هل يعكس عزل يوسف عزت أزمة مكتومة في الدعم السريع؟

في خطوة مفاجئة، أقال قائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو “حميدتي” مستشاره للشؤون السياسية يوسف إبراهيم عزت، من دون تحديد أسباب. وعدّ مراقبون هذه الخطوة بأنها تعكس أزمة مكتومة في قوات الدعم السريع، بسبب تكريس حميدتي السلطات العسكرية والسياسية في يد نائبه وأخيه الأكبر عبد الرحيم دقلو.
وأعلن بيان من المتحدث باسم قوات الدعم السريع أن القرار صدر الأربعاء بعزل المستشار، وأنه يأتي في إطار الترتيبات الداخلية الروتينية، حيث وجه حميدتي الجهات ذات الصلة باتخاذ ما يلزم لتنفيذه.
علاقة قديمة
ولد يوسف إبراهيم عزت في منطقة كتم بولاية شمال دارفور، ودرس في نيالا حاضرة جنوب دارفور، ثم كوستي بوسط السودان، وتخرج من كلية الحقوق بجامعة النيلين في الخرطوم في العام 1998، وربط اسمه بالماهرية ليصبح “يوسف عزت الماهري”، نسبة لمجموعة بدوية من أحد أفرع قبيلة الرزيقات، التي ينحدر منها “حميدتي” وغالبية قادة قواته.
كان عزت ناشطًا في منابر الطلاب الديمقراطيين اليساريين بالجامعة، وغادر بعد تخرجه إلى السعودية ثم القاهرة، واستقر في كندا التي يحمل جوازها حاليا، وله محاولات في الكتابة الروائية و أصدر مجموعة قصصية باسم “جقلا”، وهي أحد أسماء الناقة، وقصة قصيرة بعنوان “مساويط الرماد”.
وقبل التحاقه بقوات الدعم السريع، عمل عزت في الحركات المسلحة في دارفور، التي حاربت نظام الرئيس المعزول عمر البشير في العام 2003، وكان ضمن قلة من شباب دارفور ذوي الأصول العربية الذين التحقوا بحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد النور، قبل انشقاق مني أركو مناوي وتزعمه فصيلاً آخر في الحركة.
وبعد ذلك برز كأحد مؤسسي “جبهة القوى الثورية المتحدة” التي تولى فيها منصب الأمين السياسي، وشارك في عملية الدوحة للسلام في دارفور ضمن قوى التحرير والعدالة، قبل أن يختلف مع رئيس الحركة التجاني السيسي وينشق عنه.
وعمل عزت مستشارا سياسيا لحميدتي منذ بداية العام 2021 وكان في حينها نائبا لرئيس مجلس السيادة، ونشط وسط القوى السياسية والمدنية وأصبح مبعوثا لقائد قوات الدعم السريع والمتحدث الأول باسمها عقب اندلاع القتال مع الجيش السوداني منتصف أبريل/نيسان 2023.
أسباب الإقالة
يرجح مراقبون أن من الأسباب التي عجلت بقرار عزل عزت هي تغريدته في منصة “إكس” عن غياب الحركة الإسلامية السودانية عن مؤتمر القاهرة للقوى السياسية والمدنية الأسبوع الماضي، حيث رأى أنه لم يكن مبررا.
ووضح في التغريدة أن الحركة “طرف أصيل في الحرب، كما أنها تنظيم مدني بأجنحة عسكرية واجتماعية حضر بعضها المؤتمر، فإذا تم تجاوز حزب المؤتمر الوطني وواجهاته ، فإن قبول الواجهات يستدعي قبول الأصل”.
ويعتقد عزت أن “نتيجة مؤتمر القاهرة تشير إلى إمكانية تصميم عملية سياسية على مشاركة الجميع بالوصول لاتفاق شامل بين السودانيين، يخاطب الأزمة وجذورها والاتفاق على الحلول التي تؤسس للدولة وشكل الحكم فيها وحقوق المواطنة وحل كافة القضايا”.
