محمد وداعة يذرف الدموع حزنا على مقتل خمسة عسكريين من أسرته غدرا

ههههههههه
محمد وداعة بقي بلبوسي اكتر من الكيزان الارهابيين انفسهم، غواصة قوش كان مشارك في اعتصام الموز الشهير وبعدها دعم انقلاب اكتوبر الكيزانى الخلاقة في ٢٠٢١م وهو احد كبار داعمي استمرار الحرب اللعينة التى اشعلها تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل من اجل العودة للسلطة والسرقة والارهاب والقتل، البلبوسي المجرم محمد وداعة يا اما كان غواصة لقوش او اصبح عبد وخادم للكيزان الارهابيين بل انه كن كبار عبيد الكيزان واحد داعمي استمرار الحرب وقتل المزيد من المواطنين الابرياء حقدا وتشفيا من الشعب وثورة ديسمبر المجيدة.

بالمناسبة كاتبة هذا الخبر هى البلبوسة سعاد الخضر احد البلطجية الموقعين علي اعلام العار الكيزانى المسمي باعلام الكرامة قاصدين بيها كرامة الكيزان وهم مطرطشين موش عارفين ان الكوز معندوش كرامة اصلا، هو في كوز محترم ولا راجل ولا عمدو اخلاق؟؟.

اخيرا .. منو الخمسة القتلوا من اسره عبد الكيزان غواصة قوش دا ؟؟ ولا دى سواقة بالخلا كعادة بلطجية اعلاميي الكيزان المعروف بالفجر والطلس وممارسة الكتابة الاعلامية الكيزانية المعهودة.
عنوان المقال الكذبة دا بيتكلم عن حاجة .. و جوة المقال بيتكلم عن حاجة تانية خاااالص!!!! وعاوزننا نصدقكم
قايلننا كيزان بروؤس حمير ولا شنو؟؟؟

صادق العزاء لقامتنا البازخة الباشمهندس محمد وداعة، وتقبل الله شهداء الوطن. التحية والاحترام والتقدير مكررة لك ايها الفارس البطل وعلى مواقفك الواضحة والحازمة فى قضايا الوطن .

منصة شنو دي طبلية فول وطعمية،،، نوصف كيف واحد مؤمن بحزب اسمه البعث انقرض مثل سئ الذكر الحزب الاخر الذي كذلك يحمل خطيئة وأد الثورة لكن الحساب قادم بعون الله

محمد وداعة واحد وضيع ومعرص كبير يدافع عن الكيزان بصورة مقرفة والهجوم اليومي لقوي تقدم
اتضح ان الكثير من الاعلامين الذين كنا نظنهم شرفاء اتضح أنهم أفراد تحدد بوصلتهم مصالحهم الخاصة.
ما الذي يجمع هذا البعثي الذي كان ناشطا بكثرة قبل الثورة ليكون حليفا للكيزان الان لا شيء غير المال والمصالح وطز في الوطن وقضاياه

انتو يا ناس البعث والشيوعيين والكيزان اعداء الشعب السودانى ولحق بكم الدعم السريع اما الجيش الجبان الذى هرب من الجزيرة وتركها غنيمة لبهايم الدعم السريع ندعو ربنا ان يهلككم فى الدنيا ويدخلكم نار جهنم يوم الحساب

كل من يقف مع استمرار الحرب هو انتهازي انسان فاقد الضمير كل من لا ينظر الي طيران الكيزان وهو يضرب المواطنين و يضرب المستشفيات ثم يأتي و يتحدث عن خروج الدعم السريع من بيوت الناس انسان كذاب. الجرائم التي ارتكبها جيش قاطعي الرؤوس اكلي الاكباد في هذا الشعب تفوق كل ما الجرائم التي يناسبها للدعم السريع. تف علي الكيزان و علي من يقف معهم زورا وكذبا. واقول اذا كان الدعم السريع سيئا فهو جزء قليل من سيئات الكيزان لان الذي خلق الدعم السريع هم الكيزان بغرض قهر وقتل الشعب والان انقلب السحر على الساحر مرحبا بالدعم السريع امل التحرر من بطش الكيزان و المنافقين المنتفعين منهم. الناس تصلي للسلام والامن والأمان وهم يصلون للحرب والظلم. وبالامس دمر الطيران مستشفي. نيالا