بيان جديد للدعم السريع يحذر القاهرة.. ويتحدث عن “ضبط مقاتلين مصريين”

وجهت قوات الدعم السريع في السودان “تحذيرا شديد اللهجة” لمصر، وزعمت لأول مرة وجود ما سمتهم ” أسرى مصريين” لديها حاليا، قالت إنهم شاركوا إلى جانب الجيش السوداني في الحرب الحالية.
وقال بيان جديد للدعم السريع، مساء الجمعة، إن “الدعم الذي تقدمه القاهرة للجيش السوداني تجلى في محطات معلومة وشواهد مادية تعاملنا معها بدبلوماسية منذ تفجر الحرب الحالية في إبريل 2023″، واتهم مصر بأنها أصبحت “شريكًا أساسيًّا للحركة الإسلامية و(الجيش المختطف) في إشعال الحرب”.
وذكر البيان أن “سلاح الجو المصري شارك في القتال إلى جانب الجيش السوداني”، وهو ما نفته مصر ردا على اتهامات مشابهة أطلقها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو.
ظلت قوات الدعم السريع، أكثر تحفظاً وصمتاً عن إبداء رأيها علانية إزاء كثير من المواقف المصرية المتصلة بالشأن السوداني منذ أوقات سابقة للحرب الحالية، وقطعاً لم يكن صمتنا إلا حرصاً منا على خصوصية العلاقة التي تربط شعبي البلدين، لكن (مصر الرسمية)، لم تعدّل موقفها المنحاز إلى المؤسسات… pic.twitter.com/4gnEhgnqoa
— Rapid Support Forces – قوات الدعم السريع (@RSFSudan) October 11, 2024
وقال بيان الدعم السريع “لم تتوقف الحكومة المصرية أبداً عن تقديم الدعم العسكري للجيش من سلاح وذخائر وقنابل الطائرات والتدريب إلى جانب الدعم الفني والسياسي والدبلوماسي والإعلامي”.
وأضاف البيان، المنشور على حسابات الدعم السريع على مواقع التواصل الاجتماعي: “ضبطت قواتنا مرتزقة مصريين شاركوا إلى جانب الجيش في الحرب الحالية، وهم أسرى الآن لدى قواتنا”.
وتحدثت قوات الدعم السريع عن “انحياز المباحثات السياسية التي تستضيفها القاهرة في صف الجيش السوداني.”
وحذر بيان الدعم السريع مصر مما سماه “التمادي في التدخل السافر في الشؤون السودانية من خلال دعم الجيش المختطف من قبل الحركة الإسلامية”، حسب تعبيره.
وكان حميدتي اتهم، في كلمة مسجلة، الأربعاء، القاهرة بتدريب الجيش السوداني وإمداده بطائرات مسيرة مع استمرار الحرب في السودان بين قوات الدعم السريع والجيش.
ونفت القاهرة مزاعم قائد قوات الدعم السريع السودانية بضلوعها في الحرب الدائرة بالسودان، في رد على تصريحات، حميدتي.
وقال بيان للخارجية المصرية إن تلك المزاعم تأتي “فى خضم تحركات مصرية حثيثة لوقف الحرب وحماية المدنيين وتعزيز الاستجابة الدولية لخطط الإغاثة الإنسانية للمتضررين من الحرب الجارية بالسودان الشقيق”.
وأضاف البيان أنه “إذ تنفى جمهورية مصر العربية تلك المزاعم فإنها تدعو المجتمع الدولي للوقوف على الأدلة التي تثبت حقيقة ما ذكره قائد ميلشيا الدعم السريع”.
وأكد البيان أن مصر “لن تألو جهدا لتوفير كل سبل الدعم للأشقاء في السودان لمواجهة الأضرار الجسيمة الناتجة عن تلك الحرب الغاشمة”.
