أهم الأخبار والمقالات
تصفية جماعية لـ(36) مدنياً على أيدي مليشا البراء في أمبدة
في جريمة جديدة تضاف لسجلها الحافل بالدماء، قامت مليشيا كتائب البراء والمستنفرين معها، بتصفية نحو (36) مدنياً ذبحاً ورمياً بالرصاص، وذلك بمنطقة أمبدة الحارة الرابعة.
وعلمت (سكاي سودان)، أن من بين القتلى نساء وأطفال جرى اعدامهم بزريعة التعاون مع الدعم السريع، وأبلغ مواطنون أنهم عثروا على جثامين منتفخة للقتلى داخل غرفة بمنزل لمواطن يدعى عبدالمنعم عثمان، بالقرب من مسجد البرابرة أمبدة الحارة الرابعة.
رسالة الى الباطل حميدتى . هل مازال السؤال المكسور الغريب بتاع (اها لقيت المعاملة كيف؟) لسه شغال ولا رفعتو شعار الثورة الخالد (اى كوز ندوسو دوس)؟
ما يهزم الدعم السريع هو تعاملهم بحنية مع ارهابيي الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية.
الكوز مابيعرف الا لغة القتل والارهاب والتعذيب وهتك الأعراض والعنف والكلام الفاحش البذئ.
اذا لم يتم التعامل معهم بنفس الطريقة فالحتشوفوه منهم لن يخطر علي بال البشر ابدا ابدا.
الكوز كائن خطر ولابد من تحييده.
اذا قتل الدعم السريع عصابات الكيزان الارهابية في الجيش المؤدلج ورباطة امنهم الارهابي وعناصر كتائب الظل الارهابية ورفع شعار ماعاوزين اسير او جريح فى صفوف الكيزان الارهابيين والله كان الحرب اتحسمت وانتهت زمااان وفر المجرمين البرهان وكاسات وكضباشي وجابر ومحمد عثمان الحسين وكرتي والاعيسر وبقية الارهابين وعبيدهم الانجاس.
يا حميدتى .. ياقادة الدعم السريع.. الحل واااااحد بس هو .. بل الكيزان وايقاع اكبر عدد من القتلي والهلكي في صفوفهم وتصوير ذلك وبثه علي الميديا.
الحل في البل
الحل في البل
الحل في البل
ضيعتم المواطن بس احدكما أسوأ من الاخر
خبر كاذب والهدف منه تجريم المسلحه لكن الشعب بفضل الله ثم بفضل الانصرافى محصن من أكاذيب اعلام الجنجويد والقحاته والإمارات
حسه في زول جاب سيرة الجيش؟ قالوا ليك المتهمين هم كتائب البراء. يا ربي يكونوا هم والجيش حاجة واحدة؟
بفضل الصرف الصحي قصدك …. ياخ فوقوا ياخ
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.. اللهم ارحمهم واغفر لهم وتقبلهم قبولا حسنا…اته سلوك يشبه الكيزان وكتائبهم ومثل هذه الافعال ليست غريبة عليهم!!! اللهم انتقم من الكيزان ومعيدهم فردا فردا انهم لا يعجزونك
بعد فشل تطبيق البند السابع او حظر الطيران هذه واحدة من أكاذيب تقذم
بعد المرمطة الشافوها الخونة والعملاء في لندن عاوزين ينشروا. لهم كذبة جديده
براؤن يا رسول الله
الله ورسوله بريئين من عمايلكم …. لعنة الله عليكم يا كيزان
المتعاونون مع الجنجويد ليس بخاطرهم وانما تفرض قسر ويسخرون للخدم. اتقوا الله يا ناس ليس كل المتعاونيين خونة بل ترفض عليهم من الجنجويد. الجيش غير قادر على حماية المواطن. فالمواطن اعزل كيف يحمي نفسه غير ان يخدم الجنجويد ويطيعهم.
