الخرطوم: الراكوبة
أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي برئاسة ياسر عرمان، اليوم الاثنين، إن التحالفات الحالية لا تشكل كتلة حرجة وتحتاج إلى إصلاح.
وأكدت الحركة في بيان أن المكتب القيادي قرر إرسال رسائل إلى قياات التحالفات حول الإصلاحات المطلوبة وضرورة العمل المشترك للوصول إلى كتلة حرجة لازمة لوقف الحرب وللعودة لاحقا إلى منصة ثورة ديسمبر.
وأشار البيان إلى أن المكتب القيادي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، عقد مساء الأحد الموافق 1 سبتمبر 2024م اجتماعه الدورى الذى تناول الكارثة الإنسانية واجتماع جنيف واستمرار الحرب، والوضع السياسي، والتحالفات والقضايا التنظيمية والتضامن الجماهيرى لوقف الحرب وتقارير اللجان التى كلفها المكتب فى اجتماعاته السابقة.
وقال إنه “رغم القمع وجرائم الحرب والنهب والتشريد، واحتلال البيوت، والنزوح واللجوء، والقتل والدمار، والسلب والاعتقالات الجزافية والتعذيب والاغتصابات فى المناطق التى يسيطر عليها طرفي الحرب، إلا أن الحركة الجماهيرية أظهرت طاقات كامنة وهى تدرك إن الحل الحقيقي يكمن فى وقف الحرب وإحلال السلام، والوصول إلى حلول مستدامة بتأسيس الدولة وإكمال الثورة”.
وأضاف أن “صوت تلك المرأة الشجاعة فى قوز هندى وانتفاضة كسلا ضد قتل المواطنين وتجاوز القانون، ومقاومة المدنيين لممارسات الطرفين، مهما كان صوتها خافضا الآن إلا إن وقف الحرب سيشهد بعثا جديدا للحركة الجماهيرية، إن الكلمة وصوت الشارع أقوى من المدفع وأسلحة الدمار”.
وأشار إلى أن الكارثة الإنسانية أصبحت ذات أولية قصوى لعدم وقف الحرب، وأصبح من الضرورى بعد فتح بعض المسارات بناء شراكات مع المجتمعات المحلية، والمجتمع المدنى، مع وضع آليات تضمن الفعالية والشفافية، ووقف الفساد والاتجار بالإغاثة فى الأسواق، وإشراك المواطنين فى الرقابة والتوزيع وتوصيل الإغاثات.
وأوضح أن نذر المجاعة التي فاقمتها الطبيعية بالسيول والفيضانات التى أحدثت كوارث واسعة فى شرق السودان وسد أربعات والولاية الشمالية وولاية نهر النيل والمجاعة التى تضرب جنوب كردفان جبال النوبة وتهدد حياة الآلاف تحتاج أن نأخذها كأولويات قصوى.
وقال إن اجتماع جنيف قد أنجز القليل وتبقت أمهات القضايا، وقف الحرب وحماية المدنيين والإتفاق على بعثة سلام للمراقبة، والانتقال إلى عملية سياسية ذات مصداقية، يقودها المدنيون وتؤدى إلى تأسيس الدولة بما فيها الجيش الواحد المهنى والقومى، وإكمال مهام ديسمبر.
الحرب القادمة
وأشار البيانإلى أن الحرب القادمة ستدور فى مناطق مأهولة بالسكان والنازحين مثل “الفاشر، الأبيض – الدلنج – كوستى- سنار – المناقل – القضارف والخرطوم”.
وأكد أن عدم الوصول لوقف عدائيات إنساني مراقب يضع ملايين السودانيات والسودانيين، في هذه المدن فى وجه الموت والتشريد والدمار، موضحًا أن “هذه قضية يجب أن تكون فى مقدمة أجندة القوى المدنية فى الداخل والخارج وأن نقوم بتعبئة واسعة وطنيا وإقليميا ودوليا، وأن نضع هذه القضية فى أجندة مجلس الأمن والسلم الأفريقي ومجلس الأمن الدولى لاصدار قرارات تلزم طرفي الحرب بوقفها ووجوب حماية المدنيين قبل إستئنافهم لعمليات فصل الجفاف القادم”.
وذكر أن الجبهة الواسعة التي أفرزتها ثورة ديسمبر للتضامن فى الخارج، تصدعت بحكم الحرب والاستقطاب الذى أحدثته، وتراجع الحركة الجماهيرية فى الداخل والخارج إلى تكتيكات دفاعية والعمل على صيانة حق الحياة لملايين السودانيين فى الداخل والخارج.
