هل يستقيل البرهان عن قيادة الجيش ورئاسة «مجلس السيادة»؟

ضجت المنصات السودانية بـ«رواية» تنحي القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وإخلاء منصبه لنائبه الفريق أول شمس الدين كباشي، وتضاربت التحليلات والتفسيرات حول ما إن كانت «الرواية» حقيقية، أم مجرد «اختلاق» هدفه خلق تعاطف مع الرجل، أم أنها بالون اختبار أطلقه لتحسس ولاء مساعديه ومؤيديه، أم محاولة لتغطية «فشله» في تحقيق نصر سريع على «قوات الدعم السريع»، أم تعبير عن «إحساس بالذنب» جراء الحرب التي أهلكت السودان والسودانيين.
وكان مساعد القائد العام الفريق ياسر العطا، وهو أيضاً عضو في «مجلس السيادة»، قال في مقابلة بثها التلفزيون الحكومي السبت الماضي، إن البرهان أبلغه برغبته في التنحي؛ لأنه «وصل الحد»، وعزمه نقل السلطة لنائبه الفريق أول الكباشي، وإنه أقنعه بـ«الاستمرار لما بعد هزيمة (قوات الدعم السريع) والقضاء عليها، وإطلاق فترة انتقالية قصيرة تجري بعدها انتخابات يغادر عقبها العسكر السلطة».
وتصف العبارة التي استخدمها العطا «بلغ الحد» واقع السودان الحقيقي؛ فالحرب استمرت لعامها الثاني، وراح ضحيتها الآلاف وتشرد الملايين بين نازح ولاجئ، في حين تحاصر المجاعة الملايين في مختلف الأنحاء، ما جعل الوسائط تتداول العبارة بالقول: «بلغ الناس جميعاً الحد»، فهل بالفعل بلغ البرهان الحد، أو أنه استخدم العبارة لأغراض أخرى؟
يجيب الإعلامي والمتابع للشؤون العامة السر السيد، عن السؤال قائلاً: «إن البرهان ظلّ يعيش حالة من التنازع والشد بين أطراف عدة، كل واحد منها يريد استخدامه… الإسلاميون يريدونه من أجل برنامجهم، في حين تحاصره الضغوط الإقليمية والدولية من كل الجهات، وهو لا يستطيع توظيف هذه التناقضات بما يحقق طموحاته الشخصية في الاستمرار بالسلطة».
ومنذ تسمية البرهان رئيساً لـ«مجلس السيادة»، سمح بترويج «أسطورة» أن والده رأى في المنام أنه «سيحكم السودان». وبحسب مقربين، فإن هذه الأسطورة ظلت تتحكم بتفكير الرجل، وهي التي دفعته للانقلاب على الحكومة المدنية الشرعية التي كان يقودها رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، بعد اقتراب انتقال رئاسة المجلس للمدنيين، وفقاً لنص الوثيقة الدستورية.
ويوضح السيد أن «شخصية البرهان ظلت تعاني من التقدم العسكري الواضح لخصمه (الدعم السريع)، والذي اعترف به مضطراً بقوله: مهما حدث فإننا لن نتخلى عن الحرب»، ويتابع: «البرهان يواجه ظروفاً غاية في التعقيد، قد تفسر رغبته في التنحي، وقد أسرّ بها لمساعده الفريق أول العطا».
ووفقاً للخبير الإعلامي، فإن «صبر البرهان على مصاعب الحكم نفد فعلاً؛ لأنه لم يستطع إدارة التنازعات المحيطة به… من وجهة نظري فهو ليس سياسياً بما يكفي، وفي ذات الوقت يفتقد للمشورة والدعم السياسيين، بما يمكنه من تحقيق طموحه الشخصي».
وعزا السيد تعثر مشروع البرهان السلطوي، إلى أنه «يستند على مناصرين لا ينصرونه فعلاً، بل بينهم من أصبح عدواً استراتيجياً للرجل، مثل قائد (قوات الدعم السريع) محمد حمدان دقلو»، وتابع: «الإسلاميون يظهرون للرجل التأييد، لكنهم يشككون في قدراته القيادية وفي نياته».
ويرى أن «البرهان فقد مؤيديه كافة، بل إن الدولة الجارة التي ما فتئت تدعم الانقلابات العسكرية في السودان، تراجعت بشكل كبير عن الوقوف معه، فأصبح وحيداً».
