أهم الأخبار والمقالات

البرهان والحرب العبثية..”الجنرال الطامح” يُدخل السودان في دوامة من العنف والدماء

 

البرهان والحرب العبثية..”الجنرال الطامح” يُدخل السودان في دوامة من العنف والدماء.

يرى المحلل الأمني الخبير الاستراتيجي أحمد صالح خلف أن قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان قد أدخل السودان في دوامة من العنف والدماء من أجل تحقيق طموحاته واحتفاظه بالسلطة.

وأكد خلف في تصريحات لموقع “إرم نيوز” على رؤيته من خلال المواقف والقرارات التي اتخذها منذ توليه رئاسة المجلس السيادي الانتقالي بعد الإطاحة بنظام الرئيس السوداني السابق عمر البشير في عام 2019.

شكلت الإطاحة بالبشير منعطفاً تاريخياً للشعب السوداني بمختلف أطيافه وتوجهاته السياسية، حيث بُنيت آمال على مستقبل زاهر للبلاد التي عانت لسنوات طويلة من ويلات الصراعات الداخلية والانقلابات المتكررة والأزمات الاقتصادية المتلاحقة، في سعي نحو التحول الديمقراطي وإعادة تشكيل المشهد السياسي في السودان.

وفقًا لما ذكره خلف، فإن البرهان قد قضى على تلك الآمال من خلال استغلاله لموقعه الجديد، ليظهر كحاكم فعلي للسودان، على الرغم من تعيين عبد الله حمدوك، الخبير الاقتصادي السابق في الأمم المتحدة، رئيسًا للحكومة.

قال خلف إن البرهان، الذي لا يمتلك خبرات سياسية وبرز على الساحة السودانية بالصدفة والظروف، لم يتمكن من فهم متطلبات المرحلة الانتقالية المفترض أن تنتهي بإجراء انتخابات حرة تنافس فيها القوى السياسية المدنية لتشكيل حكومة تقود البلاد خلال السنوات المقبلة.

وأضاف خلف أن هناك علامات ظهرت مبكرًا تشير إلى أن البرهان غير مستعد للتنازل عن السلطة. ففي عام 2021، ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المتفق عليها، قام بانقلاب على المجلس الذي يقوده واحتجز معظم الوزراء والمسؤولين المدنيين، كما قيد صلاحيات وتحركات حلفائه وزملائه العسكريين، وعلى رأسهم محمد حمدان دقلو “حميدتي” قائد قوات الدعم السريع.

أدخل قرار البرهان البلاد في حالة من الفوضى والاحتجاجات ضد هذا القرار، الذي أحبط آمال البلاد في تحقيق الاستقرار والتحول نحو الديمقراطية.

تسبب قرار البرهان أيضاً في إصدار العديد من الدول إدانات وقلل من المساعدات المقدمة للبلد المتعَبد.

وأوضح خلف أن ما أسماه “تعنت البرهان” حتى عام 2023 واستمراره في المماطلة بتوقيع اتفاق جديد مع القوى السياسية المدنية السودانية لاستئناف عملية الانتقال والتحول الديمقراطي من خلال إجراء انتخابات رئاسية، أدى إلى انزلاق السودان نحو الاقتتال والحرب الداخلية مع قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، الذي طالب بشكل علني البرهان بعدم تعطيل عملية التحول الديمقراطي، مما شكل الشرارة التي أشعلت المواجهات.

على مدار الأشهر الأخيرة، رفض البرهان كافة المبادرات والوساطات من الدول العربية والدولية التي تسعى للبدء بمفاوضات تشمل جميع القوى السياسية والعسكرية، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب التي تسببت في مقتل آلاف السودانيين وتسببت في تجويع وتشريد ملايين الأبرياء. وهذا يشير إلى إصرار البرهان على تحقيق أهدافه الشخصية على حساب الشعب السوداني، وفقاً لما ذكره خلف.

منذ خمس سنوات، لا يزال السودانيون يسعون إلى تحقيق حل سياسي للأزمة ينتهي بإنشاء حكم مدني، في ظل وجود مبادرات عربية ودولية، وقد أعلن قائد الجيش السوداني رفضه لهذه المبادرات، بينما أبدت قوات الدعم السريع تأييدها لها.

