أسئلة “أحمد طه” تدفع “سناء حمد” إلى الكذب الصريح

مما لا شك فيه أن معظم السودانيين تابعوا اللقاء الذي أجراه المذيع أحم طه وهو أيضاً إخواني و كوز مؤدلج كباقي مراسلي الجزيرة وهو يحزنه أكثر من الكيزان أنفسهم أفول نجمهم في السودان أكثر من الكيزان أنفسهم لأنه أكل من موائدهم الخبيثة وحظي بإحتضانهم والوقوف بجانبه حينما صدر الحكم بالقبض عليه وهو يحاول ان يكون محايداً في اللقاء ولكن لم يستطيع إخفاء ميوله لهم وذلك وضح جلياً عند إستضافتهم والمشاهد اللبيب الحصيف يستطيع ان يقرأ ما يستبطن من الاسئلة ولكن موضوعنا الاهم هو لقاءه بتلك الداعشية الهاربة لتركيا بأموال الشعب كبقية الدواعش تعيش في رغد وعيشة هنية وهي تصدر أوامرها من البلاط التركي الداعشي لكلابها من اللجنة الامنية الكيزانية والمتابع للقاء رغم أن مقدم البرنامج أعد هذه اللقاء لها مسبقاً وربما قام بنفسه بزيارة لتركيا لمقابله محبيه من الدواعش واكيد رتب هذا اللقاء بعناية وانتقى لها الاسئلة التي توائم مزاجها ومنحها الفرصة لعرضها ومناقشتها مع الخبراء الاصطراتيجين المزيفين الهاربين والقطط السمان في تركيا ومناقشتها معهم لبقول الظهور ورغم الاعداد المسبق فقد كانت مرتبكة ومرتعشة الايادي ولم تجب على الاسئلة بل جعلتها مبتورة ولفت نظري عندما أكدت ان حديث الكضباشي عن المقاومة الشعبية لم يقصد بها كتائب البراء وكان يقصد أحزاب وكيانات أخرى؟؟؟؟!!! نعم في هذه النقطة بالذات قالت الحقيقية لأنها تعلم علم اليقين بأن اللجنة الامنية الكيزانية لم ولن تجرؤ أن تغضب راعيها وولي نعمتها وبقاءها في السلطة والكضباشي جزء أصيل منهم أما عن إستجوابها لقيادة الجيش المزعوم فهي حقيقيقة وبمجرد أن أرادت تغليفها بأنهم يمثلون كيان ديني سياسي تابع لهم هذا يكفي بأن وبما لا يدع مجال للشك أن نظامهم الفاشي الدموي كون ملشيات وليس جيشاً كما تدعي وهي أكيد حققت مع ود الحلمان وياسر كاسات وفرخ النوبة وبقية الشرذمة واستدعتهم في مقابلات سرية. وهي الان ليس لديهم مانع مع الجلوس مع الجنجويد في حالة رغبوا في إنهاء الحرب والمقصود هنا ليس إنهاء الحرب وإنما تقاسم الكيكة والقضاء على البعبع المخيف تقدم ورجال المقاومة وضحايا الحرب وأسر الشهداء وكنت أتمني أن يستضيف معها في الطرف المقابل أحداً من رجال المقاومة الاشاوس أو أسر الشهداء ولكن الاخونجي أحمد طه لا يرغب أن يزعجها بالاسئلة الصعبة ولقاءه كان لتبرئة التنظيم وليس لأدانته كما يفهم البعض.

