الكوزنة سلوك وفعل ووراثة

علي يوسف عمر
• الفريق محمد عثمان الحسين رئيس الأركان الحالي من ضباط الأحجار الكريمة (مصطلح متداول بين الضباط لأهل الحظوة والتمكين والاستخبارات والشركات بالقوات المسلحة) وهو من (حجر ود سالم) حيث شغل منصب مدير مكتب وزير الدفاع لفترة عشر سنوات من العام ٢٠٠٦م إلى ٢٠١٦م حيث تعاقب عليه أربعة وزراء هم بكري وعبدالرحيم ومصطفى أبوعشرة وابن عوف وعندما ترقى لرتبة الفريق تم تحويله من مدير مكتب إلى أمين عام وزارة الدفاع ومنها نائب إمداد ورئيس أركان برية ونائب رئيس الأركان المشتركة للفريق (إنقلابي كوز) هاشم عبدالمطلب بعد الثورة وبعد إنقلاب عبدالمطلب أصبح رئيساً لهيئة الأركان بعد تعديل التنظيم والعمل برئاسة الأركان العامة تحت القائد العام للقوات المسلحة وهو دفعة وزميل دراسة للبرهان في شندي الثانوية ولايطيقون بعضهما .
• إكتسب المذكور خبرة كبيرة جداً من قدوته الفريق عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع (أطول فترة قضاها معه مديراً للمكتب) في فن الإستثمار وإدارة الأموال حيث كان يحضر الإجتماعات الكبيرة (بحكم منصبه) لشركات الجيش مثل جياد والتصنيع الحربي والهيئة الإقتصادية وزادنا وبنك أم درمان الوطني وشيكان والمؤسسة التعاونية وكيفية الإستفادة من إستقطاب وتجنيب الأموال والتحايل على قوانين الدولة في عمليات الشراء والإنشاءات وخلافه
• تم نقله من أمين عام لوزارة الدفاع وتعيينه نائب إمداد بعد أن إكتسب خبرة كبيرة في مجالات الإستثمار والتجنيب ليشغل عضواً في معظم مجالس إدارات الشركات العسكرية الكبيرة وتنفتح له ليلة القدر بالحوافز الشهرية وحوافز السفر والأرباح السنوية المليارية ومن ثم دانت له السيطرة التامة على الشركات بعد تعيينه رئيساً للأركان خلفاً لصاحب كرتي الفريق هاشم عدالمطلب ليكون رئيساً لمجالس إدارات الشركات العسكرية ليكون هو الآمر والناهي فيها.
• كان يعشق أولياء نعمته الكيزان في سره ويظهر عكس ذلك بأنه يحاربهم ويسعى لتنظيف الجيش منهم كيف ذلك وأسوته وقدوته عبدالرحيم اللمبي الذي علمه كل الفنون والجرائم الظاهرة والمستترة في فن إدارة الأموال بعد الحصول عليها بسهولة ويسر مستغلاً منصبه في مجلس الإدارة للشركة أو البنك .
•• (ياهداكم الله هللوا وكبروا ) ؛ قام سيادته وهو عبقري زمانه ورئيساً لأركان القوات المسلحة وهو الرجل الأول فيها مستغلاً سلطاته كرئيس لمجلس إدارة بنك أم درمان الوطني بشراء ستة شاحنات (سعة ستين طن) بقرض حسن من البنك وبضمان الشاحنات نفسها لشخصه الجليل وليس للقوات المسلحة المسؤول عن تطويرها وتم إلحاقها على شركة الساطع للنقل التابعة للقوات المسلحة بمساعدة نائبه الفريق مجدي عثمان (مايرنو) وتم ربط لوحات القوات المسلحة الحمراء لها لتجنب كشفها ورصدها وصلته بها ولعدم المساءلة من إدارة المرور وخلافه لتقوم بنقل أكل ولبس وإحتياجات أفراد القوات المسلحة في نيالا والجنينة والفاشر وبابنوسة وبإيجار شهري يفوق خمسة عشر مليار للشاحنة الواحدة ويتم تسليمه لسيادته (واحتمال الوقود والزيوت تكون من إمداد الجيش) بالله عليكم رئيس أركان جيش بدلاً من عمل شاحنات للجيش يستغل سلطاته ومنصبه ليعمل شاحنات خاصة به لنقل إحتياجات أفراد جيشه والعائد له (لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم) فكيف ينتصر الجيش والمسؤول الأول عنه يتاجر في عساكره !! .