وتابع “نحتاج الآن أن ننتقل إلى خانة الهجوم لوقف الحرب وتعبئة الإقليم والمجتمع الدولى، على المستوى الشعبي وعلى مستوى التحالفات القائمة للتصدى للجولة القادمة من الحرب التى تستهدف المدنيين وضرورة وقفها”.
لولا ثورة ديسمبر المشؤمه الملعونه لما كان هذا القميء المدعو ياسر عرمان صاحب الفتن والدمار والخراب اينما ذهب وحضر وحل
يا شعبنا الكريم لماذا فجرتم تلك الثورة الملعونه لماذا لم تصبرو علي عمكم ود البشير الله يطراهو بالخير حتي انتخابات 20/20 حتي يتنحي ويسلم البلاد لايدي امينه لو فعلتم ذلك لجنبتم أنفسكم والبلاد كل هذا الدمار والخراب ولم تكن هناك حرية أو تغير ولم يكن هناك من يدعي بحميتي
ود البشير الله يطراهو بالخير قال ليكم ح تشيلو بقجكم وتنزحو وانتو ماصدقتو كلامو وقلتو تسقط بس لغاية ماسقطو حجر البلد
اها الترابه دي في خشمكم ههههه
وطوالي تاني ح تشوفو صورة السجمان ده المدعو عرمان
الكوز العفن بقول شنو؟
البشير دا عرس لو أمك احسن!
يا كيمو الكوز: انا حأتجاوز وصفك الكريه لثورة ديسمبر المجيدة واساءتك غير المقبولة لشخص نحترمه وهو الاستاذ ياسر عرمان واقفز مباشرة الى سؤال ارجو منك انك ترد عليه اخي الكريم. استحلقك بالله هل تعتقد فعلا غنه البشير كان سيتنحى بعد انتخابات 20/20 “ويسلم البلاد لايدي امينة” كما زعتمت؟ وما هي “الايدي الامينة” في تقديرك؟ هل هي الايدي اللي “نهبت” اموال البترول ولحست ضرائب المغتربين وباعت كل المشاريع القومية و”اكلت الاخضر واليابس”؟ ومين وين جاء الخراب والدمار للسودان من المريخ؟ ام من نظام البشير المجرم السفاح؟
لا اعتقد يا كيمو بإنكم مؤهلين اخلاقيا للحكم على الآخرين وياسر عرمان اشرف مليون مرة من انسان عمل انقلاب بدأ بإعدام 28 ضابط – في رمضان – لم يطلقوا طلقة واحدة , وشن حرب في الجنوب اودت لموت اكثر من 2 مليون انسان جلهم من المدنيين ثم شن بعضها حرب طاحنة في دارفور وجبال النوبة والانقسنا مات فيها مئات الالاف ثم ارتكب الموبقة الكبرى بفصل الجنوب وبإنشاء قوات الدعم السريع – الثعبان الذي تحول الى اناكوندا تبلع فيكم بلع يا كيزان -.
دافع عن اى شخص يا كيمو الا البشير. فما فعله هذا المجرم الحقير بالسودان يحتاج لمجلدات.
يا اب جاكوما
خليك زول منصف ياااخ
طيب كل البلاوي والمصائب الحصلت بعد ثورة ديسمبر المشؤمه دي ماممكن تعلقها في رقبة ود البشير الله يطراهو بالخير ورقبة الكيزان
ماخلاص انتو ماقلتو نظام البشير ده انتهي ودخلتوهو واعوانه السجن
السؤال هو انجازكم واعجازكم شنو بعد الثوره دي
الاجابه هي فشل ثم فشل الي مالا نهاية وكمان اخرها حرب ودمار
عليك الله ماتقول لي السبب هم الكيزان أو الدولة العميقه والله ده افتكر انو ح يكون كلام العاجز
يازول هوي انتو قلتو نحن عملنا الثوره دي عشان نصلح ما افسده الكيزان واها براااك شوف النتيجه دمار وخراب
والله الناس افضل ليها زمن ود البشير مليون مره من الحصل بعد ثورة ديسمبر المشؤمه الملعونه
اما هذا الغراب المدعو ياسر عرمان هناك مصيبه وااااحده عملها خليك من اي مصيبه تانيه عملها
المصيبه الكبري العملها يا صديقي انو حرض الدعم السريع علي الجيش لانفاز الاتفاق الاطاري وده سبب قيام الحرب
وده سبب كافي عشان الناس تكرهوا ليوم الدين
اخي كيمو: هل تفتكر انه بعد قيام الثورة ورفع الثوار لشعار تسقط بس , هل تعتقد انه الانقاذ سقطت؟ لا لم تسقط اخي الكريم وظل الجيش رهينة في يد مجموعة كبيرة من الضباط تدين بالولاء للحركة الاسلاموية. وهذه المجموعة ظلت تضع العراقيل باعتراف ابراهيم محمود وزير الداخلية السابق ومن بينها اغلاق الميناء وافشال الفترة الانتقالية بل وصل الامر محاولة اغتيال حمدوك. الكلام دة يا كيمو ما حصل زمن ابرهة الحبشي. دة حصل قبل سنين قليلة وكلنا عايشنا الحاصل شنو. الان خلي الحرب دي تنتهي وربنا يكف ازى الكيزان وحمدوك يمسك الدفة وشوف السودان حيمشي وين. اما حكاية انه ياسر عرمان حرض الدعم السريع على الجيش فارجو ان تقدم لينا دليلك وليك تحياتي.
