الجنجويد ينحل – شعار تجاوزه الزمن.!!

إسماعيل عبد الله
فشل النخبة السودانية يتجسد في امساكها بحبال الخيال ، أكثر من انخراطها في العمل الواقعي المفضي لتغيير الواقع المؤلم والمستمر ، لقد هتف أحد الصفويين المركزيين داخل بهو القاعة المستقبلة لرئيس الوزراء السابق بلندن ، بشعار “العسكر للثكنات والجنجويد ينحل”، في دوغمائية متحجرة رافضة لحقيقة أن قوات الدعم السريع قد لعبت الدور الأول في إسقاط الطاغية ، ولولاها لما استطاع هذا الرافع لعقيرته بالصياح أن ينفس ببنت شفة في وجه الطغاة السابقين ، ففضل هذه القوة العسكرية الوطنية في إزاحة رأس المنظومة الاخوانية من مشهد السلطة ، لا ينكره إلّا صاحب غرض ، فلولا كلمة “لا” التي قالها قائد الدعم السريع في وجه السلطان الجائر ومفتي دياره ، لاكتملت رغبة الطاغية في سفك دماء ثلثي الشعب المغيّب ، فالذين يطالبون بحل هذه القوات من رموز تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”، عليهم أن يعترفوا بفضل جنود وضباط وضباط صف هذه القوات ، الذين سهّلوا لهم مهمة الخروج الآمن من العاصمة الخرطوم ، عندما غدر جيش الفلول بقوات الدعم السريع وهاجمها في مقارها المعلومة ، إذ أنّه لا يمكن لشريف من شرفاء العمل العام ، أن يعض اليد التي انقذته من براثن الموت ، فحتى قادة القوات المشتركة “المرتزقة” التي خرجت عن الحياد وناصرت مليشيا الاخوان المسلمين المختطفة لقيادة الجيش السوداني ، أمّنتهم هذه القوات عندما أطبق عليهم الأخشبين ، هذه الحقائق يجب أن تكون ماثلة في ذهنية كل الساسة العاملين في منظمة “تقدم”، فما عاد الاستهبال القديم للدولة القديمة يجدي نفعاً في تسلق كتف الآخر للوصول لكرسي السلطة ، وما تقوم به قوات الدعم السريع اليوم في ميدان الحرب شعاره استعادة الحكم المدني ، فكيف لرمز مدني أن يعادي القوة الوحيدة التي تقاتل من أجل اعادته لوضعه الطبيعي؟.
لقد مضى عهد الاستغلال وجاء زمان (الاستقلال) ، بفضل أداء أشاوس قوات الدعم السريع وصمودهم ، في ميدان معركة الحرية والديمقراطية والعدالة ، وسوف تلعب دوراً أعظماً بعد أن تضع الحرب أوزارها ، ومن ظن أن هذه القوة الوطنية الثائرة ستتبخر في أثير الفضاء هكذا ، عليه أن يتهيأ لصدمة كبرى قادمة ، فالوطنيون الأوفياء لأوطانهم والذائدين عن حوضها يجب أن يكرموا ، فهؤلاء الأشاوس الذين فدوا الوطن بدمائهم الغالية ، يجب أن تنصب لهم النصب التذكارية بعد اكتمال مشروع التحرير الشامل ، فما قدموه من تضحية مشهودة لا يجب أن يقابل بالنكران والرفض والاقصاء والامتهان ، وفتية بهذه العزيمة وقوة الشكيمة حري بهم أن يكونوا أساس بنية الجيش الوطني الحقيقي للدولة المدنية القادمة ، لا أن يقوم التقدميون بالإعلان عن رغبتهم الأكيدة في وأدهم على قارعة طرقات عاصمة الضباب ، فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله ، وسوف يشهد سفر التاريخ بأن هنالك قوة بشرية صعبة المراس ، طهّرت أرض السودان من دنس الفاسدين والمخربين يوما ما ، فقد كتبوا تاريخهم بدمائهم الساقية لأرض الوطن العزيز بالدماء ، ولن يسمحوا لكائن من كان أن يبت في أمر بالحل ، فكما شقوا طريق الحرية والانعتاق بسواعدهم الخضراء ، إنّهم قادرين على مجابهة التقدميين غير المعترفين بحسن صنيعهم ، مثلما واجهوا جنود المرتزقة “المشتركة” حينما حلموا بمواجهتهم وتمنوا على أنفسهم الأماني وأي مشروع سياسي يسعى للحكم بعد إنهاء الحرب ، لابد وأن يمر ببوابة حرّاس الدولة والدستور – هؤلاء الأشاوس الذين لقنوا العملاء والخونة والمتآمرين أبلغ الدروس ، فهذه القوة الوطنية العسكرية المسماة بقوات الدعم السريع ، هي حامية حمى الشعب ومؤسسات الدولة ، وسيكون اسمها “الحرس السيادي”، وهي الضامن الأوحد لاستدامة الحكم المدني الديمقراطي ، وابعادها عن المشهد يعني عودة عهد الظلام والانتكاس الحضاري.
