💢 (البرهان) .. لن ينجو من اللدغ من يلعب على رؤوس الأفاعي‼️

علي أحمد
كلما استمرت الحرب يضيق حال الشعب السوداني أكثر فأكثر، يتهدده الموت وتتخطفه المجاعات والكوارث والضياع في المنافي داخل البلد وخارجه، مثلما تعرض وحدة بلده لاختبار قاسٍ قد تكون نتيجته التفتت والتشظي والضياع.
في المقابل يضيق الخناق على قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، الذي وضع نفسه في خازوقٍ كبير، أشبه بـ(شرك أم زريدو) الذي قال عنه قائد قوات الدعم السريع، وما حادثة أمس الأول التي استهدفته بمسيرتين خلال حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب الكلية الحربية (أي كلية حربية – لا أدري؟)، بمنطقة “جبيت” العسكرية في شرق السودان، إلاّ تجليّاً سطحياً لأم زريدو، حتى يأتي يوم يجد نفسه (يفرفر) في عمقه، خصوصاً وإنه أصبح كالمنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى.
لن يجد البرهان مكاناً آمناً في السودان، طالما لا يمتلك الإرادة الكافية لوقف الحرب التي أشعلها من أجل الاستئثار بالسلطة عندما خدعه كبير الإرهابيين (علي كرتي) بأن بمقدور حركته الإسلاموية دعمه وحسم المعركة لصالحه فتحالف معه ودخل وكر الضباع دون أن يسم الله ويستعيذ من الشيطان الرجيم.
هجوم أمس على البرهان وهو في ما ظنه حصن منيع في أقصى شرق السودان وسط جنوده في منطقة جبيت العسكرية والذي أدّى إلى مقتل (5) جنود، وفرار البقية بما فيهم قائد الجيش الذي بدت عليه علامات الذعر والهلع والخوف الشديد والتوتر بعد أن تم إجلاؤه إلى معهد المشاة بجبيت ليلقي كلمته من هناك وهو في حالة يُرثى لها، يعني أن لا مكان آمن من هذه الحرب إلا طاولة المفاوضات، وإن العناد أو التردد لا يعصمان من الموت الذي إذا كان لا بد منه، فمن العار أن يموت الإنسان جباناً.
لم تصدر عن قيادة الجيش حتى الآن توضيحات كافية بشأن الهجوم، لكن تزامنه مع تفاقم الخلافات داخل حاضنة و(تحالف الجيش) فيما يتعلق بالذهاب إلى مفاوضات جنيف المقترحه من عدمه، وعدم رضا المليشيات الإسلامية الإرهابية وكتائب المرتزقة من ما يُسمى بالحركات المسلحة التي تقاتل بجانب الجيش، ووقوف مساعد البرهان ياسر العطا حجر عثرة أمام أي خطوة نحو التفاوض وارتماؤه التام في احضان الإرهابيين الإسلاميين، يرجح فرضية إن حلفاؤه الكيزان هم أطلقوا عليه المسيرتان لإرهابه وبث الخوف والذعر في قلبه لإثناءه عن الذهاب إلى منبر جنيف، وهناك عدة مؤشرات تدل على ذلك، على رأسها الموقف المعلن لحزب الحركة الإسلامية (المؤتمر الوطني) المخلوع، وموقف المليشيات الإرهابية التابعة له من المفاوضات عموماً، والحملات الإسفيرية على وسائل التواصل الاجتماعي التي نظمتها الجماعة الإرهابية للحيلولة دون ذهاب وفد الجيش إلى جنيف، بالإضافة إلى التسريبات العديدة التي روّج لها إعلام الكيزان، وأخطرها ما كشف عنها الصحفي الإخواني المرتبط بأجهزة المخابرات والأمن “عطاف عبد الوهاب” في مجموعة واتساب يترأسها تحت عنوان ( صحافسيون الإخبارية)، حيث أكد الأحد الماضي لأعضاء المجموعة أن شخصية مهمة ستذهب إلى (السماء ذات البروج) خلال (72) ساعة، وهذا ما حدث وإن نجا البرهان الذي تم استهدافه عقب ثلاثة أيام من تسريب هذا الصحفي المخابراتي.