• ألم أقل لكم بأن هذا حال قادة وضباط جيشنا من الطبقة البرجوازية وأهل الولاء أهل الحظوة والحجار الكريمة على حساب البسطاء والمساكين من الضباط والعساكر الغبش فبالله عليكم كيف لضابط يمكث في مكتب واحد لمدة عشر سنوات من رتبة العميد إلى أن ترقى فريق دون نقله لقيادة خارجية او تطبيق لوائح الترقي عليه إن لم يكن من أصحاب اليد الطويلة ؟ .
•• ” في المقال القادم سنتحدث عن علاقة الرجل مع صديقه الذي كان يعمل في وظيفة مراسلة في شركة دانفوديو قبل أن يكون من رجال الأعمال البارزين المدعو أحمد عجيب الروى (حجر العسل) وشريكه ياسر في إحتكار مشتريات الجيش لهم وماهو المقابل لذلك وسوف لن أتحدث عن بناء عمارة من خمسة طوابق في مربع ثلاثة بكافوري وتأسيسها لسيادته كاملة من تركيا”.




محمد عثمان الحسين وطه عثمان الحسين؛ وكفى!!!
لعلكم يا د. هشام تشابهت عليكم الطفابيع والضفادع الكيزانية …
شبيه البعيو المتسلق المسعود طه عثمان الحسين من اولاد البجراوية وتربي ونشأ بشمبات الزراعة … واسمه الكامل طه عثمان احمد (الحَسِين) فتح الحاء وكسر السين، وي نطق اسم الشاعر الحسين الحسن.
أظن هو الشخص الوحيد الذي انتقل من ضابط اداري الي ضابط عظيم في الجيش !!
كان كوز قيادي من كيزان الاتجاه الاسلامي في القاهرة الفرع وعضو اتحاد الكيزان وعمل ضابط اداري في محلية بحري قبل ان يتسلل الي ردهات قصر المخلوع ..
اما محمد عثمان الحسين، محمد عثمان -اسم ختمي مركب- فهو من ابناء قرية جزيرة الشبيلية شمال شندي ونشأ وترعرع في شندي …
تشابه في الاسماء والخلقة المسنوحة والنظارات والافعال المشبوهة واللغف سبحانه يخلق من اشباه الرجال اربعين شبه وزيادة !!
شكراً جزيلاً أستاذ الفاتح الصديق البيلي على التوضيح..لقد ضللني أحدهم بقول إنهما شقيقين من شندي!!
صدقت: لقد تشابه علينا البقر!!
لكل ما ذكر يجب تفكيك جيش سناء حمد طوبة طوبة . فوضي
شكراً يا استاذ علي يوسف عمر علي توثيق وفضح فساد التامبيرة محمد عثمان الحسين …
لقد اثبت بما لا يدع مجالاً للشك في هذا المقال الممتاز ان الكوزنة ليست فقط سلوك وفعل ووراثة ولكن عاهة مستديمة ووباء عضال مزمن لا شفاء منه !!
اعوذ بالله من غضب الله !!
رئيس الاركان طلع تمساح في شكل قرنتية منفوخ متكرش من شحم السحت والمال الحرام !!
الشكر الجزيل لهذا المجهود العظيم والمقدر فى فضح هذه السرطانات الكيزانيه التى التهمت ثروات البلد ونخرت عظمه وشوّهت أطرافه. التغطيه على هذا الفساد وغيره من الجرائم التى يندى لها الجبين هو السبب فى تمسك اخوان الشيطان بأستمرار هذه الحرب ولو كلّف الأمر موت أربعين مليون سودانى ولو استمرّت ميه سنه كم صرّح بذلك نمر الورق الأراجوز ياسر العطا. اما إشعالهم الحرب فكان من أجل ضمان العوده لسده الحكم مره اخرى حتى يتمكنوا من مواصلة النهب والسرقه والقتل بمعرفة وتحت حمايه سلطاتهم القمعيه والياتها من أجهزه امنيه وشرطه وجيش ومعتقلات وسجون وبيوت اشباح. ما يُحيرنى فى هذا الأمر ليس السرطانات الكيزانيه التى تمارس كل هذه الجرائم من نهب وسرقه واختلاس وتجاره غير مشروعه بل ما يحيرنى هؤلاء الأبواق الصدئه والمستحمرَين والزواحف من عامة الشعب الذين يتضورون جوعاً وتحيط بهم الحاجه والفقر والعوز والمرض والجهل بسبب جرائم هذا التنظيم ومع ذلك مازالوا ينافحون عنه ويمجدون قادته ويتشدقون بإنجازات وانتصارات جناحهم العسكرى لدرجة حملهم السلاح والاستعداد لخوض المعركه بالإنابه عنهم تحت مسمى معركة الكرامه والدفاع عن الشرف وهم من جهلهم وفرط غفلتهم لا يدرون ان كرامتهم قد داس عليها الكيزان بأحذيتهم فى عام الشؤم سنة ٨٩ يوم أن استلب المقبور سيئ الذكر الترابي اختيار الشعب وانقلب على الشرعيه والديمقراطيه ليؤسس مملكة الشيطان بقياده المجرم الهارب عمر البشير قائد جناحهم العسكرى ليكمل على ماتبقى منها ، هؤلاء المستحمَرين ونظرائهم من الابواق الصدئه لا يدرون ان شرفهم قد تم انتهاكه مئات بل الاف المرات فى الجنوب ودارفور وجبال النوبه وفى بيوت الاشباح ومعتقلات جهاز الامن بواسطه تيوس الكيزان.
