هاريس تثير القضية السودانية مع بن زايد

بحثت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس اليوم الاثنين بالبيت الأبيض مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد الوضع في السودان بجانب قضايا تهم البلدين وأخرى المنطقة بإثرها.
I met today with President Sheikh Mohamed of the UAE. Together we are growing our security, tech, and economic partnership — from AI to space. We are also working to strengthen regional stability and address the grave humanitarian crises in Gaza and Sudan. pic.twitter.com/dyyaP30ka1
— Vice President Kamala Harris (@VP) September 24, 2024
وقال البيت الأبيض في بيان إن نائبة الرئيس الأمريكي أعربت عن قلقها العميق إزاء الصراع في السودان الذي أدى إلى نزوح ما يقرب من 10 ملايين شخص وترك 25 مليون شخص في حاجة إلى مساعدات إنسانية، بجانب ملايين الاشخاص الذين نزحوا بسبب الحرب والفظائع التي يرتكبها المتحاربون ضد السكان المدنيين.
وشددت هاريس على ضرورة جلوس الأطراف المتحاربة إلى طاولة التفاوض وإنهاء الصراع، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون قيود.
وذكر البيان أن الجانبين جددا التزامهما المشترك بتهدئة الصراع، وتخفيف معاناة شعب السودان، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوداني، ومنع السودان من جذب الشبكات الإرهابية العابرة للحدود الوطنية مرة أخرى.
دبنقا
الأمارات اليوم هي ألد أعداء السودان والمواطن السوداني. أمس فقط أنزلت الأمارات في مطار نيالا طائرة شحن ضخمة تحمل آلاف الأطنان من الأسلحة والذخيرة والمسيرات لعصابة النهب السريع. الأمارتيين صاروا اليوم يتكلمون بمنتهى البجاحة بأن لهم الحق في السودان ولهم مصالح في السودان ، ويقولون أيضآ أنهم يريدون تطهير السودان من الوجود الكيزاني. والحقائق على الأرض كلها تشير إلى أن نوايا الأمارات هي أن تخلق من السودان مستعمرة أماراتية على الواجهة ، ومستعمرة عسكرية إسرائيلية خلف الكواليس. تسعى الإمارات بكل قواها إلى سيطرة تامة وملكية على خمسمئة كليومتر سودانية من سواحل البحر الأحمر لكي تقيم فيها إمتداد جديد لشركة دبي للموانيء وتعود فوائدها الإقتصادية مباشرة إلى الإمارات ، ثم من خلف الكواليس فأن السبب الحقيقي من هدف الإمارات للسعي بالجهود المستميتة للحيازة على والملكية الإستعمارية المطلقة لسواحل البحر الأحمر السودانية هي أن إسرائيل تريد إنشاء قواعد عسكرية تكون واجهتها هي ملكية دولة الإمارات للسواحل السودانية بينما المسيطر العسكري الحقيقي خلف الكواليس هو إسرائيل التي تبحث منذ قيامها وبشدة عن إمكانية أقامة قاعدة عسكرية لها قريبة من مداخل البحر الأحمر الجنوبية. ولايخفى أن دولة الإمارات أصبحت الآن هي الواجهة الإقتصادية والخزانة المالية الخلفية ليس لدولة إسرائيل فحسب ، بل لكل رؤوس الأموال الكبرى ذات الأصول الصهيويهودية في العالم. أموال عائلات روثتشايلد الأثرى على كوكب الأرض وأموال عائلات كوشنر وعائلات مورغان