23 قتيلا وإصابة أكثر من 40 شخصا في قصف جوي للجيش السوداني على سوق في الخرطوم

أكدت “غرف الطوارئ”، وهي مبادرة شبابية لتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين المتضررين من الحرب في السودان، في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على فيسبوك إن هناك “23 حالة وفاة مؤكدة وأكثر من 40 جريحا تم نقلهم” إلى ثلاثة مستشفيات “بعد قصف الطيران الحربي ظهر السبت للسوق المركزي” في جنوب الخرطوم.
وتجدر الإشارة إلى ان السوق المستهدف يقع في منطقة تسيطر عليها قوات الدعم السريع بالقرب من معسكر رئيسي لتلك القوات في المدينة الرياضية بجنوب العاصمة السودانية.
وتأتي هذه التطورات بعد ان ازدادت منذ يوم الجمعة، حدة المواجهات في الخرطوم التي تسيطر قوات الدعم السريع على غالبية أجزائها، وقصفت طائرات الجيش وسط العاصمة وجنوبها.
وتمكنت قوات الجيش السوداني من التقدم من أم درمان باتجاه الجزء الغربي من العاصمة، حيث دارت السبت اشتباكات بجميع أنواع الأسلحة، وفق شهود.
من جهتها، حذرت منظمة أطباء بلا حدود يوم الجمعة، من انعدام الأمن الغذائي في السودان، ودعت طرفي النزاع إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية، واصفة الوضع بأنه “كابوس”.
وبحسب المنظمة فإن نحو 26 مليون شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي الشديد، أو “ما يقرب من نصف السكان”. بينما قتل عشرات الآلاف ونزح الملايين.
مونت كارلو الدولية
الجيش لايقصف المدنيين كما تكذب الراكوابه وSky news والتغير
اسال الله البرميل القادم في رؤوس اهلك
شكلهم ديل شفع المايقومة ما عندهم اهل و حاقدين علي المجتمع ده التفسير الوحيد لانه الجداد ما عندهم خط أحمر و بيعبدو التنظيم عديل و ممكن يكذبو و يسرقو و يغتالو و يعملو اي مصيبة زمان بي اسم ربهم اللي هو التنظيم طبعا
الجيش يقصف اهداف الجنجا بنسبة ١٠٠% ولايستهدف المدنيين ده كذب وطلس من جنجاقحاحيط
وبعدين السيسي زعلان اوي اوي من خطاب حميرتي وأعلن تعاونه غير المحدود مع البرهان وتزويده بالأسلحة الفتاكه والصواريخ وضرب الأهداف الحساسه للجنجا بواسطة احدث الطائرات الحربيه المصريه والتي تصيب الهدف بدقة الليزر.
بالاضافه الي عمل الاستخبارات المصرية للكشف عن الجنجا المستخبين في السودان ومصر والحدود الليبية وتشاد والقبض عليهم وتسليمهم البرهان
تاني إلا تسو ليكم جناحين وتطيرو بيها فرررر يا جنجا
السيسي دا رئيسك يا عوقة
لاستخبارات المصرية ,,, وين استخباراتك يا بواب
في لحظة تاريخية، وقف الرئيس السابق عمر البشير بجانب قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، ليعلن بفخر أن قرار إنشاء هذه القوات كان “أفضل قرار اتخذه في حياته”. حينها كانت قوات الدعم السريع متهمة بارتكاب جرائم حرب في دارفور، وأثار هذا الإعلان استنكاراً واسعاً من الثوار والمجتمع المدني. ووسط كل تلك الأصوات المطالبة بحل المليشيات وإعادة الجيش إلى ثكناته، كانت القيادة ماضية في تمكين قوات الدعم السريع، مع التأكيد على أن الجيش والدعم السريع “قوة واحدة”، متحدين في الحفاظ على السلطة.
بينما كانت صيحات الثوار تتعالى في الشوارع مرددة “الجيش للسكنات والدعم ينحل”، كان المشهد من منظور القادة مختلفاً. البشير وحميدتي كانا يرسمان ملامح نظام يتكئ على قوة السلاح والترهيب، متجاهلين صرخات الشعب المطالبة بالحرية والعدالة. كل ما كان يدور في أذهانهم هو تأمين حكمهم والاحتفاظ بالسلطة مهما كان الثمن.