في مسيرتها الوطنية الباذخة حققت قوات الدعم السريع انجازاً وطنياً مفصلياً في عمر الدولة السودانية ، ألا وهو كسر بندقية العسكر المدجنين بواسطة الأيدلوجيات الحزبية ، وكنسها لأوساخ آخر أيدلوجية حزبية وافدة – تنظيم الاخوان المسلمين القادم من مصر– حزب المؤتمر الوطني المحلول ، ولو كانت هناك أجهزة ومنظمات ومؤسسات جديرة بالحل ، تكون جميع منظمات ومليشيات الاخوان المسلمين، الدفاع الشعبي ، هيئة العمليات، منظمة الشهيد ، منظمة السلامة ، الهيئة الخيرية ، الشرطة الشعبية ، الأمن الشعبي ، وغيرها من المنظمات الاخوانية الموازية لمؤسسات الدولة ، والتي أوردت البلاد موارد الهلاك ، هذا هو الحل الذي كان من واجب ذلك “التقدمي” أن يهتف بحله ، وليس حل القوة العسكرية الوحيدة في الساحة ، المعلنة عن برنامجها الواضح الصريح الهادف إلى تمكين الحكم المدني ، فهب أن حلم هذا التقدمي الحقود قد تحقق كيف يتسنى له تحقيق شعار المدنية التي هي خيار الشعب؟، في ظل وجود المنظمات الاخوانية آنفة الذكر؟، ألم يقرأ هذا الرجل الغريب مستجدات ساحة الحرب في مدينة بحري؟، ألم يعلم بأول نموذج لدولة ما بعد حل (الجنجويد)؟، تلك الدولة التي أعدمت أكثر من مائة مدني رمياً بالرصاص ، في ميادين الخرطوم بحري؟، على رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك أن لا يسمح لهؤلاء التقدميين الذين لا ينظرون ابعد من أرانب أنوفهم ، لأن يكونوا قابعين داخل سفينته المبحرة والماخرة لعباب البحر ، من أجل الرسو في موانئ الدولة المدنية المنشودة ، فمثل هؤلاء يخصمون من أرصدة دعاة المدنية ، لأن بفعلهم هذا يكسرون أكبر عمود ترتكز عليه الدولة المدنية المنشودة ، أجلسوهم على مقاعد المتفرجين تفلحوا.
نعم كلامك صحيح هذا شعار الزمن لانه الجنجويد بدل الحل مشو البل انبلوا خلاااص ههههههههههههههه هاي باي هاي باي
انا اتفق معك ان شعار الجنجويد ينحل قد تجاوزه الزمن.. شعار الشعب السوداني اليوم هو ” الجنجويد إلى السماء ذات البروج”.. فهذه الأرض الطاهرة لن يتنفس هواءها او يشرب ماءها اي جنجويدي او مؤيد لها من أوساخ عربان الشتات. والايام بيننا.