من جهته، قال يوسف عزت، إنه هو من طلب إعفاءه من منصبه بعد هيكلة العمل المدني والسياسي للقوات، ونقل مسؤولية إدارته إلى عبد الرحيم دقلو، إلى جانب أسباب أخرى وعد بكشفها لاحقا.
ويكشف عزت أنه “منذ شهر أبريل/نيسان الماضي، وبعد ورشة عقدت في أوغندا، تمت هيكلة العمل المدني والسياسي ونقل مسؤولية إدارته، تحت مسمى مجلس التنسيق المدني لقوات الدعم السريع”.
ويوضح في تغريدة أخرى أنه لا يمكنه العمل تحت قيادة عبد الرحيم دقلو بحكم تجربته وقناعاته، ولأنه شخص مدني ويعمل من موقع لا يخضع فيه للأوامر العسكرية، وليس جزءًا من هياكل قوات الدعم السريع، حسب تعبيره، وقال “طلبت إعفائي لأن تكليفي مرتبط بعلاقة شخصية قبل أن تكون أسرية ربطتني بالأخ محمد حمدان دقلو منذ أزمنة الطفولة”.
وأشار إلى أن قائد قوات الدعم السريع هو من طلب حضوره من المنفى إلى السودان عام 2011، للمساهمة معه في التعامل مع العمل السياسي وتعقيداته في ظل ظروف تلك الفترة.
خلافات مكتومة
من جانبه، يكشف الباحث في شؤون دارفور والمحلل السياسي علي منصور أن عزت لم يكن على وفاق مع عبد الرحيم دقلو منذ فترة طويلة، لكن الخلافات تفاقمت في الأشهر الأخيرة، بعدما بدأ دقلو خطوات للتفكير في إيجاد حاضنة سياسية للدعم السريع وعدم الاعتماد على قيادات في تحالف القوى المدنية والديمقراطية “تقدم”.
وحسب حديث الباحث للجزيرة نت، فإن دقلو يعتقد أن قوى الحرية والتغيير التي صارت جزءًا من تحالف “تقدم” خانت حلفاءها من الحركات المسلحة في دارفور، التي كانت ضمن تحالفها قبل أن توقع اتفاق جوبا للسلام، ولذا يمكن أن تغدر بقوات الدعم السريع أيضا، فشرع في خطوات لإيجاد كيان سياسي يعبر عنهم، مما أثار غضب عزت.
وتعمقت الخلاقات بين عزت ودقلو بعد ورشة عقدت في باريس، وناقشت مستقبل الدعم السريع بعد الحرب، مما زاد من مخاوف الثاني، ولم يستطع عزت إقناعه باستمرار التعاون مع تحالف “تقدم”، حسب ما يرى الباحث، الذي يعتقد أيضا أن التحالف هو الخاسر الأكبر من عزل مستشار “حميدتي”.
ويرجح المتحدث ذاته، أن دعوة عزت إلى إشراك الإسلاميين في العملية السياسية وعدم إقصائهم من المشهد السياسي، أثارت غضب قوى إقليمية داعمة لقوات الدعم السريع، فأوعزت إلى “حميدتي” بإبعاد مستشاره.
غير أن مصادر في الدعم السريع قالت للجزيرة نت، إن عزت لديه رؤى سياسية وتنظيمية تتقاطع مع مواقف القوات، وبات يتحرك ويعبر عن مواقف وتقديرات شخصية، مما جعله يغرد “خارج السرب” وصارت مواقفه تحدث قدرًا من التشويش وتوجه رسائل خاطئة، وأن عزله لا يعكس صراعا أو خلافات داخلية خاصة. إنه هو أبدى عدم رغبته بالاستمرار في موقعه.
طارش الكلام الفارغ دا هو الكوز الكبير احد اخطر بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر معروف بالطلس وممارسة الدعارة الكيزانية المعهودة الكوز الاصلع النور احمد النور من اسرة كيزانية تافهة من شمال كردفان واخوه كان من كبار قادة الارهاب ايام التسعينيات التعيسة السوداء.
