بلينكن يؤكد خلال اتصال مع البرهان على أهمية المشاركة في محادثات جنيف المقبلة

بلينكن يشدد خلال مكالمة مع البرهان على أهمية مشاركة الجيش السوداني في المحادثات التي ستعقد في سويسرا.
أفادت وزارة الخارجية الأميركية يوم الاثنين أن الوزير أنتوني بلينكن أكد خلال محادثة هاتفية مع رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان أهمية مشاركة الجيش السوداني في مفاوضات وقف إطلاق النار المقررة في سويسرا هذا الشهر.
وجهت الولايات المتحدة الشهر الماضي دعوة الى الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى محادثات بهدف وقف إطلاق النار، التي ستستضيفها السعودية وسويسرا بمشاركة الاتحاد الأفريقي ومصر والإمارات والأمم المتحدة كجهات مراقبة.
أعلنت قوات الدعم السريع أنها قد قبلت الدعوة، بينما لم تصرح القوات المسلحة السودانية بعد ما إذا كانت ستشارك في المفاوضات.
أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر في بيان بأن بلينكن “أكد أن التدمير والخراب الذي شهده العالم منذ أبريل 2023 يثبت أن التفاوض على اتفاق لوقف إطلاق النار هو الحل الوحيد لإنهاء النزاع، ومنع انتشار المجاعة، واستعادة العملية السياسية المدنية”.
وأضاف المتحدث: “شدد الوزير على ضرورة إنهاء القتال بصورة عاجلة وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية دون أي عوائق…”
لتخفيف معاناة الشعب السوداني”.
في وقت لاحق، ذكر البرهان في حسابه على منصة إكس أنه تحدث مع بلينكن حول “أهمية معالجة القضايا التي تهم الحكومة السودانية قبل بدء أي مفاوضات”.
وأضاف البرهان: “أخبرته (بلينكن) أن الميليشيا المتمردة (قوات الدعم السريع) تحاصر وتهاجم الفاشر، وتعيق وصول الغذاء إلى النازحين في معسكر زمزم”، في إشارة إلى عاصمة ولاية شمال دارفور التي تواجه حصارًا من قبل قوات الدعم السريع منذ عدة أسابيع.
اندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل من العام الماضي نتيجة خلاف حول خطط دمج الدعم السريع ضمن القوات المسلحة خلال فترة انتقالية كان من المقرر أن تنتهي بإجراء انتخابات تؤدي إلى حكم مدني. بدأ الصراع في الخرطوم وسرعان ما انتشر إلى مناطق أخرى.
قال برنامج الأغذية العالمي في الشهر الماضي إن السودان يواجه أكبر أزمة جوع على مستوى العالم، بالإضافة إلى أكبر أزمة نزوح. وأكد أنه تم تهجير 9.1 مليون شخص، في حين فر أكثر من مليوني شخص إلى دول مجاورة نتيجة النزاع في السودان.
بدأ الطرفان المتنازعان في إجراء مفاوضات منذ بداية الصراع بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في جدة، تحت رعاية السعودية والولايات المتحدة. ومع ذلك، توقفت هذه المفاوضات بعد عدم قدرتها على تحقيق وقف دائم لإطلاق النار.
ينبقي ان يعلم الجميع ان الحرب الدائرة الآن ليست بين الدعم السريع و الجيش كما يحاولوا ايهامنا و انما هي اتفاق بين حمدتي و برهان اولاد السجمان لتوجيه قواتهما لضرب كل البنية التحتية للدولة و القضاء على اساسياتها و كل مؤسساتها حتى لا تنتصر الثورة و تأتي حكومة مدنية تقدمهما للمحكمة الجنائية الدولية او تحاكمهما محليا على جرائمهما التى اقترفاها ضد الوطن . لذلك فإن كلما يحث الآن من حمدتي و برهان هو متفق عليه بينهما لذلك لا معنى لمطالبتهما للجلوس مع بعضهما البعض للتفاوض. فهما اصلا جالسان معا .
حميدتى وقحت وتقدم رهات خاسر لن يقبل بهم شغب نهبوه وقتلوه وازلوه واغتصبوه على امريكا دعم الحيش بشرط فك ارتباطه بالاسلاميين هذا هو الطريق الى الاستقرار
تقدم هذه كيف تكون طرف في الحرب هل سالت سلاح لتقاتل الشعب كله دعايه كيزانيه معفنه
ياشعب السودان اطفالنا ونساء هم من الحرب المتضررين وليس ابناء الكيزان ونسائهم ..فاتمنى نفعل هشتاك # تفعيل البند السابع الشعب يريد تطبيق البند السابع# خلونا من خرخرت برهان وياسر كاسات .واسيادهم الكيزان.
ذهاب البرهان الى جنيف يعنى منحه فرصة لمزيد من المناورة والمراوغة فهذا الرجل لا عهد له والوطن لا يحتمل مزيد من المناورات من الافضل لنا ان لا يذهب البرهان الى جنيف حينها سيتم حظر الطيران وسوف يلقى الجنجويد القبض عليه هو ومن تبقى من كيزانه المجرمين وهم هاربين الى خارج الوطن ويتم القبض عليهم جميعا وسيقوم الجنجويد باعدامهم لان الله قد سلطهم على هؤلاء المجرمين ليتم القضاء عليهم بنفس الأسلوب الذى ابادوا به الشعب ودمروا به الوطن ورسولنا الكريم حدثنا عن عدالة السماء وامرنا ان العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص هكذا اراد الله ان يقتص لنا الجنجويد من هؤلاء السفلة المجرمين فى الدنيا قبل الآخرة، فعجل الله لهم العقاب، لان جرائمهم نكراء كعقوق الوالدين. انه يمهل ولا يهمل، وآن لكم ايها الكيزان ان تتجرعوا المرارات التى اذقتوها لهذا الشعب الكريم. ابادة الكيزان كما تباد الفئران واجب وطنى ودينى وانسانى واخلاقى وقيمى، وبعدها سيتنقم لنا الله من الجنجويد وجرائمهم فى حقنا، وهى ان عظمت فلا تساوى قطرة فى بحار ومحيطات جرائم الكيزان الممتدة لخمسة وثلاثون عاما عجاف عاثوا فيها اجراما وفسادا ودمارا وقتلا وتنكيلا بهذا الشعب ودمارا لا نظير له للوطن، ومن بينها صنيعتهم لهؤلاء الجنجويد يعنى الكيزان طبظوا اعينهم باصابعهم والحمد والشكر لله قاتل الله الكيزان اينما كانوا وخلصنا من شرورهم وآثامهم انهم قوما مجرمين
مافي نقاش اصلا الجيش ح يذهب ح يذهب الي تفاوض جنييف كراعو فوق رغبتو لانو ده الحل الوحيد الخروج من المصيبة ده و تقيف الحرب وح يكون في اتفاق للسلام ومن ضمن الاتفاق خروج قوات الدعم السريع من بيوت المواطنيين وتسليم المجرمين المطلوبين الي محكمة لاهايا , والمؤتمر الوطني لن يشارك في اي حكومة قادمة وابعادها , والجيش يسلم السلطة للمدنيين لحكم الفترة الانتقالية وبعداك الناس تجهز لية انتخابات من يجكم السودان شرعيا ,
واين اعتراف بلينكن بالبرهان كرئيس دولة؟
قولوا اجبرونا على الذهاب لجنيف ولا تحاولوا خداع الفلول والمغيبين