أسامة سعيد: حديثي بخصوص حظر الطيران في مناطق النزاع القصد منه سلامة مرور المساعدات ومنع تعقيد وصولها

أوضح أسامة سعيد القيادي بتنسيقية القوى المدنية الديمقراطية ” تقدم” في بيان أن حديثه بخصوص حظر حظر حركة الطيران في مناطق النزاع قصد منه ضمان سلامة مرور المساعدات ومنع أي أعمال عدائية قد تعيق هذه الجهود، وأن أي نشاط جوي غير منظم قد يؤدي إلى تعقيد جهود الإغاثة ويعرض حياة الأبرياء للخطر.
نص البيان:
*بيان توضيحي*
في ضوء التصريحات التي أدليت بها يوم أمس على قناة الجزيرة، والتي أكدت فيها على أهمية ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السودان، أود أن أوضح بعض النقاط الهامة التي ربما أسيء فهمها.
ما قصدته بتصريحاتي هو أن تحقيق إيصال المساعدات الإنسانية بصورة فعالة وآمنة يتطلب وجود ضمانات واضحة من جميع أطراف النزاع بعدم عرقلة أو إعاقة تنفيذ هذه المساعدات. هذا الأمر ضروري لضمان أن تصل المساعدات إلى من يحتاجها دون تأخير أو أي مخاطر تهدد حياة العاملين في المجال الإنساني.
أما بخصوص ما ذكرته حول الطيران، فقد كنت أقصد أن أي نشاط جوي غير منظم قد يؤدي إلى تعقيد جهود الإغاثة ويعرض حياة الأبرياء للخطر. لذلك، كان اقتراحي هو النظر في حظر حركة الطيران في مناطق النزاع لضمان سلامة مرور المساعدات ومنع أي أعمال عدائية قد تعيق هذه الجهود.
للتوضيح أكثر، هناك أمثلة عديدة لحالات مشابهة حول العالم تم فيها فرض حظر جوي لأغراض إنسانية، ومنها:
1. ليبيا (2011): فرضت الأمم المتحدة حظرًا جويًا لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية أثناء الصراع.
2. سوريا (2016): كانت هناك دعوات دولية لفرض حظر جوي على مناطق معينة لتأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة.
3. البوسنة والهرسك (1992-1995): فرض حظر الطيران الدولي لضمان حماية المدنيين وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية خلال الحرب.
في جميع هذه الحالات، كان الهدف من الحظر الجوي هو حماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون تعرضها للخطر أو العرقلة.
لقد تلقيت ببالغ الاستغراب ما ذكره بعض الصحفيين في تغريداتهم حول تصريحاتي، وأود أن أؤكد أنني لم أدعو إطلاقاً لأي أعمال تخالف القانون. بل على العكس، كنت أعبر عن حرصي العميق على ضمان وصول المساعدات إلى كافة المحتاجين في السودان بأسرع وقت ممكن وبدون أي عوائق.
أدعو الجميع إلى توخي الدقة في نقل المعلومات وعدم التسرع في إصدار الأحكام دون التحقق من مضمون التصريحات وسياقها.
خالص التقدير،
أسامة سعيد
يا استاذ سعيد لا تضيع وقتك ولا اصلا تحتاج الي إصدار اي توضيح ردا على هؤلاء الأوغاد المرتزقة أمثال مزمل وضياء والهندي وساتي والباز وعبد الماجد ورشان وعائشه وسهير وأم وضاح وغيرهم. هؤلاء نحن نعرف كيدهم واكاذيبهم وتضليلهم مجموعة من الفاسدين يدافعون عن الكيزان لضمان مصالحهم المرتبطة بشكل كامل بعصابة الكيزان وسلطتهم البائدة والتي يريدون إعادتها من جديد.
لا عليك اخى المناضل اسامة سعيد من عصابة الكيزان الارهابية وعبيد الكيزان الانجاس الملاعين وبلابستهم المطرطشين
فعلا كان يجب حظر طيران جيش الكيزان الارهابي الدموى الفاشل وحظر سفر الفحاط المهزوم ومدحور علطول البرهان وتصنيف كتائب علي كرتي الارهابية كتنظيمات ارهابية وقادة مايسمي الجيش من كيزان ملاعين جبناء الذين استحلوا واسترخصوا دماء الشعب السودانى المغلوب علي امره.
بدون قتل ونحر وحز راس اخر كوز لن ينعم الشعب السودانى بالسلام ابدا
ندعو لحظر الطائرات الخردة المتهالكة التي يتخلص منها الروس ببيعها لعصابة الكيزان باضعاف ثمنها مقارنة بيعها كحديد لاعادة تدويرها بعد وزنها بسعر الكيلو.
هذه الطائرات المسبب الاول في عشرات الآلاف من القتلى الذين سقطوا في هذه الحرب. بل ان هذه الطائرات اصبحت الممول الاول للدعامة والحركة الشعبية في السلاح والذخائر والاغذية والأدوية وراينا الكثير من مقاطع الفيديو وقوات الحركه الشعبية وقوات الدعم السريع يستقبلون هذه الإمدادات الآتية من السماء ذات البروج. هذه الطائرات تمثل خطورة حتى لكتائب الكيزان لو كانوا يعقلون
خالد سلك؟
كل اناء بما فيه ينضح
العمالة والخيانة في أبهي صورها … هكذا هم ايتام السفارات الأجنبية والمنظمات المشبوهه … قحاطة أنجاس هوان خونة .. الله لاعادكم والشعب السوداني كله لكم بالمرصاد ولن تقوم لكم قائمة تاني في السودان الا علي اجساد وجماجم الشعب السوداني …. نصر الله جيشنا الباسل ولا عزاء لهؤلاء الخونة الأنجاس لاعقي احذية السفراء الاجانب وبائعي الأوطان بأبخس الأثمان ….
سيصرخون اي زمان واي مكان
هههههههههههههههههههههه
اها بدينا الجر للواطي
انا ما كنت قاصد والله انا كنت قايل الشعب معانا مع الجنجا
وانا انا اصلا كنت مع الجيش ومع الشعب
والله انا بس نسيت ورقدت عريان بدون نكس
انتو لازم تعترفوا انكم اغبي من مشى على هذه البسيطة
ولا اقول اغبي مجموعة سياسية لان كلمة سياسي خسارة عليكم
الشعب السوداني يا كوز يا كديانة. ابقي راجل وقول انا كوز بعد الحرب تقيف عشان الشعب السوداني يركبوك ويركبوا ميتينك. كيزان مرعوبين وترجفوا يوماتي والغريق جاييكم قدام والدعامة ليكم بالمرصاد وسيتم تصفيتكم واحد ورا التاني بدون ان يعلم حتى جارك في الحي
الجغم التمام بعد وقف الحرب والله يا لوايطة الا تهربوا من البلد لانو حسابكم بقي تقيل وما عندكم للسداد شي سوا رقابكم الماكنة باكل المال الحرام يا اولاد الحرام