الكوز الاصلع النور احمد معروف بعدائه للثورة وكتابة التقارير الكيزاتية المضروبة ذات الرائحة العفنة لانها تخرج من موخرته العفنة.
قريبا سبتم القبض عليه وعلي اخوه الداعشي الارهابي المجنون.
الى الكيزان الارهابيين وكلابهم الملاعين الثورة مستمرة حتى تحقيق كامل الأهداف.
اتفوووووو علي كل بطن نجسة انجبت كوزا
يالكوزنه عار ، أحمد النور ده ناكك لمن قنيطتك كرهت النيك وبعدين طلقك عشان كده كرهت الكيزان يالوطي ياموسع
كيف تسمح الراكوبة بنشر هذا العفن
بكل اسف صخيفة الراكوبة صارت مكب لخراء وقاذورات الاسلاميين، فعليه وجب مقاطعتها ان لم تعدل عن هذا السلوك القذر !!
كيف تسمح الراكوبة بذالك يا اهل الخير
ارتقى باسلوبك مع من يخالفك المؤمن لابطعان وبذي ولافاحش
اتمرون الناس بالبر وتنسون انفسكم
يا أخوانا الخلاف و الإختلاف وارد في كل شئ، فقط ارجوكم لا داعى الشتم و السباب من اي نوع. يجب النقاش و الخلاف حول فكرة او رآى و عدم شخصنة الامور لانه يحط من قيمة اي كان و دليل على قلة الأدب و الإحترام. لايمكن لأمة أن تنهض بالشتائم. حفظكم الله.
عزل يوسف عزت اسماعيل من وظيفته كمستشار سياسي لحميدتى له علاقة بما جاء يحمله ابي احمد ف زيارته لبورتسودان فحميدتى كان علي علما بزيارة ابي احمد وانقاذ ما يمكن انقاذه خاصة بعد الهزائم المتلاحقة لقواتهم وبقواتهم أعني ان مليشيا الدعم السريع الإرهابية كانت تقاتل نيابة عن دول عديدة علي راسها دولة الإمارات العربية المتحدة واثيوبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان والنيجر ومالي وفرنسا وامريكا تنتظر هذا الحدث وقد اخافهم جميعا التقارب الروسي الصينى الإيراني السودانى فقررت هذه الدول إغلاق الطريق امام روسيا من دخول السودان فدخول الحمام مش زي خروجه
نحن كسودانين مستهدفين ومازال جهلاء متا يسمون أنفسهم بالكوزنة وصمة اجتماعية وله لاء نقول كل شئ اخذ فكره من خارج الكتاب والسنة فقد ضل والرسول صلى الله عليه وسلم يقول تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا من بعدى كتاب الله وسنة رسوله
الشيوعى اخذ بغير الكتاب والسنة واتبع فكر كارل ماركس فهو في ضلال
جماعة الإخوان المسلمين ترك الكتاب والسنة واخذ بفكر حسن البنا الماخوذ من الفكر الماسوني وليد الصهيونية العالمية
الطرق الصوفية من ميرغنية للانصار للتجانية القادرية للشاذلية للسمانية وغيرها وقد شاهدنا مشايخ الطرق الصوفية يهربون امام الجنجويد قبل مواطنبهم
مصيبتنا فى ترك الكتاب والسنة
فهل سنعود إليهما ليحفظ الله السودان
مهندس البلاعات مهرب المخدرات سلمان قنيط مازلت في غيك القديم ودلاهتك وبلادتتك المعروفة ومشهودة.
