انتهى زمان الناس ديل كايسين معايش ……… هي كذلك جهلولة كبيرة
بطلوا السفاهة وقلة الادب صفاء الفحل ارجل من كل الكيزان قاتلهم الله .جماعة الهندي عزالدين…عبدالحميد عبدالماجد. حسين خوجلي عاشه الماجدي
ام وضاح(حنان عبدالحميد حنان با حنه) وندي الشريف الصورها ولدها وهي ميطه …التاريخ محفور في رؤوسنا ول كيف يا كلونيا.
يا حافظ المأمون وجداد قحت
اولا هذه الشمطاء تجاوزت الستين وقد رأيناها يوم ما سميتموه قذف الحذاء الشهير وبالتالي وصف “بنت) بناء على صورتها خطأ!
كانت ترتجف وقد تهردم فمها وتساقطت اسنانها بفعل السنين
ورغم ذلك قذفت رجلا في منبر نقاش بالحذاء تعبيرا عن ديمقراطيتها وعن كونها صحفية تدافع عن الحق في التعبير وحرية الر]ي!!!
طبعا الجويهلة اعتقدت ان الشعب السوداني سيخرج في تظاهرات عارمة ويحملوها على الاكتاف واعتقدت ان الكل سيتحدث عن شجاعتها، ومن اليوم داك اكتشف الناس انها عرة واخذوا يتحدثوا عن عرارتها وسحلبتها وقلة عقلها واصبحت مقالاتها الضعيفة الركيكة مضحكة للناس مثل مقالها الذي اتهمت فيه السفارة السودانية بالقاهرة بأن السفارة من اجل الحصول على الاموال تقوم بعمل كشف عذرية للطالبات المتقدمات للالتحاق بالجامعات المصرية واضطرت السفارة للرد وتحديها في اثبات ذلك فهربت وسكتت وظل القراء يلاحقونها لاثبات ذلك ولكنها لم ترد
هل هذه واحدة عندها طايوق ولا حتة عقل في فاخورتها
شي مخز ومخجل وعوارة فاتت الحد، وهي عوارة مبذولة للغاشي والداني على صفحات الصحف!
مضحكة!
والله يا حسن مصطفى ما خليت ليها جنبة تنوم عليها
دي المفروض يودوها مصر تاخذ ليها كورس صحافة في احدى (الجامعات) المصرية وبعد تجي راجعة نطلب من سفارة السودان كتابة تقرير تشريحي عنها