وروكافيلر ، هذه العائلات اليهودية تمتلك مجتمعة أكثر من نصف الثروات المالية الموجود على كوكب الأرض حاليآ. ومعظم تلك الأموال مستثمرة في الأمارات ولمصلحة دولة إسرائيل بالإتفاق مع عيال زايد على أن تكون إماراتهم هي الواجهة الإقتصادية والمالية لكل الإستثمارات اليهودية التي تصب مباشرة في مصلحة دولة إسرائيل الني ترى بذكاء ودهاء معروف في اليهود أن وضع الدولة العبرية من وجهة نظر صراعها في قضية فلسطين ، لايسمح بأن يشاهد العالم دولة إسرائيل كواجهة للقوة الإقتصادية والمالية الأكبر في العالم بفضل رؤوس الأموال اليهودية القابضة على إقتصاد العالم أجمع. إسرائيل سعت منذ تكوينها أن تظهر مظهر الضعيف المعتدى عليه الذي هو دائمآ بحاجة للأسلحة والعون الإقتصادي ، ولذلك فهم يستنزفون الولايات المتحدة الأمريكية ودول محورها لآخر نقطة من أموال الدعم التي تفوق مئآت المليارات من الدولارات سنويآ. وهنا وجدوا في الإمارات غايتهم المنشودة أن تكون الواجهة المالية الإقتصادية للإستثمارات الإقتصادية الإسرائلية العملاقة. وبعد أن تدفقت إستثمارات رؤوس الأموال الصهيويهودية لدولة الإمارات حدثت طفرة الحداثة الهائلة العملاقة التي شهدها العالم في الإمارات. هذه الطفرة التي قزمت طفرات الدول الأقوى إقتصاديآ في المنطقة مثل المملكة السعودية والكويت وقطر. وماكان لدولة الإمارات أن تبلغ ذلك العلو لولا إستثمارات المال الصهيويهودي على أرضها كواجهة مالية إقتصادية لأصل الثروات التي صاحبها الحقيقي هو إسرائيل والتي بتخفيها خلف الكواليس مازلت تستعطف العالم وتتحصل على 0.10$ سنتات صافية من كل دولار يدفعه دافع الضرائب الأمريكي سنويآ ، ومثل ذلك في دول أوروبا. عودآ لما يهمنا وهو السودان ، فإن إسرائيل تنظر بنهم شديد جدآ إلى أفريقيا وثرواتها ومعادنها وثرواتها المائية والزراعية والمعادن الإستراتيحية مثل اليورانيوم والذهب والنيكل واللليثيوم والفلزات التي تصنع منها الأجهزة الإلكترونية والأجهزة الحاسوبية ، إضافة إلى أن إسرائيل تسعى بشدة إلى الحيازة الملكية لمعظم حقوق سماوات خطوط الطيران المدني فوق سماوات دول أفريقيا. السبيل الأقصر والأفعل هو إشعال الحروب الأهلية وحرق وتفتيت الدول الأفريقية ومن ثم الصيد في المياه الآسنة وخلق المعاهدات الملفقة التي تصب في مصلحتهم. والمخطط قديم ومكرر في كل الحالات: أجعل لك وكيل حروب في المنطقة المعنية والمستهدفة (محمد بن زايد وأخوانه في حالة السودان ومداخل أفريقيا وتشاد والنايجر – وهي الأغنى بمعدن اليورانيوم في العالم بعد أذربيجان -) أجعل هذا الوكيل يتشبث بقضية سياسية أو دينية أو قبلية داخلية تخص المنطقة المستهدفة ، ثم أجعل الوكيل يشعل الحرب وموله بالأسلحة وأجعله يمول وقود الحرب تحت غطاءآت مشروعة أو بكل الطرق وأجعل من أحد الصعاليك بطل قومي أو قبلي بإغراءآت السلطة، حميدتي/برهان ، ثم أحرق كل شيء أحرق السكان المدنين أحرق البنية التحتية ، أحرق حتى الأمل ، أحرق ولاتبقي ولاتذر ثم بعد أن يفنى كل شيء قم بالإتفاقيات التي تهدف الهدف الحقيقي وهي توقيع