فشل النخبه ليس في التقوقع في الخيال وانما في التمحور على الذات والمصالح الذاتيه والتغوغل في العماله والرهان على الاجنبى في تعاطى قضايا الوطن , وكذلك التقوقع حول شلليليات غردونيه اقصائيه تلازما مع انغلاق ذهنى وثقافى مقيد ايدولجيا ——————————
شعار شعار صنعته النخبه الصفويه المركزيه النيليه في قحت والشيوعيين والبعثيين وجوهر شعارهم اقصاء الهامش الصاعد الأمير حميدتى الذى ساهم في نجاح الثوره الديسمبريه المللونه ( كذلك تجد النخب النيليه هاجمت حميدى في شخصه ونسبه ووصفوه ب راعى الأغنام
وراعى الجمال وتشادى وخير نموذج من الحاقدين على حميدتى عرقيا وفرز اكاديمى د. محمد هاشم جلال الذى تحول الى قواد للكيزان)))))))))))))))))))فالشعار لم يصنعه من هتف في لندن ———————————— ادعاء ان من هتف ضد تقدم وعملاء قحت والعميل د. حمدوك بانهم فلول خطاب استهلاكى غير موضوعى ——فهؤلاء ليس كلهم فلول بل غالبيتهم ثوار شرفاء رفضو الضيم وانتهاكات الدعم السرييع من نهب قتل تهجير قسرى عنف جنسى وهم يدركون ان عملاء تقدم او قحت عملاء وجناح سياسى للدعم السريع وهم من من استغل الاطارىء لصناعه الحرب حسب خطاب السيلكون حميدتى……………………………ادعاء ان قوات الدعم السريع ، هي حامية حمى الشعب ومؤسسات الدولة ، وسيكون اسمها “الحرس السيادي” كلام فارغ وجهل بمعطيات المعارك الميدانيه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!هذه القوات ليس قوات منظمه وليست خاضعه للقانون وممارستها واضحه للعيان والكل + غالب قيادتها كيزان(نموذج عثمان عمليات كوز منذ ان كان ضابط صغير بمعهد المدفعيه -العميد عمر حمدان امير الدفعه 42 وكوز له ضل-حسبو -طبيق -عمران والقائمه تطول)+ الدعم السريع اتفكفك وانتهى والان الموجود هو مليشيا العطاوة ومرتزقى من افريقيا يقاتلون على أساس منظومه الفزع ومنظومه الحكامه والدعم المحورى الاقليمى الخليجى المباشر ( المسمى دعم سريع ولكن الموجود مليشيا العطاوة + مرتزقى افريقيا+ قحاته ولجان مقاومه قرفانين مثل عجوبه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
ادعاء ان مليشيا العطاوة هي الضامن الأوحد لاستدامة الحكم المدني الديمقراطي كذب وتضليل ———- من يحمى الديمقراطيه والمدنيه لا ينتهك عرض المواطن ولا يمارس النهب والاذلال والقتل ———-ما تفعله مليشيا العطاوة هو مخرجات وثيقه قريش وتخليق تغيير ديمغرافى ——–
كاتب المقال يعانى من الحاله الاستحماريه ويجهل مشروطيات بناء الدوله من منظور البناء السياسى والأداء السياسى وم جهله لا يدرك ان حكم الكيزان 30 سنه وتغلغل الكيزان في الجيش ومفاصل جهاز الدوله جوهره غياب بناء الدوله الوطنيه السودانيه ———–وبروز الكيزان 1989 ضروره حتميه لصيروره التاريخ وتمظهرات الهيمنه المركزيه النيليه الاسلاموعروبيه الممتده من مشروع الصحوى الاسلاميه ومشاريع الاتحاديين التضلليليه ومراهانات على الاجنبى من الشيوعيه ——————يا حمار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! انت ليس لديك دوله وانما منظومه اداريه بذهنيه الخدمه واستعلاء مجموعات نيليه تحتكر السلطه والثورة والاعتبار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ويظل السؤال الجوهرى لماذا سكت حمدوك والقحاته على شعار “العسكر للثكنات والجنجويد ينحل”————–الاجابه::::::::::لان هذه ارادتهم واستخدمو الدعم السريع كبيدق لهزيمه الكيزان ——————–اشكاليه العطاوة انهم بيادق -استخدموهم الكيزان كعبيد لقتال الدارفوريين من الزرقه والان توظفهم قحت لانهاء الكيزان ————
ذكر الاستاذ اسماعيل انه بعد انتهاء حرب طي الخرطوم، علينا نحن اهل السودان، اقامة النصب التذكارية لهولاء (الاشاوس لانهم ضحوا بارواحهم من أجل شعب السودان)!!!!!!.
…استاذ اسماعيل اني لك ناصح ،عليك أن تفيق من احلام اليقظه، لان الحرب لن تنتهي واشاوسك ودارفور جزء من بلاد النيلين..
اشاوسك ديل لم يكن همهم الوطن ،بل كما يعلم الجميع هم لصوص قتله مارسوا كل جرم ضد اهلنا وهذا هو ديدنهم ، فهم قوم رضعوا كل موبقة من ثدي امهاتهم وتحملها جيناتهم التي يتوارثوها ابنا،أبا عن جد..
..بعد الحرب لن يبقي للاشاوس أي اثر في بلاد النيلين،..
ولن يلدغ اهلنا من جحر دارفور للمرة الثالثه ، لقد افاق اهلنا واتعظوا من لدغة جهادية الفكي القاتل التعايشي ، ولدغة خلفهم جنجويد حزام البقارة الذين استباحوا بلاد النيلين في حرب طي الخرطوم.
..استاذ اسماعيل كما ذكرت لك مسبقا, ان بلاد النيلين لن تروها مرة اخري ,الا في منامكم او في التلفزيونات التي نهبها ( الاشاوس من بلاد النيلين)..لان ابناء شعبنا الذين تمتلئ صدورهم بالغبن، والغضب سيكونوا لكم بالمرصاد ..
