وهذه من بداية ستينيات القرن المنصرم لمجموعة من الطالبات آنذاك

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
شكرالله لك ايها العملاق فقد كنت وزملاءك من اوائل الذين انتبهوا لمأزق الهوية في السودان من خلال طرح مدرسة الغابة والصحراء وياليتهم ادركوها في مهدها وحلوها ودونك الآن اطفال الكراكير الذين يبادون لا لجرم ارتكبوه بل لانتمائهم للغابة, الآن بحسب آخر طرح تشخيصي مرادف للغابة والصحراء هو ثنائية المطالبون بحقوقهم والمدافعون عن امتيازاتهم ولعمري هذا اخطر اصطفاف في تاريخ السودان الحديث تحت المسمي الاثنى وهذا الذي يجعل مجتمع النخب في الخرطوم يتفرج ببرود وتلذذ علي اطفال الكراكير ونساء دارفور الذين يغتصبون كل يوم وليلةومقاطع اليوتيوب التي تصور الانتينوف ترم حممها علي الابرياء في قراهم دون ان نشاهد اى وجود لما يمكن تصنيفه هدف عسكري لاتحرك وجدان الصحراء , وقريبا
جدا بكل اسف سوف لانجد حتي خريطة السودان المشرششرة التي لا نطيق رؤيتها علي شاشة التلفاز , فكما بالامس القريب فقدنا صديقنا منقو زمبيرى في يامبيو وغدا سنفقد صديقنا احمد في القولد والعوض في ود سلفاب وكوكو في جبال النوبة وحينها لن يتذكر الناس شئ اسمه السودان ! ولكن التاريخ سيحفظ بين صفحاته انه :كان في قديم الزمان بلد عملاق اسمه السودان حكمه الاقزام فاحالوه الي ركام فتبدد مثل الدخان . انقذك الله يا وطني من شرار بنيك والسلام .