الإتفاقيات التي تشرذم البلدان وتعطي لك أحقية الثروات المستهدفة… والنتيجة النهائية حتمآ سوف تكون تلاشي السودان كما نعرفه ، والهدف هو سواحل البحر الأحمر السودانية وجعلها موانئء تدر المال للإمارات وقواعد عسكرية إسرائيلية تسيطر منها إسرائيل على البحر الأحمر والقرن الأفريقي ومداخل القارة الأفريقية المنكوبة بأبنائها الأفارقة. جنجويد وجيش يتلاعب بهم المستعمر الأعلى من فوق ويوجهونهم مثل القطعان لدمار وخراب وفناء بلدانهم بأيديهم. تراق كل الدماء من المُزمع إستعمار بلاده ، ووكلاء المستعمر الجديد الإماريتيون يستمتعون بإزدهار بلادهم وإثرائها الحرام من ثروات البلاد المنهوبة ، وفوق كل هذا وذاك تتم ملكية وحيازة المواقع الإستراتيجية من البلاد لإقامة قواعد الهيمنة العسكرية الإسرائيلية على السودان ومنه إلى أفريقيا. هذه هي “علاقة” دولة الإمارات بالسودان. لا توجد في عالم اليوم أصداء لحشو العواطف والهراء مثل “العلاقات التاريخة بين الشعبين” و ,”أواصر الروابط التأريخية بين البلدين” و “البلدين الشقيقين” وهذا الهراء والإستفراغ العاطفي الساذح. في عالم اليوم هنالك فقط قوي وضعيف ، مُسْتَعمَر و مُسْتَعمِر ، مُستحمَر و مُستحمِر ، سيد وعبد ، فاعل ومفعول به ، وشريعة الدنيا هي البقاء للأقوى والأنسب ، والله ينصر الذين ينصرون أنفسهم.
مافي اي عدوا إلا نفوسكم ايها الحقودين . مش ديل اولاد عمكم يا بنو العباس . الجنجا بلوكم وانتهوا من امتيازاتكم ووليتوا الدبر . تتباكوا الإمارات الامارات يا مخنثين
مخنث أبوك يامخنث يابن القحبة ياعميل ياعبد يابن الخادم السرية المملوكة الزانية. اللي مثلك يالوطي لازم يكون جاسوس لأنك ابن زنا ياكوز يالوطي ياجنجنويدي.
قول .بااااع. ياكوز مصدي .ونحن نعرف من هو الد اعداء الشعب السوداني..وهم الكيزان المنافقين تجار الدين ودماء شعب السودان ..
كوز جدك يابن العاهرة ياتشادي ياعب.
ما كان في داعلى للهرار الكتير الكاتبه ده! العدو الأكبر لشعب السودان هم الكيزان اعداء الله والدين والوطن والإنسانية، ولو قلطتا للصباح ما حتلقى زول يشتري هرارك ده! لانو قروشكم السرقتوها من الشعب السوداني كلها في بنوك الإمارات والى الآن بتسرقوا الذهب وتبيعوه في الإمارات، الا لعنة الله على كل كوز اثيم!
نعم لعنة الله على الكيزان. والهرار على وجه أمك القحبة ياعميل.
تكذبون وتتحرون الكذب الإمارات يا اخت بلادي محمد بن زايد رضي الله عنه أحن للسودانيين من الكيزان وال المهدي والازرقين.
يا المدعو الامارات العدو الاول كل ورجغتك هذه هي من نسج خيالك المريض… هنالك الصومال وارتريا وجيبوتي وغيرها كلها دول تطل علي البحر الاحمر… لماذا لم تشتكي من تدخل الامارات. انت ككوز تتناسي عن عمد ان الامارات تعلن عداوتها دون اي تحفظ للارهابيين خاصة الكيزان والدواعش وكل فلول اليهودي المغربي حسن البنا. فالامارات هي البلسم الشافي لسرطان الكيزان واشباههم من الارهابيين. وكشعب سوداني نحب بلادنا ونحارب ونعاني من سموم الكيزان فنحن نؤيد الامارات وكل الدول التي تحارب الارهابيين امثالكم.
