أهم الأخبار والمقالات

الحرية والتغيير: نتطلع لتصدي ترامب لقضية وقف الحرب في السودان

 

تقدمت قوى الحرية والتغيير بالتهنئة للرئيس ” دونالد ترامب” بفوزه في انتخابات رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية ، وقالت إن هذه التهنئة تمتد للشعب الأمريكي الصديق والمحب للسودان وأهله لتقديمهم هذا النموذج الانتخابي الراقي المتحضر المعزز للممارسة الديمقراطية.

وأعلنت الحرية والتغيير في بيان عن تطلعها لأن تكون الدورة الرئاسية الجديدة للرئيس دونالد ترامب ووعده بإنهاء الحروب فتح لطريق السلام وبارقة أمل لوقف الحرب في السودان بعد ما يقارب العامين منذ إندلاعها في أبريل ٢٠٢٣م ، وبلوغ سلام شامل دائم واستعادة الحكم المدني الديمقراطي واستئناف خطوات إعادة إدماج السودان في المجتمع الدولي بعد ثورة ديسمبر المجيدة وقطع الطريق أمام مساعي توظيف الحرب في السودان لتهديد وتقويض السلم الإقليمي والدولي مرة أخرى.

وأعربت قوى الحرية والتغيير في أن يضع الرئيس “دونالد ترامب” قضية السودان ضمن أولويات أجندته ورؤيته الداعية لوقف الحروب والتصدي لأزمة حرب السودان وكارثتها الإنسانية ومخاطرها واستكمال خطاه الداعمة للسودان وشعبه وثورة ديسمبر المجيدة وتطلعاتهم المشروعة في الحكم المدني الديمقراطي بوصفها الآلية الأنجع لوقف الحرب واستدامة السلام والاستقرار وقطع الطريق على المشاريع الهادفة لإعادة السودان لحقب الإرهاب وزعزعة الاستقرار وتقويض السلم الإقليمي والدولي .

منوهة بأن الشعب السوداني يريد وقف الحرب والسلام المستدام والحكم المدني الديمقراطي المستدام المعبر عن إرادة شعبه وتطلعاته وأحلامه المشروعة.

‫13 تعليقات

  1. بني كوز اولاد ام زقدة من أمريكيا روسيا قد دنا عزابها ايام الجهلول الترابي الي الفرح بفوز تروم لينقزهم من الجناكوز هههههههه

  2. والله يا حمدوك اتبهدلتم بهدلة شديدة واعلم انكم مجموعة رخيصة وتافهة تبحثون عن الحياة ولو كانت من مال يغدقه عليكم بن زايد او حميدتى بينما جنودنا يبحثون عن حياة تختلف عن حياة التسول والارتزاق واعلم يا حمدوك ومن معه من قحاته وتقزم كنتم تهددون وتقولون يا الاطارى يا الحرب
    نحن مع الحرب لنسترد ما أخذ منا وانتم بالأمس مع حكومة ظل بريطانيا واليوم تهنئون ترامب فاعلموا ان ترامب كان يقول ساوقف الحرب فهو لايعني حربكم معنا وإنما بهمه امر حربين تستنزفان خزينة أمريكا
    حرب أوكرانيا وروسيا
    وحرب إسرائيل ضد فلسطين ولبنان
    ما تفرحوش اوي
    تنتهى سنوات ترامب الأربعة الأولى ولن تتوقف اى من هذه الحروب
    امام حل واحد
    إن تستسلموا او البسوا الكاكى والميدان يا حميدتى وحمدوك وما فيش داعى للجقلبة
    وما حك جلدى مثل ظفرى
    رجوع للسودان ليكم مافيش
    امشوا سلموا نفسكم بعدين نشيف كما يقول الفوراوى