يا اخي جاكوما
أن ماقلت ليك ماتقول لي الكيزان والدوله العميقه
يااااخ انتو ماقريتو المشهد الكان الحاصل كويس دعم سريع وبلاوي دي كلها كان تديكم ارهصات انو ثورتكم دي ح تكون فاشله فاشله كان بلاش منها من الاول عشان ماتورطو نفسكم وتورطو معاكم المواطنين الأبرياء البيدفعو ثمن الثوره وللان
بعدين انا شايف البرهان وكباشي وياسر العطا هم زاتو نتاج ثورة ديسمبر
كان بلاش منها بلاش منها
ولكن نقول شنو قدر الله وماشاء فعل
يعني انت لسه في هبلك.
كلام سليم ١٠٠%
لقدام. لابد من تكوين أوسع تحالف لقيادة الفترة القادمة
يا تو تحالفنجح في السودان منذ الاستقلال بأمانة؟؟
التحالفات الكبيرة هي تحالفات مرحلية تكتيكية لانفاذ عمل معين وتنتهي بانتهاء تنفيذ المشروع المتفق عليه بخلاف التحالفات الثنائية الاطول عمرا وتعتبر شبه استراتيجية لتنفيذ مرحلة من المراحل الوطنية و هناك تحالف استراتيجي طويل الامد وتستطيع أن تقول عليه دائم و غالبا يكون بين اطراف محددة تجمع بينها روئ وفهم مشترك لكثير من قضايا الوطن وطرق حلها لذا يمكن أن تعتبر أن جل التحالفات التي تم تكوينها منذ الاستقلال في السودان كانت ناجحة
خطبة القاتل عرمان المكرررررررة منذ أكثر من اربعين سنة، ولو كررتها ترليون مرة لن تستطيع أن تفر من مسؤلية اشعالك للحرب الحالية والحروب السابقة. انت، مستشار حميدتى، وليس تقدم من أشعل هذه الحرب وانت من يديرها الأن لحظة بلحظة وهذه هى الحقيقية التى يعلمها الشعب السوداني علم اليقين. لن ثم لن تفلت من القصاص .
بئس الحديث حديثك.
اولا ما هي الأدلة التي تستند عليها في اتهامك للأستاذ ياسر عرمان باته هو من أشعل الحرب والحروب السابقة.
ثانيا من قال لك ان الشعب يعلم تلك الحقيقة؟
ياسر عرمان اتفقت معه أو اختلفت رجل لا يعرف النفاق
اكثر ما يعجبني في ياسر عرمان ان صورته فقط تطيح بعقول الكيزان والقطيع الذي يردد ولايفهم
الأكواز يعانون من قصور ذهني حاد وأوهام موغلة في أمخخهم المليانة مخاخيت، وهذه مصيبة هذا البلد و مأساته التي لا تنصلح دون اجتثاتها من البلاد ، كما فعلت اوروبا من النازي وعقلية الإبادة و القتل التي كان يمارسها ، فاستقرت بلادهم و انطلقت .