منتهى الأفلاس والعجز أن تقذفوا بتهمة كوز وإرهابي المعلبة الجاهزة في وجه كل من يختلف معكم. فليذهب الكيزان إلى الجحيم وهم لن يعودوا إلى الوجود السياسي ليس في السودان فحسب بل في كل دول العالم التي أبتليت بهم وتم دماراها بهم وبأفعالهم. وجماعة الأخوان المسلمون ومشتقاتها كلها ، لو تعلم ، قامت بتخطيط صهيوني/أوروبي قديم منذ عشرينات القرن الماضي ، ودورهم لدمار دول المنطقة قد أستوفى غرضه. ولذلك لم يعد لهم أهمية تذكر….
دعنا نتحدث عن دور الإمارات كواجهة إسرائيلية لدمار السودان. الإمارات تعاونت لسنوات عديدة مع نظام الكيزان في السودان ونظام المخلوع للإستيلاء على الثروات وللحصول على مرتزقة الجنود لكي يحاربوا حروبها في اليمن. نعم ، تعاونت الإمارات مع الكيزان وإستخدمت الإمارات الكيزان الذين لم يكن يهمهم من أمر البلاد غير سرقة الموارد ونهب ثروات البلاد وبيعها ، ونهبت الإمارا بالتعاون مع الكيزان من ثروات السودان والذهب على وجه الخصوص مالايعوض. وعندما ثار الشعب على الكيزان أعداء السودان ، كان بن زايد هو المؤثر الأكبر لإفشال ثورة الشباب. وقد قام الفلسطيني الإسرائيلي عميل الموساد ومسنشار بن زايد ، محمد دحلان برحلات عديدة تحت توجيه بن زايد إلى الخرطوم لتنفيذ الأجندة المخابراتية للموساد والمخابرات الإمارتية لإفشال ثورة الشباب والشعب السوداني عندما كانت الثورة في مهدها . هل تدري لماذا؟ لأن بن زايد تحت توجيهات أسياده الإسرائيلين لايريد قيام أي أنظمة ديموقراطية في الإقليم. ومن أشهر أقوال بن زايد التي يرددها أن شعوب المنطقة لا يستاهلون الديمقراطية وسوف تأتي ديمقراطيتهم بالإسلاميين إذا تم تطبيقها في دول الإقليم. والحقيقة الكاملة هي أن بن زايد لايخشى من الإسلاميين إلا على عرشه. وبن زايد تحت تعليمات إسرائيل ينفذ في مخطط برنار لويس القديم الساعي لتفتيت دول المنطقة لمصلحة إسرائيل. الإمارات هي اليد الفعالة الحقيقة لتنفيذ أجندة إسرائيل لتفتيت وإضعاف كل الدول العربية ودول المنطقة. لكن دعنا نركز على السودان فقط ، ودعني أسألك ، هل تعرف من هو مستشار بن زايد محمد دحلان؟ هل تعرف كم مرة جاء محمد دحلان هذا إلى الخرطوم أثناء وبعد ثورة الشباب؟ محمد بن زايد هو اليد الخفية التي أفشلت بالفعل ثورة الشباب ، والكيزان حاولوا الصيد في المياه العكرة وحاولوا قطع الطريق علي بن زايد لوأد ثورة الشعب وبالطبع لم يكن غرض الكيزان أن ينتصروا للثورة ، إنما كان غرضهم هو تحييد تدخل بن زايد لأنهم يدركون أن خطره عليهم أكبر بكثير من خطر ثورة الشباب عليهم. فكان رد بن زايد هو أن إستقطب حميدتي وزوده بالأسلحة والإمكانيات الإستخباراتية والدعم الإستخباراتي واللوجيستي الإسرائيلي المباشر ليس لإفشال الثورة فحسب بل للسيطرة على كل السودان والقيام بفصل دارفور عن السودان. وكل مجريات الأحداث في السودان حاليآ تدل على أن السودان الآن هو الضحية الجديدة لتطبيق المخطط الصهيوني القديم لتفتيت كل دول المنطقة ، وللسيطرة والإستحواذ على ثروات ليس السودان فحسب بل كل أفريقيا. في المستقبل