رد علي ما كتبه عزت الماهري المستشار السابق لقيادة الدعم السريع في تغريدة نشرت في الراكوبة
د.احمد التيجاني سيد احمد
@كتب عزت الماهري
**لا تتحقق الديمقراطية من خلال التمويل الأجنبي ، ولا تتأسس حكومة عسكرية كيزانية فاسدة على الدعم بالسلاح والتدخلات الأجنبية**
@فانتفضت صايحا :
**ياريت😇**
*يا حضرة الاستاذ عزت الماهري :
*نعم لا تتحقق الديمقراطيةُ بواسطةُ تدخل اجنبي او انتماء لاحزاب اجنبية
*ووو … لكن؟
@انت ادري وكل الذين تشعبطوا علي اكتاف الأفكار الاجنبية والمعرفية ؛ منها صالح ومنها طالح لكن لم تكن هنالك لديهم الية للانتقاء والقيادة.
@وًهكذا فعل الذين ادخلوا في هذا البلد الامن الفكر الإسلاموي البغيض :
*ظل حسن الترابي عرابا ومتاجرا ومهربا وقاتلا ومغتصبا ! برع في الاخذ بلجام كل من قام بانقلاب عسكري
* الي ان وصل الي مرحلة تقسيم الأدوار :
– سمها المفاصلة او ادوار حسن مكي والمحبوب عبد السلام وامين حسن عمر واذاعة طيبة و الطاهر حسن التوم و محمد لطيف و المشعوذين وعنكبوتبة صرفة ود السماني. ورياسة ارجل (واسمح) الكوزات المشير سناء حمد😘 .
– او سمها الدعم العسكري من الدول الراعية للارهاب ومن اثرياء المشعوزين بداية ببن لادن! .
@اما البلبلة بشعائر استعادة الأراضي المملوكة لمن عاشوا وسعوا السعية خارج السودان ؛ فهو امرك وامر رهطك من الدعامة يا عزت ..،، افصح وبين ولا تجعلها كالاوراق التي حرفها الرهبان في جبل سينا وكتبوا ما شأوا عنها من اكاذيب لازالت تقيم الدنيا ولا تقعدها ! .
@السودان في ورطة ولعل رئيسك السابق الذي حمل السلاح ضد رفاقه الكيزان ورهطه امثال مك الهمج ابوشوتال يقبضون علي الاخلاق والضمير كالقابض علي الجمر ويكونون عونا لليتامى والمغتصبات والأرامل والنازحات .
*علمت ان ريسك السابق حميدتي كان يرجع دايما للصواب مدفوعا بمورثا دينيا صوفيا تجانيا اعرف كنهه شخصيا .. وسوف اكثر الدعاء لهدايته ولتوفيقه في دحر الكيزان . لكن شرط ان تكون غزواته مخالفة لتلك التي ابتدعها القاتل الباطش عبدالله التعايشي بن محمد التقي الجهني الشهير بعبد الله تورشين!!.
@ملحوظة مصادفات إلهية : اكتب لك يا عزت الماهري وانا الان داخل طايرة تقلني من روما للزاوية التيجانية في فاس المغربية .. وسوف اقضي اكثر فترات زيارتي للزاوية التيجانية في الاستجارة بالله وبالدعاء لله – ببركة الشيخ احمد التيجاني – لان يعطف ويحمي ٤٧ مليون سوداني وسودانية ، ضحايا حرب لعينة ليس لهم فيها ناقة ولا جمل . حرب لا تحمل في طياتها مبادئ او اهداف سوي طمع الطامعين علي السلطةً .
