قوات إرترية تدخل السودان تحت غطاء الاورطة الشرقية وانتقادات واسعة من قبل قيادات البجا
متابعات: الراكوبة
كشفت مصادر مطلعة أن القوات التي اعلن عن نشرها في شرق السودان باسم الاورطة الشرقية ماهي إلا عبارة عن قوات تتبع للجيش الإرتري وستدخل الحرب لصالح الجيش السوداني تحت غطاء الاورطة الشرقية في محاولة من الرئيس الإرتري أسياس افورقي لتوفير الدعم العسكري للجيش السوداني.
ويسعى اسياس افورقي بمعاونة قيادات من الشرق منهم ابراهيم محمود وإبراهيم دنيا والأمين داؤود للسيطرة على شرق السودان كهدف استراتيجي محاولا استغلال الأوضاع الراهنة في البلاد .
وأعلنت ميليشيا جديدة، يوم الثلاثاء، نشر قواتها في شرق السودان، بالتنسيق مع قوات الجيش الذي يخوض حرباً طاحنة مع «قوات الدعم السريع» منذ أكثر من عام ونصف، في أول انتشار لميليشيا بمناطق لم تصلها الحرب بعد.
من جانبه حذر الامين السياسي للمجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة سيد علي ابو امنة من مغبة ادخال قوات المتورطة الشرقية في شرق السودان وتوعد بمواجهتها ، وكتب سيد الو امنة على صفحته في الفيس بوك ( والله لن ينتشر جيش المجنسين الإرتريين في شرق السودان إلا على اجسادنا ) قبل ان يتسائل عن موقف الناظر ترك وعبد الله اوبشار وشيبة ضرار قائلاً ( اين جيوشكم والمستنفرين هل ستسكتون على الجيش الإرتري المجنس يدخل الشرق).
وقالت الميليشيا في بيان: «قواتكم الباسلة بقيادة الجنرال الأمين داود محمود، تنتشر وتنفتح نحو الإقليم الشرقي، بعد عملية مشاورات فنية وعسكرية مع قوات الشعب المسلحة»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وتابع البيان أنّ ذلك «يأتي ضمن استراتيجية قوات (الأورطة الشرقية) بحماية الأرض والعرض مع المنظومة الأمنية في البلاد».
ابراهيم محمود وإبراهيم دنيا والأمين داؤود للسيطرة على شرق السودان كهدف استراتيجي محاولا استغلال الأوضاع الراهنة في البلاد)) .
يا سبحان الله ما هذا الخلط ومن يحل لنا هذا اللغز (الغلوطية) وما هذا الخلط بين اسماء يناصبها محرري الراكوبة مع الأسف الشديد التي تفتح صفحاتها للنقيصة من ارتريا ورمي قيادات شرقية بتهم خطيرة وكأن من حكموا السودان بعد الثورة كانوا في مأمن من المشاركة في الخراب الذي يعيشه السودان وهم الذين عجزوا عن تشكيل مجلس وزراء ومجلس وطني طوال فترة الأربع سنوات من عمر حكومة قحت التي كان شغلها الشاغل تقاسم السلطة وتقاسم غتائم الكيزان المزعومة.
ثم ماذا ينقص أسياس أفورقي إلى التعامل مع من ورد ذكرهم في المقال (إبراهيم محمود وإبراهيم دنيا والأمين داؤود)؟ وهو يملك كل قيادات قحت الذين كان جلهم إن لم يكن كلهم قبل ارتمائهم في أحضان نظام المؤتمر الوطني في اسمرا؟ وهل يعتقد ناشر الخبر أن ذاكرة الشعب ذبابية ونسيت الحفاوة التي لقيها السيد الأمين محمد سعيد أمين حزب الجبهة الشعبية للعدالة الديمقراطية الحزب الوحيد الحاكم في ارتريا قي أول زيارة له إلى السودان بعد تحسن العلاقة بين النظامين حيث تنافست أحزاب قحت لاستقباله كل في مقره فكما يقول المثل (اللي بيتو من أزاز ما يحدفش الناس بالحجر).
((من جانبه حذر الامين السياسي للمجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة سيد علي ابو امنة من مغبة ادخال قوات المتورطة الشرقية في شرق السودان وتوعد بمواجهتها ، وكتب سيد الو امنة على صفحته في الفيس بوك (والله لن ينتشر جيش المجنسين الإرتريين في شرق السودان إلا على اجسادنا ) قبل ان يتسائل عن موقف الناظر ترك وعبد الله اوبشار وشيبة ضرار قائلاً ( اين جيوشكم والمستنفرين هل ستسكتون على الجيش الإرتري المجنس يدخل الشرق).))
