
بدأ الكيزان فى العوده للسودان بعد ان طردهم الشعب السودانى بعد ثورته المجيده فهربوا من السودان مهرولين تلاحقهم لعنات الشعب السودانى وكانت قحت من القوه بمكان وكان يمكنها ان تسحقهم سحق وتحاكمهم ويعدم البعض منهم ويحاكم البعض بالمؤبد وتصادر املاكهم. وصدقونى كان يمكن للشعب السودانى ان يقضى عليهم بلا محاكمات ويحرق ممتلكاتهم كما حصل فى ثورات عديده ويسحقهم فيذهبون بلا عوده فقد كان شباب الثوره يملؤن الشوارع طوال اليوم فى حضور ادهش العالم ولكن من تقدم صفوفنا من القحاته كانوا خونه وضعاف شخصيه اشترى بعضهم الكيزان بالمال وخوفوا البعض الآخر فارتجفوا ولم يحاكم الكيزان كان من وضعهم القحاته فى السلطه القضائيه وفى مقاعد السلطه التنفيذيه ضعاف شخصيه وهوانات وبعض المرتشين الذين اشتراهم الاخوان المسلمين بالمال ولم يحاكم ولا كوز ذهب الكيزان احرار وباموالهم وضاعت الثوره وقالت لهم قحت اذهبوا وانتم الطلقاء وهل هذا يصدق ؟ تقوم ثوره على الكيزان يقتل فيها العديد من شبابنا ويصاب البعض الآخر وعندما تمسك قحت بالسلطه لوحدها لا يحاكم ولا كوز واحد !!! نعم ولا كوز من القتله او من الذين عذبوا الشرفاء فى بيوت الاشباح او الذين انتهكوا الأعراض أو من الذين نهبوا اموال الشعب السودانى ! ولا واحد ! وهل تكفى علامة تعجب واحده او علامة استفهام ؟؟ مفرض مليون علامة تعجب واستفهام وضاعت الثوره وها نحن اليوم نلعق جراحنا ونموت بالحسرة كمداً .
يا استاذ ممكن مرة واحدة تكون حقاني !! قلت (وعندما تمسك قحت بالسلطه لوحدها لا يحاكم ولا كوز واحد !!! ) إنت كنت عايش وين ! طيب الحرب دي سببا شنو غير الإنتقام من قحت . بتذكر العنوان العريض في تاريخ 12/10/2021 (لجنة إزالة التمكين في السودان.. أداة لتطهير الفساد أم للانتقام من الخصوم؟)
يا استاذ محمد الحسن المشكلة في الانسان السوداني بيكون عارف الحقيقة ويكابر لأنو جبان وما عندو الشجاعة يعترف بالحقيقة .
السودان الآن بين حاضنتين ،الخروج في التوحد ضدهما لتصحيح مسار الثورة بقيادات توازن شر الحاضنتين
انت اوائل معاول هدم الثورة يا مولانا , فليعودوا الكيزان اذا عادوا…
فاقد الشيء لا يعطيه فقحت بتاعة ابراهيم الشيخ وعمر الدقير ومريومة هم الذين سرقوا الثورة ثم خانوها واتوا برئس وزراء ضعيف.
والله العظيم والله العظيم والله العظيم لم اقرا كلمة واحده من مقالك لكن الرد لا يحتاج الي جهد…
انت من اسباب الفشل وشاكلتك من الكتاب والصحفيين ومن يدعوا الثقافة والسياسيين المراهقين…
كنتم معول من معاول الهدم ولم ولن تكنوا من ادوات البناء ابدا.
ضيعتوا البلد وهزمتونا شر هزيمة بفكركم البالي…
اكتوينا بالكيزان ٣٠ عاما وكنا قاب قوسين ان نركلهم الي مزبلة التاريخ لكن هيهات …حقدكم الاعمي وشخصنة الاشياء والانفعالات الصبيانية والتصرفات الحمقاء والانبطاح للغريب ولو علي حساب الوطن والعنجهية الخرقة اوردتنا الي المهالك…
انتم من افشلتمونا.
انتم من هزمتونا
انتم السبب في عوده الكيزان
قحت المركزية و بسبب غبائهم و انانيتهم و تحالفهم مع مرتزقة عربان الشتات الافريقي الذين يشنون الحرب علي الشعب السوداني الأعزل اعطوا الكيزان قبلة الحياة و بثوا فيهم الروح…
أحزاب قحت المركزية مثلهم مثل بقية الأحزاب السياسية المنكوبة لا يؤمنون بالديمقراطية و التداول السلمي للسلطة لذلك أرادوا تبديل تمكين الكيزان بتمكين أنفسهم لأنهم يعلمون تماماً أن صناديق الاقتراع لن تأتي بهم الي الحكم ( عدا حزب الامة ) و من أجل ذلك خرقوا أهم بند في الوثيقة الدستورية يقول تكوين حكومة كفاءات ( مستقلة ) إلي قيام الانتخابات و بعد أن فشل مخططهم للتمكين بسبب انقلاب البرهان/ حميدتي تحالفوا مع آل دقلو للانقلاب في (١٥) أبريل (٢٠٢٣) و التي حولوها الي حرب بعد أن فشلوا في مخططهم الانقلابي للاستيلاء علي السلطة… هذه هي الحقيقة الواضحة وضوح الشمس لكل متابع للأحداث منذ التوقيع علي الوثيقة الدستورية و حتي انقلاب البرهان/ حميدتي…
قحت لاتستحق هذا ليها الصحفي الهمام قحت لم يكن أمامها الابقبول اللجنة الأمنية والتي حزرهم منها طالب صغير بجامعة الخرطوم عندما وصفهم بأنهم اوسخ واتفه كيزان. قحت ومعالي القائد المؤسس كانوا يعولون على قوة الثورة التي لم تهزمها اعتصمات الموز ولا إغلاق الميناء بواستطة الحمار ترك ولا 9طويلة التي أطلقها الكيزان للقتل والنهب ولا ولا وكان المسؤول يعولون على الوصول إلى الإدارة ألمدنية للإصلاح الشامل وعندما عجز الكيزان من مواجهة قوة الثورة أشعلوا هذه الحرب للعودة للحكم ولم يعودوا للحكم كان طمبروا.
قحت كانت تسعى لتطبيق شعار الثورة وهو الحرية والسلام والعدالة حتى لعتاة مجرمي الكيزان وهذا ليس خطأ ، الخطأ كان من بعض الأحزاب التي تسعى للسلتطة لأجل السلتطة وبعض الأحزاب القبلية كالحرب الشوعيي السوداني