وفسر محللون سياسيون إعلان البرهان رغبته في التنحي، بأنه «محاولة لاستدرار التعاطف، أكثر من كونه تعبيراً عن موقف جدي، يتيح فرصة للأجدر ليقود البلاد في محنتها وينهي الحرب».
ويقول المحلل السياسي محمد لطيف إن «الأمر لا يتعدى محاولة من الرجل لخلق شعبية واستدرار التعاطف مستغلاً محاولة اغتياله، بترتيب حشود تخرج إلى الشوارع لإثنائه عن الاستقالة، لكن أحداً لم يخرج ليتعاطف معه».
ونجا البرهان من محاولة اغتيال الأربعاء الماضي، حين انفجرت مسيّرة مجهولة في احتفال عسكري بحضور الرجل، ما أدى إلى مقتل عدد من الضباط الذين كان يشرف على تخرجهم.
واستبعد المحلل السياسي حاتم الياس استقالة البرهان، بقوله: «البرهان لن يستقيل، فهو متمسك بمنصبه جداً، وهو للحفاظ عليه، نفّذ انقلابين: الأول بعد فض اعتصام القيادة، والثاني انقلابه على الحكومة الشرعية برئاسة عبد الله حمدوك، ثم أشعل حرباً من أجل ذلك».
وعزا حديث مساعد القائد العام العطا إلى «رغبة دفينة عند الرجل نفسه، أو تعبير عن صوت الإسلاميين الذين شرعوا في التقليل من البرهان، رغم إعلانهم تأييد الجيش». وتابع: «ربما يكون العطا قد انتزع الحديث من سياقه، تعبيراً عن صراع ومطامع بين أفراد الطاقم العسكري»، واستطرد: «الإعلان بهذه الطريقة يحمل رسالة تهديد للبرهان، ويعبر عن شهية العطا القوية ليحل محله… البرهان الذي أحرق البلاد من أجل منصبه، لن يستقيل بهذه السهولة».
واعتبر الياس أن «ما يخرج من تصريحات من العسكر يعبر عن تخبطهم الناتج عن ضعف قدراتهم في إدارة الدولة والجيش معاً… فشلوا في إدارة الدولة، وفشلوا في مهمتهم الأساسية والمهام العسكرية التي أعدوا لها أصلاً».
أما الكاتبة الصحافية أماني أبو سليم، فترى أن «البرهان غير جاد في التنحي، وهناك شواهد كثيرة تثبت تمسكه بالسلطة»، وتتابع: «ولو أراد التنحي فعلاً لما مرر الأمر وسط حديث العطا»، وتقطع بأن ذلك محاولة لـ«جس نبض الشارع، من خلال رد الفعل».
وقالت: «يبدو أن استبدال خطاب جديد عن القبول بالتفاوض ووقف الحرب، بالخطاب القديم، يحتاج لأدوات جديدة سيعتمدونها بعد قراءة رأي الشارع… كما يبدو أن أمر المسيّرة، وتمرير الرغبة في الاستقالة، هما من حيل تهيئة الشارع للخطاب الجديد».
الشرق الأوسط
لن يستقيل البرهان الا بعد ان ينظف كل شبر من السودان من المليشيا واعوانهم واتباعهم ويعيد لكل صاحب حق ضائع حقه
اطمئنوا
يعيد لكل صاحب حق حقه؟ ياسبحان الله دا كلام مهندس ياجماعة، اهم العوام لافكرون كذلك، هل يستطيع ابرهه تسوية قضية المئات الذين قتلتم قوات النخبة باوامره واوامر اسياده هل يستطيع تسوية الآلاف الذين قتلوا في الحرب التي وصفها هو أول أيامها بأنها عبثية وهل يستطيع أن أن يعيد ملايين المشردين الي ديارهم وهل يستطيع أن يعيد لأصحاب المصانع والشركات أموالهم المنهوبة.
اما حكاية انتصاره على قوات الكيزان الخاصة المسمي بالدعم السريع فهو عشم الكلب في موية الابريق.
يا استاذ حسين: انا والله خايف يبقى في البرهان البقت في اخونا الكان بيقول “نحرر البلد بيت بيت .. زنقة زنقة .. ” وفي النهاية اتزنق زنقة كلب في طاحونة.
