قراءت عن مقتل البيشي مقالا عجيبا غريبا يتساوي مع امر الغزالة التي اتت لمقاتلي الكيزان الجوعي تترجاهم

* هيت لكم .. اذبحوني واشبعوا جوعكم ايها المجاهدون *!
مش يا اسحاق فضل الله؟
@كاتب المقال ضابط متقاعد كتب في عديد من الواجهات الاسفيريةً عن فصله التعسفي لانه “ماكوز”! .
*تمام*
@لكنه خلص الي نتيجة “اكوز كيزانية “😇 من حكاية الغزالة عندما كتب عن حكاية مقتل البيشي احد قادة الدعم السريع! .
-*بانً البيشي كان قبل سجنه مشاركا في كل المعارك الرئسية التي فقدها الجيش .
-*وبان البيشي كان مشاركا في كل المعارك التي انتصر فيها الدعم السريع بعد خروجه من السجن وانضمامه اليها.
**و في راي المتواضع هذه مسالة علم غيب ولعب تلاته ورقات ** اكثر من ان تكون من شأن خريجوا الكليات الحربيةً .
@اما المسالةً الاخري فهي علمية :
كيف فشل الضابط المتقاعد في ان يفرق بين “الانسحاب” قبل الدواس و”الهزيمة ” بسبب الدواس؟ . خاصة إذا كان العالم كله يعلم بان جيش البرهان ليس جيش دواس . وانما هو جيش متخصص في تدمير البنية التحتية والجسور والناس والبيوت قصفا بالطائرات والمسيرات “الدرونات” .
@والمدهش ان الضابط المتقاعد خلص الي ان مقتل البيشي سيكون سببا في ” تماسك الجيش ” وهذا تعبير آخر مثل ذلك الذي اطلقه مدافع عن الحرب بان البس جيش البرهان *ثوب الحداثة* (سودانيز اون لاين ١٦ اغسطس ٢٠٢٣م!) .
* والله العظيم*
كما كان ينهي القايد الدكتور جون قرنق عباراته الذكية .
وفي الختام أستعير من كاتب معروف:
“الله في”” .
قراءت؟؟؟
والله كلام خارم بارم ما معروف الفكرة حقت المقال شنو ضيعت زمنا
ممكن اعلمك القراية لكن لازم تكون صبور و مطلع