وتدعم مصر الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح برهان. وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، خلال مؤتمر القوى السياسية والمدنية السودانية المنعقد في مصر، يوليو الماضي، في سبيل إنهاء الصراع الدامي الممتد منذ أكثر من سنة، إن أي حل سياسي “لا بد أن يستند إلى رؤية سودانية خالصة، دون ضغوط خارجية”، مشدداً على أهمية ” وحدة الجيش ودوره” في حماية البلاد.
الحرة – واشنطن
الخزعبلات والاباطيل
مصر اخبث من إسرائيل..هي سبب
مشاكل السودان وعدم استقراره
المصري خبيث وخسيس…ومعرفين
جدا علي مستوي كافة دول الخليج
العربي والعالم.. جرائمهم تذكم الانوف
في الخليج ( مخدرات..تزوير…سرقة.)
وخبسهم الأكبر في السودان ابتداءا
من التدخل في الشأن العام وادخال
السلع الفاسدة والملوثة بمياه الصرف الصحي. وطباعة العملة السودانية
مزيفة طبعا… وشراء السلع السودانية
الاقتصاديه…وتصديرها الي دول العالم بعد كتابة صنع في مصر.
منذ الاستقلال مصر تقف عقبة في طريق تقدم واستقرار السودان بسبب
تواطوء معظم السياسيين والاحزاب
الهلامية والديش النكرة…
لكن ٱن الاوان لايقافهم عند حدهم ومقاطعة اي اجتماع أو مؤتمر أو أي
مسمي لحل مشاكل السودان تكون مصر طرف فيه
لا ثقة في هؤلاء الكلاب السفلة ملاقيط المستعمر البريطاني التركي
وبيوت الدعارة.
والله يا سليمان عبد الله ما فيش اخبث واتفه منكم انتم مصر مشكورة تأوى حاليا عشرات الألاف ووولو لم تكن تعلم ان الطالب السودانى يمنح فرصة لمقعد جامعى بعشر القيمة انتم عبيد تافهين حقيرين تسبون مصر ونحن نعرف قيمة وقدر مصر ومصر لم تشترك فى هذه الحرب وطلبت منكم تقديم المستند الذى يثبت ما قاله البعاتى حقكم
اسمك سليمان عبد الله أى إنك مسلم ويطلع منك كل الكلام البذئ ده على عموم المصريين عليك من الله ماتستحق
كلامك سليم..وتأكيدا لكلامك في نفاقهم قالوا نقيف مع الشعب السوداني طيب جميل بس سؤال برئ ليه ماواقفين مع اشقاءنا بفلسطين وليه مخلين إسرائيل تحتل معابركم وين مايسمى الجيش المصري الذي هزمته إسرائيل شر هزيمه ..جيش لم يدخل في حرب وحتيى٧٣ شارك فيها انذاك اسود قوات الشعب المسلحه السودانيه…أن الله يمكر بمصر وستنال عاقبتها قريبا بإذن الله..مصر هي العدو وليس الامارات الشقيقه..
عرضك منتهك وأبناء جلدتك ينتهكون بيوتكم ويغتصبون نساؤكم وانت غير مشغول إلا بتاريخ مصر . مصر حرقاك صحيح. انت مستقبلك كدولة غير معروف وحرب اهلية لا يعلم متي ستنتهي. مصر فتحت حدودها واستقبلت اخواننا السودانيين. انت لا تمثل إلا نفسك يا حثالة !
