امدرمان: الراكوبة
قال مساعد القائد العام للجيش السوداني، الفريق ياسر العطا، الأربعاء، إن بنات السودان الآن يتم بيعهن في أسواق دارفور والدول الافريقية، متهمًا “الجنجويد” بإجبار القاصرات على الزواج.
وجاءت تصريحات العطا خلال زيارته اليوم برفقة والي الخرطوم، أحمد عثمان حمزة، لمركز إيواء سكان توتي بامدرمان، الذين تم إجلاءهم من هناك بعد اشتداد انتهاكات قوات الدعم السريع، وفق اعلام ولاية الخرطوم.
وقال ياسر العطا بحسب تصريح صحفي مكتوب لاعلام ولاية الخرطوم، إن “كل أسرة تريد الخروج من توتي عليها أن تدفع مبلغ مليار جنيه لقوات الدعم السريع”.
وأضاف “نريد أن يعلم العالم أن هناك اجبار للقاصرات للزواج من الجنجويد، فليعلم العالم أن بنات السودان الآن يتم بيعهن في أسواق دارفور والدول الأفريقية، يتم ذلك تحت دعاوي محاربة الدولة لجلب الديمقراطية”.
وأكد العطا الاستمرار في قتال قوات الدعم السريع حتى القضاء عليها تماماً دفاعا عن حرائر السودان، لافتاً إلى أن الشعب السوداني تعرض لأكبر حرب إبادة وسرقه وقتل واغتصاب، مؤكدا أن النصر قادم.
و لماذا تستنكر أيها العطا عملا أحله اله المسلمين و مارسه رسول المسلمين و استمر كممارسه حلال لكل جيوش المسلمين حتى ستينات القرن الماضي في مملكة ال سعود و في موريتانيا حتى ثمانينيات القرن الماضي ثم تاتي انت و تدين ابنكم غير الشرعي الذي هومليشيات الجنجكوز و تحاول انت تسي لسمعتهم و انت تحمل ايدلوجية الاسلام السياسي و الذي له هدف أسمى اللا وهو تطبيق شرع الله و الذي يحل العبودية و السبايا .
هل نسيت ان رسول الاسلام كان يشجع أصحابه على الغزو باحاديث مثل اغزوا تبوك تغنموا بنات الأصفر.
فما ادراك ايها العطا أن هنالك شيخا وسط الجنجكوز أفتى لهم بحديث مثل اغزوا الخرطوم تغنموا بنات الشمال .
أخجل يا عطا يا مهرج…
بالله عليك في شخص واعي يقول مثل هذا التصريح للعالم ف القزن٢١.
انا متأكد تماما ان المصريين هم من يحرض البوابين بتاعنهم ف السودان أمثال العطا ليرددوا مثل هذه الادعاءات حتى يسبونا لاحقا بأننا ابناء المغتصبات كما هم..
قبحك الله يا العطا انت والمغتصب الأكبر ود الحلمان
كيف لا نكون في هذا الدرك السحيق وامثالك هم قادة البلد وكمان معاك بتاع السلسيون كباشي
اصلا لا يختلف اثنان بأن الدعم السريع يفعل كل الموبقات ولكن الم يفسح له الجيش لفعل ذلك الم ينسحب من الخرطوم ونيالا ومدني تاركاً المواطن يعاني ..يحق لنا ان نسأل البرهان والعطا اين الجيش الدفع له من مال السودان لحماية البلد ..
ونؤكد ان لا علاقة لقوة الحرية والتغيير بالدعم السريع ..هذه فرية اطلقها النظام البائد لتصفية خصومه السياسيين
((ياسر العطا: بنات السودان تُباع الآن في أسواق دارفور))
ايها الطرطور الاحمق من المسئول عن بيعهن في اسواق دارفور؟؟انت وامثالك مخانيث الجيش ، الذين اقتطعنا اللقمة من فم اولادنا ،،لتجنيدكم ، ونحينا ادوية الملاريا جانبا وبثمنه البسناكم الكاكي ، وانقصنا من تعليم ابناءنا لنشنري لكم السلاح والعتاد ،، وسرنا حفاة عراة ، ووفرنا لكم النياشين والاوسمة،والنجوم وحتى ورنيش،الاحذية وفرناها لكم من اثمان حليبنا ولقمة خبزنا ،، وفي النهاية بعتم انفسكم لارذل البشر من اسلامي عصر الانحطاط،والوضاعة ، وبعد ذلك تقول بملئ فيك القذر النتن بان بنات السودان تباع في اسواق دارفور؟؟لعنة الله عليك،وعلي جيش المخانيث وعلى دينك الارهابي المنحط مثلك
يا ياسر العطا مين الكان السبب في الحرب حسبنا الله ونعمل الوكيل.
