ماذا بعد جنيف؟

✍🏽بابكر فيصل
رئيس المكتب التنفيذي للتجمع الاتحادي
كل المؤشرات توضح أن المبادرة الأمريكية التي طرحها وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، لوقف الحرب في السودان واتخذت من العاصمة السويسرية جنيف مقراً للتفاوض، لن تحقق هدفها الرئيسي المتمثل في التوصل لوقف إطلاق نار بين الطرفين المتقاتلين : الجيش والدعم السريع.
السبب الرئيسي للفشل في التوصل لذلك الهدف هو مقاطعة الجيش لمنبر جنيف بسبب إصراره على تنفيذ بنود إعلان جدة الذي وقعه وفده المفاوض في مايو 2023 مع الدعم السريع كشرط رئيسي (ضمن شروط أخرى) يسبق موافقته على المشاركة في مفاوضات جنيف.
وبغض النظر عن معقولية أو عدم معقولية شروط الجيش، إلا أنه من الواضح أن ما يقال لا يعكس الحقيقة دائماً، وأن السبب الحقيقي (المسكوت عنه) للمقاطعة هو ما صرَّح به مالك عقار يوم الثلاثاء في مخاطبته ل (نفرة) الرياضيين ببورتسودان:
“بنمشي للتفاوض لمن تجي الظروف المواتية للناس عشان يخشوا في التفاوض, لكن الظروف دي لو ما جات وما اتوفرت عشان نجيب سلام .. نحن عشان نمشي لتفاوض لازم نمشي مجيهين ونعرف نحن دايرين نعمل شنو”.
يبدو جلياً أن ما يعنيه عقار في كلامه أعلاه هو أن “التوقيت” غير مناسب للدخول في تفاوض. وعلى الرغم من أنه آثر عدم الغوص في التفاصيل واكتفى بالقول أنهم سيذهبون للتفاوض فقط بعد أن يتوفر الظرف الملائم حتى يذهبوا “مجيهين” أي في وضع أفضل ميدانياً وعسكرياً، إلا أن أحد النشطاء الداعمين للجيش كان أكثر جرأة من عقار وأشار بوضوح إلى أن:
“التفاوض من موقع الهزيمة إسمو استسلام مش سلام، ونحن الآن مهزومين، عليه كل تركيزنا مفروض يتوجه لكيفية الانتصار على الأرض وبعداك ممكن نتكلم عن تفاوض، لكن أي كلام عن تفاوض في هذه اللحظات هو دعوة للإستسلام”.
إذاً الجيش يريد أن يغير معادلة الحرب على الأرض أولاً، ومن ثم يذهب لطاولة المفاوضات، وأن الحديث عن تنفيذ إتفاق جدة ليس سوى محاولة لكسب الوقت حتى لا يوصم بأنه رافض للتفاوض، وليس أدل على ذلك من حديث الجنرال العطا عن أنهم دخلوا في علاقة إستراتيجية مع دولة عظمى وأن ثمار هذه العلاقة ستظهر قريباً جداً.
المبادرة الأمريكية مثلت فرصة ذهبية لوقف الحرب، حيث توفرت فيها عوامل غير قابلة للتكرار على الأقل في الفترة القريبة القادمة، ويقف على رأسها رعاية أمريكا للتفاوض بوصفها أكبر قوة مؤثرة وصاحبة نفوذ في مجتمع الدول، إلى جانب تواجد كل الأطراف صاحبة المصلحة بصفة وسطاء أو مراقبين.
التواجد الأمريكي القوي عبر المبادرة – بلغ أقصاه في تواصل الرئيس بايدن مع الرئيس السيسي من أجل حث الجيش للمشاركة في جنيف – سيبدأ في التراجع خصوصاً وأن الإنتخابات باتت على الأبواب وأن أية إدارة جديدة للبيت الأبيض لن تلتفت لترتيب أوراق السياسة الخارجية إلا بعد نهاية يناير 2025 وهو موعد مباشرة الرئيس القادم لمهام منصبه.