ياسر عرمان عرفناه منذ شبابه في الجامعة يكسب رضى شعبه وربه بقتل الكيزان والثعابين والحشرات الضارة وهو متخصص في قتل الكيزان قبل حميدتي لذا فهو من احب الناس لقلبي فقتل الكيزان وفلنقاياتهم وعبيدهم وقوناتهم وشواذهم رحمة للبلاد والعباد
موقف محترم
يشبهكم القائد ياسر عرمان ورفاقه
فلكم التحيه والتقدير
لا للحرب من يستجيب لرغبتك؟ ؟؟… يا عرمان… تزكر حينما عملت مستشار لحمدوك.. اول شغلانه دعوه مناوي والكيزان للجلوس و التصالح….. رفضو وتكبرو واستفزو حمدوك وقفلوا الميناء وعملو اعتصام الموز… وكانت سياستكم بمثابة ضوء أخضر للانقلاب المشؤم…. روشتت لا للحرب يصرفوها من ياتو اجزخانه؟؟
تزكر انك دردقت حمدوك المسكين في النجيله يوم من الايام…… الناس ديل مستعدين بأن يسلمو البلد لاسيادهم المصاروه وليس لكم.. لان المصاروه في نظرهم مسلمين وانتم كفار….
فتتح مخك ياعرمان وابني جيش او انضمه للحلو وان تعمل لتحرير السودان من الكيزان براطيش المصاروه ومخلفاتهم الجانجويت
قبل فوات الأمان.
حكومة منفي من كل النخب المدنيه الذين يريدون وقوف الحرب و انقاز السودان من الضياع…
اطماع حميرتي و اصرار الكيزان الملاعين براطيش المصريين.
لا ينفع معه التحنيس.
ملايين السودانيين جلبو انفسهم لممارسة السياحه الاجباريه في مصر…
لا تخيفكم نفخ ريش المصاروه ووضع طائراتهم في الصومال انهم اجبن من خلق رب العالمين
تزكر بأن الكيزان كل يوم بيفرخو مليشيات جديده ليس خوفا من الجانجويت بل ل بل القحاطه وثوار ديسمبر
هنالك من الأمور المضحكة والمحزنة أولا مايحزننا ماوصلت اليه بلادنا من دمار أصابها بسبب الخونة الحقيقين اللاأسلاميين والذين يدعون دور الوطنية وهم أبعد أن يكونوا منها فمن يشعل الحرب ويؤسس المليشيات ويقتل الشعب في جميع ولايات بلادي يتحدث عن الوطنية من يسرق مواردنا ويرسلها الي تركيا ويدعم التنظيمات الارهابيه يتحدث عن العمالة من أفتي بقتل ثلثي الشعب السوداني يتحدث الأن عن حماية الشعب السوداني بالله عليكم أليس هؤلاء مايسمون بالرويبضة صدق الصادق المصدوق حينما وصف لنا الرويبضة وهو الرجل التافه الذي يتحدث عن أمور العامة مثل المدعوا كيموا الذي يعلم من الذي أسس الدعم السريع وكيف وماهي الأهداف التي أسس لها لقتل أبناء الشعب السوداني في دارفور والنيل الأزرق وعندما خرج الشعب أتوا به ليغتال الشعب السلمي الذي رفض حكمهم وبعد كل ذلك يتحدث عن الثورة السمية التي خرج ابناء شعبنا بصدور عارية من اجل حكم فاسد جائر أستولي على بلادنا بالقوة الجبرية وبعد كل تلك الأفعال الان يتحدثون عن البشير الذي قتل أثنين مليون سوداني في جنوبنا الحبيب وبعدها قام بفصله وقتل ثلاثمائة ألف في دارفور وهنالك القتل بالفتنة القبلية التي تبرع بها الحركة الشيطانيه والقتل بالزنازين والان يصفونة وكأنه المنقذ للبلاد فمن دمر شعبه وبلاده هو نفس التنظيم الذي يدعي حماية الشعب والأرض وهاهو الان يفعل الفتن بدارفور والنيل الازرق وهاهو نفس التنظيم يقتال الشرفاء في كسلا وغيرها من الولايات فمن يقف الان ضد رغبة الشعب في السلام والحرية هو نفس التنظيم الأرهابي الكيزاني لذالك نتمني من تقدم أن تكون أكثر حسما لهذاالمرض الذي اصاب بلادنا وشعبنا فأن لم يتم أستئصاله لن تنعم بلادنا بالأمن والأمان لذالك نتمني أن يتم حسمهم بدون جعة بإذن الله .
اللهم لاترفع للكيزان راية ولاتحقق لهم غاية وأجعلهم لمن خلفهم عبرة وأيه
لك أن تتخيل أن كامل المقال ليس فيه إشارة ضمنية أو صريحة لقوات الدعم السريع التي طالبت ثورة ديسمبر بحلها ؛ عمالة بمنتهى الإحترافية ؛ قال شعبنا قال؛ الله ينتقم منك يا غراب الشؤم.