التحية لك اخ حسن صالح والاخ ابو جاكومة ود كوستي
ابرهة مفتكر ح يقضي قوات الجنجويد في شهر ولا شهرين وقال ايه لسة ما حركنا القوات ياخي انت اتزنقت زنقة الكلب في القيادة وطلعت بي سفنجة والأن قلت الرووووووووووووب عديل الحقني يا كباشي انا مش ح كمل هو دخول الحمام ذي خروجه ,
هههههههه وينها القدرة ، جيش مهلهل فحاط ، كاكي عاطل ثلاثين سنة هههه
ههههههههههههه
عندما يكون انصار البرهان مثل صاحب الافاظ البذيئة في السب و الشتم , مدعي الهندسة هذا , فالنتيجة معروفة
هههههههههههههههههههه
٠يبدو ان باشمهندس هذه تنطبق على مهنتك كمهندس فقط ولكنها لاتغطي فشلك في التحليل السياسي المتقد.
لو كان بإمكان صاحبك الهطلة العبيط البرهان المقدرة على دحر الجنجويد لفعل ولكنه عاجز تماما عن دحر صديقة حميتي التشادي.
وكأنك لاتدري ان الكيزان لن يوقفوا الحرب حتى ينتهي السودان لاستحالة عودتهم للسلطة كما ان مليشيا المؤتمر اللاوطني جناح حميتي التشادي لايمكنهم رغم انتظارهم ولو اكملوا السيطرة على باقي ولايات السودان لن ولن يحكموا شعبا أسقط الكيزان التوافه سيسقط الجنجويد ومن صنعها من الكيزان والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل
قديما قيل الحكمة ضالة المؤمن .. امثال المشمهندس مساحة سلمان بخيت هم الودو البلد فى داهية .. المشمهندس راقد تحت الكوندشن ويضرب فى كنتاكى ومنتظر البرخان ينظف البلد من الجنجويد .. قبل الجنجويد لازم البلد تنظف من اخوان الشيطان الجابو الجنجويد وربوهم وكبروهم .. ولازم البلد تقوم فيها حملة تثقيف لزيادة الوعى عند امثال المشمهندس سلمان بخيت البستغلوهم الكيزان بالعاطفة .. ولازم الجيش ايضا ينظف من الفاسدين والمرتشين والمتحزبين ليعود سيرته الأولى لا يعصمه مال او جاه عن القيام بمهامه حماية الأرض والعرض والموارد قراره بيده لا بيد سناء او كرتى !!!!!
يا هندسة افترض انه استقال، ح يجي منو يعني !! الناس ديل زي التعاريف، اقصد العقلية، طبق الأصل. فلا تأخذك الهاشمية
لن يستقيل لانه مهووس بالسلطة
الحثاله الساقط العجوز الهرم سجمان عبيط مهرب المخدرات ومزور الشهادات
انت تهرف بما لاتعرف وتعوى كالكلب منذ ان اشعل أسيادك الخنازير نيران هذه الحرب. عدوى النباح قد انتشرت بين السواقط بسبب الأهطل ياسر العطا ألذى مازال يحلم بنصر مليشيات خضراء الدُمن الساقطه سناء حمد. ايها الهبنقه فالتكتب إلى صويحبك الهارب ليعيد السودان ألذى اختطفه بأكمله إلى الشعب ثم فاليذهب هو إلى الجحيم (طولنا ما شفناك بترسل ليه خطابات لعل المانع خير) بالمناسبه أنا وليد ود عطبره ( بتعرفني زى جوع بطنك) ولا علاقة لى بالباوقه، فما تقعد تكتب لى باقى الحثاله من أقاربك وتسألنى إذا كنت بعرفهم لأنى لا أتشرف بكم ويكفينا من القاذورات شخصك الوضيع.
ياود الباوقه ما أظنك انت حر أو من الباوقه
انت دائم السباب واللعان ولكنك معزور لان الكلام ليس صادر عن لسانك لكن صادر عن مؤخرتك
وهذا دليل علي سوء خلقك وقلة ادبك
المدعو ود الباوقة انت في قلبك غل و حقد دفين…شفاك الله و عافاك.
حتى لو أراد حقيقة التنحيف فلم يكن من السياسه اعلان ذلك من العطا اوغيره لما لهذا التصريح من أثر على الجيش ونفسياته
ود الباوقة لك التحية لقد ردمت كلب 🐕 الكيزان فنى بلاعات خراء السعوديين واعطيته بالمكان الفيهو الحديدة هذآ الجرقاس لابد في السعودية ويحمش في نيران الحرب ليته يكون راجل ويجى يستنفر مع سيده البرهان عليهما الاثنان اللعنة الي يوم الدين.
