المؤتمر الوطني يهاجم القوى المشاركة في إجتماع الإتحاد الأفريقي

هاجم حزب المؤتمر الوطني المحلول القوى السياسية المشاركة في الاجتماع التحضيري للحوار السوداني السوداني الذي يرعاه الاتحاد الأفريقي ، وذلك على خلفية الحديث عن حظر قياداته المتهمين بجرائم، من المشاركة في العملية السياسية بعد وقف الحرب.
وقال بيان صادر عن أمانة شباب الحزب حصل راديو دبنقا على نسخة منه قال : “خرجت علينا بالأمس بعض القوى السياسية السودانية ، التي أدمنت التهافت على موائد التفاوض المدعومة والممولة خارجياً، والتي ظلت قياداتها ومنذ إنطلاقة الحرب في السودان يتنقلون متخمين ومنعمين بين عواصم الدول يتاجرون بقضايا الشعب السوداني الذي لايعرفهم أصلاُ ولايقيم لهم وزناً ، خرجت علينا هذه القوى السياسية بما يُعرف بمؤتمر أديس ابابا لتعلن للناس حظر المؤتمر الوطني من المشاركة في العملية السياسية المستقبلية”.
وأضاف البيان من المضحكات المبكيات أن هذا التصريح هو أول مخرجات المنبر الذي يُفترض أنه تفاوضي لتحقيق أكبر إجماع بين فرقاء السياسة في السودان، ولكن من لايملك قوته وثمن إقامته في فارهات الفنادق لايملك قراره.
وأكد المؤتمر الوطني المحلول أنه لا يستمد شرعيته من أي جهة سياسية أخرى، ولا تستطيع أي جهة مهما بلغت مكانتها أن تُحدد له مكانته في الفعل السياسي، ولا ينتظر أحزاباً متواضعة لاتملك سند جماهيرياً، ولاوزناً سياسياً أن تمُن عليه بالمشاركة السياسية فمؤسسات الحزب هي التي تمتلك الحق في تحديد المشاركة من عدمها.
وقال البيان : إن “الحديث عن المشاركة في العملية السياسية بعد الحرب هو قفز على أمهات القضايا الكبرى والمهمة، وحديث سابق لأوانه ، بل يؤكد بجلاء ضيق أفق هذه القوى السياسية وعدم فهمها وإستيعابها لطبيعة التحدي والأزمة التي تمر بها بلادنا “.
دبنقا
المصائب والتحديات البتتكلموا عنها دي مين المتسبب فيها غيركم .. حثى الحرب الحالية التى دمرت الوطن وقتلت وشردت الملايين مين المتسبب فيها … انتم بالطبع … ووصلت بكم الوقاحة ان تصفوا الاخريين بانهم لم يستوعبوا ما يحدق بالبلاد …. لعنة الله عليكم دنيا واخرة
جميعكم أعداء ثورة ديسمبر .. الله ينتقم منكم
قريبا جدا سيتم تصنيفكم جماعة ارهابية..اصبرو بس وحتشوفو البل الجد جد، موش اشعلتو الحرب عشان ترجعوا ورافضين توقفوها وقولتو بل بس يا ارهابيين اها حتشوفو البل الجد جد. قريبا جدا ستنضف بلدنا من الوسخ والعفن والارهابيين.
اتفووووو عليكم كوز كوز
لعنة الله علي كل بطن نجسة انجبت كوزا
الظلم والطغيان والعنجهية والفساد بالإضافة الي الكذب والنفاق والافتراء حتي علي الله ..
