أعلنت لجنة المعلمين السودانيين – تجمع نقابي غير رسمي – عزمها إطلاق “الحملة الكبرى للمعلمين لوقف الحرب في السودان”، وذلك في 27 يوليو الحالي.
وبحسب بيان للجنة اليوم الثلاثاء، تهدف الحملة إلى إيصال صوت المعلمين الرافض للحرب والمطالب بالسلام، لاسيما أن قطاع التعليم يعد من أكثر القطاعات تأثراً بهذه النزاعات؛ وأن المعلمون هم الأجدر والأكفأ لقيادة الحراك الشعبي لمناهضة الحرب.
ستبدأ فعاليات الحملة يوم السبت القادم وتستمر حتى تحقيق أهدافها المرجوة، مصحوبة بفعاليات متعددة ومتنوعة.
ووفقاً للبيان تطمح لجنة المعلمين السودانيين بأن تكون هذه الفعاليات بمثابة نواة لجمع كافة قطاعات الشعب الرافضة للحرب تحت مظلة واحدة.
ويشهد السودان منذ أبريل 2023 صراعا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع تحت قيادة محمد حمدان دقلو.
ومنذ اندلاع الصراع المسلح توقفت الدراسة في معظم ولايات البلاد بما في ذلك العاصمة الخرطوم، وتحولت المدارس في الولايات الآمنة نسبياً إلى دور لإيواء النازحين.
وعلى الرغم من عدم وضوح الحصيلة الدقيقة لهذا النزاع حتى الآن، يقدر المبعوث الأميركي الخاص للسودان توم بيرييلو، أن عدد الضحايا يصل إلى حوالي 150 ألفاً.
وقد تسببت هذه المعارك في نزوح نحو 10 ملايين شخص داخل البلاد ولجوء العديد منهم إلى البلدان المجاورة، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.
كما أدت العمليات القتالية إلى تدمير كبير في البنية التحتية الوطنية وخروج أكثر من 3 أرباع المنشآت الصحية عن الخدمة.
اولا مايسمى بلجنه المعلمين هى واجهه الحزب الشيوعى السودانى علاوه على ذلك هم مجموعه لصوص نهبوا أموال المعلمين واصول المعلمين
عشان الكلام ما يبقى مجاني ساي .. اسي لو عندك ما يثبت لصوصية وسرقة اللجنة لأموال المعلمين أنشره طوالي وبل قدمه للنيابة.
كلام الواجهة وما ادراك نفس منطق النظام المباد وأجهزته الأمنية.
دي مبادرة ووجهة نفعت معاك لقيتها لتعبر عنك انضم واشتغل ليها .. ما نفعت معاك وعندك راي تاني انت حر ما تلوثوا لينا الأجواء ساي بالهراء.
طبعا الكيزان اوعزوا ليهم يعملوا الحركات دي لأنهم بقوا قاب قوسين أو أدنى من الهلاك . لكن وين يا الجنجا المجرمين شغالين فيكم بل الطيش مش قلتوا بل بس بطلوا الرجفة واثبتوا يا كيزان السجم.