السودان والصين خطوات جادة لاعمار السودان في قطاعي النفط والكهرباء

يقود وزير الطاقة والنفط د.محي الدين نعيم محمد سعيد وفداً من قطاعي النفط والكهرباء لزيارة الصين نهاية أغسطس المقبل للتوقيع على عدد من الاتفاقيات في مجالي النفط والكهرباء وأكد الوزير حرص وزارته على نجاح الزيارة لإعادة النفط الي سيرته الاولى والنهوض بقطاع الكهرباء في السودان لاسيما في مجال الطاقات المتجددة كطاقة الرياح والطاقة الشمسية.
جاء ذلك لدى لقائه بمكتبه اليوم القائم بالأعمال الصيني لدى السودان بحضور الملحق التجاري الصيني وبحث اللقاء الترتيب للزيارة والتي تعد الأكبر من نوعها منذ سنوات.
وقال الوزير سنطرح عدد من الملفات للتعاون تشمل المربعات الخالية للاستثمار في النفط والغاز الطبيعي بجانب بناء مصفاة جديدة ببورتسودان وإعادة تاهيل مصفاة الخرطوم ومحطات الكهرباء بعد الدمار الذي لحق بها من جراء الحرب معتبراً ان الصين تعد شريكاً استراتيجياً للسودان في قطاع النفط.
ومن جانبه اكد القائم بالاعمال الصيني حرص السفارة وبذل المزيد من الجهود للتنسيق المشترك حتى تتكلل الزيارة بالنجاح وتحقق أهدافها المنشودة مشيراً الي عمق العلاقات بين البلدين لاسيما في مجال النفط.
الجدير بالذكر يضم الوفد السوداني عدد من الشركات السودانية التي تعمل في مجالي النفط والكهرباء.
بعد انتهاء الحرب العبثية اللعينة ماعايزين نشوف كوز حايم في السودان قال وزير نفط قال بلاء يخمكم يا كيزان السجم.
اذا لم يترفع ويصح ما يسمون نخب الغفلة من الكيد الشخصي على حساب الوطن والمواطن لا امركا لا الصين ولا اوربا ولا الكفيل بيحترم دولة ولا مواطن …. لان النخب للاسف جعلت مواقفها ورمت نفسها في ايادي تحركها كما تشاء كل الاطراف بدون استثناء كوز ولا الاحزاب التي من المفروض لا تجاري ولا تحارب الكيزان بهذا الغباء من اجل الوطن والمواطن…… هل صراعكم مع الكيزان صراع من اجل السلطة ولا الوطن والمواطن لازم شجاعه وصدق بالمواقف …… امركا واوربا يعملون ضد الصين اقتصاديا وعسكريا في نفوذها على افريقيا اما الخليج ومصر ودول شبه دول عبارة عن قطيع شركات بزنس الاقتصاد الخليجي مرتبط ارتباط امريكي لا يمكن الفكاك منه مجبورين يتعاملوا حتى ضد مصالحهم وهم يعملون ضد مصالحهم الدليل حجم الايرادات الخليجية لا تتناسب مع مقدراتهم السياسية ولا الانفتاح الاقتصادي حول العالم الاسيوي التعامل لا يرتقي بحجم اموالهم لانهم غير احرار مقيدين هذه لمحة بسيطة لكي يستوعب اي جاهل الوضع وكيف تعمل لمصلحة وطنا الذي لا يحتاج كل هذا الذل متوفر به كل الظروف التي تجعلنا من يقرر نحن الخليج بترول هو الكنترول نحن بترول زراعه معادن قوة بشرية لم توظف الا لقتل بعضنا البعض … هل الصين كقوة اقتصادية وجدت نظام لكي تطور علاقتها ولا هي كانت مجبرة ومحتاجه لجهه تثبت بها ارجلها على افريقيا الصين في اثيوبيا عملت نهضه لان اثيوبيا وظفت البترول في مجال البنية التحتية والكيزان والجنجويد تم توظيفهم من قبل المصريين والخلايجة لتدمير السودان عن بعد من امركا لان الفرق بين اثيوبيا والسودان في الانظمة نظام الكيزان بي جنويده اشتغل معاداة بدون وجه حق وعقل ضد مصالح امركا اوربا وبغباء اثيوبيا لم تقول امركا روسيا قد دنا عذابها اليوم لا يمكن احزاب تعمل ضد الصين بهذه الطريقة المضرة للوطن او انتم لا فرق ولا خير ليكم الا وانتم نفس وضع الكيزان البلد من دوامة صراع غربي شرقي اقليمي لازم وضع حد للصراع حول موارد السودان بعدها سوف تعرفوا تحكموا وتديروا البلد او انتم ادوات لم نشعر بهذا الوعي لا عمليا ولا حسيا نريد شغل يقنع المواطن انتم لديهم مشروع سياسي اقتصادي واضح يحدد علاقة الوطن الخارجية عيب مشاكل السودان تتجولون بها الاقليم و العالم وانتم زي الضيفان في وطنكم وضع القوى المدنية مخجل ومعيب