💢 ابتزاز البرهان.. جدل المكالمة الهاتفية‼️

علي أحمد
ما إن نشرت وكالة الانباء الإماراتية (وام) خبراً مفاده أن رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ/ محمد بن زايد آل نهيان ، تلقى مكالمة هاتفية من من الفريق أول عبد الفتّاح البرهان، تناولت الحرب في السودان، حتى هاجت وماجت جماعة الإخوان المسلمين (الكيزان) واستنفرت غرفها الإعلامية، واستخدمت نفوذها في وكالة السودان للأنباء وصفحة مجلس السيادة الرسمية على فيسبوك، لتقلب الحقائق رأساً على عقب، وهذا ديدن (الكيزان) وسلوكهم فالكذب هو دينهم الذي يدينون به وعقيدتهم التي يعتنقونها.
أشاع الكيزان أن الشيخ محمد بن زايد هو من بادر بالاتصال بالبرهان – يا سبحان الله – حيث أظهر له رغبته بالمساعدة في وقف الحرب الدائرة، وأن البرهان أبلغ بن زايد أن دولته متهمة من قبل الشعب السوداني (طبعاً يقصدون أنفسهم) بدعم قوات الدعم السريع المتمردة وعليها التوقف عن ذلك!
على أي حال، وإن كان الواضح والمنطقي أن من بادر بالاتصال هو البرهان المحاصر في بورتسودان والذي يفقد كل ما أطل صباح جديد مدينة أو بلدة مهمة، كانت آخرها سنجة والدندر والميرم التي شهدت هروب جيشه إلى جنوب السودان وهذا مؤشر على بداية انهياره، أما محمد بن زايد فيترأس دولة مستقرة وآمنة وثرية ولديها علاقات دولية استراتيجية مع كبريات دول العالم والمنطقة، ولها تأثير كبير على صناعة القرارات الدولية المتعلقة بالخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي، فما الذي يدفع رئيساً بهذه القوة والمكانة أن يتصل على فريق أول في جيش مهزوم فقد أكثر من 70 بالمائة من سيادته على الأرض؟!
لكن ذلك لا يهم، المهم أن تضع الحرب أوزارها بغض النظر عن من الذي بادر بالاتصال؟. لكن الكيزان الذين يخشون من أن أي تقارب بين قائد الجيش والإمارات التي اتهموها وشتموها ربما تعني نهايتهم، فاستخدموا صفحة مجلس السيادة على الفيسبوك التي يمتلكون (كلمة سرها) وشرعوا في دق الأسافين لوأد هذا التطوّر المهم واللافت، الذي استبشر به السودانيون المتضررون من الحرب خيراً، فالجميع عدا الكيزان يريدون وقف الحرب: الجندي الذي لا يمتلك الحد الأدنى من التسليح والتدريب والكفاءة ولا يمتلك قوت يومه، والنازحين واللاجئين الذين يعيشون الهوان والفقر، والـ(25) مليون المهددين بالموت جوعاً، كلهم يريدون السلام وإنهاء الحرب، أما اللصوص الذين أشعلوا الحرب ونهبوا البنوك وهربوا بأموال الشعب إلى الخارج فهؤلاء من يرفعون شعار استمرار الحرب بتلك الطريقة الغبية (بل بس)، وهؤلاء هم من يقفون حجر عثرة ويضعون العراقيل أمام البرهان حتى لا يمضي خطوات متقدمة في طريق التفاوض والحل السلمي.
الحقيقة الساطعة أن البرهان اتصل على الشيخ محمد بن زايد ليعتذر عن تصرفات مساعدة ياسر العطا وسفيره في الأمم المتحدة المدعو (الحارث)، وقد قبل رئيس الإمارات بذلك، وكانت الأمور ماضية نحو مزيد من الانفراج، وبعد عشر ساعات (ليلة كاملة) عقب النشر، تم الضغط على البرهان من قبل أسيادة الكيزان، واساؤوا استخدام صفحة مجلس السيادة بنشر الخبر الملفق والكاذب وجاء بيان مجلس السيادة الذي يسيطر على إعلامه (الكيزان) حافلاً باتهام الإمارات على نحوٍ يؤكد رضوخ البرهان للحملات الإعلامية ولضغط الكلاب المسعورة من لايفاتية الكيزان.
أضاع البرهان مرة اخرى – وكعادته – فرصة ثمينة، قد لا تتاح له مجدداً ، نتيجة لخوفه الشديد من حلفاءه الإخوان المسلمين، وإن كنت أنا شخصياً اعتقد أن الرجل يتبع للتنظيم الإخواني الإرهابي وهذا هو الدور المرسوم له في هذه المرحلة.
