الشعبي لـ”الراكوبة”: اتصال ابن زايد بالبرهان خطوة إيجابية

الراكوبة: رشا حسن
وصف القيادي في حزب المؤتمر الشعبي، كمال عمر، الاتصال الهاتفي بين الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات المتحدة، ورئيس مجلس السيادة، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، بأنه خطوة إيجابية ستساهم في إيقاف الحرب.
وفي تصريح لـ”الراكوبة”، قال عمر إن الاتصال يأتي ضمن سلسلة من التحركات الإقليمية، بما في ذلك حضور رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد ووزير خارجية السعودية، بالإضافة إلى المبادرة المصرية، وكلها مرتبطة بالملف السوداني. وأوضح أن أي دولة محترمة، خاصة في الحالات الاستثنائية، تسعى للتواصل مع الدول المهتمة بأزمة السودان.
وأشار القيادي في حزب المؤتمر الشعبي إلى أن دولة الإمارات، رغم اتهامها بالتعاون مع الدعم السريع، تربطها علاقة مهمة مع السودان. ولفت إلى أن الإمارات يمكن أن تساهم في إخراج البلاد من الحرب الدائرة بين الدعم السريع والجيش السوداني، مضيفًا: “نحن حريصون على توسيع التعاون الإقليمي والعربي”.
وقد تلقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي، القائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، اتصالًا هاتفيًا من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات المتحدة. وأوضح الشيخ محمد بن زايد خلال المكالمة رغبتهم في المساعدة على وقف الحرب الدائرة في السودان.
في المقابل، أبلغ البرهان أن دولة الإمارات متهمة من قبل السودانيين بدعم المتمردين، ولديهم أدلة وشواهد كثيرة تثبت ذلك. وأكد البرهان على ضرورة توقف الإمارات عن دعم من يقتل السودانيين ويدمر بلدهم ويشردهم.
اتصال ابن زايد بالبرهان هههه لماذا لا يكتب الخبر كما حدث حيث اتصل البرهان بأبن زايد وليس العكس أتمنى يوما أن لا أجد شي مدسوس بكل خبث داخل الاخبار وتعودنا طوال 35 سنة هذا السلوك و محاولة تمرير معلومات تخدم طرف ما غير صحيحة داخل خبر صحيح وتكراره مرات ومرات لترسيخ مفهموم معين عند القاريء ، وأنا أجزم أن العنوان ليس من كمال عمر وليس خطأ مطبعي ،،،، عند معرفة محرر الراكوبة 6 سوف يزول العجب
السيد كمال عمر بتاع الاتفاق الاطاري سبحان الذي يحي العظام وهي رميم هههه
يازول هوي نحنه ماعندنا دعوه باتفاق اطاري ولا اتفاق ك س م
بنعرف حاجه وااااحده بس بل الجنجويد بل مبرح لغاية مايقولو الرووووب
السودان ورثة ابوك انت الجنجويد جبتهم انت وسمحت للامارات بدعمهم هل انت يا قريعتي تقدر تدخل ابره الامارات هذا هو الفرق بينكم وبين الحكومات الاخري انتم عملاء خونة تاقهين جزم كلاب من الذي صنع الدعم السريع وشرعنه ياتافه
الشوايقة مخمهم مخ تكارين ما تكارنا هم وين في حرب نفعت بلد الحل في بل اي من يقول نعم للحرب لا للسلام.
اللهم أوقف الحرب ليقف قصف الطيران السوداني لبيوت الأهالي وليعود الناس المشردين الي ديارهم ومزارعهم و يلحقوا هذا الخريف
إخرص أيها الكوز اللص الدنيء. أنتم من دمٌر السودان وأسقطه في هاوية عصور ماقبل التأريخ. لعنكم الله.
الان يا أسرة الراكوبة اعترفتم بأن من بادر بالاتصال هو ابن زايد وليس البرهان
بفضل الله وشكيمة الجيش القوية ومن خلفه المجاهدين أوشكت ان تشرق شمس الصباح وينزاح هذا الكابوس
لا مكان للعملاء والخونة في سودان ما بعد الحرب
البلد طالما فيها مؤتمر شعبي ووطني لن ينصلح حالها ابدا ولو انطبقت السماء ، الشعبي هو حزب الهالك كبير اخوانو الترابي بعد أن طرده اخوانو من السلتطة.
يارب لانريد ديمقراطية نريد دكتاتور همه الأول والأخير يقضي على التجمعات الإسلامية السياسية ويقصقص رؤوس الآلاف منهم دون أن يرمش له جفن وان يهد كل المساجد داخل مؤسسات الدوله ويمنع رفع مكبرات الصوت كي لاتسمع خارج المساجد و يكون الاذان بدون مكرفون.