ضربة على الرأس توجع ضربتين تلاتة على جبل مويا اسف على الرأس تدخل صاحبها ( حميدتى ) فى حالة عدم توازن ويلاحظ من خطابه انه بدأ يخبط فى الحلل يمين وشمال نقول له معركة جبل مويا الأخيرة تعتبر بداية النهاية واعلانه رسميا فشل مليشيا ال دقلو الأرهابية فى الحرب وسوف لن يحضر لان المليون مقاتل الذين تحدث عنهم باللبنانى تسمى فش خلقك يعنى كلام فش خلق وحتى لو الاسر وافقت ان تسلمه مليون طفل وشاب ليرسله لمحرقة ال دقلو التى تأكل كل زول عدا شباب ال قلو فهم موزعين بين الأمارات واسرايل ودول اوربية لان من يمتلك المال لا يموت حتى قبائل الرزيقات والهبانية والمسيرية انشقت عنه وذهب بعضهم لبورتسودان يطلب السماح عن خطأ ارتكبته هذه القبائل حين ظنت ان الغلبة ستكون لال دقلو ولن تسلم ابنائها للموت فى اى معاركة قادمة
وليد مادبو يبرر هذه الحرب لان نساء الرزيقات مازلن يلدن فى الحبل ونقول لدكتور الحوكمة هل زرت منطقة الرباطاب بنهر النيل او مناطق الرباطاب
يا مادبو ما سرقه نظار القبائل من مال الشعب كان كفيل لبناء مستشفى لكل اسرة وماسرقته مليشيا ال دقلو الأرهابية يكفى لتشييد مستشفيات تكفى لكل مرضى دارفور وكردفان
انا ولدت فى الحبل ولمن لم يسمع بولادة الحبل نقول يربط الجزء الأعلى للام لحظة الولادة بالحبل ويربط بمرق البيت ويشد حتى تكون الام فى موضع رأسي يسهل نزول الجنين ولكن قبل ذلك عندنا بمنطقة الرباطاب تذهب النساء لنهر النيل ويجلبن رمل ناعم نظيف يوضع تحت المرق مباشرة فى منتصف الغرفة ينزل عليها الجنين والتبيعة والمياه والدماء وانا كنت عاوز امى تلدنى فى مستشفى الراهبات عند الدكتور تادرس سمعان تادرس بس البابا ما وافقش وقال الحبل والرمل افضل والى يومنا هذا وانا ابن 76 كلما غسلت رأسى تنزل حبات الرمل من صلعتى
لهذا السبب التافه يرى الدكتور التافه وليد مادبو ان من اسباب اشعال هذه الحرب ان نساء الرزيقات يلدن بالحبل
اذا كان هذا فهم دكتور الحوكمة من ابناء الرزيقات
تعالوا نسمع ماذا يقول الجهلاء الأميون من ابناء الرزيقات
قال احدهم يا برهان نحن متجهين للولاية الشمالية جايين ليك فى بورتسودان
بورتسودان فى دنقلا
لمان حميدتى يستلم حكم السودان ماتنسوا تعطوا محمد بن زايد الاماراتى ميناء فى الدبة
خسئتم
مصر تدعم حفتر في ليبيا ضد حكومة طرابلس و كل ذلك طبعا لمصالحها فقط
المصريين (اولاد بمبا) هم الخطر علي السودان.
ملحوظة:
بمبا واحينا تكتب (بمبه) واسمها بالكامل (بمبا كشر) هي كانت اشهر رقاصة في مصر في اواخر القرن التاسع عشر و اوائل القرن العشرين وهي كانت زعيمة جميع الرقاصات في تلك الفترة، ومايميزها انها كانت مصرية مية المية حيث انه في تلك الفترة كان معظم الرقاصات اجنبيات من دول الشام وتركيا واليونان واروبا، لكن زعيمة الرقاصات بمبة كشر كانت مصرية ابا عن جد وكانت امرأة صاحبة سلطة وسطوة علي الجميع.
المصريين فعلا طلعوا اولاد بمبا اولاد رقاصة يعنى.
في العام ١٩٧٣م تم انتاج فيلم من بطولة نادية الجندى بعنوان (بمبا كشر) لتخليد ذكراها، وحقق الفيلم نجاح ساحق وتدافع اولاد واحفاد بمبا لدخول السينمات لمشاهدة سيرة ومسيرة امهم الرقاصة بمبا كشر.
الفيلم موجود علي اليوتيوب ممكن تتفرجوا عليهو.
