الاتحاد الأفريقي يدعو للتحقيق في الانتهاكات والجرائم بالسودان ومحاكمة المسؤولين
دعا مسؤول في الاتحاد الأفريقي إلى إلتحقيق في جميع الانتهاكات المزعومة لحقوق الإنسان وملاحقة المسؤولين من خلال عمليات عادلة ونزيهة لإنهاء دائرة العنف في السودان.
وتصاعدت الانتهاكات والتجاوزات المستمرة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي في السودان مؤخرًا مع تنفيذ قوات الدعم السريع حملات انتقامية ضد المدنيين في شرق الجزيرة، بينما يُتهم الجيش السوداني بشكل مباشر بقتل العشرات من المدنيين، بمن فيهم الأطفال، في غارات جوية متفرقة.
وأكد المبعوث الخاص للاتحاد الأفريقي لمنع الإبادة الجماعية، أداما ديينج، التزام الاتحاد الأفريقي الثابت بالسلام والاستقرار وحماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء السودان.
وأبدى المسؤول الأفريقي، في بيان تلقته “سودان تربيون”، قلقه العميق إزاء تصاعد العنف والخسارة المأساوية للأرواح في مختلف أنحاء السودان، وخاصة العنف المستمر في ولاية الجزيرة ومنطقة الدمازين.
ولفت إلى ظهور تقارير عن جرائم خطيرة، بما في ذلك عمليات القتل الجماعي والإعدام بإجراءات موجزة والاعتداء الجنسي والاختطاف والتعذيب والنهب، على الرغم من انقطاع الاتصالات المستمر مما يجعل من الصعب تحديد المدى الكامل للعنف.
وحذر أداما من “وصول خطاب الكراهية والكراهية العنصرية والتحريض على العنف بدوافع عرقية إلى مستويات لا تطاق”.
وأعرب المبعوث الخاص عن قلقه بشكل خاص إزاء التقارير الخطيرة عن الجرائم الشنيعة التي ارتكبت في أعقاب انشقاق أبو عاقلة كيكيل، أحد قادة قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة، إلى القوات المسلحة السودانية في 20 أكتوبر 2024.
وتابع: “منذ ذلك الحين، كانت هناك تقارير عن عمليات تجوال لقوات الدعم السريع في العديد من القرى في ولاية الجزيرة”.
وذكر أن هجمات الدعم السريع أدت إلى الموجة الأخيرة من العنف، مما تسبب في نزوح جماعي من الجزيرة إلى الدول المجاورة.
وقال إن العديد من الفارين اضطروا إلى السير لأيام دون طعام، وأُجبروا على الاختباء من الميليشيات المسلحة، مما أدى إلى العديد من حالات الانفصال الأسري.
وشدد على أن الطبيعة الانتقامية لهذه الهجمات، التي يُزعم أنها تستهدف أفراد المجتمع العرقي للقائد، إلى جانب حوادث العنف الشديد، تمثل تصعيدًا خطيرًا. وأشار المبعوث الخاص إلى تقارير عن التعبئة الجماعية وتسليح المدنيين، في تصعيد آخر مثير للقلق للعنف والكراهية.
وأوضح أن السودان يشهد جرائم فظيعة على نطاق لا يمكن تصوره، وقال إنه من واجب المجتمع الدولي أن يبذل كل ما في وسعه لوقف القتال.
وأضاف: “أسس النظام الدولي ذاتها تُختبر من خلال العنف القاسي والعشوائي الذي يعيشه شعب السودان”.
وحث المبعوث الخاص زعيمي القوتين المقاتلتين الرئيسيتين، الجنرال عبد الفتاح البرهان والجنرال محمد دقلو “حميدتي”، على تهدئة القتال والامتناع عن خطاب الكراهية الخطير والمثير، وحث قواتهما المقاتلة على الالتزام بالتزاماتها القانونية الدولية واحترام القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان الدولي، والامتناع عن استهداف المدنيين.
كما حث المجتمع الدولي الأوسع على العمل معًا لتحديد سبل حماية المدنيين، وضمان تقديم المساعدات الإنسانية، وتكثيف الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع.
سودان تربيون
كل الدول الأفريقية بها انتهاكات ومن حكوماتهم، خليهم يوقفوا انتهاكاتهم اولا بعد داك يشوفوا الدول التانية.
لو الدول الافريقية ما وقفوا انتهاكات ، انت عاجباك الانتهاكات سواء كانت من اي طرف ؟ لماذا تزيين الباطل ؟
الاتحاد الافريقي لا بيحل ولا بيربط ولا يحقق للعدالة
المواطنين الأبرياء والذين انتهكت أعراضهم وسرقت أموالهم قادرين لوحدهم علي أخذ حقهم بيدهم وجاهزون لزبح الجنجويد من الاضان للاضان بس منتظرين تقدم الجيش وسقوط سنجه وبعد ذلك اكتساح الجزيره و عيونكم ماتشوف الا النور
هوي يا جيش بعد دخولك سنجه اكسح وامسح الجنجويدي ما تجيبو حي
ماعايزين اسير أو جريح
لعل ذلك يشفي صدور أهل قري الجزيره والقري والتي انتهكها الجنجويد
فهم الافارقة لا حول و لا قوة الا بالله ..قال ليك شوهد ناس الدعم الصريع يعملوا جولات في الجزيرة يعني فسحة و سياحة ممكن ..تانيا فهم الافارقة ان حماية المدنيين تكون بمنع الجيش من قتال الجنجويد المجرمين و مساواة الجيش الذي يهرب اليه الناس بالمليشيا التي يهربون منها ..قال افريقيا قال.