    1. اين توجد مصانع الأسلحة والذخيرة
      هل تتوقع من اى رئيس امريكى يسعى للسلام ووقف الحرب ليغلق مصانع اسلحته
      لا اظن ذلك
      ولا تحلوا بأن ترامب سيسعى لوقف اى حرب
      هم برون ان حرب روسيا واوكرانيا وإسرائيل وحماس وحزب الله تستنزف اموالا طائلة من الخزينة الأمريكية وسيسعون لوقفهما حفاظا على أموالهم فاوكرانيا وإسرائيل ياخذان السلاح مجانا لذا يجب أن تقف اى حرب ضدهما اما شعب السودان المسلم يشترى السلاح بماله ويقتل أخاه المسلم عدو أمريكا فيا حمدوك تكون وأهم لو تظن ان ترامب او هاريس سيسعى لوقفها
      انت وأهم والبعض يظن انك رجل عاقل ومفكر وانت لاشىء فى عالم السياسة

  3. ودونالد ترمب دخلو شنو عشان يتصدي لوقف الحرب في السودان هو اصلو كان ود عم او خال السودانيين يا عرعر يا رمم يا ناس الحريه والتغيير
    جاتكم الارف

  4. الجمهوريين دايما يقفون مع الدكتاتوريات.
    وسيفون مع البرهان كما وقفوا مع نظام البشير.

    1. وهل وقف الجمهوري قدوة ترامب الرئيس جورج بوش الابن مع صدام حسين الدكتاتوري ام تمكن من القبض عليه واعدامه بتهم ملفقه وهي امتلاكه لاسلحة الدمار الشامل؟؟ الجمهوريون هم من ورطوا المعزول البشير في المحكمه الجنائيه الدوليه وهم من ساعدوا في دخول ٢٨ الف جندي اممي في دارفور وابيي… الدكتاتور الكوز برهان خادم الفرعون الاكبر السيسي كلاهما يبلوا رؤوسهم استعدادآ للحلاقه بامواس دولاند ترامب !

  5. الحرب ان كانت تعنى القتال بين طرفين فقد انتهت ولا توجد معارك مباشرة . والجنجويد يبرطعون فى المدن ويهجرون سكانها ويشحنون البضائع والممتلكات المسروقة نهارا فى الجرارات الكبيرة ويغادرون فى امن وامان ولا تعترضهم قشه فى الطريق خاصة وان ( عبدالحى ) بتاعهم حلل لهم الاموال باسم الغنيمة والفئ .

  6. والله نحن لا ننتظر دعم ترامب ولا بكامالا
    نحن ننتظر الدعم من ثلاثة
    من الله تعالى
    وجيشنا السودانى
    وشعبنا الهمام
    وبس
    والقائد البرهان قال خلاص قفلنا الجزرة
    والقائد لايكذب اهله

    1. لا تحرق دمك مع اوهام الحرية والتغيير انا كنت معهم لكن ابتعد عنهم لما وقفوا مع الدعم السريع ضد المواطن نعم البرهان ارتكب الاخطاء القاتلة لكن الأسوأ بمليون مره من المرات النهب المسلح والاسوا منها أيضا المرتزقة والاسوا بكثير دعم الإمارات وتمويل القتال في داخل السودان من أجل أن يكون هنالك نفوذ لدولة الإمارات تقدم هي من تحارب المواطن والشعب السوداني لا يمكن أن يقبل بمن ينهب ويغتصب و يخرجه من منزله ويخرب مؤسسات الدولة الدعم السريع امام هزيمة قاسية

  7. * تطلع إبليس وعشمه في الجنة:

    • فتعشمت وتطلعت بداية الثورة في استقدام بعثة دولية متكاملة (مدنية عسكرية) تحميهم من الشعب السوداني والجيش وتضع به السودان تحت الوصاية الدولية وتحرسهم ليحكموا فبعث حمدوكهم سرا خطابا إلى الأمين العام يطلب ذلك قبل أن يكتشف السودانيون تلك الخيانة ويقفوا ألف أحمر حيالها فيضطر إلى سحب خطابه ولحسه وتعديله فخاب القحاتة وخسئوا.
    • وكما تطلعوا وتعشموا في أن تحرسهم مليونيات الشارع حكاما مستبدين غير منتخبين وظنوا أن الشوارغ لا تخون فخانتهم الشوارع مثلما خانوها جزءا وفاقا.