أل في بطنة حرقص بقوم برقص
قتلوهم اعوانكم و إخوانكم و حلفاءكم في القتل يا قحاته يا وهم
فضحت ا روحكم
القحاته و حزب الأمة يشاركون في قتل المدنيين
اتقوا الله …القحاته و الاحزاب قوي مدنية تسعي لايقاف هذه الحرب العبثية و ليس لديهم سلاح ليقتلوا به احد …الذي يلام هم جنرالات الجبش الذين تركوا مهامهم الاساسية للحفاظ علي امن الوطن و المواطن و انشغلوا بالسياسة و الحكم و يعاونهم الكيزان و بقية الفاسدين من الجنجويد و الحركات المسلحة..و الان يرفعون شعار جيش واحد ..و كل يوم تتولد جماعات مسلحة بمباركة الجيش و تدعي محاربة الجنجويد…علي الذي يريد إن يحارب مع الجيش الانضمام للجيش و ليس تكوين قوة مسلحة مثلها مثل الدعم السريع..
مليشيا الجنجويد وحاضنتها السياسية قحتقدم وداعميهم تكسرت كل أسلحتهم وبارت سِلَعُهُم وآخرها فشلهم المدوي في تمرير مشروع القرار البريطاني الأمريكي بفرض الفصل السابع على السودان في مجلس الأمن فلم يعد لديهم سلاح غير سلاحهم القديم المتجدد وهو سلاح البهتان والكذب والبروباغندا السوداء والإشاعة والكذب على طريقة جوبلز وزير دعاية النازية (أكذب ثم أكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس).
1) فمن أجل إدانة الإسلاميين (ببدء الحرب) إعتقلوا إثنين من القيادات الإسلامية وأجبروهما تحت تهديد السلاح، في مسرحية سمجة ساذجة الإخراج على الإدلاء بإعترافات تقنع الرأي العام الداخلي والخارجي بأن قيادات الإسلاميين ذهبوا إلى البرهان وخططوا معه لهذه الحرب وهم من أطلق الطلقة الأولى، وما دروا أن لا أحد في عالم اليوم يأخذ بإعترافات منتزعة تحت تهديد السلاح، ويبدو أنهم أشفوا غليلهم وغليل القحاطة وأرضوا كفيلتهم راعية الإخوانوفوبيا بتصفية القياديين الإسلاميين.
2) ثم مثلوا مسرحية ضحيتها سوداني برئ قتلوه وإنتزعوا أحشاءه وقلبه ولاكو كبده في محاولة بائسة وفاشلة لإقناع الرأي العام المحلي والدولي بأن هناك أرهابيين دواعش يقاتلون في صفوف الجيش السوداني وهم الإسلاميون، وبالطبع لم يصدق العالم ذلك لأنه يعرف تاريخ الإسلاميين ويعرف تاريخ الجنجويد والقحاتة مع الكذب الأسطوري، كما يعرف الفرق الهائل بين الإسلاميين والدواعش ويعرف أن الكذب من أمضى أسلحة المليشيا وداعميها.
3) واستوردوا مقطع لدواعش شباب الصومال وزعموا أنه لكتائب البراء وجعلوا مذيعة سودانية بقناة الكفيل تقرأ خبره لإضفاء مصداقية على الخبر المكذوب في محاولة بائسة يائسة لإلصاق الدعشنة بجماعة الإسلاميين الذين يقاتلون في صف الجيش مثلهم مثل غيرهم من الجماعات (كلجان المقاومة وغاضبون وملوك الإشتباك والراسطات وحتى الوطنيين وغير المسلمين من الشيوعيين من أمثال القيادي بالحركة شعبية جناح الحلو البروفسور محمد جلال هاشم وغيره من آلاف الوطنيين الذين يعرفون، خلافا للقحاتة الخونة، أنهم لو فقدوا الوطن فقدوا كل شيء) لكنهم فشلوا فشلا ذريعا بسبب غبائهم الأعمى.
4) ثم أطلقوا كذبة ذبح كتائب البراء والجيش لبضع وثلاثين متطوع لخدمة المدنيين بمدينة بحري، وكالعادة تبخرت الأكذوبة سريعا.
5) ثم هم الآن يطلقون هذه الكذبة ولا يتعلمون من خيبة جميع كذباتهم السابقة. ولكن نقول لكهم (القافلة تسير مهما…….)، فعندما يتلف الشعب السوداني كله حول هدف واحد هو المحافظة على بلدهم وحمايته من أن يبيعه الخونة والعملاء فإنه سينتصر بلا ريب.