يا ايها الكوز الارهابي المجرم موزع المخدرات انت ما كفاك موت الناس دى كلها بتدعوا لاستمرار الحرب لييبييه يا مهرب المخدرات ياكوز يا مجرم؟؟
اذا اردت ان تقرأ لجاهل أشيمط ساذج فاقرأ لهذا الشخص الفرحان بلقب مهندس و المهندسون الحثيثيون في عمره يزهدون حتى في لقب استشاري Consultant
ده راجل نكره لو تم عزله او لا
كلهم مهرية أولاد كلب
الله يهريهم هري بركه النبي
كلاااااامك صاااح الصاااح يا شايقيست … لاييييك شديد
وانت شايقي لوطي ساكت وحريمكم مطاليق بشهادة آلان مورهيد في كتابه النيل الأزرق.
شفت الشتيمة ساهلة كيف يا كوز يا خول؟
وانت يا فلنقاي يا جنجويدي يا خول يا باطل ليه بتكرم الضيفان باخواتك
شفته الشتيمه ساهلة كيف??
رجاءا عدم إدخال القبيلة في خلافاتك السياسية مع الآخرين….مجرد رجاء اتمنى ان يجد الاستجابة منك
أولآ إسمه الأصلي” عزة ” وليس عزت وهم تبنوا له إسم عزت كنوع من التسويق والدلع حتى يمثل واجهة يريدون لها أن تظهر عربية غصبآ عن حقيقة أنهم زنوجآ أفارقة أكثر من كونهم عرب.
ثانيآ قرار الطرد هو قرار أماراتي ١٠٠% ولا دخل لعيال دقلو فيه لأن عيال دقلو كلهم لايستطيعون الخروج عن إمرة ماتمليه عليهم الإمارات ، ويوسف عزة عميل للمخابرات الإماراتية منذ ٢٠١٣ تم تجنيده وتدريبه كعميل لمخابرات الإمارات قبل الحرب بزمن طويل وهو يعمل تحت إشراف الفلسطيني الأماراتي عميل الموساد محمد دحلان ، وهم أوحوا إليه أنه سوف يتم تدريبه للعمل بخلق قناة بين الدعم السريع وبعض قيادات الحركة الإسلامية ، فإبتلع الطعم مما أثبت لهم أنه ليس بالجدية والحزم لكي يملأ سعة المهمات الكبرى التي يريدون تنفيذها على أرض الواقع في السودان ولذلك طردوه بعد إستنفذوا منه الحد الأقصى الممكن في خدمة مخططاتهم والجدير بالذكر أن عميل المخابرات الأماراتي السعودي المشترك طه الحسين عثمان كان له باع طويل في الخلاص من يوسف عزة. الأيام القادمة سوف تحمل مفاجأآت كثيرة وتصعيد سوف يطال الإغتيالات.
يا قرار و في لغة كرار ههههههههههههه
عزت بالتاء المفتوحة مأخوذ من الأتراك الذين ينطقون حسب لغتهم التاء المربوطة تاءا مفتوحة مثل الاسماء مدحت و شوكت و دولت و ميرفت أي مروة ( حيث حولت الواو الى خرف الV ) و هناك ايضا كلمة ديانت من ديانة اي ديني .
ثانيا : ما دليلك او تفسيرك ان القرار اماراتي و انت تقول ان بوسف عزت عميل اماراتي و بالتالي لماذا يتخلصوا من ذيلهم ؟؟؟؟
هل يقطع الثعلب ذيله ؟؟؟
سؤالك غبي اي سيد يغير عملاءه بعد فترة بعد استفاد اغراضه
بالمناسبة مافى حاجة اسمها كيزان فى الساحة السياسية السودانية إذا المقصود بالكيزان هم الإسلاميين لان الحركة الإسلامية انتهت منذ المفاصلة عام ١٩٩٩ و صارت السلطة منذ ذلك الحين كاملة فى يد المؤتمر الوطنى الذى يسيطر عليه عناصر من جهة محددة تحالفت مع القبيلة و راس المال تحت حماية جهاز امن باطش و مليشيات قبلية مجرمة .
اماً الإصرار على إطلاق كلمة الكيزان بهذه الطريقة الفضفاضة فان حميدتي نفسه كوز لأنه كان حمايتى!!!!!!!!!