من محن واحن الدنيا وسفالة وسفاهة ورخاصة الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس انهم عملاء وخونة لصالح مخابرات اولاد رقاصة او اولاد بمبا.
محن محن والله محن.
ثانيا..
مااااااااااافي حل لكل المشاكل الحاصلة دى الا بفك الارتباط المصنوع بين الدول المكونة لهذه الخريطة المشوهة الاسمها السودان والمصنوعة بواسطة المستعمر الانجليزي والتى وضعهم المستعمر الانجليزى في هذه الدولة المصنوعة بالقوة الاسمها السودان،
(معلومة مهمة جدا جدا وهي: هل تعلم ان اول مرة يطلق علي دولتنا اسم السودان هذا الاسم العنصري القبيح هم الاتراك في يونيو ١٨٢١م عندما احتلوا مملكة سنار في ١٨٢٠م وحتى ذلك الوقت كانت دولة سنار هى دولة قائمة علي ارض كوش وتعتبر من احد الفترات الكوشية ولغاية ذاك الزمان لم تكن دارفور وجبال النوبة ودولة جنوب السودان الان هي جزء من دولة سنار التى تحول اسمها الى السودان التركي المصري في يونيو ١٨٢١م كما اسلفت).
والله العظيم مااااااافي اى حل تااااني الا باعلان تقسيم هذه الدولة المصنوعة بالقوة الاسمها السودان الى مكوناتها ودولها الطبيعية الاصلية كما كنا منذ الازل كالاتي:
١. دولة كوش وهي دولة وحضارة عمرها اكثر من ٧٠٠٠سنة وهي الرافعة الحضارية التي يفتقدها ابناء الهامش العنصري.
٢. دولة دارفور وهي كانت سلطنة دارفور وهي دولة مستقلة كاملة الدسم وليس لها علاقة بدولة كوش ولها سفاراتها وتمثيلها الخارجي وضمها الانجليز لكوش في ١يناير ١٩١٧م.
٣. دولة جبال النوبة وضمها الانجليز لكوش في ١٩٠٠م بعد ان رسم الحدود بين كوش ودولة الجنوب حاليا.
غير كدا ماااااافي حل تانى نهائيا
قعدتو تحاربوا في الجنوب ٥٠ سنة كاااااااملة من اغسطس ١٩٥٥م الى يناير ٢٠٠٥م ومات ٢ مليون ونص انسان بري ودا كلووو بسبب الوحدة المصنوعة وفي الاخر انفصل.
علي النخبة السياسية الفاشلة التى اوردت البلاد موارد التهلكة ان تترك التفكير العاطفي وثقافة العقل الرعوي وان تعمل علي انفصال سريع بين الدول الثلاث المختلفة وشعوبها المتباينة حتى تتوقف الحرب نهائيا.
يا بعاتي بلاش هذا التصعيد
تريد فقط أن تغطي علي هزائمك وتقدم الجيش
الاستخبارات المصرية قبضت علي كثير من الدعامه في مصر وسلمتهم للجيش السوداني
انت تلفظ انفاسك الاخيره
ويبدو أن حميدتي يتلقى تعليمات من أبي أحمد ببدء حملة هجومية كلامية ضد مصر، وربما يكون موجودا الآن في أديس أبابا.
الحقيقة إن مصر خكومة لا تريد السودان خير أما مصر شعبا لا خلاف يمكن التعامل معه حسب الوضع
نرجع نقول إن مصر خكومة تتامر علي السودان ولا تسمح لاي خكومة ديمقراطية إن تسامر بداية بعبدالله خليل ثم الصادق المهدي واخيرا حمدوك. لان اي ديمقراطية في السودان تعني بداية نهاية الحكم العسكري الذي يحتل المصررين انفسهم. وكان لابد لمصر إن تحضر الي السودان بمدير استخباراتها و تهندس فض الاعتصام و تعود البرهان بسلطة كاملة كما فعل السبسي ولاكن التفاف الشعب اجهض حلم البرهان الأول و بدأت مرحلة الصبر والحفر بالايرة. حتي قامت الحرب التي تمثال اكبر هدية للبرهان. و للاسف انخدع الشعب بالاىة الاعلامية وصورت الدعم السريع بالمغتصبين و المحتلين قبل إن تبدا استخبارات البرهان بالاغتصاب. و اوعدوا الشعب إن الدمج سيكون بالقوة خلال ستة أيام ثم استمرت الحرب ووصلت الي الاحياء و هرب المواطن و أصبحت البيوت خالية واستغلت استخبارات الكيزان و باعلام محترف صورتك الدعم السريع محتلا لبيوت المواطنين.