الي صحيفة الشرخ الاوسط الصفراء التى توالى عصابة الكيزان الارهابيين….
يعنى المجرم البرهان قتل كل هؤلاء الانفس من ايام مجازر القيادة في رمضان واشهرها مجزرة ٣ يونيو الرهيبة البشعة التى نفذها البرهان ومليشيات الكيزان وحليفهم وصنيعتهم الدعم السريع بجانب مئات الشهداء الذين قتلهم المجرم البرهان بدم بااارد في شوارع الخرطوم ولغاية اتفاقه مع تنظيم الكيزان الارهابي ورفضهم للاطاري واشعالهم للحرب الدايرة الان زذلك بهجوم كتائب الكيزان الارهابيين لقوات الدعم السريع صنيعتهم المتواجدة في المدينة الرياضية
ثم رفضه كل المفاوضات ودعمه لاستمرار الحرب التى شردت اكتر من ١٠ مليون مواطن سودانى وقتلت اكثر من ١٧ الف مواطن برئ ظا غير تدمير البني التحتية و و و وارجاعه لجميع المنهوبات والمسروقات التى سرقوها الكيزان واعادتهم لوظائفهم بل وترقيتهم واعطائهم رواتبهم باثر رجعي و و و وكل البلاوى دى والاجرام دا عشان في النهاية يتنحي !!!! انتو مجانين ولا بلابسة عبيطين ولا بتستهبلوا.
المجرم البرهان ومعه الكيزان وعبيدهم وكلابهم امثال ياسر كاسات شرفانين للسلطة شرفة شديدة خلاص والواحد لن يتنحي ولو مات كل الشعب كما قال المجنون ياسر كاسات ولو استمرت الحرب ١٠٠ عام.
اللي فض الاعتصام محبوبكم الحمار حميرتي وليس غيره صحح معلوماتك
خليكم واضحين ي كيزان ي منافقين ي أنجاس والشعب السوداني متابع أكاذيبكم منذ أكثر من 30 عاما الشاويش البرهان لم لن يستقيل وتصريح الشاويش عطوة في تلفزيون بورت كيزان كان تمهيداً للرأي العام لإقالته والقرار جاء من زماااااااااااااااااااااااااان من الدواعش اللصوص الهاربين في تركيا الداعشية وقطر الاخوانية.
ن يستقيل البرهان الا بعد ان ينظف كل شبر من السودان من المليشيا واعوانهم واتباعهم ويعيد لكل صاحب حق ضائع حقه
اطمئنوا
المدعو/ المهندس سلمان إسماعيل بخيت:
اعتقد استقالة البرهان لم ياتي من فراغ , لانو الزول ده فعلا قال انا تعبت أنا تعبت و ما قادر احسم التمرد واعتقد البرهان الحالة الصحية اتدهورت و مريض يجب ان يرتاح ويتقاعد , استقالة البرهان ليس نهاية الحياة في السودان اليس انت رجل عاقل ياخي في ستين ضابط بي رتب غاليه ياكلو الزلط اعطيهو فرصة لدهر التمرد ومن وجهة نظري يجب تغيير ضباط اللجنة الامنية في نظام المخلوع البشير ( الكباشي , ياسر العطاء , ابراهيم جابر , البرهان , لانهم فشلوا فشلا ذريعة في حماية تراب البلد , ياخي الاف شردو وقتلوا واهانة وذل ياخي ما ذنب المواطن المسكين في المصيبة ده,,, البرهان ارتكب اكبر جريمة لمن انقلب علي الحكومة المدنية ود النتيجة ياهو حرب ,, لو الجيش كان صبر ما كان وصلنا للمرحلة ده كنا عبرنا لمصافي الدول … نناشد كل المواطنيين اان يقفوا مع دكتور / عبدالله حمدوك واعطيهو فرصة ي منضب رئيس مجلس الوزاء اذا فشل يروح في ستين داهية يجي غيرو مؤهل اكاديميا وسياسا , بعد ايقاف الحرب علي الجيش يبعد من السياسة نهائيا ويشوف شغلو حماية الحدود وان يذهبوا لثكنات ,, واتركوا ادارة البلاد ان يقودها اهل العلم وليس اهل اللصوص والحرامية , عاش كفاح الثورة السودانية .