لا ينكر حد بوجود انتهاكات عامه و خاصة من قبل الدعم السريع وهذا ما جلب عداوة اغلب المواطنين ضد الدعم لان حاضنة الدعم السياسية المدنية محتاجه علاج تحمل الغل والحقد على المجتمعات كذبة كيزان وفلول شخص لا يحافظ على كل مناطق السودان ولا ينظر لها الا من منطلق مناطقي قبلي وتصرف اول من يدفع الثمن هذه المجتمعات التي باسمها يكذبون لانهم يعملون بخطط مخابرات اوربية واقليمية والايام حبلى لاي كلام انا بكتبه نحن عندنا صادر الحيوان عندنا الفول عندنا الخ… مع العلم كل هذه الصادرات سوف تنتج باي منطقة في السودان وافضل واعلى انتاج الصراع صراع ثروات طبيعية مثل اليورانيوم وارجعوا للدول التي تستعمرها فرنسا اقتصاديا حجم تهريب وتصدير اليورانيوم ومستوى الخدمات وهل هنالك مبرر لدول استراتيجيا لديها اطماع بثروات السودان تكون داعمه للشق المدني الذي يحرك ويمول قوات الدعم جنوب السودان لدينا معها صراع حدودي بخصوص ابيي خلاف باقي الحدود وهذه موارد تتحكم فيها دول كبرى الاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية هذه مؤسسات لا تملك اي قرار ولا قوة فقط ادوات بيد من يمولها ومن يمولها لا يملك القرار فيها اكبر داعم مادي لجامعة الدول هو الخليج والخليج نفسه لا يملك اي قرار الا في نخب الغفلة من الدول الفقيرة مشاريع تافه استثمار تافه للتحكم في القرار السياسي وراجعوا عهد البشير كيف تغلغلت الانظمه الخليجية في السودان واستباحت ارضه ومجتمعه عبر المشعوذين عبر الارزقية … صعاليك عاوطلية في اوربا وامركا سرقوا الثورة عبر الزيارات الماكوكية الى الامارات لماذا قوات الدعم السريع انشات عمارات على مقر الميناء الجنوبي لبورتسودان الخلايجة عاوزين شنو ومشروعهم شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ غير توجيهات صهيونية
وجود الانتهاكات في كل العالم لا يشرعنها ونتقاضى عنها ونتجاوزها…
لم يوصلنا الى هذا الدرك السحيق من الانهيار إلا التقاضي عن صغائر الفساد والانتهاكات…
علينا ان نتقاضى عن ما حصل في منازلنا واسرنا لانها تحدث في االكثير من الدول؟؟
اي جهل وحمق هذا!!
ان كنا ننتظر وطنا ودولة يوما، علينا ان نقدم كل من انتهك وفسد وشارك للقانون وهو من يُبرى ويعاقب، بقض النظرعن من هو، شريف من اعليا القوم ام وضيع…
بالعدل تقام الدول، ومصيبتنا هى الفساد والصمت عنه وترك الفسدة وقبولهم بيننا وتمجيدهم لانهم قتلة والصوص!!!
جميل ان يقول الجميع رأيهم ويفصحوا عن افكارهم وما يعتقدون…
لكن ليس من الصواب ان نهاجم وننقض ورفض كل شي حتى وان كان صوابا ومن العقل والدين…!!
صارت الامور عندنا خالف تظهر او خالف تُذكر، اخالف كل شي وانا ضد كل شي لانني انا موجود، فقض اصبحنا نسعى لاثبات وجودنا والاحساس به…
لا حول ولا قوة الا بالله.
لماذا يتعمّد ابناء المسيرية و الرزيقات اغتصاب من استطاعوا من نساء القبائل السودانية الاخري؟
سألت في مقال آخر معلقا يسمي نفسه أبو عزو , سألته أن ينشر لنا بنود اتفاقية جدة لأنه يكثر الحديث عنها فكان رده هذه الولوة و التدليس :
رد أبو الذل :(جهلول افندي المدعو مؤدب نفسه… أهم بند في اتفاق أو تفاهمات جدة هو خروج جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي من منازل المواطنين و الأعيان المدنية و قادة المرتزقة رفضوا الخروج و قالوا الخرطوم دي حقت ابو منو و حينها كانوا مسيطرين علي حوالي ٨٠٪ من ولاية الخرطوم و هذه السيطرة اغرتهم و ظنوا أنهم ممكن ينتصروا علي الجيش و الآن ابواقهم المأجورين في السوشل ميديا يقولون لا بد من جدة و إن كره الكارهون هههههههه جدة ابيتوها مملحة و الآن تفتشوا ليها ناشفة… عيال ام ذقدة ده جيش ما لعب جرذان…)