سفير السودان بالدوحة يعرض انتهاكات الدعم السريع ويشيد بقطر

معلوم ان المجتمع الدولى لن يصنف الدعم السريع كمنظمة ارهابيةرغم الجرائم التى ارتكبت او نسبت اليه لان العالم يعرف جيدا وسجل عددا من قادة الجيش السودانى ضمن قوائم المتهمين بجرائم حرب او ضد الانسانية فالجيش هو من درب الدعم السريع على ارتكاب هذه الجرائم ولكن السفير نسى او تعمد نسيانةهذه الحقيقة فالجيش يدفع ثمن تدبيره اليوم جراء ما ظل يضمره لشعب السودان. المجتمع الدولى لن يلجا لهذا الاجراء الذى يدعو له سفير السودان بالدوحة فالارهاب هو الجيش نفسه فمن الذى قصف المدنيين بالطائرات والدعم لا يملك طائرات الاحرى بالسفير المبجل ان يدعو الى وقف الحرب ليكون الحد النهائى للفظائع المرتكبة بحق المواطن والوطن…هذه الحرب المنصر فيها خاسر لا محالة بل الشعب السودانو الخاسر الاكبر. المجتمع الدولى لن يصنف الدعم مؤسسة ارهابية رغم ما يرتكب ولكنه انشئ بقانون سنه برلمان مهما كان راينا فيه وبالتالى جاء حله والغاء قانونه عبر شخص غير منتخب ولا يمثل اية شرعية وهو نفسه يبحث عن شرعية يفتقدها بالرغم من العالم يتعامل معه بحكم الامر الواقع. لم يوفق السيد السفير فقد ادان جرائم الدعم السريع ونتفق معه بيد اننا نتعجب لتحاشيه التحدث عما يرتكبه جيشنا الباسل ببنى جلدته من المواطنين.. نعم له الحق فى السعى للبقاء على رئاسة البعثة فى الدوحة الجميلة لكنه باع ضميره المهنى او شئ من هذا القبيل

هل نسي سعادةالسفير أحمد عبد الرحمن سوار الذهب ان المجتمع الدولي اراد في عام ٢٠١٤ تصنيف قوات الدعم السريع السودانية “مليشيا إرهابية” لأنها كانت ترتكب جرائم إبادة جماعية ضد الشعب السوداني، وتصدت له نفس هذه الابواق الرخيصة من سفهاء الكيزان وارزقيتهم وقوناتهم من اخوات تسيبة مجاهدات النكاح بحجة ان المجتمع الدولي يستهدف السودان وسيادته ومشروعه الحضاري وشريعته الاسلامية المدغمسة وقواته المسلحه وزراعها القوي الامين قوات الدعم السريع التي خرجت من رحمهم النتن!!!!! ياكيزان الاتستحون!!!!!
كسرة:
النميري كان زعلان من سوار الذهب وعندما عاد من مصر اراد بعض زملائهما المصالحة بينهما بتريب زيارة مع سوار الذهب للنميري، سوار الذهب كان خجلان من نميري اول ما اتقابلوا نميري قال لي سوار الذهب انت شغال شنو وبيدوك كم؟ قال ليه في منظمة الدعوة بمرتب ١٥ الف دولار في الشهر وعضو مجلس امناء كم منظمة اسلامية يقبض منها حوالي ١٥ الف دولار في الشهر برضو، وكمان جابت ليها وراثة وظائف سفارات للاولاد، نميري قال له والله يا سوار الذهب الفائدة الاستفدتها من الاسلام الصحابة ما استفادوها.