والذي مارسه المؤتمر الوطني الزراع السياسي للحركة الإسلامية لم يجعل له صليح الا من الحرامية والانتهازين ..بل أصبح منبوذ داخليا وخارجيا …وما يفعله الجنجويد الان بالغلابة هو صناعة المؤتمر الوطني
ما هم نفسهم الفاسدين الفاسقين نشاذ المجتمع سلالة قوم لوط المنافقين ربهم ،هم لا دين وازع و لا تربية والدين
مجرد مسرحية هزلية فى مؤتمر وطنى اكثر من البلابل فكى جبرين مناوى اردول فضلا عن ترك والتوم هجو سبحان الله هؤلاء اينما وجدت كيكة فهم يذهبون لأخذ نصيبهم منشار طالع واكل نازل واكل على كرتى ادنى سقف له ان يوجد إخوته البلابل وترك والتور هجو ومن هم على شاكلتهم من سارقى اموال الشعب بقوة السلاح فى اى حكومة قادمة.
وقع الفاس على راس المؤتمر الوطني….فقد ظهر عدو جديد له من غير تقدم….انسلخت الفلول عن مؤازرة المؤتمر الوطني….هذه الفلول اصبحت تنادي بعدم اشراك المؤتمر الوطني في محادثات الاتحاد الافريقي….بل في الحياة السياسية بعد الحرب…الفلول مصلحجيه كانوا يسترزقزون على المؤتمر الوطني عندما كان في السلطة…حاليا لاتستفيد الفلول من الكيزان… إنتهت المصلحة… على تقدم الاستفادة من هذه الخطوة والتفاوض مع الفلول لاكمال عملية محو الكيزان وحزبهم من الحياة السياسية
بالأمس تمرد عليكم ابنكم المولود من رحمكم المتعفن واليوم انقلب عليكم مولودكم الثانى ارزقية اعتصام الموز … الكل يتبرأ منكم الأن .. إرتد السحر على الساحر .. نعم انه المنتقم الجبار يمهل و لا يهمل .. و لا يحيق المكر السىء الا بأهله … مولودكم الأول جهزتوه ودربتوه وعلمتوه كل فنون الإجرام من قتل وسرقة وإغتصاب ومولودكم الثانى تربى بمال الحرام وتعلم منكم فن الأستهبال السياسى والأرتزاق … هى اقدار الله .. لا يفلت المجرم من العقاب وان طال الزمن .. يسلط الله عليكم من انفسكم من يذيقكم عذاب ما سقيتموه لشعب محب للخير والسلام .. يقول الله تعالى فى محكم التنزيل : (( إن المجرمين فى ضلال وسعر , يوم يسحبون فى النار على وجوههم ذوقوا مس سقر , إنا كل شىء خلقناه بقدر ))) صدق الله العظيم .
كل مصائب البلاد ومعناة شعبها أتت من هذا الكيان المسخ المؤتمر اللاوطني ومن عصابات الهوس الديني المنتسبة له فهو الوعاء الجامع لكل إرهابيي التنظيم التنظيم ولمن باع نفسه رخيصة لخدمتهم لم يكفهم ما أوصلونا إليه من مآسي ولا يهمهم السودان الذي دمروه ولا حياة شعبه التي أحالوها إلى جحيم .. إذا كانت تهمنا دولتنا وإذا أردنا أن ننعم بالأمن والسلام وبحياة كريمة داخل السودان لابد من ملاحقة جماعات الهوس الديني وتفكيك خلايا فكرهم الضال وكتائبهم العسكرية الإرهابية التي بنوها من مال الغلابة ولابد من تصنيفهم كجماعات إرهابية ولننظر إلى تجربة الدول التي لاحقت هذا التنظيم البغيض وزجت بقياداته الفاسدة في السجون أين هي الآن وأين نحن ؟
اجمل وافهم تعليق قراته في حياتي
شكرا استاذ سامي
اها حتى الذين صنعتوهم قالو ما تشاركو
لكن يا كيزان اكدتو انكم طماعين شديد مش كفاكم حسيو والفريق تمرجى طه وعثمان السيد وعبدالغفار الشريف وبقية الجوغة الصبيانية ناس الربيع وعمران وحمدان وحتى عبدالرحيم دقلو شريكم فى جريمة فض الاعتصام ديل مش كفاية انهم مشاركين ومتحكمين كمان يعنى الا يشارك المجرم قوش والعبوص اسامة فيصل والبنات السايبات سناء واميرة
باقى البيان كان يورينا حاتعملو شنو بعد ان قالت القوى السياسية رغم وهنها الظاهر كلمتها فى حقكم امسكو غى مخرجات القاهرة جيدا ففيها بصمة الهندى ومحمد محجوب هارون والمحبوب عبدالسلام بلا وانجلى
هذه مسرحية بين الكيزان وبين من يتسولون من موائد السياسة وان كانت المجموعة التي تتسول من موائد الكيزان فاكرين ان بيانهم دا سيجعل الشعب السوداني ينسى مشاركتهم في انقلاب الموز تبقوا غلطانين وانت بالاخص يا اردول ما اقول ليك بل راسك انما امشى امشي اخد ليك كيماوي عديل عشان تحت شعرك دا مرة واحدة.