اما آن الاوان لتستفيقوا من غفلتكم ايتها الزواحف ؟؟؟؟
اما ان الأوان لتنزعوا انفسكم من مستنقع الذل والهوان والفقر والجوع والجهل ألذى صنعوه لكم الكيزان وقذفوا بكم فى أعماقه؟؟؟؟؟؟
مره ثانيه التحيه لكاتب المقال وفى انتظار المزيد
وليد أبوزيد ود عطبره
بالفعل الكوزنة سلوك و فعل فمن يؤيد المغتصبين و القتلة و ناهبي دهب النساء تحت تهديد السلاح يبقي كوز و لا فرق بينه و بين صقور الكيزان و من يؤيد المغتصبين ممكن ان يفعل كل شئ
ممكن يسرق و ينهب و يقتل و ممكن ان يقدم شقيقته أو زوجته للأوباش و ما بعيد كمان يقوم بتجهيز حفرة الدخان.
لماذا مصريين ترجعونا لماضي حكومه سقطت وشبعت سقوط ولا تستطيعوا أن تزكروا جرائم أبنائكم أهلكم من الدعم السريع الذي تم سرقته من قبل الجنجويد في السنيين الاخيره أكثر بكثير من سرقه الكيزان لأن الجنجويد سرقوا المؤسسات الحكومية والمواطنين معا ام هناك سرقه واغتصاب حلال واخري حرام اغتشوا على نفسكم ياقحاته وشيوعيه فزاعه الكيزان دي زمنها انتهى اتكلموا لينا عن مايحدث الآن من الجنجويد ولا سوف تستمر هذه الحرب عشرات السنين وبعدها يتم فصل دارفور
الجنجويد أيضاً صنيعة الكيزان يا تبلدي!!
التيس القذر ابو عفنه يتحدث من منطلق تجربته الشخصيه فيما ذكر ويمارس عمليه اسقاط نفسي ( الفيك بدربو) للتغطيه على أزمته النفسيه ولا غرابه فى ذاك فى النهايه هو تربيه كيزانيه ( منهج حاج نور) استنتجنا ذلك من التفاصيل التى يعُف عن ذكرها الرجال ولا يستحى الشواذ والنواقص عن الخوض فى تفاصيلها. أنصحك إيها المأفون ( ولو إنك لا تستحق النصيحه) بأستشارة طبيب امراض نفسيه ليساعدك فى التخلص من العُقد والرواسب والأزمات النفسيه التى تعانى منها بسبب خوض تجربة تحضيرك لحفرة الدخان لإحداهن أو ربما لنفسك ( طالما انك خريج مدرسة حاج نور) اما التيس الجديد تبلدى فأنصحك بمواصله ما انقطع من دراستك الابتدائيه
حتى تستطيع التعبير عن ارائك بشكل واضح ومفهوم بدل الخرمجه دى.
الجهلول ( الأحمر ) المدعو ودالباوقة…( الما بتعرفو اجهلو )
انا إذا كنت كوز كما تزعم و تتوهم لما خرجت من السودان في منتصف التسعينيات و هاجرت الي بلد تموت من البرد حيتانها و لمكثت في السودان اخوض مع الخائضين فأنا مثلي مثل ملايين الشباب الذين ( ضاق ) بهم السودان ( الواسع ) و إن شاء الله انا خصيمك يوم القيامة… للمعلومية فقط و أحب افكرك بأن حاج نور بين يدي الله العادل الذي لا يظلم احد فأتقي الله في حق نفسك قبل الآخرين فيوم القيامة لن ينفعك حزب أو قبيلة.