القريب سوف تشتعل الحروب في القرن الأفريقي ، والسبب الخفي سوف يكون السعي لسيطرة إسرائيل عبر وكيلتها الإمارات على سواحل جيبوتي عبر حرب بين أثيوبيا والصومال سوف تكون مصر طرفآ في هذه الحرب وسوف تشتعل بدورها الحرب في شرق السودان. والآن تجري التحضيرات الإسرائيلية بقناع إماراتي لفصل دارفور ، واليوم يعمل الخبراء الإسرائيليون العمل الدؤوب مع الإماراتيون ومع آل دقلو في تشاد وفي دولة أفريقيا الوسطى لفصل دارفور عن السودان. أبحثوا عن العلاقة المباشرة بين حميدتي وعبدالرحيم دقلو مع الإسرائيلي الموسادي آراي بن موناش والإسرائيلي الموسادي يوسي كوهين والمسؤول الكبير في الموساد الإسرائيلي ناخمان تشاي والخبراء العسكريون الإسرائيليون إيلان لوتاي ، و ديفيد غولدشتايم ودانيال قولد ، وكيف قدمت الإمارات عبر الموسادي الفلسطيني وكيل بن زايد ومستشاره الأول لدمار الدول العربية ، محمد دحلان ، كل التسهيلات الممكنة لعقد إجتماعات عديدة تمت في أديس أبابا وفي أبوظبي وفي أم جرس وفي نيالا وفي تل أبيب بين عيال دقلو وبين هؤلاء العملاء الموساديون والخبراء العسكريون الإسرائيليون. خلاصة القول أن بن زايد نفسه هو عميل مباشر لإسرائيل وهو الآن يقوم بدور العميل الإسرائيلي الأول في كل العالم. وهو الآن يقوم بالفعل بتفيذ تفتيت السودان عبر هذه الحرب في السودان والتي أشعلها وأشعل شرارتها وأضرم نارها الأولى محمد بن زايد.
بعد كلامك الخارم بارم نقطة واحدة اتمنى ان تجد الاجابة
هل تعلم ان الإمارات العدو الاول تستورد ذهب البرهان لترسله اسلحة لحميتي هل قام يا شر العتة والعتة حشرة ضارة جدا هل يستطيع البرهان ايقاف تصدير الذهب
هل يستطيع البرهان الكسيح قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع دويلة الشر كما اسميتها. الإمارات دولة شر صحيح ولكن البرهان والكيزان التوافة شركاء لها
أخت ياتو بلادك؟ النايجر ولا تشاد؟ ولض الشايعه.
بعد كلامك الخارم بارم نقطة واحدة اتمنى ان تجد الاجابة
هل تعلم ان الإمارات العدو الاول تستورد ذهب البرهان لترسله اسلحة لحميتي هل قام يا شر العتة والعتة حشرة ضارة جدا هل يستطيع البرهان ايقاف تصدير الذهب
هل يستطيع البرهان الكسيح قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع دويلة الشر كما اسميتها. الإمارات دولة شر صحيح ولكن البرهان والكيزان التوافة شركاء لها
للأسف معظم التعليقات في الراكوبة اصبحت غير لائقة والله انه لأمر مؤسف تتقانلون بالكلمات وليس فيكم أحد يعرض حل لقضية السودان. ارجو التحلي بالحكمة.
الكيزان الآن لهم تقدير كبير عند الشعب السوداني وهم يقاتلون القتلة المغتصبين مرتكبي الإبادة الجماعية والتطهير العرقي من مليشيا النهب السريع الجنجويد، طاعون العصر.
لا يا حبيب انت قلبت الايه الجيش يحارب مع الكيزان الذين اشعلوا الحرب بهجومهم علي الدعم السريع في معسكر سوبا اغلب الضباط الحين م قاعدين يتحركوا بالهجوم علي مواقع الدعم السريع الا للدفاع عن نفسهم اما من يحاربون الان هم الكيزان .
يا الهي ، الطف بي
من هذا اللقط القميئ .