جبريل ومني واردول وهجو وعقار وبقية الجوغة المعاهم ما بيقدروا يوقعوا او يتفقوا على بيان زي دا الا بالاتفاق مع اولياء نعمتهم الكيزان ارذل مخلوقات الله
حتى وان كانت مسرحية فهى تدل على ان من يريد كسب ثقة اهل السودان عليه ان يتبرأ من هذا الكيان الفاسد المجرم والنبت الشيطانى المؤتمر الوطنى .. هذه الطغمة من ارزقية اعتصام الموز امتهنوا السياسة فقط من اجل كسب المال .. لعقوا البووت ومسحوا الدقون ووفقدوا الكرامة التى ميز الله بها الإنسان عن باقى الخلق وغيبوا الضمير من اجل الحصول على المناصب … الوعى هو اهم تداعيات ثورة ديسمبر المجيدة .. فبفضلها تمايزت الصفوف وعرف الناس الخبيث والطيب من الخلق .. لا مكان فى قلوب اهل السودان للبوم الذى كان يصرخ ما بنرجع الا البيان يطلع .. ولا مكان لأفسد وارزل زول اردول والفكى الدجال جبرين والأرجوز منى والجاكومى والمعتوه ترك .. لا مكان فى قلوب اهل السودان الأنقياء لمن باعوا اقلامهم وطفق لسانهم يهرف بالتزوير والتضليل والكذب من امثال الأعور الدجال وألأعيسر وعثمان ميرغنى وباقى النفايات التى تكتب من اقاصى الدنيا و للعطر افتضاح وغيرهم كثر … لعنة الله على الكيزان والجنجويد ومن شايعهم بقدر الدمار والدماء والشر الذى جلبوه على اهل السودان !!!!
