مقالات وآراء

سمح الكلامً في خشم سيدو : (٥) محاورة واستماع الي الدكتور سليمان صندل حقار رئيس حركة العدل والمساواة السودانية‏ والقيادي بالجبهة الثورية وتقدم

د. احمد التيجاني سيد احمد

المقدمة
@كانت تجربة حضوري الاجتماع التأسيسي لتقدم سانحة نادرة للقاء رجل لم اعرف عنه سوي حقيقة واحدة: انه كان نائباً لرئيس حركة العدل والمساواة السودانية الدكتور جبريل إبراهيم . وبان الدكتور جبريل إبراهيم هو شقيق المرحوم خليل إبراهيم . و بان الشقيقان من اخطر قادة الحركة الإسلامية (الكيزان).

@كما اعرف عنه بانه خرج عن قيادة الدكتور جبريل بمعظم اتباعه الذين لم تغريهم الاموال المسروقة من خزينة بنك السودان . وبانه قرر ان يقود اولئك الذين قرروا الاستمرار في الالتزام باتفاقية سلام جوبا وعدم الاعتراف بانقلاب البرهان .

 

https://sudaneseonline.com/board/505/msg/1725846436.html

 

[email protected]

‫5 تعليقات

  1. يا احمد التيجاني لم اسمع أو أقرأ من قبل ان رجل يشكر رجل بهذا المستوى ولو كان هذا الرجل نبى مرسل. لماذا كل هذا التزلف والتخلف والتصنع والنفاق؟!!!

    1. انا لا احتاج ان أتزلف لاحد او اقبص من احد .. هذه خصال الكيزان و من تلوثوا بسودان ١٩٨٩ الي ٢٠٢٤. الدكتور سليمان صندل ليس بقادر علي ان يعطيني شي . و عدائي للكيزان و احتجاجي علي سلوك كل الاحزاب التي دمرت السودان منذ ١٩٥٦ لا يحتاج لمداراة. اما عن عدم قبولي بانتهاكات الدعم السريع ( وهي مليشيا كيزانية ) فمدون في عدة مقالات منشورة . اما عن عدم قدرتي علي استخدام الألفاظ النابية فهذه نتيجة لتربيتي فلست لعانا و لا طعانا و احترم كل الناس و لحسن حظي لم اعيش في السودان الذي تلوث اخلاقيا منذ انقلاب نميري الي انقلاب الكيزان أساطين الفجور . انا من زمان كانت الناس تكتب و تخاطب الناس بأدب و احترام

      1. الذى يعطيك يا تيجانى هو من وراء صندل فهو الذى يدفع لك و لصندل نفسه ، وأنت تعرف جيدا من هو ، مثل هذا الشكر الكثيف الغريب بل غير المسبوق غير المنطقى وغير المقبول لشخص قاتل متمرد أبدى لم يقدم للوطن غير العمالة والقتل والدمار والكراهية والفتن هو فى جوهره شكر ليس لصندل وإنما لمن وراء صندل ،وإليك اعنى فاسمعى يا جارة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..