أيضاً سيضعف حماس الشركاء الإقليميين (على رأسهم السعودية) لرعاية أية وساطة جديدة خصوصاً بعد التعثر الكبير الذي أصاب المنبر الرئيسي (جدة) وانشغال الدول العربية بمشاكل أخرى أكثر أهمية بالنسبة لها في الإقليم (غزة)، فضلاً عن التغيير الذي سيشهده الإتحاد الإفريقي في دورته الجديدة.
لكل هذه الأسباب سينحسر الزخم الذي توفر في منبر جنيف لستة أشهر قادمة على الأقل، وفي هذه الفترة سيحتدم الإقتتال ويتسع نطاق الحرب بسبب محاولة الأطراف تغيير الواقع على الأرض، وتتسرب معلومات عن وصول أسلحة جديدة للجيش، تتزامن مع تصريحات عقار عن تأمين كل الطرق المؤدية لسنار خلال شهر من الآن.
في هذه الأثناء لا شك أن المعاناة الإنسانية ستتفاقم وتصل إلى درجات غير مسبوقة من السوء مع تفشي الأوبئة (الكوليرا وغيرها) وغلاء السلع وندرتها واستهداف المدنيين من قبل الطرفين المتحاربين.
وعلى الرغم من النجاح المحدود لمنبر جنيف في التوصل إلى إتفاقيات لفتح بعض المعابر لإيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين في أماكن سيطرة الطرفين المتحاربين، إلا أن الوصول الفعلي للعون يحتاج لآليات إنفاذ فعالة على الأرض غير متوفرة حتى الآن لضمان وصول ذلك العون للمحتاجين.
إستمرار الحرب لشهور طويلة قادمة يعني إزدياد التدخلات الخارجية السالبة وتعزيز خطاب الكراهية والإنقسام الإجتماعي وتفاقم العنف واتساع نطاقه مع الزيادة في إنتشار السلاح، وكل هذه العوامل لا شك ستؤدي إلى السير في طريق تفكيك البلد وتشظيه.
مع نهاية فصل الخريف، ستحتدم المعارك بصورة واسعة وستنتقل الحرب لمناطق جديدة، ولن يكون هناك نصراً حاسماً لكلا الطرفين المتحاربين، الشيء الوحيد المؤكد هو أن فشل منبر جنيف سيكون بمثابة جرس الإنذار بأن حرب السودان قد تدخل في نفق الحروب المنسية (الصومال مثالاً) التي إستمرت لعقود من الزمن دون أن يلتفت إليها المجتمع الدولي أو يعيرها الإهتمام اللازم.
أول مرة في حياتك تقول كلام معقول ويمثل الوطني الغيور على وطنه وعلى الشعب المشرد والمنتهكة حقوقه من حريم عسكر الكيزان وجنجويدها وفلولها وعبيدها من دارشر !!!!!!!!!!!!!!!!
دوما بابكر فيصل وطني وكلامه في الصميم من حيث الفكر والسياسة وعمق التفكير والحكمة. شكلك اول مره تقرا ليهو او تستمع ليهو بتروي من غير قطيع الكيزان المجرمين
الظاهر عليك يا حاج احمد لم تقرأ لبابكر من قبل هو دائماً منطقى عقلانى وطنى غيور محب للسلام
الأخ بابكر فيصل بابكر بإذن الله تعالى سوف تقف الحرب في السودان في فترة اقاصاها نهاية أغسطس الجاري ، الشعب لايريد الحرب الدعم السريع لايريد الحرب وجنح للسلام وكل المحاربين أكثر المتضررين من استمرار الحرب لانوم لا اكل لا راحة ويحملون اكفانهم في ظورهم
ماذا بعد جنيف ؟ جنيف1 + جنيف2 + جنيف 3 + جنيف 10 = تفتيت السودان… مفاوضات جنيف للازمة السورية وصلت للرقم 10 و ما زالت الازمة السورية متواصلة… متي تفهمون أمريكا و الغرب ؟
اي حرب لها هدف هذه الحرب إذا لم تصل نهايتها علي السودان السلام ،منذ خروج الأنجليز من السودان تكالب علي هذا الوطن اصاحب الايدلوجيات و افرازات الدكتاتورية و عند تصل هذه الحرب نهياتها سوف تكنسهم جميعاً.