الآن أمام هذا الرجل خياران لا أكثر، إما أن يواجه الكيزان بشجاعة ويوقف الحرب، وسيجد الشعب السوداني كله بجانبه، أو يمضي في طريقهم ليجد نفسه مقتولاً أو مقتولاً، فإما قتلوه هم وتخلصوا منه، أو قتل في قصره ببورتسودان مثلما قتل غرودون قبل قرنين على سلم قصره في الخرطوم.
الآن يضيق الخناق على البرهان، والعالم كله ينتظره أن يقوم بخطوة شجاعة ويتخذ القرار السليم الذي يجنب البلاد مزيداً من الدمار والهلاك والتقسيم، فهلا فهل؟ …
لا أظن.




العنصري التافه
جرائم الجيش لاتبرر جرايم م،تزقة صعاليك غرب أفريقيا وهمج الرزيقاتما فعلته تلك العصابات المستوردة بالغ في الفراعنة استهدف المواطن السوداني
انت لم تفهم بعد ان دارزفت ليست جزءا من السودان
فصل دارفور امر حتمي
اولا : ان الظن لايغني عن الحق شي، وان استخدام كلمات مثل (الواضح ) (والمنطقي ) وغيرها فى الكتابة الصحفية تضعف المحتوى وتمنح القاري الشعور بكذب الكاتب علاوة على انها تفضح اغراضه .
ثانيا؛ كُتاب كثر سقطوا فى وحل التاريخ بسبب الضغوط الايدلوجية التى تؤطرهم فى حدود ضيقة ، وقد لاحظت ان وتد الانتماء القبلي يسحبك للوراء لتلف وتدور فى نفس النقطة التى يفترض ان تتجاوزه الى نقطة اخرى.
ثالثا؛ ان قلة العقل وعدم الفطنة قد تدفع المرء للاقتناع باراء وافكار رجل جاهل مثل حميدتي يخطط ان يحكم بلاد نسبة 99٪ من شعبها من خريجي الجامعات لكن يجب الا تكون نفس قلة العقل وعدم الفطنة مبررا كافي يدفع ذلك المرء للى محاولة اقناع ذوي العقول برجاحة اراء وافكار الرجل الجاهل الذى هو فى حالة حميدتي.
رابعا: الواعظ الذى ظهر اليوم يوعظ فى مشيعي الهالك البيشي هو كوز معتق واسلامي مطبوع مثل عمران عبدالله وعزت يوسف وعبدالرحيم دقلو وحميدتي وغيرهم ممن يعتقد امثالك انهم يبحثون عن الديمقراطية والشاهد من هذا هو ان الاسلاميين يوروك اللبن ويعشوك موية!! والفيلة عندما تتصارع تموت تحت اقدامها الحشائش.
واني قد خيرتك فاختار
الاسلام حق كل المسلمين الاسلام ما حق الكيزان بس و انت منافق بس يا عاشق القحاتة
قال واعظ فال انت شكلك علماني معتق
ارجو ان تصل الرسالة ادناة الى السيد حميدتى وقادة قوات الدعم السريع لاهميتها :
رسالة مهمة الى القائد حميدتى….
اذا كنت يا حميدتى فعلا تريد ان توقف الحرب فعليك الانتباه الى نقطة مهمة جدا وهي (عليك ان توقع اكبر قدر من القتلى والهلكي في صفوف مليشيات الكيزان الارهابيين وكتائبهم الارهابية وجيشهم المؤدلج اس البلاوى وان يتم تصوير القتلي والهلكي من الجيش وبقية كتائب الكيزان الارهابية وان لا يكون هنالك اسير او جريح ويجب ان تبث جميع جثث الهلكي من الجيش ورباطة امن الكيزان المجرم ودفاعهم الشعبي الارهابي وهيئة عملياتهم المجرمة وبقية مليشيات الكيزان الارهابيين، بكدا سوف يخاف بقية ضباط الجيش وسيهربوا او ينقلبوا علي المجرم البرهان وبقية الملاعين الكيزان الارهابيين وقادة مايسمي الجيش من قادة خونة مجرمين خانوا الوطن والمواطن من اجل ولائهم لتنظيم ارهابي دموى شديد الاجرام والعنف وهو تنظيم الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية التي ولغت في دماء كل السودانيين في كل مكان).
يا حميدتى وياقادة الدعم السريع:-
ان الاحتفاظ باسري الكيزان او عبيدهم ومعالجة الجرحي واطعامهم والطبطبة عليهم دا سلوك مابيفهموه الكيزان، الكوز بيعرف القتل والتعذيب وهتك الأعراض والارهاب واهانة البشر وبس اكرر الكيزان تربوا وتدربوا علي القتل والتعذيب والارهاب وهتك الأعراض والضرب والاهانة لخصومهم.
