تحت رعاية الجيش ودعمه.. الأورطة الشرقية” مليشيا جديدة تزكي نار الحرب
أعلنت الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بقيادة، الأمين داؤود، الانتفاح العسكري بواسطة قوات عسكرية لحماية حدود إقليم شرق السودان، بعد مشاورات فنية وعسكرية مع القوات المسلحة.
وقالت الجبهة إن: “قواتكم الباسلة أبطال أورطة الدفاع الشرقية، بقيادة الجنرال الأمين داؤود محمود، مفجر ثورة الحقوق المدنية والسياسية بإقليم شرق السودان، تنتشر وتنفتح نحو الإقليم الشرقي، بعد عملية مشاورات فنية وعسكرية مع قوات الشعب المسلحة.
ووكالة الصحافة الفرنسية (أف ب) قالت في تقرير لها نشر قبل دقائق، إن الأورطة الشرقية واحدة من أربع ميليشيات تلقت تدريبات عسكرية في معسكرات في أريتريا، ما يثير مخاوف من دخول أطراف مسلّحة جديدة في النزاع الدامي مع غياب أي حل في الأفق. واضاف التقرير إن المليشيا الجديدة نشرت قواتها في ولاية كسلا المتاخمة لولاية الجزيرة. وجنود المليشيا هم من قبيلة البني عامر الحدودية مع اريتريا،
وقالت وكالة فرانس برس إن الجيش السوداني لم على اسئلتها حول الأمر.
وفي فبراير الماضي نشرت فرانس برس تقريرًا نسبت فيه لشهود عيان قولهم إنه يوجد على الأقل خمسة معسكرات لتدريب مقاتلين سودانيين في إريتريا من بينها ثلاثة في منطقة مهيب بإقليم القاش بركا. ويشرف على أحدها، بحسب شهود، ابراهيم دنيا، أحد الشخصيات المعروفة في مدينة كسلا. وظهر اسم هذا الرجل في عامي 2021 و2022 على خلفية التوترات بين قبائل البجه وقبائل بني عامر التي تعيش في السودان وإريتريا. في مقطع فيديو بثه على الإنترنت في 15 يناير 2024، أكد دنيا أنه درّب “دفعة أولى” من “قوات تحرير الشرق” في “معسكر” لم يحدد موقعه.
هذه الشرطه كانت توجه الى الحدود مع تشاد وليس للشرق
البرهان ينفذ التعليمات الماسونية
هذا ينبئ بان الحل بات بعيدا وسيتشظز السودان الي دويلات
كل قبائل الجنجويد مسلحة وينتشر السلاح لديهم مما كان له اثر في اجتياح مناطق وقرى وارتكاب مجازر فيها لذلك كان لابد أن يتسلح الجميع لحماية انفسهم واعراضهم لردع المعتدين وعلى الجميع في الجزيرة والوسط والشمال والشرق التسلح وعندها جنجويدي واحد تاني ما بجرؤ على الهجوم لانهم جبناء لا يهاجموا الا القرى والمدنيين العزل ويعتمدو على الكثرة وما يعرف بالفزع ضد من لا حول لهم وسريعي الهروب اول ما يتم التصدي لهم.
إستيلاد جديد والمرة دي قيصري كمان من رحم عدو الشعب الأول جيش الفنقسة الفاقد للوطنية وده طبيعي طبعاً من جيش حالّي الحزام ورافع مؤخرته النتنة لكل ناكح
بعد التسريبات الاخيرة التى بثها مجاهد بشرى على صفحته بالفيسبوك عن الاجتماع الذى دار بين مناوى و البرهان , وتناولهم لأزمة ضرار و غيرها , يكون خروج كافة القوات من المدن و خلق معسكرات خارجية لهم هو ضرورة قصوى لحماية ما تبقى من المدنيين , ولا يستثنى حتى قوات مليشيا البرهان المسماة زورا بالجيش , و يتم الاحتفاظ بوحدات الشرطة فقط لتأمين المدن.
مهمة الجيش السودانى هى انشاء وتكوين المليشيات وتسليح المواطنين وبس.
طبعا بغض عن انو اصبح كتيبة من كتائب عصابة الكيزان الارهابيين زيو وزى كتيبة البراء بن مالك الارهابية.
بكرة تتمرد وطوالى يقوم مخانيث الكيزان الارهابيين وجدادهم الالكترونى المجنون ومطرطش وعبيدهم الانجاس الملاعين بتحميلها لقوى الحرية والتغيير وتنسيقية تقدم.
عصابات الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان تجار الدين والمخدرات يعملوا كل البلاوى والمشاكل وعاوزين يشيلوها لتقدم. احا.
يجب ان يحمل اربعين مليون سودانى السلاح لمواجهة الرزيقات وابادتهم وحرق مدنهم وتهجيرهم . وربنا قال فى القرٱن ( اذا عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ،) . كلام واضح زى الشمس .