…استاذ اسماعيل فلتكن معركتم القادمة هي اقامة دولة دارفور المستقلة ، وكيف تحكم ، خاصة ان دارفور بها كم هائل من اهل العلم والخبرة ودونكم الدكتور الوليد مادبو ، خبير الحوكمه، و الاقتصادي الفذ جبريل ابراهيم وجيوش( اقصد اشاوس )تحجب ضوء الشمس..
…لولا قادة الجيش المؤدلج الخائب لما تطاول علينا الجنجويد ،ونقول لهولاء الجنرالات وسادتهم الكيزان ، لن ننسي ولن نغفر ولن نرحم…
اكبر خاسر في هذه الحرب الجنجويد وقبيلة الرزيقات المكون الاساسي للجنجويد انفسهم مساكين مغرر بهم لمصالح عملاء جبناء دفعوا ثمن فادح بقتل عشرات الالاف من شبابهم وما زالت الحرب تحصد في شبابهم والعنصري البغيض هذا يصر على ان لهم مكاسب حتى معظم المنهوبات وجدت من قام بنهبها منهم …… لكنهم يستحقون ليس لغبي كرامة في هذا العالم المتوحش دعهم يدفعون ثمن توحشهم على الابرياء
لكن هذا العميل العنصري ما زال مصر على بطولتهم المزعومة ارضاء لاولياء نعمته في ابوظبي
مجازر ومذابح مليشيا اولاد دقلو التي فاقت حد الذهول وصدمت العالم أجمع، جعلت المليشيا مكروهة و مرفوضة بصورة قاطعة من الشعب السوداني ولم يعد مكان في وجدان الشعب السوداني. وهذه حقيقة ماثلة يجب التسليم بها وسيبك من الفانتازيا العايش فيها الكاتب.
مصير متبقي شباب الجنجويد واحد من اتنين؛ إما الإستسلام الكامل للشعب وجيشه؛ أو إكمال إبادة نسلهم. هم حفنة قبائل لا تتعدى اصابع اليد مقابل 500 قبيلة تشكيلة جنود ومستنفري الجيش السوداني والمقاومة الشعبية المسلحة، مع إنتظام كافة قبائل السودان في التسلح بصورة واسعة نتيجة استدعاء المليشيا للفزع القبلي وإعتمادها عليها في الفزع و السلب والنهب والاغتصاب.
علماً بإنو حتى الآن عندهم جيل كامل من الشباب والمراهقين هلك أو اصبح كسيح مبتور الأطراف.
سيتواصل البل المبارك بسياسة النفس الطويل التي عرف بها الجيش السوداني إلى حين يجد الجنجويد أنفسهم أصبحوا نساء وارامل عجزة.. نساءهم واراملهم سيكونوا لقمة حلال لإسود المشتركة المنتشرين في فيافي دارفور ولبقية الشعب السوداني إن رغب فيهم.
الله يمهل ولا يهمل وحقوق آلاف المقتولين والمسلوبين والمنهوبين كلها ستكون وبالا على مليشيا آل دقلو.
عندما يتجرد الغرابي من الأخلاق
اي اشاوس تعني وهل هؤلاء الهمج الاوباش بشر ناهيك ان يكونوا اشاوس.
هل قتل الأطفال وذبحهم ضرب من الشجاعة هل اغتصاب البنات هو الطريق الصحيح للديمقراطية هل سرقة ممتلكات الناس يؤدي لبناء دولة عصرية.
كما قال لك اكثر المعلقين عليكم مغادرة بلادنا.
حتى لاتغرك تلك الانتصارات التي حققها صعاليك غرب أفريقيا واوباش الرزيقات على مليشيات الكيزان فالطريق لبتر دارزفت أضحى اكثر سهولة.
ايها العنصري المقيت لك ان تعلم اننا لم نعد كما كنا سابقا ستقف الحرب وسنقتلعكم من ديارنا.
والله اخر زمن كمان أحفاد التعايشي ومحمود وداحمد التوافه عايزين يعيدوا التجربة.