إرم نيوز

‫33 تعليقات

  1. انا كمواطن بالنسبة لي البرهان مجرم ارتكب الاخطاء القاتلة عندما استفزه اغبياء الحرية والتغيير والأحزاب الغبية بالتهديد والمحاسبة عندما يترك الكرسي لكن الأسوأ بمليون مره من المرات النهب المسلح والاسوا منها أيضا المرتزقة والاسوا بكثير دعم الإمارات وتمويل القتال في داخل السودان من أجل أن يكون هناك عملاء يستخدمون الدعم السريع بجريمته ضد المواطن للوصول إلى السلطة

    1. الى الكوز المجنون ظفار ..
      انت مصاب باضطراب عقلي وحالتك متاخرة جدا فانصحك بمقابلة طبيب نفسي في بورتسودان.
      ملحوظة:
      تعال تف علي قبري لو اتعالجت ياكوز يامهترش

      1. ياعدو نفسك إنت كلب مسعور تنبح في وجه كل من كتب تعليق وتتهمه بأنه كوز. إنت لوطي مجنون مأفون وقنيط وقلوط خرا وواضح إنك تربية بيت عاهرات ومفعول بك خرا عليك.

        1. إتهام الآخرين بأنهم كيزان ده أسلوب العاجزين و امثال عدو الكيزان و الشيطان غالباً ما يكونون إما من المأجورين و إما من ينظرون للحرب من منظور قبلي و جهوي.

          1. جزاك الله خير يا أبو عزو الإنسان لما يكون عايش في وهم أكبر من حجمه بمليون مره لا يتحمل ابدا الحقيقة المرة لا تهتم لاساليب الجهل هذه؟

  2. البرهان كلب 🐕 وسينال العقاب الذى يستحقه بإذن الله وقريبا. كفاية عليه دعوات الارامل واليتامى عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

    1. ولعنك الله ولعن معك الكيزان والمسيرية كلهم والرزيقات كلهم والعطاوة كلهم وأنت إن شالله يغتصبوبك الدعامة أهلك ويغتصبوا أهل بيتكم عشان تضوق طعم الظلم يامعفن. امشي شوف لك عتاله إشتغلها يامعرص ياعربجي.

  3. بدات الحرب عبثية ولكن اصبحت حتمية ..ليس من اجل ان يحكم البرهان…ولكن من اجل التخلص من مصيبة الدعم السريع…لان اي تنازلات ستكون خصما على تقسيم السودان او بيعه والمصيبة الاكبر ان البائع والمشتري اجانب لايعترفون بالمواطن السوداني بل ويريدان استبداله بمواطن اخر عابر للحدود…لذا فالثمن حتما سيكون بخس دراهم اماراتية معدودات…وللاسف الوسيط سوداني عميل..ارجو ياصاحب المقال ان لا تكون منهم..

    1. والشعب ماذا سيفعل حتى تنتهي هذه الحرب
      إذا كان للحرب نهاية
      حوالي ١٢ مليون مشرد تأكلهم وتشربهم وتعلم أولادهم

  4. انا كمواطن سودانى البرهان حفظه الله بطل وهو الذى يدافع عن كرامه السودانين واستغلال السودان وحرائر السودان. أما المحلل الامنى النكره احمد صالح مؤدلج مثل الراكوابة وربما عميل مثل الدقير والسنهورى والخطيب ووجدى صالح او جدى شاشات او الحرامى مناع او العميل السكران عديم الأصل حمدوك . كل الشعب الا اتباع العملاء فى خندق واحد مع الجيش السودانى حتى النصر على جنجويد محمد بن زايد عليه من الله مايستحق

    1. انت يا اوشيك مواطن اريتري ولست سودانيآ. كل الذين شتمتهم اشرف منك وهم سودانيين اصلاء . إخسأ واتلما علي سيدك اسياسي افورقي وخلي السودانيين علي حالهم … اريتري وكمان لميط وقليل ادب .. اتصور !!!.