يا تقذم ويا قحاتة ويا عملاء
انتم تعرفون حق المعرفة ان الشعب السوداني لفظكم لخيانتكم وتعلمون حق العلم بينكم وسرايركم التي بين جوانحكم انكم غير مرغوب فيكم ولو انكم علي حق والشعب معكم ارجعوا السودان والله ليقتص منكم الشعب قبل الحكومة
اتمنى ان تغير اسمك يا غرباوي، فحديث الغرباوية لسيدكم وعرابكم وهالككم الترابي نار على علم دا اولا،،، ثانيا حساباتكم الكثيرة على الميديا ومنها الراكوبة لا تغير في الامر شيئا، لان العمل الثوري المستمر علي الارض اقوى من مئات اللايفات والاكاذيب المرسلة في الميديا، فالشعب يعلم من العدو القاتل والصديق العاقل، الذين يحملون السلاح هم الكيزان وصنيعتهم الجنجويد، ومن يعملون على السلام هم تقدم وقحت وكل الاحزاب والمجموعات المهنية السودانية وليس فيهم كوز واحد، شيطنة الاخر فشلت، وحروبكم فشلت، وقريا لن يكون لكم منقذ غير تقدم وقحت، ومن يعطف عليكم وانتم على حبل المشنقة هم هؤلاء الشباب، ومن يتقدم لنجدتكم وانتم مطاردون حول العالم هم هؤلاء الشباب، فصمتا ال كوز فمصيركم جهنم وبئس المصير
الكيزان هم الابطال الذين يقاتلون مع الجيش في هذه المعركة معركة الكرامة اما انتم يا عملاء السفارات انتم المشردين خارج السودان وتعلمون ان عودتكم شبه مستحيلة وسبق ان طلبتم من السيد البرهان ان يوفر لكم الحماية حتي تعودوا وتلتقوا به في بورتسودان
سودان ما قبل الحرب ليس سودان ما بعدها
الإسلاميون في السودان، المعروفون باسم “الكيزان”، حكموا السودان لمدة ثلاثين عامًا، خلال فترة شهدت البلاد خلالها العديد من التحديات والمظالم. تحت شعار الإسلام، استغلوا الدين لتحقيق مصالحهم الشخصية، وسرقة أموال الشعب السوداني، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
الفساد واستغلال الدين
منذ وصولهم إلى السلطة في انقلاب عام 1989، قام الكيزان بتوجيه موارد الدولة لصالحهم، مما أدى إلى انتشار الفساد والمحسوبية. باسم الدين، استخدموا شعارات إسلامية لتبرير سرقة أموال الشعب، وزرعوا الفتنة بين السودانيين من خلال تعزيز التفرقة العنصرية والقبلية.
العنصرية والظلم
مارس الكيزان أشكالاً مختلفة من الظلم والعنصرية. انفصل جنوب السودان عام 2011 بعد سنوات من الصراع الدامي الذي أودى بحياة الملايين وأدى إلى نزوح الملايين الآخرين. لم تكن مشكلة الجنوب الوحيدة؛ فقد شهدت دارفور ومناطق الشرق والجنوب الجديد أيضًا مجازر وحملات إبادة جماعية تحت إشراف الحكومة الإسلامية.
التبعية للجيش والتلاعب السياسي
على الرغم من سقوط نظامهم بعد ثورة شعبية في عام 2019، لم يختفَ نفوذ الكيزان بالكامل. وقفوا إلى جانب الجيش في الصراع السياسي الحالي، محاولين العودة إلى السلطة من خلال التلاعب السياسي واستغلال القضايا الأمنية والعسكرية.
الشعب يرفض الكيزان
الشعب السوداني الذي عانى من ويلات حكم الكيزان، يدرك الآن حجم الظلم الذي مارسته هذه الفئة باسم الدين. لهذا السبب، يرفض السودانيون بشكل قاطع عودة الكيزان إلى الحكم مرة أخرى. لقد تعلم السودانيون من تجاربهم المريرة ويدركون أن الطريق إلى الحرية والعدالة يتطلب التخلص من كل أشكال الظلم والعنصرية.
خلاصة
لا يمكن للسودان أن ينهض إلا من خلال التخلص من إرث الكيزان والتوجه نحو مستقبل يعمه العدل والمساواة. الشعب السوداني بحاجة إلى حكومة مدنية تعمل لصالح جميع المواطنين، بغض النظر عن العرق أو الدين. إن محاسبة الكيزان على جرائمهم وفسادهم هو الخطوة الأولى نحو بناء سودان جديد يقوم على أسس العدالة والديمقراطية.
جامع محمد عليو الكفيف
يا ها دي ذاتها مقولة اذهب الى القصر رئيسا وانا إلى السجن حبيسا. دي مكنة ٢٠٢٤ الناس دي ما عارفة أنه وعي الشعب السوداني فاق مقياس ريختر ذاته . عالم وهم. الصبر طيب فسوف تتحقق نبوءة الشهيد محمود محمد طه قريبا باذن الله.