كل هذه الأمور مجتمعة، تم تفسيرها على نطاق واسع من أن جماعة الإخوان الإرهابية (الكيزان) تريد التخلص من حليفها عبد الفتاح البرهان ونائبه الكباشي، و تنصيب مساعده ياسر العطا بديلاً له، ويشار في هذا الصدد أن نفس الصحفي المخابراتي (عطاف) الذي سرب خبر استهداف البرهان، كان قد نظم حملة توقيعات قبل عام تقريباً من الآن، لإزاحة البرهان من قيادة القوات المسلحة وإحلال ياسر العطا بديلاً له، وقد وقع عليها صحافيون وإعلاميون كبار يتلقون أجوراً منتظمة من الحركة الإسلامية.
وأخيراً وليس آخراً، على قائد الجيش حسم أمره لأن الاستمرار في اللعب على رؤوس الأفاعي سيكلفه شططاً، ولربما أفضى إلى مقتلة من أقرب حلفاءه، وهذا هو المرجح، إذ لا أمان في وجود (الكيزان).
العمبلوق عبد الرحيم محمد حسين رد الله هبالته وحفط له ريالته ونفعنا بجهله !!
اتضح انو زول ما ساهل يا جماعة …. شخص عندو تقديرات استراتيجية بعيدة المدي …
زول عندو ادراكية زي ما بوقلو مزراعية ريفي المناقل !!
وقد ترك للكيزان ارثاً قد جاء يومه …
“الدفاع بالنظر” !!
مع موضوع المسيرات البتتحاوم اليوم دي … صارت الصنعقة وتحري الرؤية والدفاع بالنظر تكتيك ضروري ومنقذ للحياة بالنسبة لاي فرد او ضابط من كيزان جيش السنا ..
اليومين ديل برهان موجود لا ما موجود ما مهم …
بس تلقي الضباط والعساكر حتي لو الواحد فيهم طالع الخلا يتسير طوالي مصنقع ويلتفت !!
ههههههههههههههههههههههههههههههه الله يديك العافية استاذ عماد. انت زول جميل وساخر ههههههههههههههههههههههههه
ايها الكلب الجنجويدى المدعو على احمد انت وقائدك حميرتى لاتساون غبار جزمه البرهان . انت كلب تنبح والقوات المسلحة السودانية تمشى
انت ذكرتني حذاء البشير وبعد بكي في سجن كوبر بسبب البعوض عضاها. وانت تقول قوات المسلحة مشي السوال مشي وين ..
بكل اسف تشرع الابواب لهذا العنصري كي يفش غبينته في الشمال بزعم انه يناهض الكيزان ولا يعني مناهضة الكيزان ان تناصر اجنبي تشادي حاقد قاتل سفاح فعل مرتزقته الاجانب كل انواع الفسق والسرقة
وبصفتك احد مساندي هذا الكلب هل يمكنك التوضيح اين ولد التافه حميتي.
وليكن في علمك ايها العنصري التافه أن هدم دولة ٥٦ كما تزعم لن يكون بايديكم وان غرابي سيحكم السودان تاني مافي فالافضل لكم ان تعلموا اننا لانريد ان نكون في دولة واحدة فلكم بلادكم وحدودها ولنا مناطقنا ونحن اعرف بها وان مملكة او جمهورية او اي اسم تختارونه لها لم ولن تكون جزءا من السودان
الحثاله اوشيك زفت اوشيك
والجهول العنصرى الاخر ألذى قال بأن( غرابي بيحكم السودان تانى مافى ) وكأن أحد الغرابه قد حكم من قبل
أقول أن صنفكم هذا هو صناعه كيزانيه بأمتياز لأن فيكم كل المواصفات التى ينشدها تنظيم الكيزان فى عضويته من التيوس والخنازيز ، الجهل الغباء الطاعه العمياء الامكانيات الفكريه الضعيفه الكذب والتدليس ، الاستعداد المسبق والجاهزيه للإنحراف.