كم هو مسكين السيد سيد على أبو أمنة الذي يحذر ويتوعد ويكتب على صفحته قائلا: (والله لن ينتشر جيش المجنسين الإرتريين في شرق السودان إلا على اجسادنا) فهل يعي هذا الكلام وهو الذي لم ينبس ببنت شفا إذا كان هذا التصريح صدر منه بالفعل أن السودان الآن يواجه خطر مجنسين من دول افريقية تسللوا عن طريق غرب السودان ويقاتلون في صفوف الجنجويد؟ بدلاً من الحديث عن المجنسين الارتريين معتقدا أنهم (الحيطة المايلة) فليته يعمل من أجل السودان وسيادته بعيدا عن رمي الناس بالتجنس لأن الوطن بأكمله في كف عفريت ولتسخر كل الطاقات والتصريحات لانقاذ الوطن.
ماذا بين تقدم وقادتها الوطنين الشرفاء الاخيار وبين الله لتخيف وتزلزل عصابة الكيزان الارهابيين السفلة كل هذا الخوف لدرجة التفرغ التام لها ومهاجمتها ليل نهار واطلاق جميع الاشاعات والاكاذيب بدون توقف ولا منطق ولا اخلاق ونشر الشائعات والطلس والكذب البواح في حين ان قوات الدعم السريع عدوهم اللدود الذي يحمل السلاح قتل ومازال يقتل من رباطة عصابة الكيزان الارهابيين السفلة ماقتل وعمل فيهم مالم يعمل وشردهم من العاصمة وخلاهم مشتتين في دول العالم كلو بعد دا ما شغالين بالدعم السريع المسلحين وخايفين من تقدم وبيجيهم انهيار عصبي شدييييد من سيرة تقدم وقحت لدرجة كبيرة خلاص.
تقدم لاعندها سلاح لاعندها مليشيا ولايمارسوا العنف اللفظى كالصعاليق الاسمهم كيزان وقادتها عفيفي اللسان واليد ونشهد لهم بذلك مع ذاك بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر وجدادهم الالكترونى المطرطش متفرغين تماما لها وشغالين بكل سفالة ودناءة وحقارة لينالوا من تقدم وقادتها الشرفاء الاخيار لكن بعد دا بأت كل محاولاتهم بالفشل وانهزموا اعلاميا كما هم مهزومين في ميدان المعارك التى فحطوا منها وهربوا وعردوا لبورتسودان،
انا ماعارف لو ناس تقدم عملوا حركة مسلحة وكتائب ظل وامتلكوا السلاح مخانيث الكيزان حيعملوا شنو؟؟؟ والله الكوز يمكن يلد عديييل كدا.
الكيزان جبناء مخانيث منفوخين في الفاضي ورجالتهم امام الكاميرات والمايكرفونات وبس، الواحد يقبضوه بيبقي زى اختو.
غايتو الكوز بقي لو سلمت عليهو ساااى طوالى يقعد يهوهو بقحت وتقدم
وهوهوة شديدة خلاص
هووووو
هووووو
هوو هوو
قحت جننت مخانيث الكيزان وراكباهم ركب وحامياهم النوم اكتر من صنيعهم الدعم السريع الذي يحمل السلاح ويقتل فيهم واسكنهم بورتسودان ههههههه
هووو
هووو
هو هو
قحت قحت
هووووو هووووو
أحمد أدروب، معروف تخطيتكم المشابه للتخطيط الزغاوة، المعروف أن إبراهيم محمود جنس كثير من الارتريين المعارضين للنظام في إريتريا، افورقي يعرف مصلحته جيد و يريد يضرب عصفورين بحجر واحد، يتخلص من المعارضين و يتحتل كسلا، لكن ان شاء الله سوف تكون هلاك للبني عامر في السودان، مصيركم مصير الزغاوة، في الأيام القادمة سوف تواجهون قبائل شرق السودان الأصليين و الشرفاء من القوات المسلحة و الجنجويد بهد هروب الكيزان لعنة الله عليهم، في هذه اللحظة افورقي مبسوط لنجاح خطته بالتخلص من الإرهابيين، تذكر هذا الكلام جيدا.
