خالد عمر: لقاء ياسر العطا يصلح أن يكون مادة كوميدية لولا غرق البلاد في تراجيديا الحرب

المناضل الكبير الاستاذ المحترم الباشمهندس خالد عنر يوسف متعك الله بالصحة والعافيه يا مجنن عصابة الكيزان الارهابيين ومعذبهم وراكبهم ودايسهم بكلامك المحترم المنمق المليان وطنية ورجولة وليس مجرد جعجعة فارغة كجعجعة المجنون ياسر كاسات كلب علي كرتي العقور الذي شرد وفحط وهرب وترك عاصمة بلاده لاوباش الدعم السريع الذين صنعوهم ورعوهم ليكونوا يدهم الباطشة.

كلام الاهبل المجنون ياسر كاسات هو علف للبلابسة الملاعين وجدادهم الالكترونى الكيزانى الفاجر الداعر تربية المال الحرام مال السحت الذى نهبوه من خزينة الدولة.

الكلب ياسر كاسات ماعندو حاجة يقدمها علف غير الجعجعة والرجالة امام الكاميرات والمايكرفونات، هسي يقبضوه يبقي ذي اختو لانو من عبيد الكيزان ومعلوم ان عصابة الكيزان الارهابيين مافيهم واحد راجل كلهم مخانيث اتعودوا علي الاسترجال علي المرأة وضربها واهانتها ومعروف البيسترجل علي النسوان دا تانى مابيكاتل نهائيا.

الى كلب علي كرتي العقور المجنون الحنجورى ياسر كاسات اهو ديييك النقعة وديلاااااك اشاوس الدعم السريع امشي وري وشك وبطل كلام فارغ وجعجعة وجنجرة.

سيخرج علينا جداد الكيزان الارهابيين المطرطش ليستفرغ قيح صديده النتن من كروشهم الكبيرة العفنة المليانة بالمال الحرام مال السحت المنهوب من الدولة والشعب.

مستر سلك كرتكم اتحرق، خطوا جولة ضد الكيزان وهزموكم سياسة. من تسقط بس لجيش واحد شعب واحد. الكيزان فتحوا المجال للجنجويد للسرقة والنهب والاقتصاب عشان يكرهوا الناس فيهم والقحاطة وقد كان. عشان ترجعوا للساحة السياسية لازم تبقوا رجال وتعتزروا للشعب السوداني وتتخلوا عن الجنجويد عسي ولعلي الشعب يرضي بيكم.

التحية والتقدير والاحترام والحب للقائد الشجاع الفريق أول ركن ياسر العطا سم القحاتة وجنجويدهم الهالك.

سبب البلاوي الحاصلة في السودان عدم وعي من الجيش كل ضابط شايت ليه جهة المفروض يكون في تنظيم وتنسيق في ارض المعارك وبداك الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة يملك الاخبار للراي العام , للاسف الناطق الغير رسمي نائم نوم عميق ما ممعروف متواجد في السودان ولا رمي الكاكي وهرب , غايتو المؤسسة العسكرية اتشلت خلاص احتمال نصبح الصبح نجي نلقي محتلين من دولة تانية , رسالة الي كل مواطن سوداني الجيش انتهت ابقوا عشرة وانا معاكم لحفاظ تراب الوطن . لا بد من هيكلة الجيش من اول وجديد تحت قيادة الثورة السودانية

يا الأخ الدايس وداعس ما الذى يخشاه الكيزان من خالد سلك وعرمان ؟ لا شى البتة، بل على العكس تماما سلك وعرمان مصابين بفوبياكوزانيا وهى متلازمة حالة خوف مرضية نفسية حادة ومزمنة وليس لها علاج، لذلك تراهما يصرخان ليل نهار الكيزان الفلول الكيزان الفلول الكيزان الفلول المري.(يناضلان) خارج الوطن فى الفنادق بالأجتماعات والمؤتمرات والندوات والتصريحات عديمة الاثر فى الوقت الذى يحمل اليندقيه فى ميدان القتال ليدافع عن الوطن والشعب السودانى من هم فى عمر أحفاد عرمان وأبناء سلك من أبناء الكيزان بل من أبناء قيادات الكيزان .فمن يخشى من ؟ الكيزان يا هذا حكموا بنجاح باهر السودان لمدة ثلاثين عاما نعم فيها اهل السودان بالامن والأمان والتنمية ولم يستطع سلك وعرمان أن يحكموا السودان لاكثر من عامين ومعهم المجتمع الدولى باثره. لقد بنا الكيزان ملايين المشروعات والبنيات التحتية والفوقية الناجحة و خلقوا اقتصاد حجم ناتجه المحلى الإجمالي حسب احصاءات البنك الدولى 176مليار دولار فى عام1917، و للأسف هبط إلى 40 مليار دولار فى فتره حكم ياسر عرمان وخالد ومعهم المجتمعالدولى، والله اعلم إلى اى حضيض كان سينخفض اذا استمرت فترة حكمهم ؟ لقد استطاع الكيزان بناء الجيش السوداني القومى الذى افشل مخططات جون قرنق سابقا و خالد سلك وياسر عرمان الان يالاستيلاء على السلطة بالقوة. وبمناسبة جون قرنق فلقد قاتل عرمان مع جون قرنق الكيزان لاكثر من عشرين سنة ولم يستطع أن يهزم الكيزان ويحقق أهدافه ومعه كل المجتمع الدولى بل ارغمهم الكيزان للتفاوض ووقعوا معهم صلح شارك بموجبه عرمان الكيزان السلطة وقد كان معهم سمن على لبن . كما ولن يستطيعا ان يعودا للسلطة مطلقا بعد أن فقدوا وجدان الشعب السوداني خاصة وجدان شباب الثورة،الم يطردوا عرمان من الشارع وكذلك كل قحت. الكيزان يعرفون كل ذلك ويعلمون أن عرمان وسلك لن يحصلاء على أكثر من صوتين فى اى انتخابات تنظم فى السودان خلال المستقبل فلماذا يخشاهما الكيزان ؟!! فلا سلك ولاعرمان وكل من معهم اليوم وإلى يوم القيامة يستطيعوا هزيمة الكيزان لا حربا ولا سلما بالانتخايات فلماذا يخشونهما ؟ ختاما لا أظن أن 99%من الكيزان يعرفون ،مجرد معرفة ، عرمان وسلك، اما الهجوم عليهما فى الميديا يا أخ دايس وداعس فليس من الكيزان فلا حاجة للكيزان لمهاجمتهما ،و انما الهجوم عليهما فهو من شباب الثورة الذين يتهمونهم بسرقة ثورتهم كما يهاجمهم ايضا أعدائهم من داخل قحت ومن خارجها وما أكثرهم فلكل منهما صراعات لا اول ولا اخر لها من أجل أن يسيدوا حتى على زملائهم داخل تنظيماتهم. لذلك لا أرى أن لسلك وعرمان وزن يذكر عند الكيزان. فالكيزان مشغولون بمواجهة كبار أعدائهم من بعض الدول العظمى وبعض المنظمات المؤثرة دوليا ولا يضيعون وقتهم مع الصغار الذين ليس لهم اى اثر ولن يكون لهم اى اثر على مسيرتهم.