اول مرة اجبر علي التعليق علي خبر.
رغم ان الجنجويد صناعتهم الا يعلم هذا المعتوه انها مسوليتة كعسكري وكجزء من النظام الحاكم الان ان يحموا بنات السودان من البيع في دارفور ودول الجوار؟ هذا اعتراف صريح بعجزهم. اذا فشلوا عسكريا في هزيمة الجنجويد وحماية حراير السودان وفشلوا دبلوماسيا لماذا لايستقيلون؟ ماذا ينتظرون خراب واغتصاب اكتر من كدا. مهمة الجيش الوحيدة حماية البلد وأهلها واذا فشلوا في هذا يستغيلوا او ينتحروا بلاش توجيه اللوم للجنجويد والقححاتة. ان لهؤلاء ان يراجعوا موقفهم وتحمل مسؤوليتهم كقادة او يتنحوا.
وللمطبلاتية لهذة الطغمة الفاشلة انتوا كمان مسؤولين عن موقفكم أمام التاريخ في تاييدكم لهؤلاء الفشلة رسالة ليهم ليستمروا في فشلهم. ما هكذا يصوب الفشلة.
اما عن الجنجويد فعلوا في السودان مالا يفعله غيرهم في اي بلد اخري. ولا اري مكان لهم في مستقبل السودان الا علي يد الفشلة الجابوهم اول مرة.
الواضح انوا هذه الطغمة الفاشله لم تتعظ وبدليل انوا بربوا في ملايش جديدة… مش كفاية الحرامي البقول تعالو لينا بالبقجة الكبيره والان ببيبيع في المعونات الماشة للشعب المفروض يساعدوا.
للذين يعتقدون تغيير الحال تحت قيادة هذه الطغمة الفاشله…طال انتظاركم
كلب علي كرتي حرامي الاراضي العقور كثير الظراط ياسر كاسات صاحب اقذر واعفن خشم في عصابة الكيزان الارهابيين الانجاس بعد الكلب الجربان الارهابي يونس محمود هذا الكلب الارهابي عبد الكيزان وخادمهم المطيع.
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد
شايف اغلب المعقلين أساءوا لياسر العطا وللجيش إساة بالغة وفي نفس الوقت قالوا الموبقات السبعة طيب يا جماعة الخير الحل شنو؟
الى احبائي المعلقين ، والله والله بردتو بطني بكلامكم ، والحمد لله انو لسع في شباب ورجال في السودان ، ماسكين الجمرة ، وبكم سيستمر الوعي شكرا ليكم العدو والحبيب
شايف اغلب المعقلين أساءوا لياسر العطا وللجيش إساة بالغة وفي نفس الوقت قالوا الدعم السريع إرتكبت الموبقات السبعة طيب يا جماعة الخير الحل شنو؟
اترك تعليقاً
حفظ الله الجنرال ياسر العطا مرعب الجانجويد وازيالهم من المنافقين… نصركم الله. أيدكم الله….. نحن مع الحكم المدني الديمقراطي ومع ثورة الشباب الاكارم. بس ضد الجانجويد المغتصبين والقحاته المستنفعين.
