سنار تستقبل تعزيزات عسكرية كبيرة من هيئة العمليات والمستنفرين

استقبلت ولاية سنار بقيادة الوالي توفيق محمد علي واعضاء اللجنة الامنية والاجهزة العسكرية واهالي سنجة بقيادة الفرقة السابعة عشر مشاه سنجة أمس التعزيزات العسكرية الكبيرة من هيئة العمليات بجهاز الامن بقيادة اللواء امن محمد عوض عثمان رئيس دائرة القطاع الاوسط وكتائب المستنفرين. وتاتي هذه التعزيزات العسكرية اسنادا للقوات المرابطة في غرب وشمال ولاية سنار وتعتبر هذه القوة هي الأقوى من حيث العتاد الحربي والمقاتلين.
وقال والي سنار ان هذا اليوم هو من ايام سنار الخالدات ويذكره اهل سنار مثل ما يذكرون دولتهم الاسلامية وتظل سنار صامدة مثل تاريخها الطويل الذي استمر لاكثر من ٣٦٠ سنة.
وقال ان هذا اليوم حرك مشاعر كل السناريين لذلك يجب على كل مواطن بسنار ان يحدث نفسه بالجهاد والاستشهاد والفداء والتضحية.
قائد الفرقة السابعة عشر مشاه سنجة اللواء ركن عثمان اسماعيل سراج قال ان سنار عصية على المتمردين مشيرا إلى ان هذه التعزيزات العسكرية الكبيرة ستنطلق اليوم لتحرير ما تبقى من اراضي سنار وتتجه نحو الجزيرة .
مدير شرطة ولاية سنار اللواء طارق الريح قال ان اعلام المليشيا الكاذب لا يصنع انتصارا وان هذه القوة ستهزمكم شر هزيمة وتسحقكم في كل الجبهات .
مدير جهاز المخابرات العامة بالولاية عميد عمر الطيب قال:” اننا نظل نقاتل حتى يكون السودان خاليا من التمرد” مشيرا إلى أن سنار ستكون مقبرة للجنجويد، مؤكدا ان القوات المسلحة قضت علي الذين حاولوا التسلل إلى سنار في عملية انتحارية لقوا من خلالها حتفهم جميعا.
اكد المتحدثون ان هذه القوات ستكون سندا وعضدا للقوات المسلحة لحسم ما تبقى من المليشيا، وان سنار لن تكون مستعمرة وممزقة الاوصال من قبل المليشيا وأنهىقد خاب فأل المرتزقة، مجددين العهد بنصرة السودان.
التوم هجو قال ان هذا اليوم هو بداية الانتصار
من سنار وتحرير كل شبر من ارض السودان.
الوالي اول من يهرب. لذلك على المواطن الا ينخدع بكلمات الجهاد ووووو. هذا بيع الوهم…
انت كمواطن اليوم الذي تحمل السلاح انتفت صفه المواطنه… وأصبحت هدف مشروع للدعم السريع وتجمعات كيزان ودالنوره خير شاهد شوف يهربون يتركون المواطن.. هاكذا الكيزان فى كل مكان حشد خطابه ثم هروب من أرض المعركه…..
على قوات الدعم السريع الا تشغل نفسها بالأسرى ولقيتو المعامله كيف سلمو نضيف كما قال ود حمدان …..
من يطيل أمد هذه الحرب وياجل الانتصار.. رغم اليقين التام ان الجيش لا يقاتل ومن يقاتلون الان.. مجرد كتائب كيزانيه.. باسم الجيش.
كتيبه البراء بتاع العده والعمل الخاص اسم الدلع لمليشيات كتائب الظل وعطاله الحركه الاسلامويه.
اضربوهم بيد من حديد..
اما المستنفرين هم كيزان الجامعات. والنشاط الطلابي… بلوهم طوالي مستنفر جاي غير مجبر ولا مغصوب… مستنفر له مصلحه في الحرب واحلام عوده الكيزان الحراميه الي السلطه.. وده أخطر من عسكري الجيش. بلوهم دون رحمه
التوم هجو قال ان هذا اليوم هو بداية الانتصار
من سنار وتحرير كل شبر من ارض السودان.
أقولها ليكم من هسي الحقير الانتهازي المرتزق الرخيس التوم هجو بعد ان
أخذ الصور واللقطات التي تخدم اغراض انتهازيته سيكب الزوغه ولن يجد له
أحد أثرا في طول وعرض سنار .
الحقير الكلب النتن التوم هجو يعلم ان هناك كتيبه من اشاوس الدعامه مهمتها في سنار
فقط القاء القبض علي هذا الحقير حيا والاتيان به مكتفا مثل البهيمه وهذه الكتيبه تعلم مكان واماكن
تواجد الحقير في سنار وتعلم كل تحركاته وسكناته والمدهش ان مخبر الدعامه في هذه المهمه من اقرب
المقربين للحقير الكلب التوم هجو ….تخيلو ..