ربنا يستر. كلام واقعي
يا زول خلي البلد تتفكفك وتتشرزم حتة حتة. لا تفاوض مع مليشيا الجنجويد إلا بالقضاء عليها نهائيا وتدمير حواضنها تماماً و دك اي مكان واي مبنى على رؤوسهم ولو تستمر الحرب لعقود قادمة. تاني مافي تهديدات والغرقان ما بهددو بالبلل .. بل بث
بالتأكيد انت لم تكتوي بنيران الحرب ربما كنت بعيدا
بالطبع الخلاص من الجنجويد لن يتم وديش علي كرتي لا يهمه ابدا تدمير البلاد والحرب كلما امتدت يوما كلما مات السودانيون
لا للحرب لا للكيزان لا للجنجويد
لا لكيمو الشايقي وابو عزو
ده مش الفتى السحسوح المدلل بتاع ي الإيطاري ي الحرب؟! إخسأ يا هذا فالشعب السوداني ليس لديه ما يخسره بعد ان سلب ونهب وشرد واصبح ما بين نازح ولاجى وإستعد لحرب ضروس تدوم طويلا تنتهي بسحق مليشيا آل دقلو ومرتزقتهم وانتصار الشعب السوداني وجيشه
واضح جدا أن الكلام العقلاني للأستاذ بابكر فيصل لن يعجب أي متعطش لإستمرار الحرب
القطيع
افشال مفاوضه جنيف يضمر تصعيد عسكرى ومزيده من المعاناة واحتماليه انهيار السودان الذى يلفظ انفاسه الاخيره ولاسيما ان الدعم السريع منتشر ومنتصر ميدانيا وذلك بسبب الدعم اللودستى الاقليمى المكثف والغطاء السياسى الذى تؤسسه قحت -تقدم التى نؤسس شرعيه للدعم السريع واندياح فى المجتمع الدوله —ولعل ادوات عملاء قحت-تقدم هى انكار انتهاكات الدعم السريع ومساواتها بتجاوزات الجيش وتوصيف ان الجيش جيش كيزانى ———وعملاء قحت- تقدم يجهلون ان العميد عمر حمدان المفوض للتفاوض فى الدعم السريع فى جنيف كان امير دفعته فى الكليه الحربيه وهو كوز له ضل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ولعل عملاء قحت -تقدم يجهلون ان الجيش جيش قومى وجيش السودان وليس جيش الكيزان لات الجيش ينظر له من 3 مناظير ———هناك جنرالات تمثل كارتيل الجريمه المتغلغله فى التجاره والاموال ويعيشون كانهم امراء اى امراء حرب + هناك خليه كيزانيه داخل الجيش كاختراق الجيش كما اخترقه الشيوعيين والبعثيين تاريخيا -ومن الضرورى فهم ان فئه الضباط تراتبيا اغلبهم من الشمتال النيلى والوسط النيلى واكثرهم كوشيينمن مخلفات الحكم الثنائى+ ثم هناك شرفاء وطنيين من قليل من الضباط والجنود وصف الضباط وديل يعيشون تحت خط الفقر ويقاتلون من اجل الوطن واغلبهم من هامش المدن ومن مناطق حواضن الدعم السريع والماساة انهم يقاتلون ابناء العمومه لمصلحه الجلابه مثال العميد دارمود وغيرهم وهنا تكمن الجدليه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1اما المليشيات الكيزانيه والحركات المسلحه تقاتل من منظور رؤيتهم واجندتهم اما المستنفرين فهم يقاتلون بسبب انتهاكات الدعم السريع الذى طردهم من بيوتهم وانتهك حرائرهم وقتل من قتل ويشكلون المقاومه الشعبيه التلى ترهب الغرب والقحاته عملاء السفارات الارزقيه الكلاب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ماذا بعد فشل جنيف؟؟؟؟؟؟؟ تصعيد عسكرى من قبل الدعم السريع والجيش وتفشى المجاعه والمرض وانهيار السودان وتحويله الى مرتع للحركات الاسلامويه الافريقيه تحت مسمى الجهاد ولاسيما ان الخطاب القادم الاستقطابى تلازما مع حرب فاسطين هو خطاب جهادى————الحل”””””””””””””” على عملاء قحت -تقدم الانسلاخ من الدعم السريع والاعتراف بانتهاكات الدعم السريع وتسليم انفسهم لحكومه الامر الواقع ومن ثم الاصطفاف فى خط واحد اما مع الجيش او الدعم السريع حتى ينتصر احدهما ولا سيما ان البند السابع الذى يتوق له العميل المجرم جعفر سفارات لن يكون الا ااذا حدث تحشيد افريقى ضيغط على الصين وروسيا وهنا تكمن لعبه المصالح —-واذا دخل الفرنجه بالبندالسابع سيتحول السودان الى ارض جهاد بين الحركات الاسلامويه الكامنه المنتشره فى افريقيا ————السودان فى طريف للفناء بسبب الكيزان والقحاته عليهم اللعنه
الصادق النضيف كلامك سمك لبن ام فتفت ملاح كول !!! انت عايز تقول شنو؟!
بابكر فيصل تتحدث عن الكراهية وانقسام المجتمع السوداني ولكن من غيرك عمل ويعمل على مدار الساعة لزرع ونشر الكراهية فى السودان،؟!! ومن غيرك عمل ويعمل ليل نهار على انقسام و تفتت المجتمع السوداني؟فقط انت ومعك شلة قليلة من النشطاء الموتورين المطرفين فى خصومتهم للكيزان لأسباب شخصية تخصهم هم ليست لها علاقة البتة ثم البتة بالشعب السوداني وسوف تثبت كل ذلك الانتخابات التى تصرخون منها . لقد حرقت هذه الشلة الشريرة المسمومة المتطرفة السودان و زرعت بين أهله كراهية لن يمحوها الزمن . والمؤلم حقا انكم تعلمون كل ذلك وتعلمون أن تطرفكم وفجوركم فى خصومه الكيزان والعمل ليل نهار على قتلهم لأسباب تخصكم انتم فقط سيقود إلى تفتيت السودان وهلاك شعبه فالمنطق يقول ان الذى تشهر سيفك امامه لتقتله لن يقف مكتوف الايدى . يا بابكر انتم تعلمون أن الشعب السودانى يعلم أن حزبكم لايوزن حتى الريشة، فكل عضويته انت تقريبا ،ولو سألت اى سوداني عن ما هو التجمع الاتحادى سيقول لك هو الاتحاد الافريقى او الاتحادالسوداني لكرة القدم . لذلك مهما علا صوتك سيخفضه الشعب السوداني تلقائيا لمستوى حجمك الحقيقى . اما عن وقف الحرب فهناك الصادقين من الشعب السوداني و انا من هؤلاء الذين يدعون لوقف الحرب الآن وفورا، وهناك انتم الذين تقولون ما لاتفعلون ،تقولوا لا للحرب وفى نفس الوقت، وفى كل وقت، توفرون الدعم والسند السياسي والاعلامى والدبلوماسى وغيرها للدعم السريع و تدفعونه بكل هذا الدعم ليقضى لكم على الفلول، والشعب السوداني يعلم ذلك وأنتم تعلمون أن الشعب السوداني يعلم كل ذلك ويدرك انكم تمثلون عليه . والسؤال المهم لماذا تمثلون علينا ؟ وماذا حققتم لأنفسكم من تمثيليتكم الطويله المكررة المملة؟؟ لاشى لاشى فا هم الفلول قد ازدادوا قوة على قوتهم وتمدد واتسع نفوذهم و اخترقوا تقريبا كل الاحزاب التقليدية والجديدة والحركات المسلحة وحتى الدعم السريع إلى المدى الذى لو كونت لجنة فى أقصى اقاصى السودان لوجدت فيها الكيزان باشخاصهم أو بنفوذهم . وها هو المجتمع الدولي والاقليمى والمحلى يصل لقناعة أنه من المستحيل تجاوز الفلول أن أرادوا تحقيق اهدافهم ومصالحهم فى السودان والاقليم. وأنتم انتم يابابكر من اوصلتموهم لهذه القناعة، لأن بعد ثورة الشعب السوداني واسقاط الكيزان، انزوى الكيزان وهرب وهاجر من هاجر وتشتت شملهم وانهارت روحهم المعنوية.فالكيزان أمامكم اليوم اقوي من حماس امام اسرائيل!!!!! انا على يقين انك سرتفض هذا الكلام لكنه هو للاسف الحقيقية .
