أكد مسؤول حكومي ببلدة الطينة السودانية الحدودية مع دولة تشاد الثلاثاء، عبور المزيد من السودانيين إلى تشاد هربًا من القتال الدائر في ولاية شمال دارفور.
وقال المسؤول الحكومي الذي فضل حجب اسمه لـ”دارفور24″ إن ما يقارب 100 شخص يعبرون يوميا معبر الطينة الحدودية بين البلدين متجهين إلى مخيمات اللاجئين شرقي تشاد، بينهم أطفال ونساء وكبار سن.
وقال إن السلطات التشادية تسمح للاجئين بالدخول فقط بإبراز هوية وطنية للسودان دون تأخير او تعقيد في إجراءات الدخول.
وقال أحد الفارين من مناطق القتال شمال كتم لـ”دارفور24″ إن عشرات العائلات ما زالت موجودة في بعض الأودية بعد الهروب من مناطق القتال بين القوة المشتركة للحركات المسلحة وقوات الدعم السريع في عدة مواقع قرب المالحة وغيرها خلال أكتوبر الماضي.
وأوضح أن المواطنين ببلدة الطينة والمناطق المجاورة نقلوا عائلاتهم وممتلكاتهم إلى دولة تشاد المجاورة للبلدة خوفا من تمدد المعارك ووصولها إلى البلدة.
وتستضيف تشاد أكثر من مليون لاجئ سوداني دخلوا هربا من القتال بالسودان منذ بداية الصراع في دارفور على عهد الرئيس السابق عمر البشير، وارتفع اعداد اللاجئين في أعقاب الحرب المستمرة منذ ابريل العام الماضي.
ويعد مخيم “تولوم” أحد مخيمات اللاجئين في بلدة الطينة التشادية الحدودية مع السودان ويستضيف اعداد مقدرة من السودانيين.
دارفور24
الحركات المسلحة
وقوات الدعم السريع
يعنى محررو الراكوبة ودارفور 24 قلبوا الوضع
القوات المسلحة تحولت لحركات مسلحة
حركة ال دقلو الإرهابية او مليشيا ال دقلو الإرهابية تحولت لقوات الدعم السريع
قالوا إتحاد طلاب جامعة الخرطوم اجتمع لاتخاذ قرار بالاضراب لبعض المشكلات بينه وبين إدارة الجامعة
من يقترح اضراب اسبوع لأسبوعين وهكذا
فى عضو من أبناء دارفور قال نحن نضرب سنة وبعدين نشيف
لذا كل ماياتينا من دارفور نحن نتقبله بصدر رحب لكن تصل بكم قلة الأدب والوقاحة يا الراكوبة جيش السودان الذى اعترف به نابليون الثالث وتشرسل وكبار القادة العسكريين العالمين تحولونه لحركات مسلحة والاوباش رعاة الحمير مغتصبي الحرائر ناهبي بيوت المسلمين شالوا كل ما تقع عليه عينهم الا سجادة الصلاة لان الصلاة لا تقع ضمن اهتماماتهم