    2. حمدوك سكران من بار ابوك سكران من اين عرفت انه سكران تتهموا الناس بالباطل لعلمك تلبرهان سجائر ما ببشربه فاهم ياعره

  5. ظفار ، الجواب بتعرف من ظرفو

    مجرد ان تجد انسانا او شبه انسان يتقافز من البرهان وفجاة لقوى الحرية والتغير ومن ثم العودة الى الجنجويد ، ستعرف انه مجرد اراجوز كيزاني متهرب من كلمة كوز ليس الا ، اولا البرهان ليس فىي يده امر ،فامره لدى اوليائه من الكيزان واسياده المصريين ، الامر الثاني الجنجويد من مؤلفات الكيزان تعويضا عن جيش انتهت صلاحيته ، ثالثا قوى الحرية والتغير هي العقل الجمعي القائد لشعبنا وثورته وان اخطأوا فبحسن نية وسوء تخطيط ، وكلمتهم الاولى ما زالت سارية واوضحت الحرب انها صالحة لكل زمن ومكان الجيش للثكنات والجنجويد للحل ، وامثالك كثيرون فقط محتاجين لطايوق بقرش

    1. افندية قحت المركزية انتحروا و حرقوا انفسهم حين تحالفوا مع مرتزقة عربان الشتات الافريقي و كل احزاب قحت ( عدا ) حزب الامة ليس لديهم مكانة سياسية و قواعد يعتمدون عليها لذلك في حكومة الفترة الانتقالية أرادوا تبديل تمكين الكيزان بتمكين أنفسهم لأنهم علي قناعة تامة صناديق الاقتراع لن تأتي بهم الي الحكم و حين فشلوا من تمكين أنفسهم بسبب انقلاب البرهان تحالفوا مع مرتزقة عربان الشتات الافريقي للوصول إلي الحكم عبر بندقية المرتزقة… و من يري عكس ذلك عليه بمراجعة شريط الفترة الانتقالية

  6. الامر الأكيد ان البرهان لن يتراجع ابدا عن هدفه بحكم السودان مهما كلفه الأمر. والاكيد أيضا أنه لن يهنأ بالحكم مع حلفائه الكيزان مهما فعل او سيفعل.
    لا مجال لاي تراجع للبرهان والكيزان لأنهم يعلمون جيدا ما ينتظرهم لو اوقفوا الحرب الان ولهذا فهم سيقاتلون حتي لو تمزق هذا السودان شر ممزق وان حازوا على أي جزء فى شمال البلاد غالبا جزء لهم يحتمون ويتحكمون فيه لهو افضل لهم مليون مره من تراجعهم وايقافهم للحرب الان او في اي وقت آخر دون ان ينتصروا ويقضوا على الدعم السريع تماما حتي لو استمرت الحرب مائة عام كما قال البرهان والعطا وغيرهم.
    اعتقد ان الامريكان والسعودية ومصر وايضا الإمارات اعتقد انهم فهموا وتوصلوا الي هذه النتيجة منذ مدة وكل محاولاتهم في التفاوض لانهاء الحرب من باب عسي ولعل ان ينجحوا دون اللجوء الي وسائل أخري قد تكون مكلفة وقد تكون سببا لفقدان السيطرة بالكامل وانفراض الأمور والانحدار والسقوط في الفوضي الشاملة والا عودة.
    اعتقد هناك خياران لا ثالث لهم الاول التوجه بالكامل للعمل على وجه السرعة في تدمير مليشيات الكيزان والبرهان والحاق الهزيمة الساحقة بهم والقضاء عليهم نهائيا. والخيار الثاني الدخول مع البرهان والكيزان في مفاوضات سرية من أجل تقديم الضمانات والحصانات القانونية الملزمة في عدم الملاحقة لهم في اي حق عام او اي جريمة ارتكبها فرد او جماعة من اي جهة تتبع لهم بحكم انهم كانوا يمثلون السلطة الحاكمة اي كانت هذه الجهة رسمية كانت كالجيش والشرطة والامن وغيرهم او غير رسمية كمليشيات حركات دارفور او كتائب الكيزان كالبراء والعمل الخاص والمسنفرين والمقاومة الشعبية وغيرهم وكذلك اغرائهم بالظفر ببعض اموالهم وممتلكاتهم التي تأثر على تفكيك تمكينهم وقطع اذرعهم من الجذور في جميع مفاصل الدولة العسكرية والامنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وفي القضاء والقوانين والنيابة العامة وفي الاعلام والصحافة والفن والتمثيل والرياضة وفي التربية والتعليم وفي المحليات وفي الاراضي السكنية والزاعية وغيرهم

