العلاقات السودانية المصرية في ضوء خطاب قائد قوات الدعم السريع

ادم بركة دفع الله
الخطاب الأخير لقائد قوات الدعم السريع حول العلاقات السودانية المصرية يأتي في إطار التحولات الراهنة في السودان ، ويعكس التوترات التي تشوب العلاقة بين البلدين. هذا الخطاب يثير قضايا متعددة تتعلق بالتدخل المصري في الشؤون السودانية ، بما في ذلك دعم مصر لبعض الأطراف في الصراع السوداني وتعزيزها لهيمنة المؤسسة العسكرية ، وهو ما يُعتبر مصدر قلق والانقسامات الاجتماعية من السودانيين .
العلاقات السودانية المصرية تتمتع بتاريخ طويل من التأمور ضد رغبات السودانيين ، غالباً ما كان متوتراً بسبب السياسات المصرية تجاه السودان. كان التدخل المصري في دعم الانقلابات العسكرية ، بدءاً من عهد الرئيس عبود وصولاً إلى دعم نظام البشير ، يعكس رغبة مصر في الحفاظ على نفوذها في السودان وعدم واستقراره ونهب موازده. ومع ذلك ، فإن هذا التدخل كثيراً ما كان يأتي على حساب المطالب الشعب السوداني بالديمقراطية والمساواة ، ما أدى إلى تصاعد التوترات الداخلية في السودان.
في ضوء الحرب الحالية في السودان، تتعقد العلاقات بين البلدين ، حيث يمكن أن تؤدي التدخلات المستمرة إلى تفاقم الأزمة السودانية. ويثير المخاوف من احتمالية تفكك السودان، وهو ما سيؤدي إلى تعقيد إدارة موارد نهر النيل ، خاصة أن تفكك السودان سيؤدي إلى ظهور كيانات متعددة على الشريط النيلي ، مما قد يفرض تحديات جديدة على مصر في ما يتعلق بالأمن المائي.
لذلك، ينبغي على مصر إعادة تقييم استراتيجيتها تجاه السودان ، والتركيز على بناء علاقات ندية قائمة على احترام سيادة السودان وحل الخلافات من خلال الحوار المفتوح. بناء السودان كدولة ديمقراطية مستقرة ليس فقط في مصلحة السودان ، بل يحفظ أمن مصر أيضاً.
مصر و منذ (١٩) ديسمبر من عام (١٩٥٥) و هي تحيك الدسائس تجاه السودان و منذ ذلك الوقت لها سياسة واضحة للكل ( عدا ) للسياسيين و نكب الأحزاب السياسية و هي سياسة زعزعة الاستقرار السياسي و الأمني في السودان و خبث مصر تجاه السودان يعلمه الصغير قبل الكبير و لكن الهالك حميدتي اراد من هجومه على مصر أن يستغل حساسية العلاقة بين السودان ومصر و أيضاً أراد صرف الأنظار عن دعم دويلة الشر الإمارات و كلابها من عيال زايد للمرتزقة و هي أيضاً شماعة للتغطية علي هزائمه… سنة و نصف السنة يقولون طيران الكيزان و الفلول و بطيخ ضربنا و ضرب حواضنا و اليوم و بأوامر من دويلة الشر الإمارات ذكر مصر …
شماعة للتغطية علي هزائمه… شماعة في عينك يا منافق
الكيزان نفتكرين انه الجار الشمالي حيخت يده في يدهم
ههههههههههههههههههه
الثمن سيكون قطعا بيع البلاد لمصر
برهانك باع بتراب القروش ميناء حدادي مدادي للامارات التي يصفها الان بدولة الشر , فهل تتصور ان المصريين سوف يساعدون الجيش مجانا في سبيل الله
يا أخي ما شفنا غباء زي غباءكم
و حميدتي طلع انجض منكم و مفتح
الكذاب الذي يتنفس الكذب المدعو مؤدب المنافقين زعيم ( القطيع ) … ميناء ابو عمامة حتي هذه اللحظة مجرد فكرة و لم يتم التوقيع عليه
تم التوقيع عليه أيها الكذاب الذي لا يستحي و وقع عليه جبريل ابراهيم وزير المالية الحالي و بقي فقط التنفيذ و طبعا هذه الحرب هي التي منعت التنفيذ
غبي و ما بيستحي
أنت يا غبي لسع عايش في التسعينات من القرن الفائت و تعتقد أنه يمكنك ان تكذب الان كما كنت تكذب قبل ثورة المقلومات ؟؟
الرابط أخبار السودان https://www.sudanakhbar.com/1291620#:~
مصدر الخبر Ultra Sudan
يشمل مشروع ميناء “أبو عمامة” توصيل مياه من نهر النيل إلى بورتسودان بضخ (200) ألف متر مكعب يوميًا
وشارك في مراسم التوقيع بالقصر الجمهوري الثلاثاء عضو مجلس السيادة الفريق ركن بحري مهندس إبراهيم جابر، فيما وقع جبريل إبراهيم وزير المالية والاقتصاد الوطني نيابةً عن الحكومة السودانية.
ومنذ كانون الثاني/يناير الماضي، أعلن مالك “مجموعة دال” أسامة داوود عن مشروع ميناء “أبو عمامة” على ساحل البحر الأحمر، وسط مخاوف من تأثيره على موانئ بورتسودان.