المخرف المعرد ياسر كاسات
رمتني بدائها فعلا – أبحث عن المستنفعين من اشعال الحرب واستمرارها – المنتظرين على رصيف السلطة – المستعجلين في توزيع المناصب والمرفق والشوارع وحتى الاغاثات – أبحثوا عن من فكر وخطط ونفذ وشرعن لوجود وبقاء الجنجويد – وكانوا لهم راكعين ساجدين رجال ونساء ( نسيتوا يا حارسنا ويا فارسنا)
الكوز لا يستحي فعلا
الساده المعلقين والذين يلومون ياسر العطا ويتناسون انتهاكات الجنجويد في توتي واهل توتي وأخذ الاموال الطائله منهم نظير اجلاءهم من توتي الي امدرمان
استحو اخجلو علي دمكم ويخص الف يخص عليكم
اولا خطابة دارفور كأنها ليس جزء من السودان و ثانيا الشعب لا تحتاج لي بناتكم كم احلي بنات لدينا احلي ادبا و دينا شكرا يا عطا يا عنصري ليس لديك شئ من قومية
والله القصة دى غريبة شوية … فى الاصل بنات الجنجويد ديل احلى من الشماليات … مثال لذلك ام االاشاوس ما شاء الله عليها.. يعنى قصة الزواج ,والخطف دى ما راكبا… وبعدين الجنجا ديل ما موجودين فى الشمالية .. لى ما فى اغتصابات هناك؟
يا عيب الشؤم ده كلام اقولو راجل بشنبات و كلاشك مستني بيهو اليوم الاسود عيب عليك تكون عارف و تسكت الا تكون ديوس
شايف انو تم ترك الامر واصبحت الاساءة لى العطا
صحيح ان الجنجويد صناعه الجيش وصناعه الكيزان لكن هل معنى هذا ان يتم التغاطى عن الجرائم وشايف واحد قد حلل الامر وقال حديث عن الرسول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
الجنجويد ملشيا اجراميه ارهابيه صناعه الكيزان وهم شركاء فى كل الجرائم التى تحدث من سنوات ويجب ااستصال الجنجويد والكيزان معا …كلاهم كلاب وانجاااااااااس
الجنجا والقحاطة يبررون الافعال الموبقات للجنجا باسباب واهية جدا
مثل ما انتو اللي كونتوا الجنجا طيب نحن كونا الجنجا لقوات تساعد الجيش الخطا شنو ؟ وكنا قادرين عليها حتى سقوط النظام اها غلطتنا شنو ؟
الخطا في من اعطوهم الشرعية السياسية وتحالفوا معهم لاسباب شخصية مقابل اموال ووعود بمناصب والبقية بالخداع باسم الديمقراطية والحرية
0 تخيل بس حميرتي ولا عبدالرحيم دقلو ولا اللي معاهم يجيبوا الديمقراطية ابتداء ؟وكمان اييه ؟ويموتوا اهلهم وبعدين يجي يسلموا البلد للقحاطة ولو بشراكة هههههههههههههه
السبب الغبي الثاني انهم يحملون الجيش لانه لم يستطع حماية المدنيين اغبياء
هذا المنقولى مثله مثل الهطله مناوى يهرف بما لا يعى بدلا من ان يتوارى خجلا ان لم يتقدم باستقاله لعجزه التام عن حماية نساء السودان من بطش مليشيا فماذا ياترى ان واجه هذا المنقولى جيشا حقيقيا من المؤكد انه سيتخلى حينها عن شرف بناته من صلبه كى ينجو بنفسه ان هذا المنقولى هدفه من هذا التصريح الغبى كغباء صاحبه فضح الجنجويد وتعريتهم وهو لا يعلم اننا من اكتوى بنيران الجنجويد ولسنا بحاجة لان يقلب علينا هذا المنقولى المواجع وهو لا يعى انه قد اساء الى جيشه الذى ينتمي اليه دون وعى منه انه الجهل والغباء الذى يعكس مدى عمق المأساه التى يعيشها السودان بتولى امثال هذا الجاهل خاوى الفكر توليه أمر أمة عظيمة ويؤكد لنا حقيقة ان هؤلاء القادة مكانهم ان اكرمناهم العمل فى تنظيف مجارى الصرف الصحى حسبنا والله ونعم الوكيل وكان الله فى عون السودان حقا اذا أسند الامر لغير اهله فانتظروا الساعة
وحماية البنات مسؤولية منو مش مسؤولية الجيش السوداني الهرب وخلى الخرطوم و خلي ناس مدني يواجهو مصيرهم ،، يا اخي اخجل انتو ربيتو الذئب في بيتكم و على انفسكم وعلى الشعب السوداني جنيتو ،، حقيقة الاختشو ماتو ،،
بعد أن تعذر عليهم إثبات أكذوبة الإغتصابات التي املتها عليهم دوائر المخابرات المصرية لتكون وقودا للحرب، بخرج علينا هبنقة عصره العربيد ياسر العطا بأكذوبة اخري ومن ذات مطبخ أسياده المصريين تتعلق بإسترقاق وبيع بنات السودان وهي لعمري فرية لا يصدقها إلا معتوه او صاحب غرض مثله.
وعودا للوراء قليلا وبالقليل من التمحيص نجد ان نخب الشمال المتحكمه تحديدا هم اكثر من يوظفون الإغتصاب ورواياته كسلاح ضد الخصوم مرتين، مره بإرتكاب الفعل ضدهم متي ما امكنهم ذلك كنوع من التحطيم وكسر الإرادة والحط من الكرامة ومره بإستخدامه كسلاح لصالحهم حتي ولو إقتضي الحال ان يقومون هم بالإغتصاب ويرمونه علي خصومهم إمعانا في تشوية سمعتهم ولكسب التعاطف بلعب دور الضحيه مثلما يحصل في حرب الخرطوم الدائرة اليوم،حيث يقوم أفراد كتائب البراء والأمن والإستخبارات التي ينحدر غالبية ضباطها ومنسوبيها من الشمال، بممارسة الإغتصابات وتصويرها وبثها في الميديا والوسائط علي أنها من افعال الدعم السريع.