ومع استمرار التدهور الأمني في السودان، يتساءل الكثيرون: هل سيمر هذا التدمير والخراب دون محاسبة؟ هل سيصبح البرهان وقادته أبطالاً في رواية التاريخ، بينما يظل الثوار، الذين قدموا أرواحهم في سبيل التغيير، مغمورين في قبورهم بشرف وفخر؟ ما يحدث في السودان هو جريمة مكتملة الأركان، والعدالة تقتضي أن يحاسب الجميع دون استثناء. ولكن للأسف، في معادلة القوى الحالية، يبدو أن الفقراء والشباب الذين واجهوا آلة القمع والموت من لم يهربو كما هرب من اقسمو بحمايتهم او الشهاده ولمن لايعلم قسم الجيش السوداني علي المصحف : اقسم بالله العظيم ان انذر حياتي لله والوطن وخدمة الشعب في صدق وامانه وان اكرس وقتي وطاقتي طوال مدة خدمتي لتنفيذ الواجبات الملقاة على عاتقي بموجب الدستور وقانون القوات المسلحة او اي قانون اخر او اي لوائح سارية المفعول وان انفذ اي امر مشروع يصدر الى من ضابطي الاعلى برا وبحرا او جوا وان ابذل قصارى جهدى لتنفيذه حتى لو ادى ذلك للتضحية بحياتي لم يضحو بحياتهم عندما كانت قوات الدعم تنتهك ابسط حقوق الانسان بل جلسو في معسكراتهم ينتظرون امر الله فيهم ولكن الشرفا الذين رفضو مغادرة بيوتهم هم خونه في نظر كل من هربو ان تغطية عارهم بالدم امام شجاعة من صمدو امام المخاطر والجوع والموت ولم يهربو اولادهم الي تركيا وغيرها من الدول اثرو البقاء في بلادهم متقبلين كل امر الله فيهم وانه لخزلان عظيم وللاسف الشرفا هم من سيدفعون الثمن الأكبر وستغني القونات علي قبورهم ويرقص القاده وهم يشربون نخب النصر علي جماجمهم لكن اين ان هذه الاعمار السبعينيه علي موعد ليس بعيد مع رب العالمين الذي حرم الظلم علي نفسه .
ما يثير الاستياء هو أن النظام الذي أسسه المؤتمر الوطني لم يكن لديه أي اعتبار لمصالح الأمن القومي السوداني، بل سعى إلى تكوين آلة قمعية باردة لا ترحم. وبعد أن تم تدمير البلاد وحرق مقدراتها، لا يزال من تبقى من قادة النظام يتطاولون على الضحايا، غير مدركين أن الزمن قد يجعل من هؤلاء الضحايا رموزاً للنضال والشرف.
ما يحدث في السودان ليس مجرد فصل من فصول الصراع السياسي؛ إنه تذكير بأن الشعوب التي تضحي لأجل الحرية تستحق أن تكتب روايتها بعزة وكرامة، وأن الظالمين مهما طال بهم الزمن، ستأتي ساعة حسابهم.
المنتصر ربنا ينصرك في الدارين ،، كلام في الصميم وليت قومي يعلمون ،،،
كلامك سمح بلحيل. لكن أيها الإبن المبارك ثُكنات تكتب بحرف ال ث فهي ثُكنة وجمعها ثكنات راجع قاموس المعاني.
يا سلام عليك يا المنتصر. كل كلمة من كلماتك تستحق الاحترام و الاحتفال و تعليقك يجب على الراكوبة ان ترفعه من درجة التعليق إلى درجة المقال و تضعه اعلى صدر صفحاتها. لقد نطقت عن كل سوداني شريف غير كوز و غير منتفع او مرشي من الكيزان. نطقت بلسان امهات و آباء شهدا ثورة ديسمبر العظيمة. لقد حشرت عودا في أعين البرهان و حميدتي و قواتهما و المطبلين لهم و اعوان و فلون الانقاذ الذين خططوا لهذه الحرب لمعاقبة ثوار ديسمبر. الكيزان يريدوننا ان نأتيهم طائعين و نطلب منهم الركوب على رؤوسنا لحمايتنا من الدعم السريع التي انشاؤها هم لقتل اهلنا في دارفور و كردفان و النيل الأزرق.