استراتيجية الكيزان في إدارة المعركة العسكرية مع الجنجويد والمعركة السياسية مع تقدم مبنية على الأكاذيب وتزييف الحقائق سواء بنشر اخبار عن الحرب مخالفة للواقع والمنطق او رمي الخصوم السياسيين بما ليس فيهم. أداء الحركة الاسلامية المتدني والمنفصل عن الأخلاق والمباديء يشي إلى ان الحركة تمر بفترة الاحتضار.
يوسف عزت بمرور الزمن وتكرار ظهوره في قناة الجزبرو ملاسى تملكه الغرور وظن أنه يستطيع الدخول بين الشقيق وشقيقه ومناطحة عبد الرحيم دقلو.
وبالمناسبة فإن يوسف عزت لم يتمكن طوال الشهور الماضية من بلورة أفكار وأطروحات الدعم السريع وكلمات حميدتي البسيطة في صيغ لغوية عميقة ذات أبعاد فلسفية قابلة للترويج داخليا وخارجيا لكسب الرأي العام في كافة الميادين.
عبي بقجتك يا الماهري، وامشي انجم في انجمينا في بلدكم تشاد،،مثل ما فعل جدكم الجنجويدي جنيد ابو الراشد في غابر الزمان ..
يا غريب ارجع لبلدك..
الراكوبة أصبحت منبرا للشتائم والسباب وانصرف عنها الجادون وأصحاب الفكر . وقليلا قليلا تتحول الى صحافة صفراء اذا لم يتدارك المسؤولون فيها الامر ويعملون على تفعيل الرقابة الغائبة
التحيه والتقدير للاستاذ يوسف عزت أينما كان الرجل المهذب الخلوق المحترم . ادب الاستقاله هذا شي لا يفقه الجهويين المتاسلمين ومدعي الوصايه على السودان . وربما هذه الخطوه لاعداده لمنصب اعلي وارفع مستقبلا ان شاء الله.. الاستاذ يوسف عزت يستحق الثناء والتقدير وأكثر من منصب مستشار. وربما هو المرشح الاقوى لرئاسة مجلس الوزراء. القادم.
يا المدعو لا تخشي في قول الحق لومة لائم هههههه
كيف حكمت علي أن الرجل مهذب وخلوق ??
وكمان يترشح رئس وزراء قادم?
اكيد انت ماواعي ولا شراب ليك حاجه ياااخي
اولا اي زول ما قادر يضبط نفسه ويرد يجب ان يبتعد ولا يحق له الكلام بالاول اذهب تربى تربية اهل السودان تربية البيوت الاصيلة ليست الدخيلة على مجتمعنا المجتمع السوداني في تربيته واخلاقة من حلفا لي نملي لكن في نخب غفلة تسلقوا المشهد وفي عيال وشباب فاقد تربوي تسلقوا عبر الثورة زول غير ناضج ولا يملك امكانية يستحمل اي معاناة مفتكر النضال التحول المدني لعب عيال ياخي رجاء انكشحوا من وش الوطن دا امشوا كملوا تعليمكم خاصة الجيل اللبس حفاض او بامبرص دا جيل لم يوفي بدينه قيمة البامبرص الذي استهلكته اسرته فيه اذهبوا خوضوا تجربة عملية اصرفوا رجعوا لاهلكم بس قيمة البامبرص لمن تخلصوا بحول الله سوف نرجع الوطن ونستوعبكم بعد دخول تاهيليه هذا الكلام لاي شخص لسانه قذر الفاظه تافهه ……… نرجع لعزت يوسف نحن ما في زول بيسوقنا بالخلا دا كلامك ((((( ( وأشار إلى أن قائد قوات الدعم السريع هو من طلب حضوره من المنفى إلى السودان عام 2011، للمساهمة معه في التعامل مع العمل السياسي وتعقيداته في ظل ظروف تلك الفترة.))))) سؤال يفضح حقيقتك انت مشارك في الابادة زيك