توجيه مصري عاجل بشأن السفر إلى “أقاليم الصومال”
دعت السفارة المصرية في مقديشو، الأحد، جميع المصريين بعدم السفر إلى إقليم أرض الصومال في جمهورية الصومال الفيدرالية، وذلك بدعوى عدم استقرار الوضع الأمني هناك، وحفاظاً على سلامتهم.
وناشدت السفارة المصريين المتواجدين في الإقليم بالمغادرة في أقرب فرصة ممكنة عبر مطار “هرجيسا”، مؤكدة أن الوضع الأمني الحالي في الإقليم “يحدّ من القدرة على تقديم أي مساعدات قنصلية للمصرين هناك”، كما نقلت وكالة فرانس برس.
أما المصريون الراغبون في التردد على أي من أقاليم جمهورية الصومال الفيدرالية، فعليهم بحسب بيان السفارة “الالتزام التام بالضوابط والإجراءات التي تحددها السلطات المختصة بحكومة الصومال الفيدرالية”.
وفي 14 أغسطس الماضي وقعت مقديشو اتفاقا عسكريا مع مصر التي عرضت الانضمام إلى قوة الاتحاد الأفريقي في الصومال عام 2025.
وفي أواخر الشهر ذاته، قالت 3 مصادر دبلوماسية وحكومية صومالية إن مصر سلمت مساعدات عسكرية للصومال، هي الأولى منذ أكثر من أربعة عقود.
وكانت وزارة الخارجية في مقديشو دانت بشدة ما وصفتها بـ”شحنات الأسلحة غير المصرح بها من إثيوبيا إلى منطقة بونتلاند الصومالية، التي تنتهك سيادتنا وتهدد الأمن الإقليمي”.
واتهمت الصومال جارتها إثيوبيا بإرسال أسلحة إلى إقليم بونتلاند الواقع بين الحدود الإثيوبية وبونتلاند، الذي أعلن هذا العام من جانب واحد أنه سيتصرف كدولة مستقلة رغم تنديد الحكومة المركزية.
وتصاعد التوتر بين الدولتين الواقعتين في القرن الأفريقي في الأول من يناير 2024، عندما وقعت أديس أبابا مع إقليم بونتلاند اتفاقاً يمنح إثيوبيا، غير الساحلية، منفذا بحريا تسعى إليه منذ عقود.
ويحظى إقليم بونتلاند بمقدار كبير من الإدارة الذاتية منذ عام 1998، وأعلنت سلطاته في يناير أنها ستتصرف كدولة مستقلة بسبب خلاف مع الحكومة المركزية بشأن تغييرات دستورية.
الحرة / وكالات – واشنطن
لالالالا مصر غلطانة مفروض كانت تكون ذكية اكثر من كدا وتكسب رئيس دولة ارض الصومال وممكن كمان تخلي يطرد الاثيوبين ولكن مش تترك ليهم البلد وتمشي دا غباء منها والصومالين طيبين وبيحبوا المصرين حاولوا تدخلوا دولة اخري للصلح بينكم واخربوا علي الاثيوبيين
المصريين (اولاد بمبا) هم الخطر علي السودان.
ملحوظة:
بمبا واحينا تكتب (بمبه) واسمها بالكامل (بمبا كشر) هي كانت اشهر رقاصة في مصر في اواخر القرن التاسع عشر و اوائل القرن العشرين وهي كانت زعيمة جميع الرقاصات في تلك الفترة، ومايميزها انها كانت مصرية مية المية حيث انه في تلك الفترة كان معظم الرقاصات اجنبيات من دول الشام وتركيا واليونان واروبا، لكن زعيمة الرقاصات بمبة كشر كانت مصرية ابا عن جد وكانت امرأة صاحبة سلطة وسطوة علي الجميع.
المصريين فعلا طلعوا اولاد بمبا اولاد رقاصة يعنى.
في العام ١٩٧٣م تم انتاج فيلم من بطولة نادية الجندى بعنوان (بمبا كشر) لتخليد ذكراها، وحقق الفيلم نجاح ساحق وتدافع اولاد واحفاد بمبا لدخول السينمات لمشاهدة سيرة ومسيرة امهم الرقاصة بمبا كشر.
الفيلم موجود علي اليوتيوب ممكن تتفرجوا عليهو.
من محن واحن الدنيا وسفالة وسفاهة ورخاصة الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس انهم عملاء وخونة لصالح مخابرات اولاد رقاصة او اولاد بمبا.
محن محن والله محن