ارجو منك ان تواصل الكتابة في هذا الموضوع و ان تنشر رسالتك في اكبر عدد ممكن من وسائل الاعلام
دمت ايها المنتصر
ديل شفشافة طردوا تجار السوق المركزي وحولوه لتجارة المخدرات والسلاح واى انسان عارفهم الا محرري الراكوبة والقحاتة وتقدم ووسخ الحزب الشيوعى لشىء فى نفسهم لكن الشىء المطمئن ان جيشنا لا يلتفت لما يكتب على الراكوبة وبل بس وجغم بس
ديل مدنين متضررين من الحرب
ديل اكتر ناس انتفعوا من هذه الحرب
خلوا الجيش يجغمهم
الى الكوز الملعون مهندس البلاعات مهرب المخدرات الكوز سلمان بخيت الشهير ب سلمان قنيط عدو الانسان والانسانية عدو الوطن عدو الشعب السودانى لعنة الله عليك يا تاجر المخدرات يا مجرم كتنظيم الكيزان الارهابيين السفلة وعبيدهم الانجاس الملاعين.
عليك الله توووووب من داء الكوزنة دى
توووووووب يا حاج موت
توووووووب قبل فوات الأوان
توووووووب من دماء الشعب السودانى
تووووووب فلقد اقترب اجلك
توووووووب ولاتسمح للشيطان ان يلعب براسك ويسوقك لسكة الكوزنة طويلا
تووووووووب فوالله لن ينفعك الكيزان الارهابيين السفلة وعبيدهم الانجاس الملاعين في شئ
تووووووب ولاتموت وانت كوزا فانها ميته جاهلية وسؤء خاتمة
عليك الله تووووووب يا سلمان فلقد اقترب اجلك
توووووووووب ولاتموت وانت كوزا فستلاحقك اللعنات داخل قبرك
تووووووووب فلقد انتهي عمرك وانتهي تنظيمكم الارهابي الدموي الفاشل
تووووووب فلن تعود عصابة الكيزان الارهابيين ولا عبيدهم الانجاس
تووووووب فالدنيا زايلة وسوف ترحل وحيدا بعد ان تكون حملت ذنوبا لاتحصي وتركت لاسرتك فضيحة الانتماء للكيزان فانها فضيحة ووصمة اجتماعية تصيب الكوز واسرته
تووووووووب يا حاج موت فقبل الحرب كنت تطبل لحميدتى بل ذهبت لابعد من ذلك وطبلت لقبيلة الرزيقات ورفعتها فوق جميع القبايل واليوم انت تطبل لامجرم البرهان سبب كل البلاوى والموارث وصاحب مجزرة القيادة العامة الرهيبة اليشعة
تووووووب يا سلمان من دم الشعب السودانى ولاتموت كوزا فتكون من الخاسرين وتحشر في جهنم خالدا فيها ابدا.
توووووب ولاتشارك عصابة الكيزان الارهابية اجرامهم وجرائمهم وارهابهم وفسادهم.