البرهان لن يستقيل وما قاله عادي بين الزملاء دايما نقول لبعض يا اخي انا تعبت ما تعال نديك تواصل مثلا
فما ينبغي للقحاطة والجنجا الفرح بمجرد حديث جرى بين زميلين وقاله الاخر من باب ان البرهان زاهد في السلطة
ولكن الحقيقة ان البرهان والعطا والكباشي ومن معهم من المخلصين الخلص الشرفاء الانقياء المرعبين للجنجاقحط لن يتنحي احدهم حتى القضاء الكامل على الجنجا وتطهير الارضؤ من دنسهم وعسلها 7 مرات لان نجاسة الجنجا مركبة
ثم الاهم من ذلك
يجب ان تعرفوا ان الجيش ملاى بالرجال المرعبين فممكن يمشي البرهان وياتي اخر ويقوم بنفس الدور والمهمة جغم الجنجا
الضحة في كل وسائل التواصل والصحف عن كلمة قالها القائد الفريق اول ياسر العطا دليل على ان الجنجا يخافون من القائد السيد الرئيس خوفا شديدا ههههههههههههههههه
بل بس يا برهنة لله درك
👍👍👍👍👍 أحيك ياود عطبرة ، أديهم بالجهة الفيها الحديدة ، بالمناسبة التمبرلي والي نهر النيل ، قالوا فحط ، صحي الكلام دا ؟ وعشان شنو ؟
الفرق شنو بين البرهان و الكباشي ؟ فكلاهما و معهم ياسر العطا و جميع قادة الجيش مسئولين عن ما يحدث في السودان
ابو عزو. لك الف تحية
يبدو أن لك ،رايا جميلا ولكنك تبدو احيانا كما انك كوز كامل الدسم
فلو كنت تعني ان الثلاث نعاج ورابعهم كلبهم ابراهيم جابر فعلا هم سبب المشكلة من وجهة نظري انا لا انظر لتبعيتهم للجامعات الإرهابية ولكن الاربع متورطين في جرايم حرب وفساد واؤكد لك ان اربعتهم بغض النظر عن نجاحهم او فشلهم في المعارك الدائرة الان هم في ورطة فمحاصرتهم من عدة جهات جعلت منهم. رجما من الخوف فمصيرهم سيء فلا الحركة الإسلامية ترغب فيهم ولا جموع الشعب راضية عنهم وتلاحقهم المحاكم لو فرطوا في العصا التي يمسكون بها
التحيه لك عزيزى على إبراهيم والتحيه لكل المناضلين الشرفاء ووافر التقدير لكل المعلقين أعلاه عدا الرجرجه والدهماء والهوام امثال سجمان عبيط وكيمو الغبي
فى الحقيقه ما اقدر أأكد ليك الخبر تأكيد قاطع أنا زيك سمعت دون براهين على ذلك. عموماً أبشرك إذا لم يكن قد فحط بعد فهو حتماً بيفكر تفكير جاد فى ذلك
انه ديدنهم يا عزيزى وشرعهم ألذى سنه لهم المجرم الهارب البرهان.
