” تقدم” تفند إدعاءات نيابة بورتسودان بشأن اعتقال ممثل هيئة الدفاع عن قادتها
قالت إنها تشرعن الاعتقالات التعسفية

فندت اللجنة القانونية بتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية ” تقدم” ماورد في رد بيان النيابة العامة ببورتسودان عليها، بشأن قضية اعتقال ممثل هيئة الدفاع عن قادة ” تقدم” الأستاذ المحامي منتصر عبد الله والذي قالت إنه يحتوي على العديد من المعلومات غير الصحيحة.
وأوضحت اللجنة القانونية بتنسيقية ” تقدم” في بيان أن القبض على الأستاذ منتصر تم في الخامس من سبتمبر ٢٠٢٤ بواسطة جهة تُسمى “الخليّة الأمنية”، وتم التحقيق معه بواسطة ضابط من القوات المسلحة. واستمر حجزه حتى تم فتح البلاغ في الثالث من أكتوبر ٢٠٢٤، مما يعني أنه اعتُقل بشكل غير مشروع لحوالي شهر كامل. منوهة بأن هذا الأمر تجاهلته النيابة عمدًا، بل وحاولت إخفاءه في ردها المضلل بشأن تاريخ اعتقاله.
وقالت إن ما حدث يشير بوضوح إلى أن البلاغ الذي فُتح بعد شهر من الاعتقال ما هو إلا وسيلة لتبرير الاعتقال غير المشروع، وإيجاد سند قانوني لإجراءات لاحقة جرت بالفعل في حق المحامي منتصر.
ولفتت اللجنة القانونية بتنسيقية ” تقدم” إلى أن النيابة تخلّت عن واجبها القانوني في محاسبة من ارتكب هذه الجريمة في حقه، وبدلًا من ذلك سعت إلى إضفاء الشرعية على الإجراءات الخاطئة. وادعت النيابة أن هناك “بينات مبدئية” في مواجهته، دون توضيح مواد الاتهام أو الجريمة التي ارتكبها، مما يؤكد أنه لا توجد جريمة أساسًا وأن ما جرى وما يزال جاريًا هو مجرد اعتقال غير مشروع، أضفت عليه النيابة غطاءً قانونيًا ببلاغ لا أساس له.
وأشارت اللجنة القانونية بتنسيقية ” تقدم” إلى أنه منذ اندلاع حرب ١٥ أبريل، تواصل النيابة الإخلال بواجباتها القانونية، حيث تغطي على ما ترتكبه الأجهزة الأمنية من جرائم، وتحاول إضفاء الشرعية على ذلك بفتح بلاغات صورية تجعلها طرفًا غير محايد، تعمل لخدمة النظام الذي تنتمي إليه وتدين له بالولاء والطاعة.
إلى ذلك أكدت اللجنة القانونية بتنسيقية ” تقدم” على أنها ستكون بالمرصاد لأي إجراءات تنتهك حقوق الأستاذ منتصر وكل الذين تعرضوا لانتهاكات على يد الأجهزة الأمنية. وأنها ستواصل رصد كل الانتهاكات التي ارتكبت، لضمان عدم إفلات مرتكبيها من العقاب. كما ستقوم اللجنة بتصعيد هذه القضايا عبر كافة السبل القانونية المشروعة أمام المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.
ان ماورد في التقرير أعلاه صحيحا
فإن العداله في السودان فعلا ذبحت وسأل دمها
ولا حول ولا قوة الا بالله
الكيزان لعبوا بيكم سياسة والله ،، يشغلوكم بالفارغة ومواضيع ميتة تشبكون وتضيعون فيها جهد وزمن كبير وتتركون المواضيع المهمة،،،، ولقد اثبتت هذه الحرب انكم هواة في السياسة وبسبب تفكيركم المحدود طال زمن الحرب وتسيد الكيزان الساحة،،،،
ندين بشده الاعتقالات التعسفيه علي المواطنيين ، سواء كان في حالة المحامي منتصر. او من كانوا
فيى للجان المقاومة والمدنيين او الذين ينسبون الي الاحزاب الوطنيه المناديه بوقف الانتهاكات والرجوع الي دائرة المفاوضات لحل الخلافات ، بدلا عن استخدام السلاح والحروب في حل المشكلات.
ونطالب قيادات الجيش برد الأمانة التي اؤتمنت عليها في أبريل ٢٠١٩ بتسليم السلطة كاملة الي حكومة مدنيه ، وابعاد الموتمر الوطني من السلطة والجيش.
القبض الفوري لمدبري انقلاب ١٩٨٩ واستمرار محاكمتهم والقبض علي كل من افسد وسرق من المال العام.
تحكيم استقلالية الجهاز القضائي والنيايه والشرطة والأمن.
تصحيح
ان كان
لماذا هذا التقرير لايذكر اسماء اللجنه القانونيه لتقدم!!!!؟؟ لماذا لاتأتي هذه اللجنه إلى بورتسودان وتعقد مؤتمر صحفى؟؟ أين هذه اللجنه ولماذا لاتعقد مؤتمر صحفي أينما كانت حتى لوكانت فى الإمارات ؟ نحن مع تطبيق القانون وليس تسيس القانون
بيان وتوضيح من النيابة العامة في السودان
بورتسودان : برودكاست نيوز
بيان وتوضيح من النيابة العامة في السودان
أصدرت النيابة العامة بالسودان بيان توضيجيا بخضوض ما تداولته بعض وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية مما وصفه البعض ببيانا منسوبا لجهة اسمت نفسها لجنة قانونية , اشتمل على معلومات مغلوطة حول ملابسات القبض على الاستاذ/ منتصر عبدالله بأن سبب القبض عليه يعود لكونه قدم طلبا قانونيا للإطلاع على يومية التحري .
تؤكد النيابة العامة أن القبض على المذكور تم وفقا للإجراءات القانونية المرسومة في قانون الإجراءات الجنائية لسنة 1991م ذلك بعد الإستناد لوقائع مادية منسوبة إليه مدعمة بالبينة المبدئية الكافية للقبض عليه لأغراض التحري والتحقيق حول مخالفات تتصل بالقوانين السارية في الدعوى الجنائية بالرقم (7923 /2024م ).
كما تؤكد النيابة العامة أن تاريخ القبض على المذكور جاء في 3 / 10 /2024 م وتاريخ طلب الإطلاع المزعوم كان في 21 /5 /2024م .
https://brodcast-news.com/?p=30978
كان المفروض يا تنسقية قحت تضعوا تاريخ الإطلاع قبل تاريخ القبض عليه، أي قبل يوم 3/10 يا أغبياء وليس بعد تاريخ القبض عليه، يعني هو قدم طلب الإطلاع من السجن والا كيف؟ خجلتونا ياخ!!!!!