عضو لجنة مقاومة الثورة،،،
كل ما يتقدم الحرب على الكيزان نجد كل مدعي النضال يتبارون في الهجوم على قحت وتقدم وكانهم الذين يديرون هذا الحرب الدنيئة ، كان قحت وتقدم هم الذين يهدون البيوت عل رؤوس ساكنيها وعلى المستشفيات على رؤوس المرضى ، العجز والكذب الذي هو ديدن الكيزان وكلامهم الدائم عن تفتيت وطننا وجعله مثوى للحركات الاسلامية هو التهديد الدائم لمن يفكر ويقود العملية الديمقراطية ، واقول لهذا المعلق البائس بان قحت وتقدم ولجان المقامة هي مجموعة النضال وراس الحربة في توحيد وطن دمرتوه باسلحتكم وبامانيكم السوداء ،
الاخ عضو لجنة مقاومة… الانتقام السياسي آفة من افآت السياسة في السودان و قحت المركزية ارادت الانتقام من الإسلاميين و ليس تطبيق العدالة التي ينادون بها و النكب السياسية لا تتعلم من التجارب فمن قبل حزب انتقم من نواب البرلمان الذين ارادوا سحب الثقة من حكومة عبدالله خليل ( رحمه الله ) و قاموا بتسليم السلطة للفريق عبود ( رحمه الله ) و في عام 65 انتقمت احزاب اليمين من الحزب الشيوعي بسبب ( فرد ) ثم جاء الحزب الشيوعي بإنقلاب مايو 69 و انتقم من الأحزاب التي اقصته من الحياة السياسية ثم جاء الكيزان و انتقموا من كل الأحزاب و هكذا الي يومنا هذا… دول مثل رواندا و نيجيريا و جنوب افريقيا تجاوزوا المرارات ( بالعدالة ) و نهضوا ببلدانهم أما نحن نبحث عن الانتقام و النصر للذات و النتيجة النهائية دمار البلد… بعد وقف الحرب لا بد من العدالة و كل ( فرد ) أجرم في حق الشعب السوداني و الوطن يجب محاسبته من يستحق الشنق يتم شنقه و من يستحق السجن يتم سجنه و بعد خروجه من السجن يمنع منع بات من أي عمل عام إن كان سياسي أو حتي رياضي… تنفيذ العدالة و ليس الانتقام….
