المبعوث الأممي إلى السودان يزور القاهرة
يعقد المبعوث الأممي للسودان رمضان لعمامرة، مباحثات اليوم الخميس، مع بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، بقصر التحرير في العاصمة المصرية القاهرة.
وتأتي زيارة لعمامرة، للقاهرة ضمن جولة جديدة له في العواصم المجاورة للسودان لبحث التطورات والمستجدات حول الأزمة في البلاد.
ورحبت الأمم المتحدة أمس الأربعاء، بتمديد فتح معبر أدري لنقل المساعدات الإنسانية للسودان.
ويأتي هذا التمديد بعد مناشدات أممية لدعم نحو 26 مليون سوداني يواجهون انعدام الأمن الغذائي، في ظل سيطرة قوات الدعم السريع على مناطق بدارفور، وحاجة الأمم المتحدة لإذن رسمي لتقديم المساعدات.
ويواجه السودان أزمة إنسانية حادة منذ اندلاع النزاع المسلح بين الجيش وقوات الدعم السريع في نيسان/أبريل 2023، والذي أسفر عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد أكثر من 11 مليون شخص، بينهم 3.1 مليون لجأوا إلى الخارج.
لاتوجد حاليا أمم متحدة ولصحيح أن تسمى الأمم المنقسمة فأمريكا وفرنسا وبريطانيا العظمى سابقا العضم خالى لحم حاليا يشكل هذا الثالوث النتن جهة الغرب وبينهما تباينات وخلافات كثيرة سوف تزداد بعد تولى ترامب الرئاسة بينما روسيا والصين تشكلان جهة الشرق والذى لا يخلو من نتانة فالعالم منقسم واى جهة غربية تقدم مقترح حتى لو كان ذو فائدة سوف تعترض عليه الجهة الشرقية وتسقطه وكذلك لو تقدمت بمقترح الجهة الشرقية سوف تعترض الغربية حتى لو كان فيه مصلحة للغرب
البعض وللاسف الشديد حين يحدث انتهاكات كالتى حدثت على يد مليشيا ال دقلو الأرهابية فى السودان من نهب وقتل وتدمير وانتهاكات مازالت تحدث منذ 15 ابريل 2023م الى يومنا هذا خاصة فى شرق الجزيرة وبصورة بشعة فى تمبول والهلالية ، يلجأ البعض للغرب لوقف هذه الأنتهاكات والأغتصابات وجيزش الحلفاء بدول امريكا وبريطانيا وفرنسا والأتحاد السوفيتى ايام الشيوعية هم من سن هذه السنة القبيحة فحين هزمت المانيا بقيادة هتلر وحلفائها تركيا وايطاليا واليابان دخل الجنود الأمريكان والروس والبريطانيون والفرنسيون المانيا واغتصبوا اثنين إمرأة وتسببوا فى دفع اخريات للانتحار حتى لا يغتصبن فيا حمدوك ذهابك لبريطانيا كالمستجير من الرمضاء بالنار
اعلموا ان كل سنة سيئة سنها هذا الغرب الذى لا مثل ولا اخلاق له
اتضح لنا ان حرب السودان دبر لها الغرب لحل مشكلات تتعلق بامن البحر الأحمر والتحكم فى هجرة الافارقة لأوربا وفى مقدمة هذه الدول فرنسا التى فقدت مواقعها فى مستعمراتها القديمة من مالى والنيجر وبوركينا فاسو واستغلوا طمع محمد بن زايد ورغبته فى وضع قدمه على موانئ على البحر الأحمر وهو مش دولة عظمى وليس بدولة ولكنه دويلة صغيرة ويشكل الهنود 99% من سكان دولته اى ليس لديه شعب وجيشه كان عماده جنود سودانيون حتى الشرطة كانوا من السودان ولن ننسي رؤساء البلديات وكمال حمزة وغيره فقد كان والده المرحوم الشيخ زايد محبوبا يسعى بين الناس بالخير وجاء ابن الشيخة فاطمة يسعى بيننا بالحيل ولكل زمان رجاله ونحن نرضى بما يقسمه الله لنا
فهل يا محمد بن زايد انت لن تسئل عمن قتل واغتصب فى السودان