علي قيادات الدعم السريع قتل اى حامل سلاح واقف في صف عصابات الكيزان وان لايكون هنالك اسير او جريح في صفوف هذه العصابات الارهابية علي راسها مليشيا جيش سناء المجرم وقياداته المؤدلجة.
هذا او الطوفان يا حميدتى.
عليك ياحميدتى بقتل اكبر عدد من مقاتلي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس،
اقتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وصورهم ونزلهم في النت، كل الشعب حيقيف معاك وكذلك كل دول العالم ماعدا (مصر وتركيا وايران) وهي دول كلها مشاكل ومكروهة ومتحالفين مع عصابة الكيزان الارهابيين لاغراض سرقة خيرات بلدنا او لرابط ايدلوجي مرتبط بعقيدة الارهاب،
ياحميدتى .. عليك ان تتصرف كما يتصرف الكيزان والله العظيم البتعمل فيهو دا مع اسري الكيزان ومن يقاتل في صفهم حرام والله حرااااام
جيش الكيزان ومليشياتهم المختلفة بتصفي الاسري والمدنيين بعد ان يعذبونهم اشد العذاب وهتك اعراضهم والاسأءة لهم ولاسرهم من مجرد الاشتباه فقط، حتى النيابة الكيزانية شغالة ترهب وتعتقل وتهين وتسي للمواطنين البسطاء، لا قانون لا يحزنون.
هكذا هم الكيزان حول الباطل متجمعين وعلي الباطل متوحدين وضربتهم واحدة بدون شفقة ولا رحمة ولا اعتبار لاحد، ممارسة العنف الشديد والارهاب والترهيب والاسأءة والتعذيب وغيرهم من الممارسات الدموية العنيفة هو سر قوة تنظيم الكيزان الارهابي وبسبب انهم يفتغروا للحد الادنى من الاخلاق والاحترام حكمونا لثلاثون عاما عجافا قتلوا فيها من قتلوا وعذبوا الاف البشر وهتكوا اعراض الاسر الكريمة وجلدوا النساء وعذبوهم واهانوهم وذلوا المواطن السودانى وكسروا كرامته ومرمغوا سمعته في التراب وارهبوا حتى البنات الصغار في الشوارع ونهبوا البلد وتركوها علي الحديدة وكره الناس السودان وهاجروا منه وحتى الهواء فيه بقي ثقيل والحياة لا تطاق.
الى القائد حميدتى وقادة الدعم السريع:
لن يرتدع المجرم البرهان والكيزان الا بعد ان يروا مئات والاف من جثث جنودهم ورباطتهم ومستنفرينهم مابين صريع ونافق وفطيس.
وسيظل المجرم البرهان في المماطلة ومن ورائه الارهابي علي كرتي الجبان ولن تتوقف الحرب ابدا ابدا ولو استمرت ١٠٠ عام كما قال المجرم ياسر كاسات.
القائد حميدتى…
انت تعلم ان الكيزان الارهابيين لايحترموا الا القوى ولا يفاوضوا الا من يكون قوى ويستطيع ان يهزمهم ويذلهم، لذا علي جنودك قتل اكبر عدد من مقاتلي الكيزان ورباطتهم ومستنفرينهم الارهابيين.
لا تنسي كيف حاول الكيزان الارهابيين الغدر بك واغتيالك انت واخوك وبقية اهلك في قيادة الدعم السريع ثم السيطرة علي البلاد والرجوع للحكم مرة اخري. لولا ستر الله وصمود الاشاوس كان رحت في شربة موية وكان تكون تحت التراب انت واخوك واهلك كلهم.
يا حميدتى … دائما تذكر ان الكيزان الارهابيين جماعة بلا اخلاق بلا وازع دينى بلا قيم وهم جبلوا علي الكذب والدجل والخداع واطلاق الشائعات فهذا في عرفهم عاادى جدا وهم لايرحموا ولا يشفقوا علي احد بل مستعدين يعذبوا حتى النساء والاطفال والبنات الصغار.
يا حميدتى… سر قوة الكيزان الارهابيين انهم بلا اخلاق وانهم يتعاملوا مع الخصم بدون رحمة او شفقة.
عليك ان تكون مثلهم وتذيقهم ما اذاقوه للشعب منذ قوانين سبتمبر ٨٣م المريعة البشعة.
حميدتى…
خلص الشعب السودانى من شرور هؤلاء الاوباش الارهابيين المجرمين بالفطرة الاسمهم كيزان.
قتل اكبر عدد من مسلحي الكيزان وتصويرهم علي الهواء يوقف الحرب ويجعل الجيش الحقيقي ينحاز لخيارات الشعب كما انحازت قيادة الدعم السريع لها.