إذا كنت كما تقول عن نفسك فأنت إذن مصاب بعقدة إستوكهولم في تعاطفك مع من تركت لهم البلد.
الجنجويد أيضاً صناعة كيزانية يمكن أن تمد غطاء عقدتك لتشملهم.
فعلاً عفنتك غريبة وظرطتك عجيبة.
كل قيادة الجيش الان هي قيادة غير وطنية وولائها لتنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاسد وهم من اشعل هذه الحرب بمهاجمة قوات الدعم السريع في المدينة الرياضية بتسيهيلهم وتعاونهم مع كتائب الكيزان الارهابية ونخص بالذكر رىيس الاركان الخالى محمد عثمان الحسين والنائب عمليات الفريق تمكين خالد الشامي ديل اكتر اعضاء عصابة الكيزان عداوة للثورة والثوار والشعب السودانى لكن من جبنهم يتماهو بانهم ليسوا ضد الشعب وانهم ليسو كيزان.
نقولها واضحة صريحة ان مايسمي بالجيش السودانى هو اس البلاء والخراب والفساد وهو حامي الفساد والمفسدين وهو عبارة عن كتيبة كيزانية مثل كتيبة البراء بن مالك الارهابية وهو سبب العذاب والفشل واستمرار حرب الكيزان ومحاربة الدولة المدنية الديمقراطية وامال وطموحات الشعب.
المدعو الكوز يعلم….. هناك مؤشرات تدل علي ان المرتزقة و افندية قحت المركزية هم من أطلقوا الطلقة الاولي و اشعال الحرب… 1- محاولة احتلال مطار مروي العسكري فهذه في حد ذاتها إعلان حرب…2- الزيارة
( المشبوهة ) لابن خليفة حفتر الي السودان قبل الحرب بيومين قادماً من دويلة الشر الأمارات تحت غطاء رياضي و اجتماعه مع الهالك حميدتي
( لقاء مغلق ) فما هي علاقة المجرم حميدتي بالرياضة ؟ و هل الحديث في شأن رياضي يحتاج الي لقاء مغلق ؟؟؟…3- تصريح المجرم الآخر عبدالرحيم دقلو في يوم 6 ابريل اي قبل الحرب بتسعة أيام حين قال ( البرهان قام بتشييد سور حول القيادة العامة لحماية نفسه ) فهذه نية واضحة للهجوم علي البرهان…4- المؤشر الرابع مرتبط بالمؤشر الثالث و هو حديث الهالك حميدتي بعد سويعات من اندلاع الحرب حين قال ( هدفنا اعتقال أو اغتيال البرهان و البرهان مافي ليه طريقة غير الاستسلام أو القتل ) … إذا كان الجيش هو من اطلق الطلقة الاولي كما تكذبون فهل يعقل ان لا تكون هناك تدابير لحماية القيادة العامة التي حاصرها اكثر من 2000 من المرتزقة بقيادة الهالك حميدتي مدججين بأسلحة حديثة و مدرعات نمر الإماراتية و حينها كان في القيادة العامة اقل من 100 ضابط و جندي استشهد منهم 35 ضابط و أفشلوا المخطط الانقلابي… الكيزان حاولوا الاستفادة من الوضع و بالفعل استفادوا نسبياً ليس لانهم اذكياء و انما بسبب غباء افندية قحت المركزية الذين خرجوا من السودان و تركوا الساحة الداخلية للكيزان بعد ان اصبحوا الذراع السياسي لمرتزقة آل دقلو و وقفوا ضد الشعب السوداني و قواته المسلحة… أنهم افندية ولا علاقة لهم بالسياسة و العمل السياسي… كراهية البعض للكيزان اعمي بصيرتهم…
الجنجويد سلوك و فعل و وراثة و هذه الراكوبة اصبحت مرتع خصب للجنجويد و غنمهم من القحاتة.
كانت فى بدايتها راكوبة لك السودانيين اما بعد ١٥ أبريل اصبحت راكوبة الجنجويد و غنمهم.
بالعكس أضحت الراكوبة مليئة بأنصاف الكتبة من الكيزان السفلة مثل المش باشمهندس سلمان والتقر والبطحاني وأصناف الزبالة الكيزانية الإلكترونية مثل ابعفنة و أوكاش.