    • وكما تطلعوا وتعشموا في أن ينصبهم فولكر بيريث وود لبات عن الأمم المتحدة حكاما غير منتخبين على السودانيين (كراعهم فوق رقبتهم) لكنهم خابوا وخسئوا وطُرد فولكر وطردوا هم معه من السلطة وتسللوا لواذا إلى أديس في حراسة الجنجويد ومرتزقة فاغنر الروسية.

    • وكما تطلعوا وتعشموا في أن تفرضهم الدول الغربية والسفارات الأجنبية كرزايات على السودانيين لكنهم خابوا وخسئوا لتيقظ الشعب والجيش للمؤامرة.

    • وكما تطلعوا وتعشموا في أن يحملهم الإتفاق الإطاري ودستور ثامبو أمبيكي الذي أعدته السفارات الغربية إلى السلطة حتى قالوا من فرط تطلعهم وثقتهم: “يا الإطاري يا الحرب”، فقامت الحرب وهربوا مع إطارهم المثقوب ودستورهم المستورد إلى دولة الكفيل (المقر) تطاردهم لعنات الشعب.

    • تطلعوا وتعشموا اليوم بفوز ترامب وهرولوا، هم وشريكهم قائد الجنجويد، يهنئونه بالفوز، وقال ناطق (الحاضنة السياسية لمليشيا الجنجويد قحتقدم) المدعو علاء نقد في الجزيرة مباشر مساء اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024م مُنتَشياً: “أنهم يتطلعون إلى ترامب لتصنيف الجيش السوداني (منظمة إرهابية) يقوده تنظيم الحركة الإسلامية (الإرهابية) ويتدخل لمحاربته لهم مثلما يحارب بقية التنظيمات الإرهابية في العالم” فخابوا وخسئوا كالعادة، وقال عن ذلك صديقهم السابق (كامرون هدسون): “الجيش السوداني يمثل جيش الدولة الرسمي ولم يرتكب أي أعمال إرهابية، ولكن الدعم السريع هي الجهة التي يجب أن يتم تصنيفها منظمة إرهابية لأنها إرتكبت جميع الأعمال الإرهابية كما رآها العالم”، وهكذا كل عشم من عشومات قحت/تقدم الحاضنة السياسية لمليشيا الجنجويد يتحول إلى عشم إبليس في الجنة.

  8. سوف ينصب ترامب للرئاسة يوم ٢٠/١/٢٠٢٥ والي ذلك اليوم الجيش سوف يسحق مرتزقة ال دقلو بإذن الل

  9. الأخوة الكيزان الذين يستفرغون ويتغوطون في هذه الراكوبة الطاهرة لديهم حالة انفصام ثقافي ونفسي وفقدان هوية وتشظي كما يقول الرويبضة عدلان ويستعملون مفردات والفاظ اسيادهم المصريين وهم عند المصريين عبارة عن بوابيين وعبيد وخدم
    مما لا يدع مجال للشك واثبتوا خوائهم الفكري بتقليد المصريين الذين يعيشوا بسلام وآمان ونغنغة عيش علي حساب الشعب السوداني المسكين ومنزوع الحقوق

  10. انا في قلب المعركة بحكم السكن والانتقال داخل ولايه الخرطوم الدعم السريع خسر المعركة بتكلفة عالية جدا وليس لديه مقومات القتال لكسب اي جوله وما يكتب في الوسائط كله كذب الان ناس الدعم السريع كل حديثهم عن كيف يتخارج من الخرطوم والله والله والله ناس الوسائط والمديا لو شاهدوا كميات الهروب من الخرطوم لاوقفوا اشواقهم واوهامهم حتى في سرهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..