السلطات الامنية تعتقل الصحفي عبد الماجد عبد الحميد بالقضارف

اعتقلت السلطات الامنية بولاية القضارف شرقي السودان الخميس الصحفي عبد الماجد عبد الحميد وتم اقتياده الي مباني جهاز الامن والمخابرات العامة، قبل أن تدون في مواجهته بلاغ رسمي.
وبحسب متابعات سودان تربيون فإن الصحفي كتب على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي حول اجتماع نائب وزير الخارجية السعودي ومدير جهاز الامن والمخابرات الفريق اول أحمد ابراهيم مفضل، كما تحدث في منشور اخر عن تواجد “الجنجويد” في المؤسسات الحكومية مسميا ديوان الزكاة.
وتقدم جهاز الامن والمخابرات ببلاغ ضد الصحفي الى القسم الأوسط بالقضارف، ورفضت النيابة إطلاق سراحه بالضمان يوم الخميس ليتم تجديد الحبس لمدة 72 ساعة.
وأفادت المتابعات بتحرك نقابة الصحفيين في اتجاه تقديم استئناف للإفراج عنه بالضمان.
وكشفت مصادر مطلعة لسودان تربيون عن خلافات بين المؤسسة العسكرية وجهاز الامن سيما بعد إصرار مدير الجهاز على تدوين البلاغ وملاحقة الصحفي.
يشار الى أن عبد الماجد عبد الحميد يعتبر من الصحفيين الإسلاميين الموالين للجيش، ويعد أحد أبرز المناصرين لما يعرف بمعركة الكرامة التي يخوضها الجيش ضد الدعم السريع.
سودان تربيون
الحمدالله تم إطلاق سراح الصحفي الوطنى المجاهد عبدالماجد عبدالحميد حفظه الله ماحدث للصحفى عبدالماجد اجراء عادى جدا
أوكاش جعفر أوكاش.
الوطني المجاهد؟
لكن أمرَّ من تعرصتك ما شفت.
غايتو استحقيت لقب معرص وبشهادة كمان.
اوشيك جي؛ الخبر أن الرجل عض الكلب و ليس الكلب عض الرجل. موضوع فارغ مش!
ويعني شنو لو كتب عن اجتماع نائب وزير الخارجية السعودي ومدير جهاز الامن والمخابرات الفريق اول أحمد ابراهيم مفضل هل هو سر وتم بغير علم الحكومة ولي كيف والبرهان كيف يقبض علي زول يقول ليك هنا في دعامة مش مفروض تحضر الزول دا وتسالو عشان تعرف منو مش يالبرهان انت قلت بتحارب في الدعامة ولي انت يا اخوي بتحارب في الكيزان ههههه ماتغش فينا قول الحقيقة وبعدين زاتو رضوان مبعوث الامم المتحدة دا مش قال لاتقبض علي اعلام الكيزان لانهم خط احمر ولي ماقال ليك نمشئ نحضر الراجل دا لسع ماركب الطائرة ذاتو تقوم انت ياالبرهان تقبض علي هذا القلب لالالالا لابد من فك هذا القلب فورا وهو ذاتو قاعد في القضارف بيعمل في شنو والناس راحو مش كان يغادر بدري مع طيور الكيزان المهاجرة لغاية بعد الحرب وانشاءالله يعودوا بي السلامة والحرب تقيف
الكوز الكلب عبد الكيزان وخادمهم المطيع المدعو عبدالماجد كولونيا احد الد اعداء الثورة والثوار والشعب والوطن، مفتكر بكده اسياده داخل عصابة الكيزان الارهابية ح يعملوه زول وبساووه ببقية الناس.
هذا الكوز الارهابي ابن الهامش عندو عقد نفسية ومريض نفسي يصعب شفائه من الكوزنة لان الكوزنة بتتم النقص الجواهو. لكن نذكره بمصير داوود يحي بولاد.
صاحب التعليق ( فلنقاى ساى) الفاظك تعبر عن أخلاقك والبيت الذى خرجت منه وعلماء الاجتماع يقلون الإنسان وليد بئته وكل أنا ينضح بما فيه لذلك لاتثريب عليك
تثريب شنو؟
انت زول معرص بي خشم الباب يا أوكاش.
كلب قبضو وفكوه تاني يوم.
انت دخل امك شنو؟
كان انت كان عبدالماجد الإتنين مجرد معرصين مدفوع ليكم عشان تعادوا الثورة ليس إلا.
قوم لف نضف نفسك من القمل واتعالج من السل أول حاجة بعدين تعال أكتب.
عشان كده المجرم ترك عامل بطل طالما لقى كرور زيك معاهو.
ده كوز موهوم
كوز ويجب أيضًا الانتباه لنقابة الصحافيين الكيزانيه
البلد الطيبه دي راجيها شغل كتير ومؤسسي بعد الحرب دي مش زي الشغل اللعب الكان بعد الثوره
الكيزان ما وسخوها مع الشعب دا للنهاية بالحرب دي فعليهم ان يستعدوا للحساب العسير هذه المره