قتل اكبر عدد من جنود البرهان وارهابيي مليشيات الكيزان يجعل هنالك ٣ خيارات كالتالي:
١. دخول الجيش في المفاوضات التى ظل يرفضها بسبب سيطرة الكيزان عليه، بعد ان يكون قد فك ارتباطه مع تنظيم الكيزان الارهابي.
٢. ان ينقلب الضباط الشرفاء داخل الجيش علي القيادة الكيزانية الفاسدة والضباط الكيزان المجرمين وينحازوا الى خيار الشعب
3. عندما يري الجنود صور القتلي من زملائهم بالمئات والالاف عندها سيرموا السلاح ويذهبوا الى مناطقهم واهلهم حتى لايكون مصيرهم كمن سبقهم من هلك في سبيل عودة عصابة الكيزان الارهابيين مرة اخري للحكم.
علي الاقل سوف لن يجد جيش الكيزان الارهابي من يستنفر في صفوفه ولن يجد من يناصره الا عصابات ورباطة الكيزان.
اقتلوا اكبر عدد من الكيزان وعبيدهم يخلوا لكم وجه السودان.
خاتما:
لولا افعال المتفلتين من قوات الدعم السريع لكان كل الشعب السودانى انضم لها وتجند في صفوفها حتى يتخلصوا من جميع مليشيات الكيزان الارهابية المسلحة وهذا الابتلاء الاسمه مؤتمر وطنى.
اللهم عليك بالكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس فانهم لايعجزونك
اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء واذلال اكثر للمجرم البرهان وقادة جيش سناء الفحاط المؤدلج الباطل
اللهم عليك بجماعة الموز اعداء الثورة والوطن والله والشعب فانهم لايعجزونك.
لن يفعل وسلوك الجنجويد على الأرض منحه المبرر على ان لا يفعل كل منطقة دخلها الجنجويد نهبوها وافرغوها من اهلها بقوة السلاح مواطن اعزل كيف لك ان تخرجه من منزله فانت فهذه ليست قوات نظامية بل هى عصابة مجرمة مصيبة الشعب السودانى انه اصبح بين نار الفاسدين سافكى الدماء كيزان وجنجويد الذين صنعهم الكيزان حقا ان الجنجويد فاقوا السوء واثم من صنعهم أعظم الا وهو الكوز اللهم لطفك على هذا الشعب الاعزل اللهم دمر هؤلاء الخونه الكيزان والجنجويد وخلصنا من شرورهم
يا كاتب المقال يا ارزقي الدور المرسوم للبرهان رسموه ليه اسيادك الأماراتين
سبحان الله تمجيد لدولة الإمارات التي ولقت في دم السودانيين وحط من قدر السودان و ظلم للجندي السوداني الذي شهد له الغريب قبل القريب بالكفأة و الانضباط والشجاعة والفطنة سبحان الله.
انت طيبتك شنو،،
يا جلاد القحاطة
أين وتد الانتماء القبلي في هذا المقال الرصين ؟
أعرف ما في حاجة اسمها الجيش السوداني … هذه كلمة حق أريد بها باطل …. القوات المسلحة السودانية كانت زمان … أرجو أن لا تكونوا حتى الآن تنطلي عليكم هذه الكلمة الرنانة التي كم داعبت شعورنا الوطني …… لا حل لأهلنا في السودان إلا تكوين جيش ثالث سوداني قومي وطني نتوحد خلفه … ونمسح كل هذه المليشيات من كيزان وجنجاويد عن وجه السودان الوطن الحبيب وفي سبيل ذلك نجدنا كلنا جنود في صفوف هذا الجيش الوطني الصادق والذي بعد النصر سيكون الأساس لقوتنا المسلحة الباسلة التي نعرفها وتعرفنا. … فهيا ننهض لنكون هذا الجيش … دعكم عن هذا الجدل العقيم …. أطفالنا وحرائرنا في قوارع الطرق يفترشون الأرض وعيونهم شاخصة لإغاثة الأمم في منافي من كنا نأويهم ونقاسمهم أكلنا وفراشنا أعزاء كرام …… أم هذا الذل لم يكفي بعد … حتى مصر ( يا أخت بلادي …. يا شقيقة) تجرعنا فيها الذل …… لهم جميعاً العذر … العيب فينا (كيزان وجنجاويد) … ومن يهن يسهل الهوان عليه..
الجنجويد البقارة الرعاع ديل كلما يفطس منهم حرامي قاطع طريق شابكننا الأشجار تموت وافقة الأشجار تموت واقفة ، وهم كلهم أشجار شوك وحسكنيت وضريسا لا يأتي منهم إلا الأذى والضرر العام لكل المخلوقات وحتى لأنفسهم فهم يزينون أفعال السوء والفحشاء لبعضهم البعض حتى يهلكهم الله ومن والاهم والكيزان الذين أعطوهم القوة . لعنهم الله جميعآ