المدعو عباس النعيم شمكتة:
يا عزيزي عباس النعيم ( المواطنيين تعبوا وشردوا وهاجروا الي دول مجاورة بسبب الحرب ويتعرضون ليه ابشع الاهانة والذل , والحالة سيئة للغاية الناس ما لاقية تاكل ولا تشرب بسبب الحرب اللعينة وانت بتقول بل بل ياخي مافي انسان عاقل يقول بل بل يجب ايقاف الحرب فورا والذهاب الي منبر جنييف للتفاوض بعداك لكل حادث حديث , اذا فعلا في جيش لحسمت التمرد والان سنة ونص الجيش ما قادرة تنضف التمرد . البرهان لمن قال انا بتنحي عارف الحاصل شنو بالظبط لانو التمرد لديهم تمويل خارجي بتدعمهم الجيش يوجد ايادي خفية شغالة لصالح قوات الدعم السريع و تسهيل لهم مهمة ود خيانة عظمي .اعتقد . لو كان في حسم لكان حسمت في الشهور الاولي الشغلة بقت معقدة , البرهان وزملائة من الضباط ما قادرين يحققوا نصر لدهر المتمردين في ارض المعركة , الكباشي والبرهان وياسر العطاء وابراهيم جابر , اثبتوا فشلهم , من الارجح ان يتنحوا كلهم من قيادة الجيش لانو في الجيش فيها رجال كفاءة لديهم روح قتالية وعزيمة من اجل الدافع عن تراب الوطن … معنا لايقاف الحرب اليوم قبل بكره .. حاشاك يا سودان أن تسقط بيننا فليسقط الخونة والماجوين الذين لا دين لهم عاش كفاح الثورة السودانية
الحسم بوقته والجيش كان معتمد على الدعم السريع سابقا والصريع حاليا وكان بدون مشاه واستطاع بحنكة وخبرة قادته امتصاص الصدمة الاولى وتشريدهم في الفيافي والتخفي في بيوت المواطنين وانتشارهم انتشار فئران قارضة ليس الا والحسم جاي
ثانيا كلنا متضضرين غاية الضرر من الحرب ونريد لها ان تقف اليوم قبل الغد ولكن بشرط واحد هو الا يكون للجنجاقحط موضع قدم في مستقبلنا السياسي لان ذلك يعني تمدد معاناتنا هذه دون حسم
الحسم قادم ان شاء الله وحنصبر
استقال البرهان أو لم يستقيل فقد اصبح يدور في حلقة مفقودة…. جميع الاتجاهات أصبحت تشكل له خطرا…. تمامآ كالمراة التى قال لها زوجها: إذا نزلتى من السلم فانتى طلقانة وإذا صعدتي طلقانة وإذا استقريت في السلم فانتى طلقانة…فالبرهان حالته وووب في وووووووب….استقال وووووووب. ما استقال وووووووب….كل هذا لانه اقسم بالله كاذبا عند تنصيبه…. إنها حرب من الله عليه….فهل من بعد ذلك من مغيث
مجلس كبار الكهنة للجبهة الاسلامية هو الذى عين البرهان رئيسا لمجلس السيادة وادى القسم ( الاصلى ) امامهم بالسمع والطاعة فى المنشط والمكره . هؤلاء الكهنة هم من يملكون ناصية البرهان ويأتمر بأمرهم ولهم سلطة عزله . اما القسم غير الملزم فهو الذى اقسمه البرهان امام رئيس القضاء وامام الكاميرات . لا تجعلوا من الاراجوز المهزوم الهارب من المعارك بطلا .
– بعد قتله الثوار في مجزرة القيادة!!
– محاولاته المستميتة لافشال الفترة الانتقالية!!
– قيادته الانقلاب على الثورة، بعد انتهاء فترة قيادة الجناح العسكري للفترة الإنتقالية !!
– مشاركته في قرار اشعال الحرب، واسستمراها لستة عشر شهراً رغم مآسيها التي …!!
احمق من يظن ان الرجل ليس بطالب سلطة ومتشبث بالقيادة وحماية راس!!!
عجبي على الحمقى ممن يدافعوا على هذا الاحمق القاتل من اضاع وطنه وشرد شعبه..!!!
قرق كبير بين المؤسسة العسكري، ومجموعة اللجنة الامنية حراس نظام الانقاذ وثرواتهم المنهوبة وفسدتهم!!!
عجبي على المغيبين والتبيعة والهتيفة من يهاجمون ويلعنون المدنيين، ويهللون لمن يقتلهم ويهنب كل مقدرات وطنهم وححقوقهم ومستقبل اطفالهم….!!!
عجبي!
قتل الأرواح ليس بهذه السهولة يا برهان
فقد تجبرت وقتلت أنفس بريئة قتلك الله ونهيت وسرقت ودمرت بلاد شتت شعب لا يستحق ما فعلته به كل ذلك هلاويش طرحها في أذنك والد الحلمان ومن أجل إظهار الولاء لعصابات الإرهاب الإخواني وفلول العهد البائد ! هذا غضب من الله عليك في الدنيا يا قاتل الشهداء وستنال عقابه في الآخرة يوم تقف أمام الواحد الأحد ليقتص منك فهناك لن ينفعك فلول العهد البائد ولن يشفع لك ما نهبته من مال الشعب الغلبان .
أسأل الله يا برهان أن يزيدك ذلاً وأن يسقيك من كاساات المهانة ألواناً وألوانا .
لا اعتقد البرهان يستقيل فانه سيعرض نفسه للمسائلة والمحاكمة لذلك سيظل حتي لو ادي لان يمتزق السودان شبرا شبر ماعندو مانع