عما قريب (بعد يوم ١٤) حا نشتاق لهبلكم وعبطكم فى الراكوبه، لأنكم فعلاً مهرجين واراجوزات تثير تبعث على الضحك من فرط غبائكم وسذاجتكم. عموماً نوصيكم بأن لا تحرمونا من لحظات الضحك هذه.
اطلب من كاتب المقال العفو لانني اعلق دائما دون اتمام قراءة المقال للاسباب التى يدركها الجميع وهي : ضعف الموضوع وركاكة الاسلوب وتواضع اللغة.
واليوم من خلال احساسي وشعوري بالمقال الذى اطلعت على مضمونه من خلال العنوان
احب ان اؤكد للكاتب الجنجويدي المبجل ان البرهان يجيد اللعب على رؤوس الاسود والفهود والنمور وليس على رؤوس الافاعي السامة وحسب، فالرجل مكحل بالشطة والفلفل الاسود لا بالكحل الاسود كما الهالك حميدتي واعوانه.
فيكفي البرهان انه ارسل حميدتي التوج بدليل لم يجرؤ دوبليرو حتى اللحظة تفقد قواته والظهور فى الميدان لئلا ينكشف وينفضح امره.
غايتو يا دعامه بتذكروني العاصر الزول تحته وقال مابفكو الا يضمنو ليهو انه ما يقوم يدقه غايتو كان عشمانيين في تفاوض يفك زنقتكم الحاسين بيها وبتنكروها تكونوا وهمانيين وحالمين داوسوا دواسكم ساي وحاربوا حربكم من سكات وما تتجرسوا وتبطبطوا ولازم تكملوا كلكم وبعدين طالما انتم مسيطرين كايسين التفاوض تعملوا بيهو شنو و ليه ماتعلنوا حكومة وتحكموا البلد اتتم والقحاطة؟ اعلنوا حكومتكم وانتهينا لكن تفاوض ده بعد المواطن البريء بهدلتوه وسرقتوه وشردتوه من بيته ونهبتوا ماله وممتلكاته حتى البيوت سرقتوا الابواب والشبابيك ياتافهين فبتخفوا المواطن تاني بي شنو؟ االمواطن ليس لديه مايخسره اصلا دخول بيوت المواطنين ونهبهم كان اغبى قرار ولو كان حميدتي عايش ما كان ليسمح به لانه عايز يحكم السودان فلن يخسر المواطن لكن انتم السايقكم لمصيركم المحتوم الجاهل الغبي عبد الرحيم دقلو وهو من امركم بنهب ممتلكات المواطنين وجلب كل الحرامية ليساعدوكم في نهب بيوت واملاك المواطنين والتنكيل بهم وتشريدهم من منازلهم صدق ما بيحصل تفاوض لا شهر ٨ ولا شهر عشرين ماتتعبوا نفسكم وتقوموا نفسكم في الفاضي لا امل البتة في التفاوض بتتجرسوا ليهو بلسان المواطن الشردتوهوا انتم انفسكم حتى يكون كرت ضغط لجلب التفاوض وده اغبى قرار حمار ما بيتخذه لان التفاوض الان اصبح بيد المواطن النهبتوه والمواطن الذي نكلتم به كحرامية وشفشافة رافض للتفاوض تماما ولا عايز تعويض عن ممتلكاته عايزكم تبادوا عن اخركم ولو الثمن يفنى ويموت حتى اخره المهم انتوا وحواضنكم الوهم والكرور تشوفوا ليكم بلد تاني لان الجاييكم وما عاملين ليهو حساب طال الزمن او قصر حيحصل فحاربوا حربكم وعوسوا عجينكم اللخيتوهو ده وبلاش حرسة وبطبطة معاكم …. بل بس