تاريخيا وظفت نخب الشماليون سرديات وقصص الإغتصابات المفبركه منذ ايام المهديه حيث لقنت كل الاجيال الروايات المكذوبه عن إغتصاب دروايش المهديه لنساء الشمال وكيف ان النساء وقتها فضلن رمي انفسهن في البحر علي التعرض للإغتصاب ونسج المؤرخون المنحدرين في الغالب من الشمال الروايات حول بشاعات ما تعرضت له جداتهم وجعلوا جزء كبير من هذه الروايات المكذوبه ضمن مقررات التاريخ التي تدرس في مدارسنا مع ان سؤال بسيط يمكن ان ينسف جميع إدعاءات الإغتصاب الملفقه هذه وهو :- إن كان هناك حالات إغتصابات بالجملة في الشمال علي أيام المهديه كما يزعمون واضطرت النساء والبنات للقفز في النيل خوفا من العار، فمن اين جاء الشماليون الموجودين بين ظهرانينا؟ هل جاؤا من اكوان موازيه مثلا؟ ام تري انهم يقبلون علي أنفسهم ان يقول عنهم الناس انهم ابناء سفاح تلك الحقبة التاريخيه؟
نخب الشمال المتحكمه ربما بحكم المستوي التعليمي الاعلي نسبيا مقارنة ببقية الأقاليم ربما يكونون اكثر السودانيون جرأة في التحدث عن الإغتصابات كونها ظاهرة تتفشي اكثر في المراكز الحضرية وهي سلاح مرتبط بالوعي السياسي الديني الذي ترتفع وتيرته بوضوح شمالا وسطا وبالتالي هم الأقدر علي توظيفها سياسيا، وقل ان تجد في أقاليم السودان النائية من يجروء علي التحدث عن الإغتصاب ناهيك عن ممارسته والمرأة وشرفها هناك بعيده تماما عن المساومة وحتي في عز الخصومات و الإحتراب لن يمس النساء مكروه اطلاقا ولهن مطلق الحرية في الذهاب لأماكن العدو والعودة منها بأمان ولم تتغير هذه المعادلة قط إلا بعد ان وطأت اقدام الجيش السوداني مصري العقيدة والهوي ارض جنوب السودان ودارفور وجبال النوبه، حيث دشن الإغصاب كسلاح رسمي من طرف واحد في الحروب.
وقد لا نجافي الحقيقه لو قلنا ان واحدة من اهم روافع حرب الخرطوم هي روايات الإغتصابات الكاذبه التي روجت لها نخب الشمال المتحكمه ولقتنها لأجيال كثيرة زرعت ترسبات كره عميقة تجلت بشاعتها و وحشيتها في مشاهد الحرب التي رأيناها جميعا.
يا ياسر المتعاطي ومن لف لفه، اعلم انه في زمان غير هذا كان من الممكن ان تصدق مثل هذه الترهات تساق جزافاً بلا بينة ..
ولكن !!
في زماننا هذا يا ياسر هل سمعت بالهواتف ذوات الكاميرات التي تسجل صورة وصوت وهي بيد حتي رعاة الابل في فيافي الصحراء الكبري ونواحي سكوتو ووقو دوقو !!
لو كان هناك بيع ليس في سوق واحد ولكن في اسواق وبيع ليس لبنت او بنتين انما “بنات” لماذا لم نر ولا مقطع واحد في الوسائط توثق حادثة بيع !! لماذا لم بر المنظمات الكنسية المتربصة الناشرة لفضائح العالم “الاسلامي” ومنظمات الحقوق الامريكية المعادية للرق لماذا لم تنشر وتشجب وتستنكر هذا الاصوات النافذة عودة الرق واسواق بيع الرقيق والسبايا في اسواق ام دفسو في دارفور وكمان دول افريقية !!
لا يسعنا الا ان نقول نسأل الله السلامة … يا اخي وش ياسر العطا من كترة كتح الكاسات والتضريس بقي مبرقع زي الكاكي الابسو !!
نصيحة للظاهرة الصوتية .. البوق ..
الفريق اول مزنوق …
رحيق السفنجات دا حيجيب خبرك !!