خطاب سليم وتحليل سليم للبنيه الفوقيه والبنيه التحتيه للسياسه السودانيه …………. الانتقام السيياسى والحقد والشخصاميه افه السياسه السودانيه ————————يا ابو عزو كلامك موضوعى ———–لكن من يفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الانقسام السودانى فى الثنائيات القاتله عبر التصنيف من كوز او بلبوس الى قحاتى او دعامى اصبحت جوهر الفعل السياسى …………………………كلامك رصين وموضوعى لكن فى موجه الجوغه والحاله الاستحماريه ————-قليل من يفهم خطابك دا
كل من يتهم قحت بأنها وراء إشعال الحرب ويتهمها بالعمالة.. أما يكون جاهل وجديد في السياسة او قابض الثمن او كوز اصلي لان قحت أصابت الكيزان في مقتل.. وانا أؤكد ان قحت كانت على وشك النجاح في دمج الدعم في الجيش وتكوين جيش واحد ولكن قادة الجيش والدعم والحركات لم يعجبهم الأمر وادركوا ان حركاتهم ومال الدولة إلى زوال فعملوا على الانقلاب ونجحوا بذلك بواسطة البرهان في اكتوبر ٢٠٢١ هذا الانقلاب ومن هم ورائه من دعم وحركات مسلحة هم سبب كل البلاوي والأن يريدون ان يخدعوا الشعب ويخلطوا الأوراق بأنهم هم الشرفاء الذين يدافعون عن الوطن. كاذبون ولا هم لهم لا بالوطن ولا المواطن.. قادة الجيش والحركات المسلحة وبعض زعامات الإدارة الأهلية في حالة تحالف استراتيجي لنهب ثروات البلد والانفراد بالحكم مستخدمين الدعم السريع شريكهم القديم سلم للوصول
اولا يا بليد : الكيزان افة السودان ورافضين النحول الديمقراطى ومجرمين متفق عليه ولا جدال ومعلوم بالضروره وتكراره استهلاك وعوار سياسى وبلاهه لان الذى بؤطر السياسه الفعل السياسى وليس الاطناب ————————وتكرار المعلوم بالضروره——————
انت جاهل بالسياسه وذلك للاتى:::::::::ادعاءك ان قحت ارادت دمج الدعم السريع كلام هوائى وذلك لان فى الاتفاق الاطارىء الدعم السريه موجود تاسيسيا ويتبع لرئاسه الوزراء وان المجلس العسكرى يتكون من 3 من الجيش و2 من الدعم السريع والخلاف فى من يراس المجلس العسكرى-الجيش اظهر اصرار قياده المجلس العسكرى وكذلك الدعم السريع اظهر اصرار لرئاسه المجلس العسكرى………… بعيدا عن الاتفاق الاطارىء من مشروطيات الدعم السريع ان يكون جزء من هيئه الاركان من امداد اداره عمليات استخبارات !!!!!!!!!!!!!!!! + خلاف الدمج-حيث ذكر الجيش سنتين فقط واقترح الدعم السريع 22سنه للدمج وقحت اقترحت 10 سنوات ———–امشى ذاكر الاتفاق الاطارىء و مخرجات جلسات اصلاح الجيش ثم تعال اكتب وعلق وبلاش بلاهه واستحماريه ——–اما فى اتهام ان كل من يخالف وضد قحت فهو كوز وقابض الثمن!!!!!!! هذا يجعلك فى موضع القاضى والحكم على رؤيا الاخر وهذا دليل انك لست سياسى ولا تعرف لعبه ساس يسوس ومسوس وواضح انك جاهل وعباه عن school wastage ——–شوف انت والخرفان الجهلاء الذيك ————–نحن ضد قحت وممارساتها وتعبروننا كيزان او قابضين ثمن فليكن واذا اعتبرتنى كوز –فاما كوز وجهاز امن بوظيفه مغتصب وكنت اغتصبك واختك فى بيوت الاشباح ——–اما عن قبض الثمن فامتك 10 فلل فى استابول والاستانه و10 عمارات فى القاهره بين مدبنه ناصر والمدينه الجديده و10 عمارات فى دبى و10 فى لندن -دا غير السبائك الذهبيه وغير اصول فى السودان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!اها قولك شنو