وربطت السلام بخروج الدعم السريع من بيوت المواطنين وانا كمواطن خرجت من بيتي بسبب ضرب الطيران. مع العلم إن الطيران يهدم البيوت علي اصحابهة
الحقيقة إن مصر خكومة لا تريد السودان خير أما مصر شعبا لا خلاف يمكن التعامل معه حسب الوضع
نرجع نقول إن مصر خكومة تتامر علي السودان ولا تسمح لاي خكومة ديمقراطية إن تسامر بداية بعبدالله خليل ثم الصادق المهدي واخيرا حمدوك. لان اي ديمقراطية في السودان تعني بداية نهاية الحكم العسكري الذي يحتل المصررين انفسهم. وكان لابد لمصر إن تحضر الي السودان بمدير استخباراتها و تهندس فض الاعتصام و تعود البرهان بسلطة كاملة كما فعل السبسي ولاكن التفاف الشعب اجهض حلم البرهان الأول و بدأت مرحلة الصبر والحفر بالايرة. حتي قامت الحرب التي تمثال اكبر هدية للبرهان. و للاسف انخدع الشعب بالاىة الاعلامية وصورت الدعم السريع بالمغتصبين و المحتلين قبل إن تبدا استخبارات البرهان بالاغتصاب. و اوعدوا الشعب إن الدمج سيكون بالقوة خلال ستة أيام ثم استمرت الحرب ووصلت الي الاحياء و هرب المواطن و أصبحت البيوت خالية واستغلت استخبارات الكيزان و باعلام محترف صورتك الدعم السريع محتلا لبيوت المواطنين.
وربطت السلام بخروج الدعم السريع من بيوت المواطنين وانا كمواطن خرجت من بيتي بسبب ضرب الطيران. مع العلم إن الطيران يهدم البيوت علي اصحابهة ونقول ايهما اهوم اذا افتىضزا إن الدعم السريع يحتل البيوت فانتم تهدمون البيوت لكن فيها
واضح مما لا شك فيه ان اثيوبيا تحاول استغلال الدعم السريع فى مناورة سياسيه ضد القاهره وذلك لتحقيق اثيوبيا مصالحها الذاتيه———-اذا تدخلت القوات الجويه المصريه فى هذه الحرب لانتهت فى ثوانى ————-الامير حميدتى ضل الطريق وخلط الحسابات عبر استراتجيه اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس ————-الم يدرك مستشارى الامير حميدتى ان الامارات الداعم الرسمى والراعى الاساسى للدعم السريع لديها علاقات طيبه مع مصر—-ما هذا الهراء
مبروك والله ي حميدتي اول سوداني يقف في وجه مصر ويقول لها الحقيقة وكلام المفكر السوداني البرفسور حمد حقيقي حين قال السودان مستعمرة مصرية منذ الاستقلال تحميها لها الجيش السوداني وبنسبة لي عدو الشعب الأول هو الجيش السوداني
يا فنى سلمان بخيت الرباطابي انا وجدت في السعودية التى تعيش فيها كالقراد لاصق تمص في دماء الاخريين وتأكل في كبستهم امشي يا منافق سوق غبيرا وستجد صمغ عربي اكياس صنع في مصر وكذلك كركديه، وتبلدى، يا كوز يازبالة أنا مصر دى ٠أى مدينه أى كفر زرته فيها لم أرى شجرة تبلدى واحدة من أين أتوا بالتبلدى، امشي سوق امبابة بتاع المواشي كل المواشي السودانية يهربها عديمى الوطنية ابواق الاستعمار المصرى الي سيدتهم مصر واسيادهم المصريين لذلك اسكت وانطم يا كوز يازبالة تانى حتى الشمالية والله ماتشوفوا لا لحمة ولا محاصيل من دارفور وكردفان يا شماليين يا كيزان يا عنصريين قال مصر قال بلاء يخمك ويخم المصريين والكيزان معاك يا كوز يا منحط.