و لماذا تستنكر أيها العطا عملا أحله اله المسلمين و مارسه رسول المسلمين و استمر كممارسه حلال لكل جيوش المسلمين حتى ستينات القرن الماضي في مملكة ال سعود و في موريتانيا حتى ثمانينيات القرن الماضي ثم تاتي انت و تدين ابنكم غير الشرعي الذي هومليشيات الجنجكوز و تحاول انت تسي لسمعتهم و انت تحمل ايدلوجية الاسلام السياسي و الذي له هدف أسمى اللا وهو تطبيق شرع الله و الذي يحل العبودية و السبايا .
هل نسيت ان رسول الاسلام كان يشجع أصحابه على الغزو باحاديث مثل اغزوا تبوك تغنموا بنات الأصفر.
فما ادراك ايها العطا أن هنالك شيخا وسط الجنجكوز أفتى لهم بحديث مثل اغزوا الخرطوم تغنموا بنات الشمال
طلب من موقع الراكوبة فحص التعليق قبل السماح له بالنشر ، مثل هذا التعليق يسئ لله تعالى و لرسوله عليه افضل الصلاة و السلام
إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا
لما أمر تعالى بتعظيم رسوله صلى اللّه عليه وسلم، والصلاة والسلام عليه، نهى عن أذيته، وتوعد عليها فقال: { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } وهذا يشمل كل أذية، قولية أو فعلية، من سب وشتم، أو تنقص له، أو لدينه، أو ما يعود إليه بالأذى. { لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا } أي: أبعدهم وطردهم، ومن لعنهم [في الدنيا] أنه يحتم قتل من شتم الرسول، وآذاه.
{ وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا } جزاء له على أذاه، أن يؤذى بالعذاب الأليم، فأذية الرسول، ليست كأذية غيره، لأنه -صلى الله عليه وسلم- لا يؤمن العبد باللّه، حتى يؤمن برسوله صلى اللّه عليه وسلم. وله من التعظيم، الذي هو من لوازم الإيمان، ما يقتضي ذلك، أن لا يكون مثل غيره.
هل هنالك أي شيئ مما ذكرت غير حقيقي ؟
خالد بن الوليد رضي الله عنه زبح مالك بن نويرة ووضع راسه على قدر واكل منه ثم اغتصب زوجته ، وكل ماجناه مالك بن نويره انه بايع خليفة آخر غير الذي بايعه خالد واعتبروهو خارج عن الإسلام كافرا وكما اليوم يعتبر الكيزان اي من ليس في صف الحرب ومطالب بالسلام فهو ضدهم ويجب قتله.
إذا لم يتم أبعاد الإسلام وشعارات الإسلام عن الدوله لن ينصلح حال الدوله ابدا.
يا جماعة ، الكيزان هم سبب كل الكوارث التي حلت ببلدنا ولكن المهم الآن أن نتعظ من التجارب السابقة ونترك الكلام الفارغ المتداول في الإعلام وأتضح أيضاً أن قحت ضيعت فرصة تاريخية لتغيير نظام الحكم في السودان بضعفهم وقلة خبرتهم السياسية .. نحتاج لحكومة وطنية مدنية واعية وقوية تدير هذا التنوع الكبير الذي يزخر به السودان وضباط جيش همهم فقط المؤسسة العسكرية والمهام الموكلة لها وبعدها عن السياسية والإقتصاد غير ذلك حندور في حلقة فارغة ولن نصل لنتيجة . نسأل الله أن يهديء نفوس الجميع ويرشدنا لما فيه صلاح وأمن وأمان بلدنا .
الا يخجل ياسر العطا من قول هذا الكلام الجنجويد لم يهبطوا من السماء ولم يكونوا نبت شيطاني ولكن صنعوهم شياطين الإنس لحمايتهم وليس لحماية الشعب والبلد لان ما فعلوه في دار فور يخجل اي مسلم او كافر ان يأتي بمثله ..بينما يستقبل المجرم حميدتي استقبال الابطال في الخرطوم بزغاريد النساء ويتغزل فيه كبار الصحفين بينما جفت ماقي نساء دار من كثرت الدموع… من المستحيل ان تزرع الشوك وتجني العنب …
وصلتوا من الدناة والوساخة الي الدرك الاسفل استعطاف واستهبال بعد فشل كل المحاولات استنفار نفرة شعبية ووووووو ولا زال الدعم السريع يتقدم ميدانيا كل يوم . يارجل المتاجرة باعراض النساء هذه لم ياتي بها الا ديوث . وماذا كان دورك يا جنرال الجيش الهروب كالنساء . عليكم من الله ما تستحقون .
نسال الله ان ينصر الدعم السريع . حتي تنتهي حقبة الديوثين الهاربين امثالك