    1. الأخ دسوقي… إن شاء الله بعد انجلاء الحرب بانتصار القوات المسلحة السودانية و هزيمة عربان الشتات الافريقي و من خلفهم جرذان و كلاب عيال زايد
      و بعدها إن فكر البرهان بالانفراد بالسلطة أو محاولة إعادة تدوير حكم الكيزان الشعب السوداني موجود و كذلك الشارع موجود و الرتب المتوسطة و الصغيرة و الجنود في الجيش سوف ينحازون للشعب و الشارع كما حدث في 64 و 85 و ثورة ديسمبر ( الشهيد محمد صديق و رفاقه ) و لكن إذا لا قدر الله انهارت القوات المسلحة السودانية و انتصر المرتزقة و استلموا البلد و أنشأوا دولتهم كما هو مخطط له و حينها خرج الشعب السوداني الي الشارع مطالباً بالتغيير فهل الاوباش الذين شاهدناهم في الخرطوم و الجزيرة و دارفور هل سيقفون بجانب الشعب السوداني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ده إذا فضل فيها شعب سوداني في حال إنهيار الجيش…
      هذا هو السبب الوحيد في وقوف الغالبية العظمى من الشعب السوداني خلف الجيش

  7. ( عبدالله حمدوك الخبير الاقتصادي في الأمم المتحدة ) هههههههه الخبير الاقتصادي في الأمم المتحدة ( حمدوك ) كان نائب للهالك حميدتي خريج رابعة ابتدائى في اللجنة الاقتصادية…و قال شنو حنبنيهو

  8. مرتزقة عربان الشتات الافريقي و افندية قحت المركزية و من خلفهم جرذان و كلاب عيال زايد هم من ادخلوا السودان في دوامة العنف و الدماء بعد أن فشلوا في مخططهم الانقلابي للاستيلاء علي السلطة… هذه هي الحقيقة الواضحة وضوح الشمس…

    1. المدعو ابو عزو
      او الكوز المنافق ، كل من يدافع عن البرهان هو كوز لا اكثر ولا اقل ، الامر الثاني اقرا التعليق الذي كتبه دسوقي، لكي تعرف كيف يفكر البشر ، وكيف يفكر الكيزان امثالكم ، كل كلامك حمدوك ، فحت ، تقدم ، انت مجرد انسان ماجور ومفلس وتكتب لارضاء اسيادكم ، او مجرد كوز موتور ،

      1. القوات المسلحة السودانية و الوطن ليس ملك البرهان أو الكيزان و غالبية الشعب السوداني يقفون بجانب القوات المسلحة السودانية و ليس البرهان و ( فرية ) حرب الكيزان انكشفت منذ الشهر الأول للحرب حين قام مرتزقة عربان الشتات الافريقي بالاعتداء علي المواطنين و سرقة ممتلكاتهم… يا عدو نفسك و باقي أبواق المرتزقة فرية محاربة الكيزان و دولة ٥٦ و الحرب من أجل الديمقراطية ما جابت حقها شوفوا ليكم فرية أخرى…

    2. وعاد الكوز المطرقع ابوعزو الشهير ب اب عفنة تبا لك من كوز عفن يا اب عفنة
      صدق اللى سماك اب عفنة يا كوز يا عفن يا اب عفنة.