مصر اصبحت تحت حكم الأمارات….الامارات سيطرت على الاقتصاد المصري…اشترت اصول الشركات الكبيرة بما فيها شركات قناة السويس….طيب ؟يا الدعم السريع اشكى مصر للامارات عشان تادبها…لكن الواضح ما فاضح…ارصدة الدعم السريع في دبي قد نضبت وبذلك سفهت الأمارات حميدتى ورمته في الكوشة…الدعم السريع افلس واصبح يهضرب وتاه عليه الطريق
الغريبة السيسي اصبح فجأة حبيب الكيزان رغم فتكه بمرسي واهانته والطيور على اشكالها تقع لان تنظيم الاهوان اصلا تنظيم مصري.
الجراكسة هم الرقيق الذي اتى به السلطان قولون من بحر قزوين والشمال . امتازوا بالقوة والوسامة والضخامة مقارنة بالمصريين . وكانت اعدادهم بعشرات الآلاف . وصاروا اقلية كبيرة . ولم يكن يحترمون المصريين لان المصريين ليسوا من البيض . وعرابي كما يبدو في صوره يبدوا بملامح مصرية اقرب الي الزنجية من انف عريض وشفائف ممتلئة الخ . وكان الشركس يتلقون مرتبات وامتازات احسن كثيرا من الضباط المصريين . ويحتقرون المصريين . ولقد رفض الملك فاروق زواج خاله من السيدة ام كلثوم لانها فلاحة مصرية ….وهم البان اوربيون لا يختلطون بالمصريين . والالفي وزير الداخلية المرهوب في عهد حسني مبارك هو حفيد المملوك الالفي لانه لجماله دفع فيه الف كيس من القمح . مين هم العبيد ؟
من تاريخ مصر ,,بغايا مصر ,, الذي يمكن قوقلته . نجد ان جنود نابليون وجدوا النساء المصريات قبيحات ومنفرات وطلبوا مجموعة جديدة من البغايا الفرنسيات اضافة الى ال 300 اللائي رافقن الحمله . وقام نابليون بقطع اعناق 400 من البغايا المصريات والقى بهن في النيل لانهن اصبن جنوده بالامراض . وكان الحاكم في مصر يضع الخمر كشعار لدولته .
اذا كان ما ذكر بأن لديكم اسرى مصريين اين هم ليش ما اظهرتموهم هذا أولاً اما الذين يسيؤن لمصر من المعلقين نقول لهم العيب فيكم الذين حكموا السوان أليسوا سودانيون؟ وصلوا للحكم اما بالانتخابات واما انقلابات لماذا سكتم عليهم اما المنتجات التي تحدثتم عنها يتم تصديرها خام ومعظمها تلفون تهريب ومصر تقوم بتصنيعه وتصديرها. وهذا من حقها،منها ما يصدر للامارات ويصنع فيها لماذ ا لم تحتجوالامارات تنتج ذهب وهل بعد تصنيعه يذكر وار من السودان، وحتى الثورة لما قامت احتجاجاً على مصر او بسبب الغلاء وهل الذين اتيتم بهم اوقفوا دعمها؟ناشطين صعدوا الى ما لم يحلموا به واين هم الآن في الفنادق ومن اين لهم التمويل، رحم الله عبداً عرف قدر نفسه