ابشروا يناس الشرق بدعم جديد…جيشالحركه الاسلاميه يكره ابناء السودان وبموارد الشعب يقوى المستعمرين …
فمن عدوا الشعب منذا الاستقلال …..؟
يلى زرينا شطارتك وقل لنا من عدو الشعب منذ الاستقلال ليتك تعي وتفهم ماتقول بدلا من الهربدة والشتارة والخارم بارم
اخي احمد ادروب مايجرى فى السودان اليوم يحناج الى كل اقليم يضع استراتئجية تحمى بها ارضها مكونات البيجا لهم الحق المطلق باستعانة بمتدادتاتهم فى جور ارتريا اثيوبية وغيرها اليوم مليشيات الجنجويد الذى احتاج وغز السودان هم قادمون من امتدادتهم القبلية فى دول جور تشاد – ليبيا – نيجر – افريفيا اوسطى كل غرب افريقيا ولماذا الشرق لا حتى اماراتيين تدخلوا تحت مزاعم عروبة مزعومة زائفة مفترضة اصلأ – ان لا يتم استباحة الشرق كدا رفوار والجزيرة بتلك صورة استفزازية —- هيا لشعب بتقرير مصيره وتحديد مستقبله
دا …مصرى منتحل شخصيه ادروب دول مدفوعوا القيمه
أي زول يدخل داعم لإسياس وعصابات الجهاد الإريتري الجنسهم الكيزان..أعرفوه طوالي إريتري ..حتى لو إنتحل إسم أدروب . أدروب إسم بجاوي بلغة البجاويت البجاوية وليس بلغة التقري الحبشية بتاعة الخاسا البني عامر الإريتريين .
فالشخص المسمي نفسه أحمد أدروب دا منتحل الإسم ساي . مافي بجاوي أصلي يرضى بتدخل أجنبي في أرضه .
أولا ليس لدينا في البجا كنداكة فليتكِ قلتِ (أدروت) أو (ريريت) أو (وئيلت) من أسماء بنات البجا ثم قلت (أي واحد يدخل داعم لاسياس وعصابات الجهاد الارتري الجنسهم الكيزان اعرفوخ طوالي ارتري) وأنا أسألك من الذي منحك ومن يحكمون السودان منذ العام 1956 الجنسية السودانية؟ ثم كيف تخلطين بين اسياس والمجاهدين الارتريين الذين طردهم نظام الكيزان ارضاءا لأفورق؟ اسياس لم يسلم منه أحد فكل المعارضين السودانيين الذين كان يطلق عليهم (التجمع الديمقراطي السوداني) كانوا ينطلقون من داخل ارتريا ومدعومين من اسياس ويحملون جوازات دبلوماسية ارترية وكانت ارتريا ومازالت بعد كارثة السودان من محنسي الجنجويد هي الملاذ الآمن والممر الآمن إلى العالم الخارجي ولم تمنع أي مواطن سوداني من الدخول دون قيد أو شرط فليتكي تشبهين أمهاتك هذا إذا كنت بجاوية اصيلة ولستي مزيفة.
يا ود الناظر هل أنت مصاب بعمى الألوان يا أخي أنت لم تجد الجرأة لتكتب باسمك ويبد أنك مصاب (بعقدة المصريين) الذين يستضيفون على أرضهم أكثر من خمسة ملايين من أهلك هذا إذا سلمنا جدلا أنك سوداني ثم ما الذي يجبر المصري لانتحال شهصية أدروب؟ ولكنه زمن المهازل.
أخي الكريم شاكوش جنوبي كلامك واضح ومن حق أبناء الشرق الاستعانة بامتدادهم من ارتريا وأثيوبيا ولكن ما نراه في الخبر والتعليقات له أهداف وأجندات خفية فلا يغرنك هذه الأسماء المستعارة التي تحاول التقليل من انسان الشرق الذي لم يعرف عنه الخيانة والتآمر على السودان بل أن أسلاف من يرمونهم اليوم بالانتماء الى ارتريا وهو ليس منقصة ولا تهمة هم من أثبتوا تبعية كسلا للسودان ولكن كما يقول المثل (القافلة تسير والكلاب تنبح) وشرق السودان مثله مثل كل اقاليم السودان مهمش منذ فجر الاستقلال ولكن لم يتورط انسانه في التآمر على الوطن ومن يقول بغير ملامي فليأتي بدليل واحد أما أنا فلي أدلة لا تعد ولا تحصى كن بحير.