نعم الديمقراطيه لا تؤسس بتمويل خارجى ولا مضاهه للخارج بل تؤسس الديمقراطيه بمعطيات الواقع والظروف الموضوعيه من منظور المبادئى الديمقراطيه والقيم والاجراءت………ولكن التناقض السمج فى مسرح السياسه السودانيه المهيمنه عليها الشلليات الغردونيه والاحزاب ذات التمويل الخارجى والحركات المسلحه التى واقعه فى حضن التمويل الخارجى…………. ………..ظل يوسف عزت يمارس حقده الطبقى وحقده الاجتماعى فى توظيف الكذب كاداة من ادوات السياسه وتشكيل خطاب اعلامى لتجميل صوره مجرمى الدعم السريع الذى يوظف خطاب الديمقراطيه والمدنيه كاداة تزيفيه لتسويق جرائمه—————-من المغالطات التى شكلها خطاب يوسف عزت ان الدعم السريع الذى خدم فيه مدعوم تمويلا ولوجستيا من الخارج ولايخفى على اى حمار دور الامارات ودول اخرى وهذا بثبت مدى استحماريه يوسف عزت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما عن تاسيس حكومه كيزانبه !!!!!!!!!!!!هذا يؤسس لجهل يوسف عزة بطبيعه الحركات الاسلاميه التى تاريخيا منذ حسن البنا الى الترابى حيث ان الحركات الاسلاميه تتكون من شقين جناح سياسى وجناح عسكرى وتعتمد على التمويل الاجنبى الخارجى وهذا واضح منذ حسن البنا حيث الدعم الفرنسى والبريطانى —–وفى السودان ظلت الحركات الاسلاميه تعتمد فى تمويلها من دول الخليج ودول اخرى ولعل عندما استولى الكيزان على السلطه , وجدو خزينه الدوله بلا اموال ومن ثم جلبو التدفقات الماليه من الخارج ولايخفى على احد سرقه الكيزان لاموال اسامه ابن لادن————الاحزاب السياسيه والحركات امسلحه فى السودان جميعهم واقعين تحت التمويل الاجنبى والاجندات الاجنبيه( ظلت اموال صدتم حسين تتدفق على البعثيين فى السودان سنين وسنين——قحت تمول من السفارات والمخابرات الدوليه والاقليميه—-يمول د. حمدوك من اموال موى ابراهيم والامارات والماسونيه )________________________________ اما عن المك شوتال::::::::::الا يعلم كاتب المقال ان المك شوتال عضو المؤتمر الوطنى ومن قبادات الصف الاول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما عن التصوف كجوهر التخلق بكل خلث ثمين والتخلى عن كل خلق ذميم تستوجب الصفاء الروحى والطهاره الجوانيه والتعمق فى ادب النفس وترتبيتها من الاماره الى المطئنه ——والتصوف الحقيقى على نهج الجنيد يبتمظهر فى المحبه والسلام والامتثال والخضوع لمراد الله والسعى للترقى الى الوصول الى محبه الله ———-فحميدتى ليس صوفيا ولا يتادب بادب اهل الخطوة ———متى كان الصوفيه وتخصيصا التجانيه يجعلون النهب والقتل والاغتصاب والتوق للسلطه غايه والاصل فى التصوف ان الدنيا جيفه وطلابها كلابها —–وتاسيسا من باب ضوابط وموانع التكفير ورضاء اليهود , اجد حميتى اقرب الى الكفر من الاسلام دعك من انتسابه للتصوف ——–وجوهر المسلم ان يسلم الناس من شره ولاسيما ان القاتل والمثتول فى النار ———وبال المقتول انه يهم بقتل اخيه ————ما فعله جميدتى وقبيلته وحلفاء قبيلته لم يففعله اليهود فى غزة
انت يادكتور وتحمل شهادة الدكتوراه تقول ((((( كان يرجع دايما للصواب مدفوعا بمورثا دينيا صوفيا تجانيا )))) هو سبب خراب السودان شنو بلا ما يسمون مكاشفية وتيجانية وبرعيه وين اختفوا وقت النار دي ولعت حرقت الارض والبشر وين دينهم الارزقية المشعوذين ديل حميدتي انا كنت بحترمه وفطرته لكن بمجرد ما شاهدت شخص مشعوذ وكل ناس الكلاكلات يعرفونه لازق زي ضنبوا في حميدتي عرفت حميدتي دا ركب الظوط لازم يتم ازالة اي حوش وتكايا هي سبب معاناة هذا الوطن ديل بيمارسوا الشعوذه والخيانه ضد الاوطان والشعوب ما في خلوة لتحفيظ القران بهذا الشكل اذا في دولة لازم مراكز تحفيظ من قبل اختصاص في العقيدة لا كوز ولا صوفي ولا اسلامي محمد بن سلمان القران منهج واضح لا يحتاج وساطة مادية تدغدغ على طرف تعتلي المنابر والفتة والمكبوس يجلبوا الارزقية السفلة ندمر وطنا ونفسد عقيدتنا
هو ذاهب المغرب يدعو لنجدة السودانيين و قد فقد الامل في الله و بقي علي التجانية هؤلاء من افشلونا بتدنيس الثقافة الكانت فينا مجذرة
الدكتور الصوفى كفى به عيبا أن يكون تجانيا …يذكر أنه فى طريقه لفاس مركز الطريقة التانية والله هذه الطريقة فى طقوسها الكثير من الدجل والشعوذة ولا اقول الشرك ولكن ما معنى عبارة ( صلاة الفاتح تعادل القران ستة آلاف مرة) وما معنى( من خدم التجانى شيخهم دخل الجنة دون حساب) لديهم عين اسمها سيدى حرازم خارج فاس وكانهم يماثلون بها بئر زمزم..كنت فى فاس ووجدتهم يتزاحمون فيها كأنها مكة..المدينة جميلة جدا وضاربة فى جذور التاريخ كمظم مدن المملكة المغربية متحضرة وآمنة لكن هذه الطرق الصوفيه تجعلها خاوية الروح
ملحوظة مصادفات إلهية : تدل على الفهم الخطأ للدين وأنت من روما ذاهب إلى فاس لتدعو الله هناك كأن الله غير موجود في روما وأن الله سيسمع للجالية التيجانية في فاس . لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . يا رجل تب إلى الله من هذه الخرافات والأوهام والتخلف والشعوذة وبركات الشيخ التيجاني ففي حديث أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم (إذا مات إبن آدم إنقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية , أو علم ينتفع به , أو ولد صالح يدعو له ). فكل ميت يحتاج لدعاء الأحياء من ولده وليس العكس أن ينتفع الأحياء من الأموات فالميت لا يستطيع نفع نفسه دعك من أن ينفع الآخرين بشيء والميت ليس له بركات ولا حركات ولا قدرات فقد عاد الأموات إلى التراب . أرجو من الدكتور أن يحترم نفسه وعلمه ويسأل الله في كل زمان ومكان طيب يليق بعظمته وجلال ذاته ويترك الفهم الخاطيْ وأسأل الله أن يهدينا سواء السبيل .