مقال فى الصميم وفعلا بعد التحرير يجب أن تنصب لهم النصب التذكارية وانتهى عهد الوقوف فى المنطقة الرمادية .شكرا يااستاذ اسماعيل لقد وفيت وكفيت
امشوا بلادكم وانصبوا لهم تماثيل واصنام، هولاء الرعاع حثالة البشر لايمكن بحال ان يكونوا ضمن السودان قبل ١٩١٦ لا تقيفوا في المنطقة الرمادية ولا الخضراء عليكم الوقوف في رمال دارفور الصفراء وكما تعلم بلادنا فقيرة جدا بينما بلادكم غنية العاجبكم فينا شنو
عشم ابليس في الجنة و ليس حل الجنجويد المرتزقة فقط و إنما إبادتهم و تنظيف البلد من دنسهم و وسخاتهم و كل من دعمهم من سياسيين و إعلاميين سيعيشون و يموتون في المنافي علي موائد اللئام من كلاب عيال زايد
لعنة الله على الجنجويد المرتزقة الي يوم الدين
ي إسماعيل انت كجنجويدي عنصري بغيض يدافع عن قتلة مغتصبين ناهبين وسالبين لابناء وطنهم تحت تهديد السلاح حذاري ان تظهر في اي مناسبة تجمع السودانيين بالخارج لأنك ستتعرض إلى مهازل بشعة.
السودان طبعا حرمان عليك لانو الشعب السوداني حيسحقك ويعلقك في عمود نور لتكون عبرة لمن يعتبر
تقدم هي صنيعة صلاح قوش حيث استخدمهم للاطاحة بالبشير عن طريق ثورة مصطنعة و كان خطته ان يتخلص منهم بعد الاطاحة بالبشير الذي سبق ان طرده من منصبه ثم أعاده مرة اخرى 2018 و لكن احزاب تقدم كنكشت في السعي للسلطة بعد الاطاحة بالبشير , فأضطر العساكر للاتفاق مع قحت بعد فض الاعتصام و أخرجوا ما سمي زورا و بهتانا بالوثيقة الدستورية و( حدس ما حدس ) تزرع فول يطلع عدس
و بعدين جاءنا جنرالات ( ازبوع ازبوعين ) و العين تلاقي العين
General Deglo never speaks too much, he lets his guns speak, more than a year the remains of the KIZAN are barking like dogs, they couldn’t reach the REPUBLICAN PALACE, nor the SUDAN ARAMY HEADQUARTER.
SALUTE HERO DEGLO
اكثر ما يضحك هذه الأيام هو هجوم الطرفين المتحاربين على تقدم.
تقدم تطير.
الكيزان مصرين على ان تقدم هي حليفة الدعم السريع مع ان الكل يعلم ان الحقيقة عكس ذلك.
و حميدتي واعوانه يئسوا منها بعد ان تملقوها طويلا ظنا منهم انها ستوفر لهم الغطاء الشرعي لوجودهم بدلا من المطالبة بحل الدعم السريع.
لكن هيهات فتقدم تعلم ان كل طرف اسوأ من الاخر ولن يعم السلام الا بازاحتهم واستعادة الحكم المدني.
للأمام تقدم
ضابط هارب بالفيصل كاره لقيادات الجيش قال انتصار الجيش على الدعم السريع ، عشم الكلب في موية الابريق هههههههه
لو لا الدعم السريع لحكم كيزان السوء البلاد إلى الأبد وإذا عادوا للسلطة، لا سمح الله، فسوف يذيقون الشعب من ألعذاب أصناف، … دعوا العنصرية والبلاهة واتفقوا على ازاحة الكيزان طالما أن الدعم السريع صرح مرارا أنه سوف يسلمها لحكومة مدنية، بينما الطرف الكيزان يريد العودة على جماجم الشعب وبأي ثمن.
الأخ محمد علي… إذا كان الدعم السريع ( المرتزقة ) صرحوا بأنهم
سوف يسلمونها الي المدنيين فلماذا قاموا بفض اعتصام القيادة العامة و ضرب الثوار الذين كانوا ينادون بحكومة مدنية ؟؟ و لماذا شارك الهالك حميدتي في انقلاب ٢٥ اكتوبر ؟
تصريحات المرتزقة بأنهم سيسلمون السلطة للمدنيين خطاب مضلل و تكتيك مرحلي مثله مثل رفضهم لفض الاعتصام و البشير علي ( سدة الحكم ) و ضربهم لنفس المعتصمين ( بعد سقوط ) البشير…
الأخ محمد علي… مافي مجرم بيطالب و يحارب من أجل الديمقراطية التي تعني ( دولة القانون ) فإذا وجدت دولة القانون هم أول من تتم محاسبتهم علي جرائمهم من قتل و سرقة المال العام…
السودانيون في مفترق طرق.
عليهم اختيار الدعم السريع.
أ
صدقت يا أبكر
ما عندهم خيار تاني
اها فض الاعتصام كيف؟ و المساليت؟ و جرائم اخرى مرتكبة منذ الانقاذ لا في زول اتحاكم فيها و لا اتسأل عنا؟ و انتهاكات زمن الحرب من قتل للمدنيين و اغتصاب و تعب الخ؟