قحت طلاب سلطة والتاريخ والايام بتثبت لكم لماذا لم يكن هنالك تواصل وتحرك جماعي مع جميع القوى السودانية حركات عسكرية وقوى مدنية تقدم للاسف بقت جزء من وزارة الخارجية السعودية والاماراتية بحجة المال امركا تضع الحلول والشروط والتمويل من الخليج المنابر والسواقة بالخلا لزومها شنو الامارات عندما اقتربت من المواني ما هي الجهه التي ابعدتها او حركت الراي العام ضدها هي المملكة خلاف الخلاف المصري الخليجي يوجد خلاف سعودي اماراتي السعودية دولة جوار من حقها لكن امركا لماذا تصر وتلح على الامارات لان الامارات دعمت اطراف عنصرية فبلية ممتده حتى شمال المحيط الاطلسي امركا الموساد يفهمون هذا الحراك والامارات لا تفهم الصراع الامريكي اوربي روسي صيني بالمنطقة مفتكرة نفسها دولة عظمى لان قادة الحراك السوداني سفلة ساقطين واذا كانوا رجال وصادقين ما كان تم الاذلال والاهانة بنفس الكاس من قبل الكيزان السودان للاسف لم يتمكن نخبه الحقيقيين من ادارته عبر ذمام الامور لان القرار بيد من يملكه لا بيد من يبصره واضح كل شيء امركا تاريخيا تضمر للسودان امركا دولة لا تتحكم بسياساتها الخارجية هنالك هيمنه شركات صهيونية ما يحصل بالسودان لا يتماشي مع مصالح امركا امركا تعمل ضد مصالحها كدولة امركا لكن المشروع الصهيوني لدولة اسرائيل هو المؤثر على المشهد الثورة قدمت طبق من ذهب لعودة امركا اذا كانت تريد خير للشعب السوداني حكم الكيزان 30 عام حصار للشعب وليس النظام واسقطت الصادق المهدي امركا واخر وثائق قراتها التقارير التي رفعت بعد استلام الصادق المهدي للحكم كان هنالك تعمد للتضليل لمتخذ القرار الامريكي قالوا هذا شخص غير واضح فيه غموض يعني زول ما عميل من الاخر حكومة الكيزان نصها خونه وعملاء نميري قدم الغرابين لامركا وهي من اسقطته .. هل شاهدتم نخب الغفلة وما يسمون نخب ومتسلقى الثورات والمناصب تجرا واحد او جماعة من النخب ذهبت وخاطبت المؤسسات الامريكية انتم ليه تعادون الشعب السوداني مفروض يكون في مواجهه مفروض يكون في محاضرات مناظرات بهذا الجانب معقول السودان وشعب السودان يكون رهن لدول الاقليم ماذا يسوى زي عيال زايد جنى دبي ولا المصريين امام عراقة الاسر السودانية لهذه الدرجة الى متى يسكت الناس ما هو المخيف المسكت الناس امركا ماذا تريد من السودان انا عاوز لو في حزب ولا جهه سودانية تملك نخوة ورجالة توجه السؤال دا لامركا عاوزة مننا شنو يا امركا شماعة كوز فلول دولة 56 ارهاب كله كذب ماذا تريد امركا من السودان هي قالت نريد ديمقراطية قمنا بثورة واسقطنا اعتى ديكتاتورية في القرن الحالي ماذا قدمت امركا للديمقراطية بالسودان اطلقت العنان لانظمة مجرمه قاتله خربت السودان كل دول الاقليم منعت التحول بدعم امريكي والله اذا لم يوجه كلام دغري لامركا سؤال عديل للادارة الامريكية انتم عاوزين من الشعب السوداني شنو واضح كلامي ولا دبلماسية ولا سياسة ولا نفاق قتل تهجير اغتصاب الكون دا ربنا هو البحدد ونؤمن بالله ايمان قاطع بحول الله سوف تزول هذه الظروف ولن يستطع كائن من كان ان يحكم السودان كما كان سابقا ما في زول يقول انا ولد فلان ولا جدي فلان طفل من المايقوما يتلقى حقوقه لانه لا ذنب له الا المجتمع الفاسد عديم الاخلاق واي حوش حق شعوذه شد حيلك البل القادم انتم او توبوا