بغض النظر عن العوار السياسى وتوصيف الكيزان بالكذب وكل الشتائم القذره, في اللقاء —تحدثت السفيرة سناء حمد بصوره موضوعيه بناء على واقعية الميدان وتحليلات سياسيه …………………..
أولا اقرت الاستاذه سناء بان لديهم شباب منخرط في القتال مع الجيش في تشكيلات كتائب البراء والخنساء والبنيان المرصوص وغيرها , وكذلك نوهت ان هناك شباب غير مجندين مع الكيزان—————-اين الكذب هنا!!!!!!!!!!!!!!
وضحت ان مشروطيات وقف الحرب رهين بمخرجات منصة جنده وفق شروط عادله لوقف الحرب وشرحت ذلك….. اين الكذب هنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وصفت تقدم المتطوره من قحت بانها جناح سياسى للدعم السريع ودا واضح من اتفاق اديس ابابا مع الدعم السريع الذى في جوهره تشكيل إدارات محليه في الجزيره —-اين الكذب هنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وضحت ان المقاومه الشعبيه وكتائب الكيزان المقاتله خاضعه لتعليمات الجيش ——————اين الكذب هذا!!!!!!!!!!!!
وضحت ان المؤتمر الوطنى لا يملك سيطره على قرار إيقاف الحرب ووضحت مضمر حديث الفريق الكباشى في القضارف موجهه الى حزب ناشط داخل القضارف الذى رفع شعارات ايدولجيه وشكل جزء من المقاومه الشعبيه ___________ طيب دى اذا ما عرفناها فهذا خلل فيكم وليس في الاستاذه سناء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وضحت ان الحرب لها جذورها التامريه كمشروع لاعاده السيطره على دول تمردت على الامبرياليه وهو إعادة تشكيل الشرق الأوسط …….وتم استخدام الاسلامويين اى الكيزان كمسبب ( معروف تقاطع المشاريع مثل مشروع لويس برنارد+ مشروع المسار الابراهيمى وتجفيف التيارات الاسلامويه في الشرق الأوسط+ مشروع الشرق الأوسط الكبير+ تدعيم مشروع التطبيع + قرار الأمم المتحده بعنوان O
Our common future plan
+ مشروع وثيقه قريش لتجمع القبائل العربيه)
تكلمت الاستاذه سناء عن صناعة التمليش في السودان وجذرها هو حزب الامه في صناعة مليشيا المراحيل ———–اين الكذب
مارس مذيع الجزيره الكوز احمد فخ ازلاق الاستاذه سناء في تحديد عدد صناعه الدعم السريع الذى قاله الفريق اول البرهان حيث صرح ان عدد الدعم السريع استلمه اكثر من مائه الف وهذا كذب وغلط((((((((((( حتى سقوط المخلوع البشير لم يتجاوز عدد الدعم السريع عشرين الف+++++++++ثم جاء توسع الدعم السريع من قبل القائد العام الفريق اول البرهان وتجاو المائة الف وتوسع التجنيد للدعم السريع خارج الحدود +++الغاء البرهان الماده خامسه من قانون الدعم السريع وإعطاء الدعم السريع استغلاليه في كل شيء ومن قام البرهان بترقيه حميدتى الى فريق اول وقانون الدعم السريع اعلى رتبه فريق فقط))))))))))))))))))))))))(((((((())))))))))))
اكدت الاستاذه سناء انها لم تمارس تحقيق مع ضباط الجيش وانما دى مساءلات حزبيه واستقصاء حزبى وهذا جائز في الفعل السياسى والعمل التنظيمى ولا سيما ان الجيش كان تحت سيطره المؤتمر الوطنى وان أجهزة الدوله والمؤتمر الوطنى سيان ——-وضحت الاستاذه سناء انها كلفت حزبيا للاستقصاء حتى توثيق الوقائع بلا تزيف وكذلك إعطاء العضويه معلومه عن عدم تورط حزبهم في الانقلاب العسكرى على البشير……….
من بلاهه مذيع الجزيره احمد انه وقع في فخ الغباء الاعلامى وسأل الاستاذه سناء بانهم ليس مركز دراسات ولا جهه دوليه حت تحقق مع قيادات الجيش——وهنا تكمن البلاهه::::::::::::لان أصلا جنرالات الجيش اغلبهم عضويه في المؤتمر الوطنى ومعلوم بالبداهه ان الكيزان طردو من الخدمه اى ضابط بل ينتمى للاسلامويين او لا ينفذ الاجنده الكيزانيه ————-فلذا قامت سناء بتقصى حقائق في اطار التاسيس الحزبى وليس بصفه ان سلطاتها اعلى من الجيش!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ذكرت الاستاذه سناء انها ليس لها معرفه عسكريه ولكن لها تقديرات بان الانتشار لايعنى السيطره……………………. ذكرت أخطاء البرهان عدم اعلان دوله برئاسه وزراء وعدم اعلان حالة الطوارئ او اعلان حكومه طوارئ ووجهت الى تحالفات الى دول متاحه مثل روسيا والصين وأكدت ان صراع السودان مدوله ———————————-
وضحت الاستاذه سناء انه الحركه الاسلاميه ليس لديها صفه اعتباريه عسكريه ولكن تستطيع الجلوس مع حميدتى ان جنح للسلم وهذا يعنى ان الاسلامويين اى الكيزان موافقين الجلوس للتفاوض مع حميدتى_____اما الجلوس مع تقدم ربط مشروطيتها الرجوع للشعب السودانى اى الكتله الحرجه الصامته —————————— وأكدت الاستاذه سناء ان تقدم وفرت الشرعيه السياسيه للدعم السريع ووفرت الغطاء السياسى ————-وجريمه تقدم لا تغتفر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يظل السؤال :::::::: اين الكذب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نريد حوار موضوعى عشان نفهم ———————فكونا من كوز امنجى وسخان يالنظيف((رغم الاسم النضيف)))))) يلله يا قطيع اتوق الى ردود موضوعيه وليس شتائم فارغه لا تفيد وهذا تحدى للقطيع

ملحوظه :::::::::::::مقال الراكوبه فيه كثير من التزييف لما قالته الاستاذه سناء وحاول كاتب المقال المراهنه على المعنى المضمر ولكنه وقع فى مغالطه عدم استدراك السياقيه للخطاب + الاتحامل الزائد من منظور الشخصنه وضاعت الموضوعيه تماما