تووووووب
توووووووب ياسلمان قبل فوات الأوان
الا هل بلغت اللهم فاشهد
يا مهزوم ومش منصور وجه كلامك دا لى سيدك وولى نعمتك حمبدتى
كم مليون سودانى واجنبي ماتوا بسبب حماقة ارتكبها حميدتى عن جهل
وماذا تعرف عنى وانا لم اقتل سوى ذبابة بالبف باف فى لحظة تكاثره
ارجع لنفسك
عليك الله توووووب من داء الكوزنة دى
والله لن اتوب لاكون معكم واقذف فى نار جهنم
ورينا انتو منو عشان نتفاهم معك رجل لرجل ماتطلع لينا فتاة حامل من صعاليك مليشيا ال دقلو الأرهابية
اسال الله البرميل القادم في رؤوس اهلك
و أنت يا عوير مجرم و تدعم الاجرام و الفوضى لأن هؤلاء لو كانوا كما ذكرت فيجب القبض عليهم و محاكمتهم ثم تنفيذ الحكم عليهم
بكرة اذا ضربوا أهلك و ناسك و قالوا عليهم جواسيس و خونة ما تقعد تسكل ( تثكل)
اى شخص من اهلى يخرج عن الارادة الشعبية ويعادى الجيش لو كان ابنى لقتلته ولكن نحن امة تؤمن بالله ولا تخرج على الحاكم ما دام لم نمنع من اداء اركان الأسلام وكل شىء غير ذلك لا يعنينا بشىء
هل ستقف امام الله يوم الحساب وتقول له ديل شفشافة
يا ابوعمر الله يعلم كل شىء ولايحتاج منى لتوضيح وجميعنا يعلم من هم الجنجويد اذهب للحلفايا والكدرو واسمع ماذا تقول النساء عن فظايعهم والله مفروض كل الجنجويد يعالوا بنفس الطريقة التى عاملوا بها اهلنا المساليت
تعطيعم حفارات يحفروا حفره بيدهم يدخل نصفهم والنصف الأخر يهيلها عليهم ويدفنوهم احياء ولا تأخذكم بهم رحمة وخلوا القحاته يتباكوا على صفحات الراكوبة واين كنتم حين اعدم خميس ابكر ومثل بجثته واين كنت يمكن دفن شباب المساليت احياء
لن تجدوا باكيا عليكم ومن لم يرحم لا يرحم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم واتوب إليه واستغفره.
يا رجل انت ما عندك ضمير وللا حس كيف تتمنى موت الناس والبشر بل وتطالب بقتلهم.
ثم تانيا هناك كلمات لمن في مثل سنك ومقامك لايجوز لك ان تستعملها في غير لائقة
اقول لمهزوم المهزوم الأعمى فاقد البصر يدلك على اهلك هؤلاء الذين احتلوا السوق المركزى سرقوا كل محلاته وجلسوا على الطريق العام جنوب النفق يعرضون ما سرقوه للبيع وحين نفذ ما سرقوه تحولوا لتجارة السلاح والمخدرات وهؤلاء شكلهم شكل بشر مع عقل شيطان لا تدافع عنهم فهؤلاء جميعهم ما بين قتيل فى الدنيا ومحروق فى نار جهنم فى الآخرة ومن الأمور المصحكات ان يطلب منك كافر عدو الله سمى نفسه منصور المنصور وهو فى داخله يشعر بالهزيمة فى كل يوم ويطلب متى أن انوب وانا بفضل الله لم ارتكب معصية طيلة حياتى وان كان ممن يسمى نفسه منصور المنصور وهو فى حقيقته مهزوم المهزوم يسب هذا ويلعن هذا ويقف مدافعا عن القتلة والمغتصبين للحرائر وسارق قوت الأطفال
فماذا تقول حين تلاقى ربك ام انك تؤمن بما علمكم به قادة الفكر الشيوعى هى دنيانا هذه التى نعيشها ولا حساب بعدها فافعل ماشئت
انكم يا مهزوم المهزوم تنتظرون حسابا عسيرا وما دام انا على خطأ فانى ادعو الله ان ياخذنى بقدر ما عملته من خير وان لك بمثل ما فعلت من شر وضرر بامتك مقابل مال او مخدرات وكان يفترض منك ان تكتب اسمك كبقية الرجال وتضع رقم جوالك لتدخل معنا فى نقاش يفضى لمصلحة أحدنا ام ان تغطى وجهك بلباسك وتسب هذا وتحقرون هذا فلا أحد يخشى الرجل الجبان هذا ان كنت انت اصلا رجل واشك فى ذلك وقد يكون منصور هذه فتاة تعانى من مغص الدورة الشهرية تعانى من العنوسة لتقديمها فى العمر وبتفش خلقها فى الراكوبة
سبحان الله يا سلمان بخيت!
