حميدتي يرحب بالمبادرة الأمريكية ويؤكد مشاركتهم في محادثات وقف إطلاق النار بسويسرا

السب والقذف هي لغة تكشف عن مدى الطق النظيف على الارض و هي لغة الكوز البذيء العاجز كما عهدنا هؤلاء الكيزان طوال 35 سنة ليس ضد الدعم السريع فقط بل ضد كل من يعترضهم او يعارضهم في السودان لذا أنا لآ أومن بالحوار مع الكيزان بقد ما أومن بشعار الدعم السريع الكوز عينك فيه اركب فيه وحتى إن تم اتفاق سلام لن يتوقف طق الكيزان من الدعامة أينما وجدوا

حميدتى لو كان حي يرزق فعلا فهو مزنوق زنقة كب فى طاحونة ومش بيرحب بمقترح امريكى لو موزمبيق او بورندى وجنوب السودان وهذه اضعف ثلاثة دول فى افريقيا قدموا مقترح للسلام فى السودان حميدتى سيوافق لسببين هو المعتدى فى هذه الحرب وما لم يكن يتوقعه هو الخسارة لذا قبل ما يشترى البقر جهز الحبال لربطها ، خلى عرمان يجهز له بيان الأنقلاب رقم 1 سلمه لمستشاره يوسف عزت وقال له اذهب للاذاعة وانا ذاهب لاحتل القيادة العامة واستلم حكم السودان وبقية القحاته والتقزميون فى مطارات عالمية يستعدون لدخول السودان وكلف طه عثمان القحاتى بان يكون حول القيادة واول ما يشوف الجنجويد يعتلون مبانى القيادة يتحرك للاذاعة ويكلم يوسف عزت ليذيع البيان واول ما عزت يذيع بيان الأنقلاب ناس خالد سلك وجعفر حسن ومحمد الفكى وعرمان وبقية قحت وتقدم يركبوا طائرات اماراتية ويدخلوا الخرطوم عشان كده لمان انقلابهم فشل وهم هاربين دمروا المطار وحرقوا خزانات وقود الطارات وممرات الهبوط والأقلاع حتى لا يصل دعم من الطيران الحربى للسيد القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس السيادة الأنتقالى
نعود اجتماع سويسرا الذى دعت له امريكا
ستكون نقطة الخلاف فى وجود دولة الأمارات كمراقب
والكلام كتير وبكره يجى الخريف واللوارى بتقيف لكن طيراننا الجوى لن يقف