قلت بكل اسف في حديثك ان حميتي التشادي كان كثيرا ما يرجع للصواب بتاثير صوفي هل القتل والتشريد الذي يمارسه ذلك الارعن في خانة الزهد والتصوف.
جرايم الكيزان لاتبرر جرائم المرتزقة اوباش الرزيقات
انت عارف وللا ما عارف انه حميتي تشادي اجنبي قاتل غدار قذر.
كل من اجرم من السودانيين في حق الوطن يجب ان يحاسب اما التشادي حميتي فذلك موضوع اخر.
لا حول ولا قوة إلا بالله. إذا كان جهل داترتنا بالدين وتحلفهم وصل إلى هذا الحد، فعلى الدنيا السلام. يا شباب الثورة أبعدوا الكيزان والجنجويد وأنصاف المتعلمين من المثقفاتية لكي تعود العافية لبلدنا الحبيبة ولكي نبني مستقبلا زاهرا للأجيال القادمة.
يا زول السودانيين بشمو المغرب للعرس أو الجبد خارج التخطيط فما تخمنا بحكاية الدعاء بتاع فاس ده.
الدعاء مقبول في كل مكان سواء فى روما أو ساق النعام.
وسع كرسيه السماوات والأرض.
الإنسان الذي يعبد البقر يعتبر ان دينه هو الحق وان دين غيره هو الباطل انت شن نخسك ، ماتدخلو الدين في اي موضوع
إذا كان لا بدّ من دعاء في مكان تظنه مبارك ( مركز التيجانية ) كان الاولي الذهاب الي الأراضي المقدسة في عمرة…
الديمقراطية ممكن تنجح في كل بلد و مع كل شعوب العالم ( عدا ) في السودان بسبب عقلية الشعب السوداني بصفة عامة و عقلية النكب السياسية بصفة خاصة التي هي المتسبب الرئيسي في فشل الدولة السودانية فجميع النكب السياسية من أقصى اليمين إلي أقصى اليسار منافقوووووون
يوسف عزت (مسيلمة الكذاب) لديه تغريدة خطيرة تكشف نواية مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الافريقي حيث قال في التغريدة
( غالبية الشعب السوداني لا منازل لهم و يعيشون في العراء ) و واصل في التغريدة بقوله نتمني أن يعيش الشعب السوداني في أمن و سلام و أن يعود المواطنين الي منازلهم
( إن وجدت ) و في مقابلة له في احدي الفضائيات سأله المذيع..لماذا أنتم رافضون الخروج من منازل المواطنين فكان رده لن نخرج من المنازل و ( الخرطوم دي حقت ابو منو ) و مع هذه النواية الخبيثة و واضحة يجي المغفلين النافعين و بعض الجهلة من القطيع و يقولون المرتزقة يقاتلون من أجل الديمقراطية و يحاربون الكيزان و يحاولون تبرأت المرتزقة من محاولة التغيير الديموغرافي بطرد السكان الأصليين ليحل محلهم جرذان و كلاب عربان الشتات الافريقي…
يا هذا أسئت لمقام سيدي القطب المكتوم ولأهل الطريقة التيجانية بربطك لحميدتي وجنجويده بها.
خليك في حالك وادعو الله تضرعاً وخفية في كل حين ومكان وزمان واحفظ سرَّك ودُعاءك ولا تُجاهر ولا تُتاجر به ولا تجعل مكانة سيدي أحمد وطريقه عُرضة لألسنة الذين لايعلمون.