خبير مصرفي: نماذج العملة الجديدة في أيدٍ غير موثوقة
أكد المدير العام السابق لمصرف الأسرة، صالح جبريل، أن المطالبات بتغيير العملة قد بدأت منذ بداية الحرب، وذلك بسبب عمليات النهب التي تقوم بها مليشيا الدعم السريع لأموال المواطنين والمصارف.
وأشار إلى أن الوضع الحالي يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الاقتصاد الوطني.
وأوضح جبريل أن النماذج التي تم إصدارها خارج السودان أصبحت في أيدٍ غير موثوقة، مما يتيح إمكانية طباعتها وإغراق السوق بها، أو استخدامها في المضاربة بسوق العملات. هذا الأمر له تأثيرات سلبية على سعر الدولار ويزيد من معدلات التضخم، مما يستدعي من البنك المركزي دراسة إيجابيات وسلبيات تغيير العملة قبل اتخاذ أي خطوات.
كما أشار إلى أن تغيير العملة سيساهم في إبطال النماذج الموجودة بالخارج من العملة السودانية، مما يحد من استغلال الدعم السريع للأموال التي قامت بنهبها.
وأكد على ضرورة الحصول على قرض خارجي لتمويل عملية الطباعة، محذرًا من أن الدعم السريع قد تبدأ بتجفيف حساباتها في تطبيق “بنكك” ببنك الخرطوم وتحويلها إلى حسابات أخرى.
العربي الجديد
ديل بكذبو وبحاولو بطرق مختلفة لاخذ ديون باسم السودلن ليمشي لجيوبهم ديل مابشر وعندما نتهي الحرب سوف تجدون مليارات اضعاف الديون االقديمة ال ٦٠ مليار واكيد باعو اراضي وقواعد علي البحر؟ وكمان هناك اشاء اخري اشتخدام الطيران المصري وطيارينهم الماتو وطيرانهم الضرب في الحرب والاجانب من روسيا ودول اخري تفتكرو ديل جاؤؤ ببلاش؟ ديل هاياخذو مقابل الفرد الواحد ملايين من الدولارات ودليك مابلعبو بارواح ناسهم وطيارنهم؟ درك ياوطن ويامواطن وكاحل الديون واتلاف بيوت الفقراء؟كيف لفقير بني بيت جالوس في ٣٠ ان يبنيه مرة تانية في السودان دا؟ لطفك يارب؟؟؟
كل حكام السودان السابقين اما خونة باعوا مقدرات الوطن اما مرتشين منبطحين ضيعوا ثرواته مقابل عرض من الدنيا..
الحل في يد الوطنيين المخلصين وعلينا أن نصحى لان كل دول الإقليم ترى في صعود الوطنيين خصما عليها.
والحل ليس في تغيير العملة لكن الحل في إلغائها..
المستغرب فى موضوع تغيير العملة هو أن المطالبات بتغييرها أبتدرت فى زمن الحرية و التغيير أيام مطابع مرتزقة الحركة الاسلامية ( الجيش) التى كانت تنتشر فى الازقة و الطرقات و الدكاكين و الطبالى و البصات المحلية و السفرية و مضاجع صبية التنظيم !!
ورفض مرتزقة الحركة الاسلامية عن طريق ممثليهم فى السيادى أى دعاوى لتغيير العملة أو حتى الحد من انتشار ماكينات الطباعة فى الاسواق العامة و بيوت المناسبات !!
وتغيير العملة وأن ظنوا بأنه سيخدم مصالح سياستهم الشهيرة – الارض المحروقة- الا أنه سيحيل الجزء المتبقى لهم الى ارض محروقة فعلا _ أن أقدم السريع على تبنى عملته ومن ثم الانفصال .
الحل في إلغاء العملة ولو أصبح الشعب السوداني كله مفلس ..
لا فائدة ترجى من تغيير العمة ما دام السودان ملىء بالخونة الذين تماهوا مع أعداء السودان لدرجة ان زودوها بأسرار وخفايا صناعة العملة السودانية فقالوا بتزوير المليارات منها بطريقة عجز بنك السودان عن كشفها والادمي من ذلك أن تم تهريب هذه العملات المضيفة الى داخل السودان وتم بها شراء اراضي وعقارات وسلم للتصوير لا عدد ولا حصر لها وذلك تحت أعين حماية إلاف الخونة المنتفعين من السودانيين أنفسهم لنرى بأم أعيننا اقتصادنا ينهار يوم بعد يوم ومنتجاتنا
تباع بعملتنا المزيفة وثرواتنا الحيوانية تقاد بقروش مزيفة رغم انوفنا.
لن أصدق أن عملتنا القادمة ستكون في يد أمينة ما ظل كوز يتنفس..
ثم اننا لن نستفيد شيئا من تغيير العملة لأننا بذلك سنظل في نفس الدوامة مدام مليارات العملات المزيفة سوف تستفيد من عملية استبدال العملات والصحيح أن يتم تجريد كل الشعب من مدخراته النقدية المشبوهة وذلك بعد خطة وطنية ذكية سريعة لتمويل كل سوداني داخل السودان بطريقة عادلة تضمن له مواصلة شراء احتياجاته من كافة السلع على أن يتم وضع ضوابط للأسعار حسب القوة الشرائية للعملة الجديدة..
بذلك نكون قد نحنا من كل الأموال المزيفة وتخلصنا منها..
منذ بداية هذه الحرب العبثية كان من المفترض تعطيل برنامج بنكك لانه كان اداءة سهلة في يد الجنجويد وكانوا يفرغوا حساب تعيس الحظ الذي يقع بين ايديهم ويحولوها لحسابات معلومة لبنك الخرطوم وكانت توجد حركات حسابات ضخمة جداً بهذاء التطبيق الرديء ومعلوم لدي بنك الخرطوم أصحاب هذه الحسابات ولم يتجرواء ثانية واحدة في اقيافها وتعطليها واحتجاز الاموال التي بها
تحس ان هذه الحرب العبثية مخطط لها منذ لحظة اقتحام السجون وإطلاق سراح المساجين ومروراً بنشاط برنامج بنكك والي تسليم مدينة ودي مدني العريقة والجزيرة تسليم مفتاح وتمت التضحية بالجزيرة والوسط حتي لا يتمدد الجنجوديد شمالاً الي شندي وعطبرة وهذه المدن الصحراوية التعيسة والتي اذاء اجتمعت لا تساوي مدينة الحصاحيصا فقط وليس كل الجزيرة
قلوب مريضة وانفس تنقح بالسوء والبغضاء…
الأيادي الخارجية الغير أمينة من هي غير جارت السو ، زورت العملة من قبل و سرقة بها موردنا و الآن يعاد نفس السيناريو بل اسو بطباعة العملة داخل تلك الدولة الملعونة