غير لك لن ينعم السودانيين بالسلام ابدا
انت فعلا هندي عابد للبقر
ما تريده من منع الاذان وهدم المساجد فعله قائدكم كمال اتاتورك
فاين هو الآن
والان تركيا يحكمها رئيس مسلم ملتزم وحزبه الاسلامي ينال اعلي الأصوات
اللهم انصر الاسلام والمسلمين وأهلك الكفرة والملحدين والمرجفين
تمام يا نفر هندي ، لا يمكن لاي دين ان يحكم او يبني بلدا، وخاصة الاسلام، المهم في الامر انه لا توجد دولة واحدة في العالم تطبق الحكم الديني فكل دول العالم تحكمها حكومات علمانية، نحن في السودان فقط نريد للشعب ان يفهم بان الحكم الديني اصبح من المستحيلات السبع، واصبح من الماضي حتى الاسلاميين يعلمون ءلك، ولكنهم فقط يخدعون البسطاء لتمتع بالمال والسلطة ورغم ذلك كانو علمانيين حتى النخاع فكل ادارات الدولة خارجيا وداخليا كان نظاما علمانيا فقط، ولكنهم مارسوا اسوؤ ما في الدين من قوانين لاذلال الشعب فذهبو ادراج الرياح بثورة سبتمبر وقبلها ابريل 1985 المجيدة، اما الممارسات الدينية من اذان والصلوات داخل المؤسيات فيمكن ضبطها بالقوانين واديب المتطرفين
تصريح موفق يكف عن رغبة الشعبي الاكيدة في وقف الحرب واحلال السلام،،، وبغض النظر عن من كان صاحب المبادرة في الاتصال ، الا أنها تعد خطوة فتحت كوة في جدار الحرب يمكن النفاذ من خلالها لنهاء حالة الحرب وتحقيق السلام واستدامته عبر التحول الى المسار الديمقراطي،،، وإن المبادر بن زايد يشكر وان كان البرهان ايضا يشكر لانه لا يوجد اغلى من السلام،، ولم يعد المواطن يتحمل تبعات الحرب جوعا ولجوءا وتشردا ومذلة في الدول المستضيفة، واستمرار أمد الحرب يعني مزيدا من الانهيار الاقتصادي والمجتمعي ولقد بدأنا نلحظ بوادر ذلك ، ليس هناك اغلى من هدية السلام التي يجب أن تهدى لشعب لا يستحق التشرد والجوع والمرض ،،،، اجنحوا للسلم فهو ابرك وفي الصلح خير ،،، وهذا بالتأكيد لا يعني تجاوز العدالة والحقوق
علي قولك يا ابو راشد الشعب لايستحق التشرد والجوع والمرض
ولكن هذا الشعب في وسطه مجموعة غير واعيه من شزاز الآفاق اصرو علي كلمة تسقط بس لغاية ماسقطو حجر البلد عمر ود البشير الله يطراهو بالخير كان قال للناس حاتشيلو بقجكم وتنزحو وتشردو وده الحصل بسبب كلمة تسقط بس تسقط بس تسقط بس اها ياشعبي الكريم الترابه دي في خشمك
القحاتة و الجنجا لا هدف لهم سوى الحط من قيمة الجيش وباي ثمن حتى في هذا الخبر تجدهم يتركون لب الموضوع ويبحثون عن من اتصل بالاخر ويؤكدون اتصال البرهان بود زايد . مع ان الوسيط ابي احمد جاء ليمهد لهذا التواصل موفودا من قبل ود زايد . ومع ذلك لايهم من اتصل بمن والمهم انه تم . وهذا ما يؤلم القحاتة و الجنجا لانهم لا يرغبون في السلام بل كل همهم العودة للحكم بمساعدة خارجية ويعولون على الامارات لتدفع بهم للكراسي والان الامارات ستسحب منهم الدعم وتتواصل مع بورتسودان راسا وتتعاون مع الجيش و تسترون ذلك قريبا .
يا ود البلد يا كوز القحاتة عاملين ليكم اسهال مزمن . انت مفتكر أنه كلامكم ده يا كيزان عن قحت سيوقف دعم قحت من قبل الشرفاء من أبناء السودان؟ اقول حاجة كثرة الهجوم على قحت أو تقدم وتخوين شرفاء السودان بالتأكيد سيؤدي إلى مزيد من الدعم والمناصرة لهم لأن الفرق شاسع ما بين الثرى والثريا يا وهم. تقدم تتقدم والمؤسس عبدالله ادم حمدوك ابن السودان البار امل الامة. شكررررا حمدوك .
انت فعلا هندي عابد للبقر
ما تريده من منع الاذان وهدم المساجد فعله قائدكم كمال اتاتورك
فاين هو الآن
والان تركيا يحكمها رئيس مسلم ملتزم وحزبه الاسلامي ينال اعلي الأصوات
اللهم انصر الاسلام والمسلمين وأهلك الكفرة والملحدين والمرجفين
يا اغبى الاغبياء، تركيا محكومة بالعلمانية، واردوغان لا يستطيع ان يخطو خطوة واحدة ضد العلمانية التي اتت به للسلطة، عيبكم الكبير انكم لا تفرقون بين الحكم العلماني والديني، لا توجد في جميع انحاء العالم دولة واحدة دينية، فالحكم الديني بمثابة شهادة وفاة للدولة والشعب والبرهان افغانستان والسودان، اصبحت اشباه دولة ليست لانها طبقت الاسلام بل لانها فكرت فقط،