بالأسماء إعفاء وتعيين وزراء جدد في حكومة ولاية نهر النيل

أصدر محمد البدوي عبد الماجد، الوالي المكلف لولاية نهر النيل في شمال السودان، قرارين برقم (51) و(52) لعام 2024م، تقضي بإعفاء المديرين العامين للوزارات والوزراء المكلفين وتعيين مديرين جدد للقيام بمهام الوزارات.
أنهى الوالي بناءً على نص القرار رقم (51) لسنة 2024، تكليف المدراء العامين للوزارات والوزراء المكلفين.
شملت القائمة كل من: “صلاح الدين علي محمد أحمد – المدير العام لوزارة الإنتاج والموارد الاقتصادية، محجوب السر محمد أحمد – المدير العام لوزارة المالية والقوى العاملة، لؤي مصطفى محمد – المدير العام لوزارة الشباب والرياضة، تهاني ميرغني عبد الحفيظ – المديرة العامة لوزارة الشؤون الاجتماعية، مصطفي محمد عثمان – المدير العام لوزارة الثقافة والإعلام، د.نجدة الزبير أرباب – المدير العام لوزارة الثروة الحيوانية، سمير سعيد عبد الله – المدير العام لوزارة البنى التحتية والتنمية العمرانية، أحمد حامد أحمد يس – المدير العام لوزارة التربية والتعليم، ود.أمل أحمد مجذوب – المدير العام لوزارة الصحة.
وكلف والي نهر النيل، وفقاً لما ورد في القرار رقم (52)، مديري عموم لتولي مهام إدارات الوزارات، بالإضافة إلى وزراء مكلفين.
المكلفون هم: “عثمان عبد الرحيم عمارة من وزارة الإنتاج والموارد الاقتصادية، أميرة أحمد حسين من وزارة المالية والقوى العاملة، الهادي العقيد محمد خالد من وزارة التربية والتعليم، د.”ماجدة عبد الله علي حمداني – وزارة الصحة، المهندس سراح الدين عبد الرحيم عبد الله – وزارة الثقافة والإعلام، أميرة الخير أحمد – وزارة الشؤون الاجتماعية، حافظ التجاني عوض الله – وزارة البنى التحتية والتنمية العمرانية، حواء محمد إدريس – وزارة الشباب والرياضة، وصال عبد الماجد مصطفى – وزارة الثروة الحيوانية.
صدر القراران بناءً على أحكام المادة (4) الفقرة (1/1) من قانون تنظيم الحكم اللامركزي لعام 2020، وكلف الوالي الجهات المعنية باتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذهما.
احلال كيزانى بالدرجه الاولى انتظرو البل ان شاء الله المدنية فى الطريق
بكل اسف هناك من يسير خلف هذا التافه ربيبي الكيزان.
هذا التافه لاهو شرعي ولا من عينه واليا.
المضحك والمبكي انه يشير إلى قانون صدر بعد الثورة ،،،، اساسا في داعي لوجود كل هذه الوزارات الولائية ؟ كلها جبايات ومافي انتاج او خدمة للمواطن وصرف على الفاضي،،،،، الحكاية محتاجة لغربلة شديدة بعد عودة الحكم المدني والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين رغم انها بقت مرات عديدة