      غايتو قحت مجنناك جن يا اب عفنة ياكوز يا مصدى

  9. السؤال هو
    من هو الذي وقف امام القياده العامة ورفض ابنعوف واصر علي البرهان السجمان في ثورة ديسمبر المشؤمه والمنكوبه
    وانقلب علي البشير الله يطراهو بالخير
    انكم انتم يا شذاذ الافاق وهسع جايين تجقلبو
    ود البشير الله يطراهو بالخير قال ليكم حاتشيلو بقجكم وتنزحو وتشردو وانتو ماصدقتوهو وقلتو تسقط بس لغاية ما سقطوا حجر البلد
    هسع استحملو العملو البرهان فيكم والحايعملو وما تورورو
    جاتكم الارف

  10. انت لسع في ضلالك القديم يا ابو عزوز … كدي امشي اغسل وشك واتسوك يمكن السكره تتطير !!

  11. نحن شعب تربي علي الكبت والسيطرة والتسلط الاجتماعي والاقتصادي والسياسي وسيطرة علينا سايكلوجية القهر والتسلط وحياة التبعية للسيد والقائد من اجل الماكل والمشرب والتزاوج وهذه كل غاياتنا في هذا الكون لذا تجدنا في السودان ندافع عن الأشخاص ونقدسهم ونموت من اجلهم وتخاف من التغيير وحكم المؤسسات وفق نظرية المسح سايكلوجية الإنسان المقهور من الاسرة والمجتمع والدوله ليظل الة انتاج للسادة والذوات والدفاع عن القادة والبقاء في القاع يرضي وإخلاص !!!!
    كلنا مرتزقه من اجل البقاء وفق المخطط الداخلي والخارجي من اجل استغلال الشعوب وثرواته من اجل النخب وابناءهم وعلاقاتهم الاقتصادية الخارجية من اجل الحكم في والسيطرة الي الابد ،،،،،، ولو استمر الحرب مئة عام ومات ثمان واربعين مليون مقهور !!!!!!
    تنابزوا في الوسائط واشتموا بعضا دفاعا عن الاسياد
    لقد افلحوا برمجتنا منذ الولادة للعب هذا الدور …. سنظل مقهورين وسيظلوا قاهرين!!!!!!

  12. انا كنت مع الأسد ترك فى الفندق حفظه الله عندما استدعاه سكرتير حمدوك فائز السليك وقال الأسد ترك لن اقابل حمدوك وقال له السليك انت كوز قال له الأسد ترك انا كوز وجردل وبرميل ولن اقابل السكران حمدوك . وانا كل من يقول لى كوز اقول له انا كوز وافتخر بذلك ونحن الذين اسقطنا حكومه السكران عديم الأصل حمدوك بإغلاق الشرق بقياده الأسد ترك حفظه الله

    1. الامنجي العاطل اوشيك الشهير ب او زفت تبا لك
      يا زفت

  13. زمن حكومه السكران العميل عديم الأصل حمدوك لم تكن هنالك مؤسسات كما تتشدق قحت بذلك . كانو هنالك لصوص فى مايسمى بلجنه ازاله التمكين اكلو أموال الشعب السوداني ولم يسلموا وزاره الماليه جنيه واحد بشهاده وزراء ماليه حمدوك البدوى ثم الدكتوره هبه ثم الدكتوره جبريل ابراهيم . وأكرم الشيوعى اكل أموال الكرونا بشهاده الدكتور ابراهيم البدوي وزير ماليه حمدوك والنائب العام الحبر كان ينفذ اجنده حميرتى وبعد استقالته كان مستشار لحميرتى . والعميل السكران عديم الأصل كان ياخذ راتبه وراتب مكتبه من الاتحاد الأوروبي وهذا ماذكرته القاردين البريطانيه

  14. لاحظوا للذين يساندون مرتزقة عربان الشتات الافريقي و يقفون ضد الشعب السوداني و قواته المسلحة كل تعليقاتهم سب و شتيمة و وصف كل من يقف بجانب القوات المسلحة ضد المرتزقة بأنهم كيزان و فلول و هذا دليل علي العجز و خواء رؤوسهم هههههههه هل دكتور محمد جلال هاشم و الأديب بركة ساكن و أمجد فريد هل هؤلاء كيزان ؟؟؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..