وتقدر تكلفة المشروع بنحو ستة مليارات دولار، ولم يوضح الاتفاق عما إذا كانت التكلفة مناصفةً بين مجموعة دال ومجموعة موانئ أبوظبي.
ووقع على الاتفاقية نيابةً عن مجموعة موانئ أبوظبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمجموعة محمد جمعة الشامسي، فيما تولى التوقيع عن مجموعة “أنفيكتوس” رئيس مجلس الإدارة أسامة داوود عبداللطيف.
صدق يا ابو العز…
الناس دي بي تكتب او تقراء ومستغربين من من هي مصر الحاضر والماضي والمستقبل… لماذا التفاجوء…
الاستاذ عبدالوهاب البوب… الناس ديل عبارة عن قطيع و ناس جاهلة و لا يعرفون شيئاً عن تاريخ السياسية في السودان ولا يعرفون شيئاً عن العلاقة بين البلدين… قطيع ماسكين في اسطوانة مشروخة…
مصر دولة تبحث عن مصالحها كما تفعل كل الدول المحترمة.
كل اللوم على المسئولين السودانيين الذين يبحثون عن مصالحهم فقط
شكرا لمصر
مشكلة المصريين أنهم سطحيين و عناصرهم الاستخباراتية في السودان لا تفهم المجتمع السوداني و تقتنع بما يردده لها المسؤولين السودانيين و النخبة الخائنة التي تبحث عن مصالجها فقط فيتوهم عنصر المخابرات المصري أن هؤلاء الافندية قادرين على خديعة الولاد( الاولاد) السودانيين الغلابة
و كفاية انك تعطي المسؤول السوداني شقة في مصر زي شقة كباشي و كام مليون دولار و هو يخليك تخم حاجة كدا بتاعة مية مليون دولار .
و في المجال العسكري يقتنع المخابراتية المصريين بكلام ازبوع ازبوعين بتاع صاحب الكاسات
اذا كان عبدالعزيز الحلو مدوخ الحكومة من ايام البشير بكل جيشها و دعمها و هيئة عملياتها و جهاز صلاح قوش الى الان
و تجي انت يا جدع بعد كل الحقايق دي تقتنع بكلام ازبوع ازيوعين ,,, تستاهل خطاب حميدتي و عشرة زيو كمان
خلي بالك من جارك الشرقي لانه طيرانك ما بياكلش عيش هناك
مؤدددب المنافقين ،،، اسنادا لروايتك ،، قبل بدايات الثورة واجتماعات الوفود الحبشية والسودانية والمصرية لمشروع سد النهضة، كان الاحباش،مستغربين ومندهشين من تصرف المفاوضين السودانيين ، حيث كانو يدافعون عن الرؤية المصرية اكثر من المصريين انفسهم ، حاول الاحباش،كثيرا اقناع الوفد السوداني ان مشروع سد النهضة في صالحهم وصالح الشعب السوداني ناهيك بان ليس هناك ضرر عليهم ، بل وفوق ذلك سيوفر السد،مزيدا من الماء في المستقبل لاجيال،السودان القادمة ، وحماية كاملة للسودان من تاثرات اي،فيضانات مباشرة ، ورغم هذه المنافع التي عددها لهم الاحباش،كان المفاوضون السودانيون اكثر غضبا وحدة علي الاحباش ، مما دعي الاحباش،للتساؤل عن ما هو الخطا في كلامهم وتحليلهم ووعودهم للسودانيين ،، فكانت المفاجاة للمخابرات الاثيوبية والتي استعانت بالموساد الاسرائيلي، بان كل هؤلاء المفاوضين كانو مسجلين ضمن المخابرات المصرية ،،، ولا ننسى كيف جاءوا بعبود فباع لهم حلفا ، وكيف جاءوا بنميري فباع الفلاشا لاسرائيل،وباع حلايب وشلاتين وهكذا ، فالسوداني ليس وطنيا علي الاطلاق فيمكن بالسهولة بيعه برقاصة مربربة او بزجاجة ويسكي نضيفه كما كانو يفعلون مع الكيزان
عدو الكيزان… اتقي الله فإذا في عمل صالح واحد فقط للكيزان هو تشجيعهم لقيام سد النهضة ( السوداني ) و روح راجع كل لقاءات القنوات الفضائية المصرية مع مسؤولين سودانيين حول سد النهضة سوف تجد عكس كذبك هههههههه المصريين يقولون السودان باعنا في قضية سد النهضة و انت تجي تكذب و تقول عكس ذلك…
يا غبي هل تستغرب من قول المصريين بقولك ( المصريين يقولون السودان باعنا في قضية سد النهضة )
هم اخذوا مننا حلفا كلها بقضها و قضيضها و بنوا سدا لتوفير المياه و انتاج الكهرباء و مع ذلك لم يصلنا عمود كهرباء واحد من سد أسوان و لا حتى أهل حلفا الذين تم تهجيرهم
هم يقولون للاغبياء امثالك ( السودان ضحك علينا ) و العكس هو الصحيح و ذلك لكي يأخذوا منك المزيد مجانا و لكي لا تفكر في استرداد حقوقك
فعلا انتم أغبياء جدا جدا
فكانت المفاجاة للمخابرات الاثيوبية والتي استعانت بالموساد الاسرائيلي، بان كل هؤلاء المفاوضين كانو مسجلين ضمن المخابرات المصرية !!!!!!!!!