ما تدخل هو إريتريا مين العمل منها دولة وازاح عنها الاستعمار والصلف الاثيوبى الراضع من الثدي الايطالى
اسياسي افورقى ولدنا تربى بيننا فى الجريف غرب واليوم الشرقية انتو تلقطوا فى رمم غرب أفريقيا اغتصبوا بناتنا وملوهن ايدز تمشوا من ربنا وين
اسياسي والبرهان اخوان اخوان
الاريتريين منتشرين في السودان وعندهم السلاح فقط كانوا منتظرين الاوامر من افورقي عشان يقيمو دولتهم المزعومة من مصوع الي حلايب
كل مشاكل الشرق سببها الاريتريين في بورتسودان وكسلا
البجا سيكونون لهم بالمرصاد
نشر مليشيا الأورطة المدعومة جملة وتفصيلا من اريتريا يعني تدخل قوى خارجية لها اطماع تاريخية في شرق السودان، وهذا امر معروف. هذه القوات او المليشيا بقيادة الامين داوود لن تكون مقبلة من مكونات مهمة جدا في شرق السودان واهمها مكون يمثل اغلبية البجا والشواهد علي ذلك كثيرة. فكم اثار دخول الامين داوود الي بعض مناطق الشرق ومدينة بورتسودان اضطرابات ادت لقتل العشرات. هذه فعلا فتنة خطيرة. لكن ازمة الجيش وعدم قدرته علي مواجهة مليشيا الدعم السريع تجعله يقبل ما هو غير مقبول وما ستكون له عواقب وخيمة علي مستقبل البلاد ولن يحقق الا المزيد من النزاعات والاحتراب. انها بذرة حرب اهلية في شرق السودان ليس الا.
الغريب أن نفس الرمه سيد ابو امنه خالتو في إريتريا وينافح هنا بلاش طلس عشنا في الشرق ونعرف أهله وقبائله وامتدادتهم القبليه الحدوديه الحدود التي فصلت الدول ولم تفصل الوجدان
نحن نطالب بسودان موحد دوله ووطن بلاقبيله
المجموعه التي سميت اورطة عرب الشرقيه
تخليدا لكفاح ابائهم الذين اسسو مع الهجانه اول قوه لدفاع السودان هم اسماء ونجوم معروفه للجميع رحم الله الأجداد وسدد خطي الاحفاد
ونقول للمتقاعسين الجنسيه الان في ماسورة الكلاش وماتقدمه من عطاء للوطن وحماية للعرض والأرض هو الفيصل بيننا
معروف تخطيط البني عامر المشابه لتخطيط الزغاوة، المعروف أن إبراهيم محمود جنس كثير من الارتريين المعارضين للنظام في إريتريا، افورقي يعرف مصلحته جيد و يريد يضرب عصفورين بحجر واحد، يتخلص من المعارضين إذا انهزموا و يحتل كسلا إذا انتصروا، لكن ان شاء الله سوف تكون هلاك للبني عامر في السودان والتخلص من فتنهم و وساختهم، مصيرهم مصير الزغاوة بعد سقوط الفاشر ان شاءالله، في الأيام القادمة سوف يواجه ملاقيط إبراهيم محمود قبائل شرق السودان الأصليين و الشرفاء من القوات المسلحة و الجنجويد بعد هروب الكيزان لعنة الله عليهم، في هذه اللحظة افورقي مبسوط لنجاح خطته بالتخلص من الإرهابيين، تذكروا هذا الكلام جيدا.
بداية انهيار الدولة السودانية الموحدة والانسان السوداني الواحد بايدي الارهاب الاسلامي الفاشي اللعين ومخابيل الاسلاميين، والتاريخ يعيد نفسه
المجنسين هنا هم النخب (النٌكب) من حملت الجنسيات الأجنبية الذين فروا مع أول فرصة لإجلاء الأجانب وقد أخفى معظمهم وجهه وهو يعادر أرض السودان ليعود وينشر خؤاءاته من وراء البحار ماذا أنجزت حكومة المجنسين التي جاءها السودان على طبق من ذهب؟ غير أنها اضاعت أربع سنوات من عمر الشعب السوداني في مؤتمرات سلام جوبا وتقاسم غتائم حكومة الاسلاميين وأحالت كل ممتلكاتهم إلى الشلة دون تغيير أي شيئ يخص الغلابة الذين خرجوا ثائرين على غلاء المعيشة فوجدوا أنفسهم بلا /اوي ولا أمن ولا تحسين المعيشة ثم تأتي لتتحدث عن الاسلاميين الذين يتقدمون الصفوف في قمع التمرد الذي تدعمه قبائل عرب الشتات التي بسبب عنصريتها وإجرامها اصبحت مطاردة في دول الصحراء الكبرى بعد أن كانت تنعم بمواطنة لتستولي على السودان الذي كان لها بالمرصاد بينما قحت ومن لف لفهم مازال يعزف كلمة الكيزان والاسلاميين فراجع نفسك ودافع عن أرضك وعرضك ثم يأتي الحديث عن الاسلاميين الذين تحاول سلبهم جنسيتهم السودانية التي منحوك إياها.