كيف عرفت انهم شفشافة؟
كيف أصدرت هذا الحكم عليهم؟
لقد تداخلت معك من قبل و ذكرت لك كيفية بناء الاحكام كما قالها اهل المنطق و القانون.
ثم هب انهم شفشافة، فهل عقاب الشفشفة القتل يا رجل؟
يبدو انك لا تفكر كثيرا فيما تكتب.
لقد إزددت قناعة بأنك لا تبحث عن الحق فتتبعه بل تقول فقط ما يروق لك و يخدم مصلحتك.
لو درست قريت قانون و صرت قاضيا او محاميا لزاد ميزان العدل اختلالا في السودان
لقد كانت صحفية الراكوبه يوما نصير المظلومين عندما كانت تفضح جرائم الجنجويد في عام 2003، اما اليوم اصبت بوغ من ابواغ الجنجود.
الجانجويد يقزفون مستشفيات و مراكز اللاجئين في الفاشر و أمدرمان كل يوم ويتوفي عشرات المدنيين جراء هذا القزف…ياربي محرري الراكوبة عمايا من الانتهاكات دي… ولا الحياد بستوجب انك تعاين بعين واحدة…. ولكن… الله أقوي و أعز… الله أكبر علي من طغي و تجبر…. الله أكبر ولا نامت أعين الجانجويد وأعوانهم.
صدق دكاترة جامعة الخرطوم عندما كانت ليها شنه ورنه فقد اكدوا بأن مصيبة السودان هو هذا الجيش ، احد الدكاتره الأذكياء جدا طالب بإلغاء الجيش السوداني لتتوقف الانقلابات وتسير البلد الي الامام.
اولا ايها المسمى المنتصر زمن البشير رضي الله عنه وأرضاه الدعم السريع له دور محدد ولم يكن يسمح بلعب دور سياسى ولايحق له الزيارات الخارجيه السياسيه ولاتدخل حميرتى الخرطوم بإذن تحرك .
الكوز المدعو كيمو الشايقي وفنى بلاعات خراء السعوديين سلمان بخيت الرباطابي والمخنث اوشيك اسأل الله أن ينزل عليكم وعلي كل اهلكم ما انزله البرهان الكلب وكيزانه من براميل متفجرة ماتخلي فيكم فراك النار وأنتم طبعا خارج السودان اسأل الله لكم مصيبة تذيقكم وبال شركم هذا أللهم يا منزل السحاب وكاشف الحجاب أسألك بأسمائك الحسنى التى نعلمها والتى لانعلمها أن تنزل علي البرهان والكيزان وياسر كاسات وابراهيم جابر وكرتى وكباشي وفنى بلاعات خراء السعوديين سلمان بخيت الرباطابي والمخنث اوشيك وكيمو العبيط جل غضبك فإنهم يفسدون في الأرض ويقتلون عبادك الأبرياء وكما قلت في محكم تنزيلك، إن الفتنة أشد من القتل فهؤلاء هم الفتنةتمشي علي رجلين، أللهم ارنى في هؤلاء قمة جبروتك وقوتك وسطوتك فإنهم لايعجزونك أللهم آمين.
اللهم أهلك الجنجويد الظالمين واهلك الكردفاني مناصرهم
اميييين يا كريم
كاتب المقال كذاب وجانب الحقيقة الآن أنا اكتب هذه السطور الجنجويد يهربون من السوق العربي ويتحدثون بالهروب عن طريق الزحف الآن الآن في هذه اللحظة الهروب مستمر وانا واقف عند الطريق العام بطيبة الحسناب جراء عمليات الجيش في السوق العربي ووسط الخرطوم الجيش السوداني يستهدف الجنجويد بدقه
الرجاء من سكان الخرطوم عامة ووسط وجنوب الخرطوم خاصه النزوح من المناطق الملتهبة والتوجه الي المناطق الامنه التابعه للجيش في امدرمان
وانا أتعجب لماذا لم يغادر السكان في الخرطوم وبحري مساكنهم والنزوح منذ بداية هذه الحرب حرصا علي سلامتهم
كما فعل الفقراء والاغنياء من قبل