وزي البشير (في عام 2007 عين حميدتي عميدا، وضمت قواته إلى جهاز المخابرات السوداني، ثم في عام 2013 أعاد هيكلتها الرئيس المخلوع عمر البشير وسماها “قوة الدعم السريع”، وجعلها كيانا رسميا شبه عسكري بقيادة حميدتي الذي منحه البشير صلاحيات وامتيازات كبيرة أثارت غيرة وحفيظة كبار الضباط، وجعل البشير القوة تقاتل نيابة عن الحكومة السودانية في عهده خلال الحرب في دارفور.زادت ثروة حميدتي في تلك الفترة، ورافقتها زيادة نفوذه وقواته، حتى استولى على مواقع تعدين الذهب الرئيسة في منطقة دارفور، وبحلول عام 2017 شكلت مبيعات الذهب في البلاد 40% من الصادرات. بعض التقارير إن سيطرة حميدتي وقواته على مناجم الذهب في السودان، في جبل عامر خصوصا، بعد الإطاحة بزعيم مليشيا الجنجويد السابق موسى هلال، أكسبت حميدتي استقلالا ماليا وقوة خارج سيطرة أجهزة الجيش، فاقمتها بعض أيادي الدعم الخارجي كما يقول خصومه.
حاول عمر البشير تعزيز نفوذ “قوة الدعم السريع” وجعلها مركز قوة موازية للجيش، تفاديا لأي انقلاب عسكري. وواصل حميدتي صعوده اللافت في دوائر الحكم السوداني، وحصل على ترقيات عسكرية استثنائية رفعته إلى رُتبة لواء ثم إلى رتبة فريق، من دون أن تُفلح ضغوط القادة العسكريين في الإطاحة به بعدما تنامى عداء الجيش له.
الحمدلله اعترفت بنفسك ياعزت يوسف انت طلعت موظف اموال ثروات السودان عبر شكرات صهيونية بالامارات
اسباب الاقالة مضحكة (بل تضحك الغنماية ) الراجل قال رايه دي ديمقراطيتكم ؟ يعني الواحد ما يقول راي هههههههههههههه
ثم ان حديثه ليس مواليا للحركة الاسلامية بل هو طعن في المجموعة الديمقراطية والشعبيين … الخ في النهاية رأي يمكن الرد عليه بموضوعية ولا داعي للعقوبة بالفصل
ثانيا ودا المهم يبدو ان يوسف عزت زاهد في الاستمرار في المنصب بعد ان اغتنى اولا ثم تاكده من نهاية الجنجا القريب رغم الصواتة والاكاذيب وحركات كيكل الانتحارية والبيشي الانتحارية وكلاهما على قاب قوسين او ادني من الجغم يلحقوا قيادات اللصوص واخرهم اللفنقاي علي يعقوب
عزيز النفس هو من لا يعادي الناس والاصيل هو من يؤتمن في عداوته وقليل الاصل لا يؤتمن حتى في صداقته راجعوا اللايفاتية وحربهم ودمروا ونشروا العنصرية والكراهية بين افراد المجتمع صحف واشخاص افراد …سيدنا نوح عليه السلام دعى الحيوانات مرة واحدة فركبوا معه المركب بينما دعا قومه 1000 الا 50 عام فاختاروا الغرق والطوفان … الغريزة السليمة افضل من العقل المريض … ما هذا العقوق ياابناء وطني لماذا كل هذا العقوق على اهلنا على وطنا نشتم بعضنا نسب بعضنا متى تنتهي هذه المهازل ….دعا سيدنا وابونا ابراهيم عليه السلام ابنه للموت الزبح فاستجاب له فبينما دعا نوح عليه السلام ابنه للحياة فاختار الغرق اتعظوا اتعظوا ارجعوا عالجوا ما في صدوركم العقل السليم في القلب السليم وسلامة العقل من سلامة القلب