مقالات وآراء

نريد سلام لا إستسلام ياالبرهان !

حافظ مهدي

 

هذه الحرب الدائرة حالياً لقد أرهقت كاهل الشعب السودانى على إختلاف توجهاته والكل يرغب فى السلام لكن بطريقته وهذا هو مربط الفرس ولكن السلام الذى يرغب به أهل البصيرة هو سلام يبدأ بخروج الدعم السريع من منازل المواطنين والأعيان المدنية إلى مناطق يتفق عليها مع الحكومة السودانية بضمانات من رعاة الإتفاق وأن تسرح قوات الدعم السريع مروراً بتكوين حكومة كفاءات إنتقالية لايشارك الدعم السريع وأعوانه فى تكوينها وأن تكون الفترة الإنتقالية برعاية الجيش بضمانات دولية وتجري فى نهاية الفترة الإنتقالية إنتخابات حرة يشارك فيها الجميع إلا من حوكم بجريمة مخلة بالشرف والأمانة وقبل ذلك تكون المفوضيات المطلوبة للمرحلة من أهل الخبرة والحياد والنزاهة ويوضع قانون للإنتخابات بواسطة مفوضية الإنتخابات وتجرى الإنتخابات ويخرج بعدها الجيش من العملية السياسية نسأل الله أن نرى السودان فى أحسن حالاته فى القريب العاجل بإذن الله إنه ولى ذلك والقادر عليه .

 

[email protected]

‫9 تعليقات

  1. الكوز المطرقع غائط مهدى ظهر بعد طول غياب عشان يقرِفنا بمقالاته التى تعكس مدى جهله وبوجهه الدميم ألذى تدل تفاصيله على كم هائل من النفاق
    يا مُعلم الكذب والفجور وأستاذ الجهل والغباء الكيزانى ، السودان لن ينصلح حاله طالما ان هناك فئه ساقطه من المغيبين والمطبلاتيه والدهماء امثالك لا يزالون يقفون خلف من أهلك النسل والحرث ونهب وسرق وشرد وقتل وانتهك الحرمات وارتكب جميع الموبقات ومارس كل أشكال الترهيب والترويع ضد الشعب وأتخذ من الدين تجاره رابحه للتكسب وجنى المليارات. هل تعتقد ان مثل هكذا فئه يمكن ان تجنح للسلام؟؟؟؟ ايها الضال المُضل السلام ألذى ينشده اصحاب البصيره لن يتأتى الا بزوال هذا الكابوس المُسمى الكيزان
    وجناحهم العسكرى بقياده البيدق الهارب ومساعده نمر الورق الشاويش فرقع.
    اما الاسطوانه المشروخه بتاعت تنفيذ اتفاقيه جده و خروج الدعم من منازل المواطنين فهى عباره عن شماعه او قل قميص عثمان وكلمه حق أريد بها باطل يتخذها المجرم الهارب على كرتى وخضراء الدُمن سناء حمد ذريعه لمواصله الحرب ولو كلف الأمر موت ٤٠ مليون سودانى واستمرت الحرب مائه عام كما صرّح بذلك الجعجاع الشاويش فرقع.
    فهم يعلمون ايها الجاهل ان الدعم السريع لم ولن ينفذ بنود جده طالما ان المجرم الهارب لم يُنفذ ما عليه تنفيذه بإلقاء القبض على المجرم البشير وزمرته من مصاصي الدماء وتسليمهم للجنائية الدوليه. فأصبح التمسك بمخرجات جده مع علمهم بأ ستحاله التنفيذ هو مخرجهم الوحيد ألذى يضمن استمرار الحرب وهذا هو هدفهم النهائى
    الم تسمع تصريح الغوريلا الافريقيه مالك الجهلول دميم الخلقه ( بالمناسبه فيه شبه كبير منك من حيث الشكل والمضمون) الم تسمع تصريحه كنائب لرئيس مجلس الهبنقات والمفحطين حين قال (لا جده ولا جداد)
    يريد ان لا تفاوض إلا بعد تنفيذ الدعم السريع بنود الاتفاق ولكن أنّى لك ان ترى او تسمع وانت مجرد تيس ضمن القطيع فى حظيره البهائم الكيزانيه؟؟؟؟؟؟ ومجرد ببغاء تعيد وتكرر ما تسمع من اسيادك دون وعى.

    1. قال ليك (المفوضيات)
      يا ود الباوقة هو الزول ده مش من عندكم !!!
      الزول ده ما كوز يا باوقة المفروض الزول ده اول واحد يقول لا للحرب ,

  2. ثورة ديسمبر المجيدة يا كوز والتى اجهضها برهانك وجيشه الكيزانى قالت العسكر للثكنات والجنجويد ينحل، لانريد رعاية من الجيش لأنه مليشيا كيزانية، الشعب السوداني سوف يراقب حكومتة الانتقالية وهذه المليشيا الكيزانية المدعوة زورا بالجيش تحل وتحل كل المليشيات والحركات المسلحة ويكون نواة لجيش جديد ليس لافراده اى ايدلوجيا فقط الانتماء للوطن والكيزان لابد للمقاصل حتى يتم التخلص منهم لأنهم اس بلاء السودان.

  3. لا رعاية للجيش او الجنجا او الحركات علي القادم. يقبل فقط رعاية دولية مع اجتساس عيال حاج نور المخانيس

  4. دا مخلفات الترابي ربنا يجازيه بقدر ما فعل في السودان
    هؤلاء قوم الترابي والبشير تربوا على الدهنسه ليعيشوا لكنهم صاروا وبال علي السودان من تمكين الترابي والبشير لهم
    وبعده تبعهم الامعه البرهان ليمكن الجنجويد
    هل تري في الساحه الان معطل لكلّ المبادرات غير قوم الترابي الذين مكنهم قاتلهم الله جميعاً

  5. تاااااانى يا ادارة الغراء الراكوبة جبتو لينا الكوز المطرقع عبد وخادم الكيزان دا؟؟؟؟

    بالمناسبة هذا الكوز القمي يحمل نفس العقلية التى خربت دارفور وجبال النوبة والان يريد ان يخرب بها ارض النيلين ارض كوش لكن هيهات لهم ذلك
    لن نترك العقلية التى قتلت اهلها واذلتهم واغتصبتهم وشردتهم وحاربت الدولة وساندت عصابة الكيزان الارهابيين واختاروا ان يكونوا مجرد خدم عندهم لن نتركها تدمر ارضنا ابدا ابدا ولو نعلن عن انفصال دولة كوش من طرفنا مباشرة والرهيفة تنقد، العاوز يقعد بادبو من ابناء الهامش العنصري يخلي العنصرية والكوزنة ولا سيتم ترحيله لمناطقه البعيدة في الصحارى وكراكير الجبال.
    عبيد الكيزان امثال التوم هجو واشراقة والجاكومي وعسكوري وبقية الشرذمة اعداء الشعب لقد لفظهم الشعب وكرههم وسوف يتم حسابهم حسابا عسيرا، اما بالنسبة لحركات الارتزاق وقادتها العنصريين فديل حسابهم برااااهو.

    نذكر هذا الكوز المطرقع الفلنقاي بمصير داوود يحي بولاد الذي خدم عصابة الكيزان الارهابية وفي الاخر قتلوه حرقا كما حرقوا دارفور وقتلوا شعبها مع عصابة الكيزان ومليشيات الجنجويد نسخة المجرم موسي هلال.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..